✧ 𝒚𝒐𝒖𝒓 𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒊𝒔 𝒕�...

By yuni_105

37.3K 2.4K 1.5K

في ليـلة الهالويـن تبدأ قصـة يونجون ، عندما يعبث مع الشخص الخطـأ لتتدحرج حياتـه نحو المجهول و يجد نفسـه في بي... More

𝑯𝒂𝒍𝒍𝒐𝒘𝒆𝒆𝒏 𝒏𝒊𝒈𝒉𝒕
𝒕𝒉𝒆 𝒉𝒐𝒖𝒔𝒆
𝑰𝒏 𝒕𝒉𝒆 𝒘𝒐𝒐𝒅𝒔
𝒔𝒕𝒖𝒄𝒌
𝒚𝒐𝒖 𝒘𝒂𝒏𝒏𝒂 𝒅𝒊𝒆 ?
𝑮𝒐𝒅 𝒃𝒆 𝒘𝒊𝒕𝒉 𝒉𝒊𝒎
𝑴𝒚 𝒉𝒖𝒔𝒃𝒂𝒏𝒅 ?
𝒅𝒐𝒏'𝒕 𝒈𝒆𝒕 𝒄𝒍𝒐𝒔𝒆𝒓 !
𝒕𝒉𝒆 𝒔𝒕𝒐𝒓𝒚 𝒃𝒆𝒉𝒊𝒏𝒅
𝑻𝒓𝒖𝒕𝒉 𝒐𝒓 𝑭𝒂𝒃𝒍𝒆
𝑪𝒂𝒕𝒉𝒆𝒓𝒊𝒏𝒆 𝒊𝒔 𝒃𝒂𝒄𝒌
𝒚𝒐𝒖 𝒔𝒉𝒐𝒖𝒍𝒅 𝒌𝒏𝒐𝒘...
𝑴𝒂𝒚𝒃𝒆
𝒘𝒉𝒂𝒕 𝒅𝒐 𝒚𝒐𝒖 𝒌𝒏𝒐𝒘 𝒂𝒃𝒐𝒖𝒕 𝒅𝒆𝒗𝒊𝒍 ?
𝒊 𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒚𝒐𝒖 !
𝑪𝒂𝒕𝒉𝒆𝒓𝒊𝒏𝒆'𝒔 𝒑𝒂𝒔𝒕
𝑭𝒓𝒊𝒆𝒏𝒅𝒔
𝑭𝒓𝒐𝒎 𝒕𝒉𝒆 𝒄𝒉𝒆𝒓𝒓𝒚 𝒕𝒓𝒆𝒆
𝐼𝑡𝑠 𝑡𝒉𝑒 𝑤𝑎𝑟
𝒃𝒍𝒂𝒄𝒌 𝒈𝒂𝒕𝒆
𝒏𝒆𝒄𝒌𝒍𝒂𝒄𝒆
𝒉𝒐𝒎𝒆
𝒑𝒓𝒐𝒑𝒐𝒔𝒂𝒍
𝒕𝒉𝒆 𝒆𝒏𝒅

" 𝑳𝑶𝑽𝑬 " 𝒉𝒂𝒔 𝒏𝒐 𝒑𝒓𝒊𝒄𝒆

1.4K 99 51
By yuni_105

-







قبلة صغيرة طبعت على خد يونجون الشارد ليستفيق من سهوه ويحدق بسوبين " هيي توقف عن فعل هاذا !"

" ماذا ؟ "

" توقف عن تقبيلي بشكل مفاجئ هاذا غريب " اردف يونجون وهو يمسك بخده ليجعل من سوبين يقهقه

" انها بالخد لا تكن طفلاً حتى الاطفال يحبون القبلات"

" اعلم انها بخدي ليس وكأنني احببتها في شفاهي على اية حال " تكلم يونجون سريعً بنبرته ساخرة
بدون ان يعي احراج نفسه

" اذا كنت تريد واحدة سأقبلك ليس لدي مشكلة انا زوجك على اية حال " ضحك سوبين عند رؤية الاخر يتلون بعد كلامه

" لا إبتعد عني لا اريد نحن لسنا حتى متزوجين رسميا"
اردف الاصغر وهو يهرب نحو داخل ليقف فوق سرير حاملاً تلك الوسادة كتهديد " سأرمي عليك الوسادة اذ اقتربت مني "


" اووه حقا تريد الامر هاكذا اذًا ؟ " قهقه سوبين وهو ينظر للاخر الذي اخرج لسانه كجواب

