JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.5M 107K 44.5K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

♡⁩

19.9K 1.4K 1K
By J7kimi

VOTE & COMMENTS ♡.

تحذير : تحتوي الجزئية على
حالة ايروتيكية لا تليق لمن
تحت سن 17 .

«»

- اتحبين القهوة حُلوة ام مُرة؟ -

- لا بأس بالحُلوة! -

- تشونغ ها ، اضيفي السكر بفنجان
ضيفتي -.

تسائلت ازابيلا ببسمةٍ متكلفة ، بعد
دلوفها مع يون لمكتبها ، و تفاجئ الفتاة
من الرّقاء المكنون عليه مكتبها بتفاصيله .

جلست ، لتطلب الاخرى كاسين من
القهوة من سكرتيرتها بواسطة الهاتف .

- اذا يون ، اخبريني عنكِ ..
هل تدرسين ؟ -

وضعت ازابيلا ساقها فوق الآخرى تجلس
مقابل يون التي لم ترتح كليا بجلستها..

- هذا صحيح ، ادرس بعامي الاخير
في الثانوية ..-

- اذا انتِ بالتاسعة عشر ؟..
تبدين صغيرة بالسن مقارنتاً بجونغكوك
اتسائل ما الصدفة التي جمعتك به ؟-

علمت يون انها تحاول سحب معلوماتٍ
اكثر خصوصية عنها و جونغكوك ، وهذا
ليس امرا قد تسمح يون به .

- الصُّدفة ، الصدفة من تجمعنا بمن
حولنا ..
تماماً كصدفة عمل جون هنا ، و صدفة
سرقة الصور .. او تعتقدين انها ليست
بصدفة ؟ اتشُكين باحدهم انسة ازابيلا؟-

تحمحنت ايزابيلا تخفظ بصرها ، ثم
تلقائيا تفلق بسمةٍ مزيفة ، مجيبة :

- ليس بعد، تعلمين يوجد اجرائات
نحن بحاجة للعمل عليها اولا ! -

- همم اوافقك الراي ، و لكن جونغكوك
عادتا لا يجلب احدا لمنزله غير العارضات
و .. حضرتُكِ!
فيمكننا الشك بشكل تلقائي من ممكن
ان يكون السارق و السارقة -

اجابت يون بجدية ، تمثل البرائة بكل
كلمة و اشارة من عينيها ، رغم انها
تشك بايزابيلا منذ البداية ، لشعورٍ
قوي يستنبطها بذالك و البعض من
الايحائات التي اوصلتها لهذا الاستنتاج..

و لكنها بالطبع لن تشير عليها باصبع
الاتهام ، الا اذا كانت تمتلكُ دليلا ..
و هي ؟ لا تفعل ، حتى الآن على الاقل .

و ذكاء يون ، جعل ايزابيلا تغضب
و تفُور اعصابها ، مما جعلها تجيب
بحاجبٍ مرتفع و ما تزال تحافظ
على تلك البسمة المزيفة :

- اتشكين بي يا يون؟ -

- اوه ما الذي تقولينه!! ، انا فقط اعلمك
انه من المستحيل انها انتِ اي بمعني
انهم احدى العارضات ...
فذالك اليوم قد رأيتك تخرجين من
منزل جون ، فلا بد ان هناك علاقتا
وطيدة تجمعكم؟..-

- انا و جون نعرف بعضنا منذ سنوات،
منذ ان بدات بهذه الشركة ، و قد اكتشفت
موهبته بالتصوير ، و ساعدته على تطويرها
من خلال العروض الذي اديرها بالشركة ..

لدينا جوانبا مشتركة ، و علاقتنا كانت
جدية ايضا ..-

- وصلت لأبعد من ذالك؟ الى ان
جمعكم سريرا واحدا؟
اجل اعلم ، اخبرني جون! -

- اخبركِ؟؟-

بصدمة تسائلت ايزابيلا، فجونغكوك ليس
من النوع الذي يُحَدث احدا عن علاقاتِه ...

- اجل لقد فعل .
و اخبرني عن علاقاته مع العارضات
ايضا . -

- و ما رايك بذالك؟ ايعجبك
فكرة ان من قد يصبح حبيبك
تتحدث الصحف عن علاقاته
المستمرة مع النساء؟! و يتم
تداول صوره معهُن ؟ اراهن
على انكِ لم تري اي من تلك
المقالات ، جميعهم يجثون بين
اقدامه و هو لا يجثي لاحدهم.

