JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.6M 111K 44.9K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

♡⁩

19.4K 1.4K 838
By J7kimi

VOTE & COMMENTS ♡.

- متأكدة من انكِ لم تنسي شيئا
من اغراضك؟؟ -.

- لا ولكن...اخاف ان يرانا الجيران
تعلم ، سيشكون بالامر وقد يخبروا
شقيقتي ..-

تسائل جونغكوك يحمل حقيبة اغراض
يون اثناء وقوفهم بوسطِ غرفتها ، فقد
عرض عليها البقاء بمنزله حاليا و لم
يعطيهاَ خياراً اخراً سوى الموافقة! .

بينما الاخرى لم تكن لتمانع ، الا ان هناك
عدة تعرقلات قد تتسبب في مشاكلٍ لها .

وضع جونغكوك الحقيبة ارضا، مقترباً
بخطواته منها، ناضر عينيها المقلقة اثناء
حديثها ، يجيبُها بنبرةٍ مطمئة اثناء
تلمسه لذقنها بانامله الرفيعة :

- لا تقلقي ، كما اخبرتك ستاتين الى
هنا بعد الدراسة و تخرجين من
الباب الخلفي ، ساعلن سائقا خاصاً
لكِ لاخذك بعد الثانوية ان كنتُ
مشغولاً بعملي ، ولا تقلقي بشان
شقيقتك همم؟ ، فعاجلا ام اجلا
ستعلم بامرنا ! ستتقبل ذالك ولو
غصباً .  -

تحولت نبرته لاخرى صريمة بالنهاية،
و لم تستغرب منه ، فقد ابتسمت
بجانبية تتخطاه تسير خارج الغرفة،
قائلة :

- تقولُ هذا فقط لانك لم تتعرف
عليها بعد ..
سنرى كيف ستتحول الى مسطرة
حينما تكتشف علاقتنا ..-

- علاقتنا همم ..
و ما نوع علاقتنا ها ؟ -

التصق بها من الخلف اثناء سحبها
لحدائها ترتديه ، فتضحك بصخب
لدغدغته خصرها ، و لنبرته المباغثة
و الهامسة باذنها .

- وما تسمي ما بينناَ؟ اليست علاقة؟
انا شخصيا قبلت العيش بمنزلك من
اجل مساعدتك .. الا ترى كم انني
شخصاً مكافحاً ؟ -

التفتت نحوه ، تحيط عنقه بذراعيها
فيُحيط خاصرتها ، عاضا لثغره امام
وجهها القريب .

- بالطبع انتِ مكافحة ، و الرجُل
خاصتك سيدفع لكِ راتباً مرموقا
لعملك ، برايك ما الافضل ؟
قبلة في كل دقيقة ام قبلتين في
كل خمس دقائق؟ -

- تشه يالا ابتذالك اتحدث بجدية
انا هنا بينما انت هنا تتحدث عن الـ..-

تململت بين يديه ، تريد ان يفك
اسرها ، و لكنهُ قطع حديثها مقبلاً
ثغرها ، ثوانٍ اخرى و نست كل ما
شعرت به من انزعاج ، تقبلُه بنهمٍ
مماثل لهُ ...

- ‏ماذا لو قبّلتكِ في وقت غضبك
نية التّهدئه؟..-

- تبدو فكرنا جيدة برايي..-

ابتسم بجانبيةٍ لردها ، و ابتسامتها
الجانبية بغنج ، تناضر عينيه الكحلية
المسحورة بها و بتفاصيله كاملة ...

- لنذهب ، ساطلب اللحم المشوي
و البيتزا على العشاء اليوم -

فتح باب المنزل ممسكاً حقيبة
يون ، لتصفِّق الاخرى بسعادة لما
اخبرها به - مرحباً بحياة الدّلال - .

اقفلت الباب بالقفل تتأكد من عدم وجود
احدا من جيرانها الحشوريون بالحديقة
قربها ، فتتسلل سريعا لسيارة جون تخفظ
راسها ، مما سبب في قهقهة جون الخافثة
اثناء وضعه لحقيبتها بصندوق السيارة ...

اشعلَ محرك السيارة لينطلق مع تشغيل
يون لاغاني فرقتها المفضلة و التي تركت
معهم ذكرى لا تُسى مع جون ، مسافة
الطريق و كانوا امام منزله بالفعل  .

