فوت وكومنت قبل القراءة فضلا ❤️
' لُمح الصدق كان بخطيئة، و الخطيئة كانت بأني معكِ'
.
.
.
乃ㄩ几几ㄚ
جُل ما احببت يحدث وعنقي رهينتاً لها ، قالت انها
ستعود ولكن اين هي الآن ؟
وما يضحك تركت هذه ، وكأنها ضمان
وليست بما يضمن
مر اليومين وها انه الثالث و انا انتظر وكأني لا اعلم
خبث من بني حواء
احقاً مازلت يا ايها الغبي تنتظر ،
فلن تعود ولان من انا لها
شخص غريب مخيف هددها ثم
استطاعت الهرب منه، وانا من
هربها مدعيا الوثوق
قد اكون اردت هذا ؟
لا حتما لا ...
انا اريد النجاة الآن
اريد العيش ولأجل هدف
لا يعلم
الأجلهِ؟
.
.
.
爪ㄖㄥㄚ
' له ! اللعنة اهو .. '
صرخت فتصرخ والدتي
' واللعنة مللت من صراخك اخفضي صوتك ايتها
الجاموسة انها الرابعة صباحاً !'
' حسنا امي اعتذر !'
عضتت شفتي فأكمل هذه اللعنة
.
.
.
爪卂ㄒㄒ卄乇山
ترجلتُ من سيارتي لينكون كونتيننتال يوم الخميس عند السابعة صباحا بخطاي الثابتة ذات الحذاء الكلاسيكي،
ا
غلغل يداي بخصلات شعري العنابي الباهت اعدلها قليلا لاجل محبوبتي ،
اتخيل كيف ستركض من بين الرواق تلوح لي وترتمي
بأحضاني وابتسم بخفة حين يصدر صوت ضحكتها الحلو فأخبئها من الجميع بغيرة اقول لهم انها لي ، كما يحدث كل صباح أربعاء، خميس ، ويوم السبت
حيث تبتعد القليل وتنظر في عيناي ونذهب في عالم
خاص من جنة وفردوس ، ونحن قيس وليلا التقينا
بعد طيل السويعات ، اقربها مني احاوط خصرها
النحيل بيدي الضخمتين اقربها من خافقي فتضع
نعمها عليه تغمض خضرها وتكتفي بالاقتراب
بزهرها فيحط على ارضي القاحلة مزرعا
خواته من زهور وخضر ينعم ما اقحله
شوقي
امسك يديها الصغيرتين اقبلهما ونذهب ،
لاعد لها الفطور و اطعمها واحممها ثم
لابقيها في احضاني السويعات ترتاح وانا
اكتفي بتعبد سمرها وان هذا ليس الا بعبادة
وانا بعبدٍ متدين يحب الالتزام ،
ثم نذهب في موعد لطيف كالسينما او المتحف او
اية مكان تريد هي زيارته لنبقى كل هذا اليوم من استراحتها معا ، وبسبب عملها انا نظمت عملي ان يكون فقط في غيابها لعلي اوقف لوعة شوقي ولكنها لا تنطفئ ابدا جويكا دخلت حياتي كما رسمتها مفعمة بالالوان
والطاقة كي تشل الظلام الذي انبعث ريحه بي
من الماضي جاعلا مني اخلق من جديد واكمل
قصتي كالبرت ماثيولاريت
شعرت بالفراغ انظر لمكانها فارغ اعود من ذروة
الخيال ،لما لم تأتي بعد ؟
نظرت لساعة معصمي انها السابعة والنصف
مرت النصف ساعة ؟!
اين هي ؟
نظرت افحص من حولي كانوا الكثير
ولم المح نجمتي ،
قد تكون في غرفتها ؟
لربما
دعكت جبيني امشي ودخلت المصعد اتذكر انه الطابق
الثالث وان هنالك ممران اذ لا اذهب على اليمين واذهب
للآخر ويوجد خمس غرف لا الاولى ولا الثاني ولا ما بعدها بل هي الرابعة ، واخيرا
الطبيب الجراح سميث هارن جويكا
قرأته فأبتسم بخفة اطرق الباب لم اسمع الرد ،
هل صغيرتي بنائمة؟
لا اعلم
عاودت الكرة ، ايضا لم القى
قبضت على الباب افتحه ودخلت بهدوء ، فارغ !