ابحثي عن تلك المقالات ان شعرتي بالفضول .. -

- أخفظت يوم راسها ، تواسي تنورتها ببسمةٍ
خافثة ، تتحكم باعصابها ، فتنازرها مجيبتاً
بهدوء و رزانة :-


- لا اهتم بما تقوله الصحف بالقدر
الذي يهمني كلام جونغكوك .

فبالنهاية أنتِ و غيرك من النساء
الذي نمتن معُه كنتم ليلة و انتهت ،
بينما نحن ! انا و جون ...
اكثر من مجرد ليلة و انتهت . -

اجابت بثقة تنهي حديثها تزامنا مع دلوف
السكرتيرة تمسك كوبين من القهوة على
السفرة .

- تعترف ان حديث ايزابيلا ماكر ،
و تجيد شحن غضب الذي امامها
و لكنها لن تجعلها تحصل على
مبتغاها -.

النضرات المتبادلة بين يون و ايزابيلا
الحارقة كانت مستمرة و بسمة يون
الجانبية لم تختفي عن محياها ،
و ايزابيلا فهمت تماما ما توصل اليه
يون ، هل تواجهها؟ ام تشن الحرب معها
من اجل جونغكوك ؟

أو هل يحق لأمراةٍ مخطوبة ان تشن حرباً
على رجُلٍ آخر ؟ ..
يون لا تعتقد ذالك .

وضعت السكرتيرة الاكواب على الطاولة
الزجاجية ، و عندما كادت على الخروج
قابلها جسد جونغكوك الذي تخطاها و دلف
مكتب ايزابيلا دون ان يطرق الباب حتى .

التفتت يون و ايزابيلا ناضرتهُ على الفور
كونه يقابلها ، تحولت عينيه بين الاثنتان
ببعض الصدمة و التفاجئ ، و لكنهُ اخفى
ذالك بملامح البرود خاصته سريعا .

وقفت يون عند اقترابه منها ، فيمسك
بيدها متسائلا :

- ما الذي اتى بكِ الى هنا؟ لما
لم تخبريني عن قدومك؟؟ -

- اتيتُ لرؤيتك فقط و ..-

- طلبتُ منها شرب القهوة معي
و التعرف عليها قليلا كونك البارحة
اعلمتنا انها فتاتُك قد اصابني بعض
الفضول للتعرف على مُلهمتك الجديدة
من النساء اليس كذالك؟، اهنئك، انها
جميلة -

قالت ايزابيلا و بكل مرة تذكر يون
بنساء جونغكوك السابقات بشكلٍ
غير مُباشَر .

تنفست يون الصعداء ، رغم التضايق الذي
تشعُر به داخليا ، و تصدمها ايزابيلا ذات
الاوجه المختلفة .

- انتهى عملي لليوم ، لم تعجبني
العارضات الذين اخترهُن ذوقك
اصبح مريعاً و رخيص.

لا يوجد بهن ذرة الهام ، جدي
عارضاتٍ اخريات ، و حينها ساعود .

لنذهب . -

قال قاصدا بحديثه ايزابيلا الذي ترتشف
كوبها ، و بنضراتها المُكر و خفاياه .

يهمس ليون بالذهاب ، يسحبها من يدها
للخارج ، لتنبس ايزابيلا بآخر شيئ :

- ربما لانك لم تضاجعهم ، فقد بدوا قبيحات
بنضرك . جرب ذالك فـ فتاتك لا تُمانع على
اي حال هي قد اخبرتني بهذا . -

غمزت ليون بنهاية الكلام و التي ابتلعت
رمقها تشد على قبضة جون بقوة و الذي
شعر بذالك بالفعل موجها ببصره لفتاته ،
فتشزرها بنضرةٍ جاحضة قبل ان يسحبها
جون الذي اقبض على يدها قبل ان تنبس
بأمرا آخر قد يسبب المشاكل لها مستقبلا .

ايزابيلا لن تؤذيه شخصيا، و لكنها لن تمانع
أذية من حوله بغاية الحصول عليه ...
و هذا اكثر ما يُقلق جونغكوك على يون .

سار بها بممرات الشركة مشابكاً يدها بيده
امام انضار الموضفين ، الذين بالفعل اخرجوا
البعض منهم هواتفهم ،يلتقطان صورا لتلك
اللحظة .