__

استقبلَهم بام برحابة ، يقفز بالارجاء لاعقاً
قدمِ جون بسرورٍ ، فيضع جون الحقيبة ارضا
يجثي اليه ليداعب فروِه .

- اشتقت اليْ ها؟ اشتقت لوالدك ايها
الصغير ها؟ ، انظر من جلبت لك ..
جلبت لك صديقة جديدة -

ابتسمت يون لرؤية جونغكوك سعيدا
بتلك الطريقة ، فلا تراه بهذه الظرافة
و العفوية الا مع بام "كلبه الوسيم" .

- هلو بامي..سيسعدني مشاركتك
المنزل ، فقط لا تلعقني...
أء ارجوك!! -

جثت تلاعب فرو بام مثلما فعل جون ،
و تلامست أيديهم معاً برفقٍ فوق رأسه ،
فـ تواصل عينيهم بعاطفةٍ مماثلة حينها ..

يون صرخت بنهاية حديثها كونُ بام
لغق خدها بالفعل عندما طلبت عدم
قيامه بذالك ، و صرختها الصغيرة
قد اضحكت جونغكوك بشدة ممسكاً
لمعدته مُخفظاً لراسه ، قائلا :

- اتخشين الكلاب لذالك الحد؟
لا باس ، بام سيغير رايك ، اليس
صحيحاً صغيري ..-

- هذا .. سيكونُ لطيفا
و الان ايمكنني استخدامُ حمامُك؟
اريد الاستحمام قبل ان ناكل! -

- بالطبع ، تعرفين مكانه بالفعل ...

ناديني ان احتجتِ للمساعدة -.

غمز لها بنهاية حديثه ، فتحمر خديها
تبتعد سريعا عنه لسحب ملابسا مريحة
لها من خارج حقيبتها ، تتجاهل حديثه
الجريئ ، و الذي بالفعل بدأت تعتادُ
عليه ~ .









كانت تتحمم بالجاكوزي المريح ، و رغوة
الصابون ذو رائحة الكرز يطفو حولها ،
اغلقت عينيها تستجم متذكرة ما حدث
قبل سويعاتٍ في ثانويتها و الشركة ...

جونغكوك بدا عصبياً جدا ، و لأول مرة
تراه على هذا الحال ! .

لم يستمر تفكيرها طويلا كونِه قُطع بسبب
طرق الباب و لم يكُن احدا غيره ..

- نعم؟ -

- ايمكنني الدخول؟ -

- اء ماذا لما..-

قال جون ، و قبل ان تنبس بالموافقة او
النفي ، فتح الباب يخرج رأسه قليلا
يجعلها تسحب كميتاً كبيرتاً من الرغوة
لتغطي بها جسدها بسرعة ..

- لقد .. وصل الطعام. -

- هل دخلت الحمام اثناء استحمامي
لتقول لي هذا؟ -

دون تصديقٍ تسائلت ، لا تعلم كيف يجب
ان تتصرف بمثل هذا الموقف مع رجلا مثل
جونغكوك .

و هو ؟ لم يتردد في دلوف المكان بشكلٍ
اكبر ، يغلق باب الحمام خلفه ليبقيه دافئا
ببخار المياه الساخنة ، كي لا تُبرد هي ..

وقف امامها ، و ناظر عينيها في صمت
كما تفعل يون ، الا انها تصبغت بالاحمر
و ابتلعت رمقها بتوتر لنضراتها عليها !

- لا .. رغبتُ بمشاهدتك وانتِ
تغتسلين -

توسعت عينيها لجرائته ، و لكن ذالك
البرود الذي كان عليه و نضراته المليئة
رغبتا بها ، لقهقهته و جثيِه قريبا منها ،
يسند يده على الجاكوزي ..

- كانت الرغوة الشيئ الوحيد الذي
يستر جسدها العارر ، عما ترغب عينيه
بلُقياه ..-

- هذا ليس مضحكا .. اعلم انك
ترى النساء باجسادهن العارية
دوما ، و لكن كما تعلم انا ..-

- لستِ مثلهُن..اعلم صغيرتي ..
اعلم .-

قطعها حديثها ، يُجيب بالجملة التي
اوشكت على النطقِ بها ، هو حفظَها
على ظهر قلبْ بهذه المدة الوجيزة ! .