و بفرقعة واحدة من اصابع سوبين وقع كم هائل من وسائد الريش فوق رأسه يونجون لتجعل منه يسقط جالسً وكل ما يسمع صوت ضحكاته تحت الوسائد الذي يبعدها عن وجهه

" هاذا ليس عادلاً "

" المرة القادمة سأقوم بحرب الوسائد معك الان حان وقت النوم ايها الصغير "

" حسنا حسنا اصلاً انا متعب ولا تناديني بصغير لست صغيرً " انتحب يونجون وهو يستعد لإستلقاء بسرير كما يفعل الاخر

" حسنا نم الان .. وكن مطيعً " تكلم سوبين وهو يقوم بتغطية كلاهما







Yeonjun pov

لا اريد ان اكون مطيعً لكن انا حقا متعب
و بتفكير في الامر هو حقا ليس سيئا كزوج

هو يحميني ويهتم بي وقال انه سيلعب معي المرة القادمة هو مختلف بعض شيئ عن ظاهره و له ابتسامة جميلة ايضا

ربما مقدر لي ان اكون مع هاذا الرجل لبقية حياتي
لكن مع ذلك مازلت اشعر بالفضول
















" سوبين " اردفت ليهمهم لي

" من تلك المرأة التي كانت معنا بالعشاء اليوم ؟ "

" امم تلك المرأة هي زوجة اخي هيوك تدعى كاثرين وتعتبر ربة البيت كونها تهتم بشؤونه وامور العائلة واشياء من هاذا القبيل وهي ليست بساحرة هي من البشر "

" هي بشرية مثلي ؟ "

" ليس مثلك بتحديد " اجاب بعدما استدار ناحيتي

" لمَا ؟ "

" لسبب ما يونجون "


" هممم حسنا اذن سؤال اخر ، هل فعلاً سنتزوج قريبا ؟ " سئلته وانا حقا لدي فضول حول العديد من الاشياء وكثير من الاسئلة تراودني لكن لن أسئله دفعة واحدة

" لم احدد تاريخً بعد لكن سنرى عندما يعود اخي لا تتعب نفسك بتفكير الان ، كل شيئ سيكون على مايرام نم فحسب فغدًا سنذهب للمدينة "


هو حتى لايجيب اجابات واضحة ، لكن دقيقة هل قال اننا سنذهب للمدينة !

" حقا هل سنخرج ؟! " سئلته بحماس كوني لا اصدق وأخير سأخرج اعني ليس وكأنني لبتت كثيرًا بهاذا القصر لكن مع ذلك شعرت بالملل سيكون من رائع الخروج

اومئ لي وهو يبتسم و انا مسرور اريد ان اعانقه لكن سأتمالك نفسي عااا " انت الافضل سوبين "


End pov

















_





هاهو يونجون يستيقظ في احضان سوبين الذي كالعادة يكتفي بتأمله ولا يحاول حتى ابعاده فكيف يفعل والاصغر مرتاح بدفئ صدره ، " صباح الخير " هاذا ما قاله سوبين ليجيبه الاصغر بالمثل ويبتعد عنه تتأب وهو يفرك عنقه ليأخد بخطاه نحو الحمام فيغتسل ، عاد ووجد الفطور فوق السرير هو بالفعل تسائل لمَا الفطور هنا ؟ يمكنه نزول والافطار مع الجميع .




" انها ساعة الحادية عشر لقد افطر الجميع بالفعل لدى احضرو لك الافطار الى الغرفة " تحدث سوبين بعد فهمه لنظرات الواقف امامه الذي اكتشف لتو انه استيقظ متأخرً ، جلس ليفطر وسوبين يحدق به أوليس لطيفً بتلك الخدود المنتفخة وشعر المنسدل






" اتريد .. ؟ " نطق يونجون وهو يحمل رغيف الخبز الصغير بعدما احس بالغرابة من نظرات سوبين الذي هو حقا لم يرفض ذلك وحصل على قضمة من يد يونجون ، قد بدى مثل الجراء في عيناه لدى بالفعل لم يحاول كبح ضحكته " ماذا ؟" سئل سوبين ليجيبه الاخر بلا شيئ .