بحلقت بالغرفة وارتعد قلبي انظر بما حولي
' سيدي مالذي تفعله هنا؟'
نظرت للخلف كانت امرأة في حيطان الاربعون
تنظر لي بغرابة ترتدي لباس عامل النظافة وتجر عربة
مليئة بملتزمات عملها
' اعتذر ولكني كنت انتظر الطبيبة سميث ولم تأتي اتيت
لهنا لعلي اجدها ، الا تعلمين اين هي ؟ '
' لا '
كشرت ملامحي فأرى حقيبتها مبعثرة حاجياتها ومعطفها
اقتربت منها حين ارى الاخرى بدأت بعملها
' اغراضها هنا ، قد تكون مازالت هنا؟'
' لا اعلم حقاً سيدي قد تكون في الاستراحة لا اعلم ربما
يمكنك سؤال السكرتيرة فيوا تعلم من خرج ومن دخل
المستشفى اذهب واستلحقها فأنه ينتهي دوامها عند الثامنة '
اومأت ألملم حاجياتها اخذهم واذهب لحيث السكرتيرة
هنالك فقط خمسة عشر دقيقة ، كنت اركض فأقف امامها التقط انفاسي المبعثرة فأتحدث
' السكرتيرة فيوا ؟'
' اجل سيدي، كيف يمكنني مساعدتك؟ '
تلعثمت ولم اعرف كيف ابدأ سؤالي وكنت
اكتفيت فقط بتلعثم بأسمها
' الطب..بيبة ...طبيبة س... جو... '
' الطبيبة سميث سيدي ؟'
اومأت اتنهد بعمق اغمض عيناي حين
تحدثت
' اذ كنت تسأل عنها سيدي فهي ليست هنا ، خرجت
ولم تعد '
فتحت عيناي على مصراعيها
' لكن ..'
' فيوا '
نده شاب اذ تبتسم
' المعذرة '
كادت ان تذهب له اذ اوقفتها
' لو سمحت ، متى خرجت الطبيبة ؟'
' بما يقارب الثالثة صباحا ، اعتقد انها ذهبت
قبل انتهاء مناوبتها'
' ولكن اغراضها هنا الى اين قد تذهب ؟ '
' لا اعلم '
شعرت بخزق عروق قلبي يعتصر وبعدها لم اشعر
الا والالم اضعفني كما شعرت عندما رأيتك يا امي
مقتولة لا حول ولا قوة ،
عندما اسودت دنياي ورأيت
المر من بعدك ، عندما فقدتك وفقدته ،
عندما اجرم
وعندما اصبح ذلك الوحش ،
عندما احتل وطني وتركت جنديا اشاهد قذائف تمر
من جنبي وفوقي وهناك ما اخترقني
يبتر اجزاء من قلبي وطيبته
عندما كرهته وحقدت وحرقت الاخضر واليابس اتخلى عنه لاجل ان تركد روحك بسلام بعد ان ينال المجرم عقابه
اقترب من لوحتك وابكي ، لم اعرف كيف ومتى
وصلت منزلي ولما ، ولكني شعرت برغبتي القوية
في رأيتك ، انا احتاجكِ وكثيرا
لما فعلها ؟
ما قد يدفعه لقتل روحك الطاهرة امي ؟
لما سمحت له بهذا ؟
اشتقت لكِ
اشتقت لمداعبتك لخصلات شعري ولو كان الوقت متأخرا عند عودتك ، كنت اراه ما اجمل من تلك الامواج عندما اخذني هو حيث لطالما اردت ان ارى البحر ، عندما ذهب بي لتركيا ، اسطنبول
.
.
.
