JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.5M 107K 44.5K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

♡⁩

18.3K 1.3K 784
By J7kimi

VOTE & COMMENTS ♡⁩.

امسك جونغكوك بيدِ ذو التاسعة عشر ،
يسير بها بممرات الشركة بعدما قرر ان
يخرج معها .

و لكنهُ فضل المرور على مسرح التصوير
حيث كان دوما يعُج بآلات التصوير ،
و المصورين و بالطبع العارضات في
اثناء انعدام وجودِه الشخصي هناك .

فجونغكوك مُحبب للهدوء اثناء عمله،
ذالك كان احدى اسباب نقل استوديو
التصوير الخاص به الى منزله .

- سانتظرك هنا .. -

قالت يون بعد وصولهم لباب مسرح
التصوير ، حاولت معها سحبُ يدها
من بين قبضته .

و لكنهُ لم يـفلتها ، و بل اشتد طوقُه حولها .

يناظر عينيها بحاجبٍ مرفوع ، و نبرةٍ
جدية :

- لست بحاجة الى الشعور بعد الراحة
هنا يون ، طالما انكِ معي لا مكروها
سيصيبك ، و الجميع هنا بالفعل اصبح
يعلم ان هناك علاقتا تربطني بكِ ، فقد
تفاخري بهذا ولا تترددي ابدا في الضهور
معي علانًا ، أفهمتي ؟ -

سؤاله ، كان بنبرةٍ محذرة اكثر من انها
تسائلاً ، يرفع من منسوب فكها بواسطة
انامله بقرب كلٍ من خديها و عنقها .

اتستطيع ان تُجيب على هذا او تناقشُه ؟
لا تعتقد هذا ، فممكن ان يخنقها ان قامت
بعناده الآن بينما يده تحوم و تتلمس انحاء
عنقها .

اومئت مبتلعتاً رمقها ، فسحبها للداخل
دون الاهتمام لنضرات الفتيات عليه او
على يده الممسكة بيد يون بكلّ ثقة ~

و هي ؟ فقط لم تتكلف في رفع نضراتها
اليهم ، و كل ما كانت تراه عيناها هو جون .
او اصح القول " منكبي جون العريضين" !

امسك بحقيبة كاميرته التي وضعها هنا
مسبقا اثناء عمله ، ارتداها فيلتفت ليون
ممررًا انامله على خدها ببسمةٍ جانبية،
تعمّد الاقتراب بشدةٍ منها يناظر عيناها
و انفاسها قد توقفت لوهلة عندما احاط
خصرها ، يُقبَّلها ..

كانت سطحية و سريعة جدا فلم تستغرق
الثانيتين،و لكن ما جعلها تشعر بعدم الراحة
كونه فعلها امام الجميع هناك من كان يقف
و يشاهد !

- لنذهب صغيرتي -.

لم تُجب ، فقط شعرت بعدم الراحة من
تقبيله لها امام نصف النساء الذين قد
ضاجعهُم مُسبقا ، لو قام بها بوسط
الطريق؟ ستبادله برحابة صدر ، اما
ما يحاول اثباته هنا ؟ تراهُ تصرفاً
غير عقلاني بالبته .

كانوا على وشك ترك المسرح ، و عيون
النساء الحارقة ليون ، الا و تدلف ايزابيلا
و مساعدتها الشخصية ، يقابلان كلاهما
جسدها و نضراتها الساخطة .

- خُذ اقرا هذا . -

- ما هذا ؟ -

مدت اليه لوح الحاسوب الألكتروني ،
تسائل ما تقصد ، و دون ان تجيبه
مدت اللوح اليه تؤكد ان عليه قرائة
ما يُحث المقال عليه ، تحوم ايزابيلا
بنضراتها بين يون و جون بملامحٍ
غير سارة بالبته ...

بينما يون ؟ الفضول اصابها الى ما قد تخطط
اليه الساحرة الشقراء امامها .

- يريدون الصور جاهزة بغضون الليلة؟
ولكن كيف؟ العرض غدا مسائا ما يزال
لدينا وقتا بحلول منتصف نهار الغد !! ,-

ناقشها جون بنبرةٍ عملية ركيزة ، فتجيبه
اثناء تكتف يداها امام معدتها :

- صحيح الى ان تغيرت بعض قواعد
العرض! الآن نحتاج ان نحصل على
300 صورة! بغضون الليل جونغكوك
ولا تنسى انك وافقت على اعادة
التصوير ! -

- ما اللعنة اي قوانين تافهة هذه !
ادارة العروض الازياء الملعونة لا
تُفقه لشيئا .. الم تحاولي المفاوضة
معهُم عن مشكلتنا إيز ؟ -

- إيز؟ إيز؟ هل ناداها إيز ؟؟ -
حسنا كان ذالك ما يكرره عقل يون ببعض
العضب و دون تصديق لذالك اللقب .