مر الوقت بسرعة حيث تجهز يونجون للخروج لكن تم ايقافه من قَبل سوبين الذي أمره بأن يرتدي شيئ مثل رداء هو رفض في بادء الامر لكن الاطول اخبره انه من الخطر وجوده بالارجاء بشكل مكشوف اعني اكيد الكل يوافق فكرة انّ صغيرنا الثمين ذو المظهر البهي والوجه فاتن لا يمكنه ان يمشي بحرية هكذا فبالأخير سوبين لايريد تورط مع اي احد اليوم .


هما بطريقهما الى البوابة ليلتقيا بكاثرين و ويزارد هي قلبت عيناها وهمست لويزارد " هل بدأ يتحكم به من الان ؟ ، اعني هو حتى إستيقظ متأخرً ويحظى بفرصة للخروح " هو لم يجبها واكتفى بنكز ذراعها لتصمت .




يونجون ابتسم بخفة وألقى تحية معتذرً عن غيابه صباحً ليخبره ويزارد بأنه لابأس بذلك فهو كان مرهقا على اية حال . اما عن سوبين فخرج بالفعل ليستأذن يونجون من الواقفان ويلحق به




" لا يمكنني ان انكر حسن مظهره لكن ليس لدرجة ان يقوم سوبين بتغطيته يا إلاهي ألهاذه الدرجة هو مسحور به " تكلمت كاثرين بعد خروجهما لينظر لها ويزارد " لمَا انتي منزعجة من الفتى هو حقا انسان طيب اعطه فرصة كاثرين ولا تحكمي عليه "


" هه من قال اني منزعجة انا فقط استغرب من افعال سوبين نحوه اعني أرايت كيف أمرنا صباحً بأن نكون حرصين في تعامل معه ليس وكأنه طفل مدلل او ماشابه "

" هو فقط يريد منه تأقلم و لا يمكن ان يحدث ذلك إذ لم يحس براحة في هاذا البيت هذه هي المغزى من كلامه "

" ااه لا يهم ، اين داش ؟ ناده لنحتشي بعض شاي في الحديقة فقد احضرت معي نوعً جديد من عند العشاب"

" اتمنى ان يكون جيدً المرة سابقة التي احضرتي فيها شاي من مدينة كارنيس شعرت بالخنازير تتسابق في بطني "







_






" هل سنمتطي الخيل ؟ " سئل يونجون بعد رؤيته لذلك الخيل الاسود الذي امامه ليومئ له سوبين

" أليست لديك طريقة سحرية او ما شابه هل يجب ان نمتطيه ؟ انظر إليه يبدو مخيفً هو اسودٌ حتى يا إلاهـي " تكلم وهو يضع يده على فمه ليجعل من الاطول يضحك

" هل تخاف ركوب الخيل صغـيري ؟ " سئل ليجيبه الاخر بأنه ليس جبانً او خائف لكن لا يريد ركوبه فحسب ، هكذا اختلق الاعذار و بقي يرفض الاقتراب منه وهو يتجادل مع سوبين " لا اريد لا اريد الركوب "

" لمَا انت عنيد هكذا يونجون لن يفعل لك شيئً " هذه كانت اخر كلمات سوبين الذي نفذ صبره ليحمل الاخر ويضعه فوق الحصان فيركب خلفه

" اللعنة عليك سوبين " اردف يونجون الذي اغمض عيناه وهو يتشبت بصدر الاكبر الذي ابتسم قبل ان يرفس الحصان وينطلقى نحو المدينة




اخد سوبين طريق طويل متفاديًا المرور عبر الغابة ، الشمس مشرقة والعصافير تنشد انغامها رياح عاتية وسنابل تُحتضن بخيوط السمار هذه هي الطبيعة بمتابة السحر بذاته . يونجون حقا تعود على الامر وفتح عيناه بعد ازعاج سوبين له عن كونه جبانً وبتأكيد كي لا يفوت كل هذه التفاصيل .
















يصلان الى المدينة والتي لم تكن اية مدينة بل كانت مكان البهجة والألوان سحر و كل أشكال الهيام تكون في زوح اعين من وطأها " تريزا " هكذا يدعوها كل زائر




ساحة كبيرة تعج بناس أكشاك مصفوفة و محالات تجد بها كل شيئ ، هناك يمكنك ان ترى ذلك الخياط الذي يغير شكل اي فستان بلمسة واحدة من عصاته ، ابتسامات يرسمها الطاهي بإضافة مسحوقه سحري صانعً الذة في ألسِنة زبائنه حتى الاطفال الذين يتعلمون تعاويذ في الارجاء مستدعين مخلوقات صغيرة يجعلون من انفسهم احدى سمات بساطة هاذا المكان ،