' مرحباً بكما في اسطنبول '
' اهلا بكِ توبا ، انه لجميل ان اراك بعد كل ما قرأت
من سطور لك وتخيلتكِ وكأنك معي '
توبا اكينجي، فتاة تركية متزوجة ولديها فتاة ذات عمر
السنة ، كانت بصديقة لي نتراسل عبر الرسائل والاشعار
المكتوبة انها أدبية وتحب التواصل مع معجبينها، عندما
قرأت كتابها تحت عنوان فتاة النافذة
نالان من عائلة محافظة او كانت فقط والدتها المريضة نفسيا في الشرف كانت والدتها تحبسها بقفص وهمي وتنبهها ان جميع الرجال يتبعون الشهوة وليس هنالك من حب طاهر ، وان كل من فتاة سلمت نفسها انها بعاهرة وفقدت اغلا ما عندها كانت دائما تلبسها مشد عندما تخرج لتأكد اذ لم يلمسها احدهم فتغلقه بحرق اطراف خيوطه وعندما تعود المنزل تحررها منه ،
كانت تتحكم بتغذيتها وبماذا تقرأ وصديقاتها وكل شيء يتعلق بها ، واذ تأخرت دورتها الشهرية كانت تأخذها لطبيب النسائية ، لتأكد من عذريتها وهذا كان لعار
كبير وشيء دمرها
هذا الكلام بات كعقدة للفتاة ، واصيبت الفتاة بالخوف الكبير من الرجال وبقيت لعمر الرابعة والعشرون وهي على هذا الحال الا حين تقدم لها شاب غني ومن عائلة جد مشهورة وذات نفوذ طاغي
قبلت عائلتها بالزواج وهذا بعدم ارادة الام ولكن هذا تم ،
اذ اكتشفنا ان هذه العائلة غريبة ومليئة بالفضائح ، فتدور الاحداث حول فضائحهم ومحاولة اخفائها وهذا الشاب كان بعلاقة غير شرعية مع صديقة العائلة المتزوجة والتي هي ايضا بمريضة نفسية ومهوسة به وهي ابنة شريك والده
نالان بدأت تتعلق به وتحبه ، وكانت تواجه صعوبة في رأيته والتعرف عليه وهو كان فقط يريد التقرب كتسلية ، الا وفي يوم تشاجر مع حبيبته بسبب الغيرة وطلب منها ان يتركا كل شيء ويسافرا ولكنها رفضت هذا ولم تقبل الابتعاد عن زوجها هو غضب وركب سيارته ليحدث غير متوقع ويتعرض هو لحادث اذهبه للموت وعاد منه بعدها ، حينها صحى على نفسه وعرف انه يريد خطيبته
حبيبته لم يعجبها هذا وغارت وأشعل غيظها، لتذهب وتخبر والدة نالان التي في بادئ الامر غضبت ولكنها كبتت هذا طيلة تجهيزات الزفاف ، اذ نتفاجئ انها تعلم بحب صغيرتها له لذا صمتت لألا يتكسر اول حب لها وتمت المراسم وتزوجا وعند قدوم الليل كانت الام في غرفتها واطمئنت الا عندما سمعت طرق والا صغيرتها تبكي لا تريده ولا تريد ان يلمسها تريد ان تبقى
طاهرة بكت الام كثيرا ولان بسببها صغيرتها
ستعاني للابد
بعدما ان قرأت هذه القصة المترجمة وجدت جملة صغيرة ، بأن من يريد السؤال عن الرواية او اية استفسارات يمكنه ارسال الرسائل عبر البريد وبالفعل لم اتردد
' اخي اريد كتابة رسالة '
' لمن ؟ '
' توبا اكينجي ، كاتبة الرواية '
' لكني لا اعرف التركية '
' ولا انا ايضا ، لكني اعرف الانجليزية اتعتقد انها تعرفها ؟'
' حاول لن تخسر شيئا صغيري '
وبالفعل كتبت الرسالة
- مرحبا توبا اكينجي ، انا احد القراء والمعجبين برواية فتاة النافذة ، اعجبني حقا سردك وعرض الاحداث بشكل لم اصدقه ، وانا حقا اتمنى لك كل التوفيق والسعادة وانا حقا متحمس ولا اتوق صبرا لقراءة كتابك القادم ، دمت سالمة
كيم جونغ كوك
.