ادخلها مكتبُه ، فتتكتف يداها امام صدرها
تحاول كتم شعور الغيرة الذي استنبطها .

- لما لم تخبريني عن مجيئك مسبقا ؟
هل اتيتِي لمسرح التصوير ؟..-

وقف جون مقابلها متسائلا مقتطبا حاجبيه،
و من وقفتها هي و صمتها علم انها غاضبة ،
و تكتم ذالك .

- ساذهب للمنزل لم يكُن هناك داعٍ
لقدومي من البداية -

اجابت يون ، بنبرتها الممتعضة كلما تذكرت
رؤيتها له عاري الصدر يحوم حول العارضة
تلك و نضراتها المرغوبة به .

ماذا تخبره؟ تمنعه عن عمله؟
ليس لها الحق طالما هي من
اختارت ان تكون معه برغبتها .

تتمنى انها لن تندم على هذا القرار
لبايقي حياتها .

و لكن لجون؟ رايٌ اخر .

سحبَ يدها بسرعة عند التفاتها تفتح الباب،فيديرها نحو المكتب و تصبحُ
محصورة بينه و بين جسد جون القريب
منها .

اخفظ رأسه لرؤية وجهها الذي تنزله
للاسفل و لا تناظر عينيه .

- لنرى ... هل فتاتي غاضبةٌ مني ؟ -

- دعني اذهب !! -

اجابت بحدة.

تبعد وجهها القريب عن وجهه
للناحية الاخرى، فعاندها ممرا انفه
على خدها مقتربا ، و بحركةٍ سريعة
اصبحت تجلس على المكتب ، عندما
احاط بيديه خصرها، يباعد فخذيها
قليلا ليقف هناك تحديدا ، بينهما .

- بحقك جون ليس لدي مزاجٍ
لهذا ! -

- اليس لديكِ مزاجٍ لي؟ حقا ..
لا ارى ذالك من ابسط لمساتي
يقشعر بدنك .. و تتوقف انفاسك!

قال يمرر يده فوق فخذيها وصولا لتنورتها ، ذهابا و ايابا ممراً انامله الرفيعة في دوائرٍ وهمية تدغدغُها .

- و الآن اخبريني..ما سبب قدومك
رغم اخباري لك اننا سنخرج بموعد
معا ليلي ! -

ناضرت عينيه الذي بالفعل تتشابك مع
حالكتيه ، فتجيبك بهدوء ..

- مللتُ . و اشتقتُ اليكْ . -

ابتسم بخفوث ، و يديه تتسلل تدريجيا
نحو افخاذها من اسفل التنورة الذي ارتفع
منسوبها بشكلٍ كبير .

- فخذيك ، رؤوها الموضفين هنا..
هذا حقاً يغضبُني -

- اتمزح الان؟ كنت تقف نصف عارٍ
امام تلك العارضة ابعقلك انت؟ -

- همم كيف علمتي؟
اذا اتيتي لمسرح التصوير يون-آه-

جونغكوك كان يلعبها بخبث منذ البداية و يريد
سماع اعترافها بغيرتها عليه ، فيبتسم بمكرٍ فاضح عندما اتته الاجابة .

- وللعنة اجل ، لم اعتقد انك ستفعل
ذات الامر هناك ، ايزابيلا محقة ربما لانك
لما تضاجعهم فانت لا ترى الفن بهما ،
اذهب ضاجعهم ما تلذي تنتظره هنا؟؟ -

ابعدت يديه و كادت ان تنزل عن مكتبه تنفر
من لمساته.

و لكنهُ اعادها محلها يحاصر جسدها بجسده
و رجولته بشكلٍ غير متقصد ضربت منطقتها.

تجعلها تبتلع رمقها ، تتجاهل امر الاحتكاك
اسفلاً ، و ثغره الكرزي بانفاسه الخافثة امامها، اما عن عينيه ؟ فتضيعُ بها ...

و لكنهُ لم يفعل شيئا و توقف يناضرها ،
فهذا القرب منها ؟ يفقد لهُ صوابِه ولا
يدري كيف ستكون ردة فعله ان تمرّدَ .

- دعيني اخفف من هذا الغضب
عنكِ ... يون-آه -


اقترب لاذنها ، فيهمس هناك مقبلاً
تلك المنطقة ، يجعلها تقبض على
يدها فوق يده على خصرها .