امتدت يده اثناء لقبِه بالصغيرة لها ،
يجمع بعض المياه و الرغوة على يده ،
يسقي شعرها و اطرافهم السوداء ...

تغلق عينيها بهدوء ، عند تقطير
المياه فوقِهماَ ، و عاد فعلته مرتاً ،
و اثنين ، و ثلاثة .. الى ان صدح
صوتُ ارتطام و وقوع خاتم جونغكوك
الذي كان يرتديه باصبعه ، داخل المياه
اسفل الرغوة الذي لا تعطي لهما مجال
رؤية جسدها او خاتَمُه ..

- كانت يون شاكرة لوجود الرغوة
حولها ، و لعنت نفسها مراتٍ عديدة
كونها نست اغلاق باب الحمام
لاستغراقها في التفكير -.

- تمهّل سابحث عنه لك ..-

قالت تضع يدا بقرب صدرها ، تغطيه
للاحتياط و في حالة تحرك المياة
و انخفاظ منسوبها .

يدها الاخرى امتدت تحاول ايجاد
خاتمه قريبا من قدميها  .

و لكن يد جونغكوك امتدت بوسط المياه،
حيث لاحظ تلئلُئ صداه الفظي و تحديدا
بقرب بطنِها ..

تجمدت مكانها عندما لامست انامله
تلك المنطقة المنخفظة لمعدتها ،
تواصلت انظارها معُه و ارتجف
جسدها كونُه ، اخذ الخاتم و لم
يسحب يدُه بعد !

كانت يدُه تتسلل للاسفل تدريجياً ،
مسبباً دغدغةٍ لها فوق بشرتها المبتلة
ضد انامل يده المتلاعبة ، فتنقبض
معدتها عند تلمسه رحمها ، يبسط قبضة
يده باكملها فوقه ..

امسكت برُسغه ، تحاول كتمِ شهقتها
المفاجئة ~
فكاد ان يتلمس ... انوثتها  .

- ج.. جونغكوك -

- همم...-

- ما الشي تفعلُه -

- اكتشف جوهرتي . -

اجاب و صدح صوتُه كلفحيح هامساً.

بحاجبٍ مرفوعٍ قد ناظر عينيهاَ
بعمقٍ ذات العمق الذي وصلت لها
يدُه ، و يسلبُ انفاسها لما نطق به
بعدها .

يده الاخرى امتدت تمسك بيدها،
المبتلة يضعها على خده ، بينما
اليسرى ما تنزال بمكانها فوق
رحمِها ..

و يهمس بنظراتٍ لامعة ، يناظر
محجرتيها المرتجفة بانفاسها
المهدرجة ؛

- افقد قدرة التحكم بنفسي،
اثناء وجودك قربي..يون-آه -

«↓»

____________________________

الجزء 46 -انتهى- ⁦♡⁩ .

كيفكُم مع ذا الجفاف؟
استعدوا القادم مازالَ اكثر جفافاً ⁦ಥ‿ಥ⁩⁦  ..

Continue Reading

You'll Also Like

638K 104K 72
(يا إيها الناس أتقو الله بالنساء اوصيكم بالنساء خيراً) لم يستوصوا بنا خيراً يا رسول الله لقد كسرو القوارير والافئدة
225K 8.5K 32
ضابِطة عُليا، ورجُل أعمالٍ مَعروف يَجمَعهُم زواج مُدبر خالٍ من الحُب أو التفاهُم المُتبادل يجهلون خلفية بعضهم لكنهُم يَشتركونَ بنقطة واحِدة، وهي كونَ...
154K 7.3K 38
"هَل هذَا الشعُور صعبٌ لِلغاية لِتَفْهمُه..؟"سألت بتخدر غير واعية بما تقوله بينما تنظر لعينيه بهيام "ماذَا تقّصِديِن؟ "رمقهـا هو بعدم فهم ، لتنزعـج ل...
926K 34.5K 26
" جيون جونغكوك انا زوجتك لمـا لا تلمـسـني وتتعامـل مـعي بــ رومـانسـية؟ " " لأننا يـا روز لم نتزوج عن طـريـق الحب " _ " انتي لي لطـالمـا كنتي لي " _ ...