نزل سوبين من الحصان ليرفع يونجون من خصره ويضعه ارضً بدا الامر محرجً بعض الشيئ لكن عينى يونجون قد مالت بالفعل نحو المكان " سوبين سوبين لنذهب لهناك " قال وهو يريد الانطلاق إلا ان اوقفه الأخر

" هيي انتظر قبل ذلك يجب تعديل هاذا " تكلم سوبين وهو يضع قلنسوة الرداء على رأس يونجون هامسً له " هكذا افضل "

[ قلنسوة : غطاء الرأس تبع المعطف ]














يدخلان في وسط الناس ، ويونجون فكه واقع من الاشياء التي يراها كل دقيقة يسئل سوبين الذي بقي يجيبه ويريه المكان دون تحريك عين من عليه

" انظر حلوى بشكل تنين " قال يونجون بعدما توقف هو وسوبين عند كشك الحلويات التي جذبت انتباه الاصغر

" اعطه قدر مايريد رجاءً " خاطب سوبين البائع ليختار يونجون كل قطعة سُكر اعجبته حتى الغريبة منها ، فيدفع سوبين ويكملى الطريق

" شكرًا لك " اردف يونجون بسعادة وهو ينظر لسوبين الذي امسك خده " كل شيئ من اجلك "

" حسنا حسنا سوبين لا تمسك خدي في العلن هاذا محرج " تكلم يونجون وهو يبعد يد سوبين عن وجنته التي توردت

" احم دعنا ندهب لهناك " تحدث مرة اخرى وهو يحاول نظر لمكان اخر عدا الاطول الذي يحدق به حتى اشاح نظره الى المكان الذي اشار إليه ذو شعر الاحمر الذي كان محل الاشياء تذكارية .






وبطبع اتجهى للمحل الذي كان يبدو صغيرً من الخارج إلا عند دخوله ستكتشف انه ربما يكون اوسع من الساحة بأكملها " مرحبًا بكما " ألقى ذلك العجوز تحية والذي يبدو انه صاحب المحل .





رفوف تملأها ذكريات منسية .. بعضها جمعت و بعضها صنعت ، من صور مزالت تنبظ بالحياة الى ناحية الشموع العطرة التي هي بأصلها رمز ذاكرة .
قلادات، خواتم ، اشكال منحوتة وحتى ادوات من طين وصولاً للقطار برف الألعاب القديمة والكتب في رف المقابل مكان واسع لا يمكن ذكر جميع تفاصيله وما يملك .









" شعور الحنين " هاذا ماخالج صدر يونجون بعد ان حام بأرجاء هاذا المكان الذي جعله يفرج عن شعوره بدون وعي

" همم ؟ " بنبرة سائلة همهم سوبين ينظر لصغير الذي للحظة بدى الحزن في ملامحه

" لا ادري انا فقط اشتاق الى امي و ابي و أشياء لا اعرف ماهي بضبط لكنني فقط اُحن الى ذكريات محيت من جوف فاكرتي "






اهتزت عينى سوبين الذي لم يدري مايجدر به قوله هل يواسيه وهو من كان سبب لمحو مخازنه ، ام يكذب ويقول انه يمكنه ان يأخده لعائلته ، هو حقا يمكنه ان يحضر له اي شيئ بهاذا العالم اي حاجة يبتغيها عدا ذكرياته الممحية وعائلته التي بكت شوقً



هو لا ينكر شعور الاسى تجاه الاصغر لكن بتفكير كل هاذا فقط من اجله ، فلكان ميتً الان لو لم يُسحب من بحر الموتى لكان جثة تحت تراب لو لم تُخالف قوانين المستقبل من هو القدر امام وجه سوبين الساحر العظيم الذي دائما ما أَمَن اننا نحن من نكتب أقدارنا بأنفسنا وليست الحياة من تفعل .



عانقه هاذا كل مايستطيع فعله عانقه حد الهلاك مخبرً اياه بأنه هنا كل شيئ سيكون بخير ، سيكون له السند في ليالي الشهباء و الجناح في صباح الذي ترمى به سهام الأعداء . يحتضن اضلاع الهشة ويخبره كم ان امه ستكون فخورة به ،

لماذا ؟ سيتسائل الكثيرون حسنا الجواب هو ان اي ساحرة بالعالم سترغب بأن يعرفها إبنها عن مسقط رأسها الذي تفتخر به وأن يكون ذي قوة بعدها يعيش لمدة طويلة في هاذا العالم .