- دعيني اذوقكِ طعم التحليق فوق
السماء و انتِ على ارض الواقع ...
يون-آه ! -

مرر يديه فوق فخذيه ، نزولا و صعودا
و تتمرد انامله نحو لبتسها الداخلي، ناثراً
قبلٍ متقطة فوق عنقها ... يجعلها تكتم
التآوه الذي شعرت به منذ اللحظة التي
بدا فيها برسم دوائراً وهمية فوق شفرات
انوثتها تحديداً من خلال لباسها الداخلي .

- انتِ سريعة الابتلال , وهذا يروقني -

قال يناظر بعيناها ، و بكل مرة يفصل
فيها قبلاته عن عنقها يهمهم متلذذاً يجعلها
تتنفس بصخبٍ آثم .

ثم يقترب فاصلا تلك المساحة الصغيرة
بتقبيله لثغرها سالبا انفاسها بالكامل .

ضنت انهُ سيكتفي بمداعبتها من خارج
لباسها الداخلي ، و لكنها لم تحزر!

يُدخلَ اضبعه الابهام يمرره فوق انوثتها
المبتلة من اجله تحديدا .

شهقت و امسكت برزغه تبعدها ، قائلة
بعينانٍ متوسعة :

- ما الذي تفعلُه نحن بالشركة !! -

- و ماذا لو كنا بالشركة؟ لا احد يرانا
في مكتبي .. -

يون سحبت عينيها باتجاه الباب صدفتا،
و ما فاجئها مرور ايزابيلا و توقفها مكانها
تحديدا عند رؤيتها جونغكوك و يون بتلك
الوضعية من خلال شق الباب الذي تركته
يون عندما حاولت الخروج ..

ابعدت يون نضرتها عن ايزابيلا التي بالفعل
تشابكت عينَهُما ، و لا تدري من اين اتتها
الجرئة لتتلفظ بما زار عقلها :

- افعل ذالك بثغركَ الحلو اذا ...
اريد تلمس السماء و انا على ارض
الواقع بين يديك . -

لوهلة جونغكوك اعتقد انهُ سمع خطأ .
و لكنها اومئت له تؤكد حظيثها ، تمسك
بجانبي وجهه مقبلة شفتيه بالنهاية :

- اشعلني بلسانك الرطب جون ... -

- لكِ هذا . -

عضّ على ثغرها و بادلتْ جموحه ، يزيل عنها قطعة اللباس الداخلي تدريجيا ، يتعمد تلمسها و يوقف انفاسها .

فمجرد فكرة انها بدأت تنصاعُ اليه و تفتحُ له مجال الحصول عليها كأمراة تدريجيا ، يُثيرُ رجولته و يضخ دم الادرينالين بشرايينه ثم
تعرق جبينه للحرارة التي داهمته .

جثى جونغكوك على قدميه امامها يناظرها
بجرئة تامة ، و تفعل المثل بثغر منفرج مع
خديها المحمرة بسبب حرارته التي اجتاحت
جسدها باكلمه في قبضة الرجل الجاثي بين
اقدامها .

مقبلًا فخذها الداخلي ، ترتعش اقدامها،
و يرتفع صدرها و ينخفظ دون انتظام .

تغرز اناملها بشعره الأملس ، رغم انه
لم يصل لمنطقها بعد و لكنها تآوهت
بخفوث تكتم ثغرها بيدها الاخرى .

و عند وصوله بقبلاته لانوثتها تحديدًا،
ممرا لسانه الساخن عليها .

تآوهت باسمه بصخب ، مما جعلهُ يسحب
فخذيها نحوه اعمق ، متعمقا بتقبيله لها ،
و اجادة لسانه بالتحكم فيها و بكل جسدها .

تشابكت نضراتها مع ايزابيلا التي تناضر ذالك
المشهد لجونغكوك جاثيا بين ساقين الفتاة
بثغرٍ متوسع و عينين منفرجة فهذا اكثر من صادم لها ، و كم تمنت ان كانت محلّها .

فجون لم يفعل هذا لامراة مسبقاً . بل هو
من كان يتلقى هذا من النساء .

شعورٍ الحِسد ، الغيرة و كل ما يمكن شعوره
من قهرٍ داهمها .

فلم تتحمل و سارت مبتعدة ، تجعل من
يون تتنفس الصعداء ، تهمس باسم جون
منتشية بالكامل، تعيد راسها للخلف
تشعر بانها على وشك القذف لمضاجعة
جون لها بثغره و ترتعش قديها بين يديه
الذي لم يوقف تمريرهم فوقهما .