.
.
كانت اربعة اشهر وانا مازلت ملتهفا لردها، اردت وبقوة
ان تجيب على رسالتي لا اعلم حقا لما ولكني حتما
مراهق شعر وانها نجمة بعيد اذ اجابت سيكون لفخر
له
كان اخي حينها يضحك كثيرا على تصرفاتي ولهفتي
كلما دق الباب وكان ساعي البريد ، الا حتى اتى
ذلك اليوم
كان صيف حار وكنت اعبس من ذلك ، فذهبت
للحمام لابرد على قلبي عندما سمعت الباب
يطرق وفتح اخي الذي كان يطهو ، انه
طاهي ماهر حقا
الا لم اراه الا يفتح باب الحمام ويصرخ
وانا فزعت اصرخ
' يا ايها الغبي اخرج اني بعارِ! '
' اصمت ودعك من حياءك الان واسمع يا اخرق'
ناظرته بجهل وهو بدأ يقرأ بأنجليزية ملتوية
ولكنة سيئة ولكني فهمت سريعا
' اهلا جونغ كوك ، سررت حقاً بما قلته ، لم اكن اعرف ان
هناك من اجنبي سيهتم بما كتبت ، اشكرك حقا على حماسك ولاجلك سأرسل لك كتاب من روايتي الجديدة وموقع لك خصيصا تحياتي لك توبا اكينجي '
بدأت اقفز حينها واصرخ والاخر شاركني الصراخ
لكننا نسينا حينها شيئا مهما
' جونغ كوك اللعنة انت بعارٍ'
قالها يغمض عيناه فيصرخ وانا صرخت وهو
ركض ولكنه سقط على الارض بسبب الصابونة
' اللعنة هونغي ! '
- كان بأسم لقبه جونغ كوك له -
ارتديت سروالي الداخلي المبلل بالكامل وركضت احمله
وحينها من حماس ما حدث سردت لها هذا الموقف
الظريف وبدأنا نتراسل الكثير حتى اتى هذا اليوم
واخي حقق لي حلمي وتمنياتي بأن القاها
' يا لكِ من محظوظة توبا فأخي يحبك كثيراً '
' ماذا قال ؟ '
ضحكت فأترجم لها هذا ولكن بطريقة خاصة بالإنجليزية وهي تبسمت حين تدخل زوجها بوراك الغيور
' كيم لا تتغزل بزوجتي '
تورد تاي هونغ فيقول
' لا داعٍ لترجمة فهمتها '
واكتفيت انا وتوبا نضحك
.
.
.
اخرجني من تذكر الماضي حالتي التي يرثى لها
يومين قد مرا
جالس على الارضية شارد بملامح امي ابكي
وبيدي كأس من الويسكي ومن نظري لما
حولي لقد شربت الكثير
انا منهار تماما ، اذ فطنت على جويكا مختفية !
استقمت اريد الذهاب للبحث عنها اذ رن الهاتف
السلكي الذي بقرب مكتبي وقبل ان اتحدث اتاني
صوت رجل عميق
' مرحبا، سيدي البرت ماثيولاريت؟ '
' اجل من معي ؟ '
' انا شرطي ادعى باولو ارثر ، و ان سميث جويكا موقوفة بتهمة السرقة بمخدر وغيرها من صيدلية ومتهمة باثنين غيرها وصاحبها قدم شكوة ، وهي تدعي انك بزوجها اهذا صحيح ؟'
سعقت ولم يخرج من فمي الا الهمهمة وإيصال ان هذا
صحيح لاخرج والحق من مصيبة افتعلتها
الهي لما لتفعل هذا !
.
.
.
امانه كتبت 1585 كملة امانههه مو مصدقة وربي عااا
انا خارقة