ربما توجد حقائق كثيرة تخفى علينا أليس كذلك ؟










" سو..سوبين " اردف يونجون وهو يحس ان عظامه تكاد تكسر لكن مع ذلك مزال يشعر برفرفة الفرشات ببطنه من إشتمام الاخر لعنقه ودغدغة انفاسه لبشرته الحساسة



" اوووه ماذا لدينا هنا احباء اعرف ماذا تحتاجان " اردف ذلك العجوز جاعلا منهما يبتعدان عن بعضهما ، اختفى للحظات ثم عاد بعد مدة وهو يحمل شيئ بيده والذي يبدو مثل الصندوق صغير

" ماهاذا ؟ " سئل سوبين وهو يحدق بالعجوز وهو يدعوهما للاقتراب .

يفتح صندوق والذي كان يحتوي على قلادتين متشابهتين تماما ذات تصميم فريد من نوعه
غريب نوعا ما لكن جميل ،

" انظرا هتان القلدتان ذات نسخة واحدة ، فقط الاحباء الحقيقيون الذان يحبان بعضهما بصدق هما من يجيدون استعمالها "

" واا جميلة لماذا تستعمل ؟ " اردف يونجون وهو ينظر لتفاصيلها

" لمَا لا تكتشف بنفسك " اجاب ذلك الهَرِم وهو يضع احداهن بيد يونجون الذي نفى برأسه " نحن لس.."

" سنأخدها كم ثمنها " نطق سوبين مقاطعً يونجون

ليقهقه الرجل " ليس للحب ثمن بني ! " " اعتبراها هدية مني "

هاذا ماقاله بإبتسامة تشق تجاعيد وجهه مع ان الشبان حاولا معه كثيرً بعدها كي يأخد بعض المال على الاقل إلا انه رفض وانتهى بهما المطاف يودعانه بمتنان على كرمه .

" ياله من رجل طيب " اردف يونجون وهو ينظر لصندوق الذي اخداه

" انه كذلك "


-




" أليس ذلك تشوي سوبين ؟؟ "

" اين ؟ " سئل وهو ينظر الى اين يشير سيده
" اووه انه كذلك سيدي " اجاب بعدما وجده

" ومن ذلك الذي معه ؟ " امال رأسه يحاول تعرف على ذلك الوجه الذي لايبدو انه رأه من قبل

" لا اعرف سيدي هو اصلا لا يبدو واضح الهيئة كونه يرتدي ذلك الرداء لكن لايبدو مألوفً "

" همم غريب " قال ليكمل حديثه " هه لنذهب "











انـتـهـى ~

هاي حبوباتي 😭🤍

احم هالمرة حدثلكم بسرعة لانو ستانست بتعليقاتكم وهيك تدرون تدلعوني = ادلعكم واحنا احباب ترى 😩

المهم انشاء الله يكون عجبكم بارت اليوم وتكونوا ستمتعتو فيه و ياه جست علقووو وخلوني أعرف ارائكم 🥺💗

بدون ماننسى فقرة الاسئلة 😂 :

يونجون ؟

سوبين ؟

كاثرين ؟

ويزارد ؟

العجوز ؟

مين لي شاف سوبين ؟

ايش راح يصير ؟

كيف البارت 🌚 ؟

Continue Reading

You'll Also Like

2.1K 142 8
•هناك رغبة قويه بداخلي لنقله لأقرب مستشفى •لا أستطيع أن أتركه يتنفس مثل بقرة تحتضر هكذا ... -مقتبسه من مسلسل كينبورش-
89.1K 4.4K 72
.....حقيقيه بنسبه 95%... ..تتكلم القصه عن ضابطين برتب عاليه يتم عقوبت احد #ضباط في مدرسه المراهقات ليلاقي متمردته بعد حبناً طويلاً تذهب منه ضحيت ع...
43.1K 2.6K 21
احدهما ولد بدون والدين يكسب ماله بنفسه رفيقه هو ابتسامته اما الاخر فلديه كل شيء ما عدا الابتسامه. في احد الليالي يلتقيان في مقهى حيث الحليب الدافئ و...
5.8M 172K 51
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاة من امها تجاهد كي لا يعيش بناتها نفس المأساة ناسي ان الوراثة لا علاج لها insta: ho.sa105