- جون-آه .. -

انحرجت كليا عند ابتلاعه للسائل الدافئ
الذي تسرب منها بسببه .

اخرج راسه من اسفل تنورتها ، يترك
قبلتين آخرتين قبل وقوفه، لكل جانب من خذها الداخلي ، مناظراً عينيها نبسَ :

- دافئة حلوة و لذيذة ..
ما تذوقته منكِ ، لم تذيقني اياه
امراة يوما و لكنكِ تسببتِ بمشكلة
لهذا الرجل هنا . -

مرر ابهامه فوق خدها المُحمر ، فتخفض
عينيها ، لا تصدق ما اقدمت عليه من طلبٍ
كهذا بسبب الغيرة و الانتقام من ايزابيلا ! .

اما اخر ما قاله جونغكوك قاصدا بالرجل
"رجولته" جعلها تناظر بنطال جون يمرر
يدها فوق منطقته ، و الذي يبدوا عليه
الانتفاخ ضاهرا ، يجعلها توسع عينيها
بأستياحٍ داستاً لوجهها بعنقه تبعدُ يدها ، تحتضنُه مجيبة بنبرةٍ خافثة ..

- امهلني بعضٍ من الوقت ...
فلستُ جاهزة للقيام بهذا بعد ! ولم
اقم به في حياتي ... -

مرر يده على طول عامودها الفقري حيث
شعرها الطويل تمرد على سطح مكتبه ،
فيجيب باذنها هامسا بنضراتٍ ماكرة يشم
اريجها المُدمن عليه ..

- لا داعٍ للاستعجال ، انا هنا من
اجلك ، و هذا الرجل هنا سيعلمك
كيف تحصلي عليه بالكامل كما لم
تفعل احدهُنّ يوما ~

Just call out my name ,
and I'm all yours -.

جونغكوك الذي لم يجثي لامراة
في حياته .
قد جثى ليون بكامل وعيِه .


______________________________


الجزء 48 -انتهى-⁦♡⁩ .

مثل ما جونغكوك صندوق مفاجئات،
فيون المفاجئة بحد ذاتها :) .

بالبارت الماضي تسائلت عن رايكم فيما يخص
ردة فعل جون لرؤيته مع ايزابيلا! فكرتوا انه بياذي يون! و جميع تعليقاتكم كانت سلبيه و ما احد توقع ردة فعل جون ،هذا يوضح انكم بعد ما عرفتوا جون و شخصيته بشكل تام انما اذا
ركزتوا شوي حتلاقوا الانر واضح ، و لكنه بالطبع حيوضح عما قريب :) .

+

معلومة اضافية .


مُصطلع الايروتيكية يعني : الأدب الإيباحي
او ما يسمى بالفن الأيروتيكي .

هو الأدب الذي يحتوي على مواد خيالية أو واقعية تثير قارئها جنسياً وقد يتخذ شكل الروايات والقصص القصيرة و الشعر والمذكرات .

الأدب الجنسي، هو أدب يشمل جميع ما يُكتب من موضوعات تتعلق بالحب والجنس؛ إذ توجد مجموعة كبيرة من الأدبيات التي تهتم بمعالجتها من وجهة نظر إنسانية وروحية غير الحب ، فلا تقتصر على الجانب الجسدي فقط
او الشهوات فقط .

Continue Reading

You'll Also Like

483K 14.2K 31
صادف ان وقعت في عشق رجل متزوج يرى الصخب احدى هواياته...! في وسط ضوضاء كانت هي الصامتة صاحبة الجسد المثير في ثنايا جسدها تمايلت مقلتيه معبرة عن تشوقها...
60.4K 2.8K 19
كيف ستكون حياة فتى مع ثلاثة اخوة صارمين؟ اخوة عائلية انتحار مافيا
1.8M 106K 91
«أتُــريــديــن أن أُقــبِّــلــكِ؟» «أُريــد.» تــلاقَــت الشــفــتــان، كــان فــمُــهــا نــديِّــاً وحُــلــواً. _ قُبل صامته، وطَويله، ومُمتده،...
266K 8.1K 27
سِتٌآتي الليلة التي أجعلك بين يداي مخدرة ومنهكة بسبب تفريغ جنوني داخل جسدكِ لم أكن اريد هذا لولا تعذبي منذ الصغر Choi Luna Jeon jungkook الرواية...