- بالطبع فعلت جونغكوك ، و لكن دون
جدوى ، فمعضم الشركات التي سنتنافس
معها بعرض الغد ، سلموا صورهم! و نحن
الوحيدين من لم نفعل ، و اخبارهم بسرقة
الصور سيكون خبراً فاشلا يعود بسمعة
سيئة للشركة ، فلن اخاطر بسمعة عملائها
الى ان اكتشف السارق . -

- يا لها من خبيثة، شيطانة، ملعونة . -

بهدوءٍ تخاطرت يون مع ذاتها ، تقسم ان
لها يدٍ بكُلّ هذا و لا تسألوا كيف .

دعك جون جبينه دون تصديق ملتفتا
نحو العارضات خلفه و الذي ذكر مسبقا
ان لا احدٍ منهُن اشعرته برغبة تصويرها،
او ايقظت نشوة الفنان بداخله ..
كانوا عادياتٍ جدا .

- هذا لن يُنفع ، لما العارضات الروسيات
لم يقبلوا على الشركة بعد؟ -

- سيكونون هنا بالغد سيد جونغكوك!
و كوننا بحاجتاً للصور الليلة ، للاسف
لن يصلوا الا بعد فوات الاوان . -

اجابت السكرتيرة الخاصة بايزابيلا ،
و تلك القراء لم تقُل شيئا كونها تنتظر
قراره بالبقاء و اكمال التصوير باي
ثمنٍ ممكن ، المُهم؟ اخراج هذه المراهقة
و ابعادها عنه ، و ربما تنفرد معه لوحدها
ليلاً كونها ستبقى من اجلِه فقط  ! .

و لكن لجون كان رأياً مُختلفاً ...

التفتَ نحو يون ، ناظر عيناها كما فعلت ،
مجيباً يحاول ابعاث الطمأنينة لها من خلال
امساكه ليديها :

- لن تحزني ان اجلنا موعد الليلة ليومٍ
اخرٍ صحيح ؟ -

الحزن بدا يغلف كيانها بالفعل ، كونه
سيتركها و يبقى بالشركة الليلة و وجود
ايزابيلا حوله؟ لا يُريحَها .

و مع هذا كان عمله هاما ، اليس كذالك ..؟

- لا باس جون ، اهتم بعملك ولا
تقلق عني .. سنعوض الليلة بالتأكيد -.

اومئت اليه ، تجيبه ببسمةٍ هادئة
و نظرات ايزابيلا الساخطة لم تتوقف.

- هذا جيد لانك ستبقين معي هنا بالفعل! -

- ماذا؟ -

- ماذا؟ -

- ماذا؟ -

كانت يون ، ايزابيلا ، و سكريتيرتها
من تسائلوا ذات الشيئ بذات الأمر
في صدمة .

لتتسع عينيه لذالك و يقهقه بخفة ،
بسبب ملامح يون و فقط ، فهي كل
ما تركز عليه عيناه !

- اريدُ ان تكوني العارضة الخاصة
بي الليلة !

اريد ان اشعر و ارى نتيجة مشاعري
الدفينة لك ، و احولها الى صورٍ فنية
تنبع مني شخصياً ..

ارغب في اكتشاف كيف ساترجم الصور
مع مشاعري نحوِك .. مع رايُكِ ؟ -

كانت ايزابيلا على وشك التدخل ،
محاولتا ان تقنع جون بانها ليست عارضة
وليست بالمواصفات المطلوبة  !

- هي لا تملك اي خبرتاً حتى !! -

- انتِ بحاجة للصور صحيح؟ ستحصلين
عليها و لا يهم على اي عارضة ، الاهم هو
انا من سيصورها و - -

يون تدخلت قاطعة حديثه، قائلة :

- ايمكننا التحدث على انفراد ؟ -

- بالطبع . -

دلفت مكتبه و قد اتبع خطواتها بعد تجاهله
لتذمرات ايزابيلا الساخطة، هو سيحاول
اقناع يون للعمل معه بشتى الطرق ! .

- جونغكوك انت تعلم انني لست عارضة
صحيح ؟ وايضا عارضة فنية ! اتريد مني
التعري امام الكاميرات و عيون الناس ؟
اهكذا ستترجم مشاعرك ؟ برؤية الرجال
الاخرين لجسدي ؟ الا تغار من هذا ؟؟ -

قالت و الغضب بحديثها قد وصلُه ،
تنتفض يديها بجانبيها و لا تشعر بالرضى!
اهذه هي غيرتُه عليها؟؟ .

- اجبني ! اتعتقد انني ساسمح
لك برؤيتي عارية ؟؟ انا لم اسمح
لك انت بذالك ، تريد مني السماح
لملايين من الاشخاص ؟؟

ماذا جونغكوك لما لا تتحدث!! -

برود ملامح جون و هدوئه جعلها تقف
مكانها تناظره بانفعال تخاطبه، فهو لم
يُجيب !

انزل راسه و دفعَ انفاسه بصخب ،
مقتربا منها ، احاطت يديه منكبها
ثم اجابها :

- يا لكِ من بلهاء ، اتظننيني قد
اسمح لاحدٍ ان يرى جسدك الفاتن
هذا دون سترِه؟

انا فقط من ستسمحين لهُ بهذا
بعيدا عن انظار الجميع ، ثم ان
هناك طرقٍ عديدة لنغطية عوراك

فلا تقلقي ، انتي فقط ستفعلين كما
اخبركِ ، و ثقي بي! من المستحيل ان
افعل شيئا يضرُّك ، فلا اسمح لاحدٍ
الافتنان بهذا الجسد غيري ! -

- تلك الفساتين .. معظمها شفافة! -

قالت بقلة حيلة ممسكة جبينها، فيحيط
بانامله خصرها ، يرسم دوائرا وهمية عليه
من اسفل قميصها الابيض .

- اخبرتك سوف نستر اجزائك
بقطعة قماشٍ ذات لون بشرتك،
لن يوضح سوى وجهك ، ذراعيك ،
عنقك، جزئا من خصرك و وركيكِ
ربما؟ .. ساقيكِ ايضا ! و انا من
سيصوركِ هكذا صغيرتي ، فلا داعٍ
للقلق .

الا تحبين الموضة و عروض
الازياء؟ اراك تتفحصينهم دوما .. -

اجاب بنبرةٍ حانية ، يداعب ارنبة
انفها بأنفه ، يجعلها تذوب بين
لمساته و عطره الرجولي عن قرب ،
يتنفسان ذات الهواء  .

اغلقت عيناها منتشية من حديثه
و محاولة اقناعه التي على وشك
ان تنجح ، و ما تخلقه يداه من
ملامسات فوق بشرتها ، ثم تدريجيا
ارتفعت انامله مقشعراً بدنها متلمساً
نهدِها من فوق حمالتَها ، يجعلها
منصاعة اليه بالكامل ...

- حسنا ، بشرط! -

- لكِ كل الشروط يون-آه -.

اجابت بهمسٍ ، ففعل المثل ممرا
انفه على طول عنقها ، متعمدا لمس
شفتيه لعنقها اثناء حديثه .

ثم تحيطُ عنقه مداعبة لشعره ، همست
بقرب اذنه :

- ان لا يبقى احدا بالشركة غيرُك
انت و انا . -

« هذا ما يمثل كوك بالرواية بس..
جسمه! »

_____________________________

الجزء -49- انتهى ⁦♡⁩.

جون و يون بالشركة على انفراد و كوك
بيصور يون ، واو خيالكم لوين بياخذكم
يا ترى؟ :) ...

Continue Reading

You'll Also Like

35.7K 1.6K 9
{Sexual content +18} تحتوي هذه الرواية على مقاطع جنسية صريحة و مقاطع عنيفة ليست لأصحاب القلوب الضعيفة ... [ أسدل الستار لتبدأ اجمل مسرحية ذات سيناريو...
4.1K 226 2
و‌ضاعتُ سُبله وَأحبَّ ضَياعه ، بجسدٍ نُحتَ ضَله سوءَ سَبيلٍ ، عَطريهِ أيا مُهجتِه وَتعالي ، حينًا أنتِ تَركبينهُ وَحينًا بَين حمراوتيكِ يُدفعُ. - 𝙹�...
266K 8.1K 27
سِتٌآتي الليلة التي أجعلك بين يداي مخدرة ومنهكة بسبب تفريغ جنوني داخل جسدكِ لم أكن اريد هذا لولا تعذبي منذ الصغر Choi Luna Jeon jungkook الرواية...
1.5M 135K 38
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...