𝑱𝒂𝒔𝒎𝒊𝒏𝒆 𝑻𝒓𝒆𝒆 .𝑵.�...

By jinnie-soso

7.8K 420 218

"وتَلاقّتِ الارواح عَبرَ مَنامِها، حُلماً جَميلاً يا ليْتَهُ لَم يَنتهي" ؛♡ _ نَامجُون _ سُوكجِين _ Namjin... More

🌱 01 🌱
🌱 02 🌱
🌱 03 🌱
🌱 04 🌱
🌱 05 🌱
🌱 06 🌱
🌱 07 🌱
🌱 08 🌱

🌱 09

358 16 11
By jinnie-soso

🌿🌸🌿🌸🌿🌸🌿

.
.
.
.
.

....

مضت عدةَ أيام لم أدرِك عددها لكِن اذكُرُ بأنها قد مَرَّت بسلاسة ، سُوكجين وأنا قضينا معظمَ الوقت معاً ، حتىٰ وإن لم نكُن أستطيعُ رؤيتِه بالجِوار وهو كذلِك

.
.

صباحاً نذهبُ للجامعةِ بعدَما نتسكعُ معاً بأرجاءِ أفنوليا  رائحة الخُبز تَفوحُ من داخِل المخابزَ باكِراً ، كِلانا نتضور جوعاً بهذا الوقت لذلِك إعتدنا على شِراء فطائرِ الكرز و بعض البسكويت كُل صباح

بعدها نفترِق حيث سُوكجين يكبرني بسنتين لذا لَم نستطِع البقاء سوياً داخِل الحرم الجامعي

.
.

قليلاً ما نلتقي فكِلانا نملِكُ اصدقاء و غالباً لا نكون مُتفرغين للتنزُهِ او اخذ الاستراحة بالفناء

لكِن نلتقي مُجدداً بِطَريقَ العودة ، يسبقني هوَ بالحديثِ عمّا حدثَ خِلالَ يومِه ، ثُمَّ يتسائلُ ما ان كان يومي مُشرقاً أم العكس

.
.

نضحكُ بشدة و بأصواتٍ عالية نُكملَ مسرحيتنا الساخِرة عنِ الأساتذة و بعضَ الطلابِ المُتعجرفين

بعدها يوَدع احدنا الآخر و كل منا يسلك طريقه ، فورَ عودتي اغيّر ملابسي و اجهز الطعام أثناء انتظاري نُضجه اتجهُ لحديقتي الصغيرة لكي اسقي الياسمين

أصبحت شجرةً لا بأسَ بها تُزهر عدة ازهارٍ بيضاء برائحةٍ عطِرة

.
.

أتناول الغداء و استلقي مُريحاً جسدي بقيلولةٍ قصيرة
و عندَ الغُروب يطرُق البابَ سوكجِين فأنهض لمُرافقتِه و المَبيتَ لديه

لأنهُ من الغباء قضاء الليل وحيداً وسطَ أشجارِ عالية و منزِلٍ يسهل السطوَ عليه ..

اخبرني سوكجين بذلكَ عندما رفضتُ طلبَ البقاء بجانبه لذا اقنعني بذلِكَ و لم انكُر خوفي حينَ تعرضتُ لموقفٍ مشابه فحَقاً كِدتُ ان أُقتَل ..


هكذا إعتدنا علىٰ قضاء عِدةَ أيام او الكثير من الأيام ..

.
.

" نامجون ذلِك المُزعِج مُجدداً "

بِصوتٍ واطِئ تحدثَ سوكجين للآخر مُتكئاً عندَ حافةِ الباب و بتعابيرٍ مُنزَعجة

اقرَن حاجيبهِ عِندما ضحِك الآخر و نهضَ مُتحمِساً

" لا تُطيلَ الحديث مع ذلك الرجل  "

صَدَّهُ بِخفة فتوقفَ نامجون عنِ المَشي و بتململ قد أجابه

" و لِما ؟ "

.
.

إتّسعت عينا سوكجين و شهق بتفاجئ .. نقرَ بإصبعهِ رأسَ الآخر و بتسائُلٍ خاطَبه

" إنَّهُ يكرَهني !"

تكتَّفَ وأشاحَ بنظَره عنِ الآخر ، تنهدَ بثقلٍ يُبعدَ غضبه
إتسعَت ضِحكتَ نامجون لكِن بعينان بريئة و نبرةٍ مكسورة نطقَ 

" لكن لا أحدَ يكرَهُك سوكجيني "

فورَ ما انتهىٰ أصرَّ جين علىٰ إنَّ ذلك الرجل يكرهه و قد بدىٰ مُنزعِجاً حقاً

" بلىٰ هوَ يفعل !"

تنهَدَ بهِدوء و إستدارَ لِنامجون .. حدَّقَ بهِ لثانيتين ثُم أرخىٰ تعبيرَهُ الغاضِب و هاهيَ الإبتسامة تُرسم علىٰ شفتيه ..

نامجون فعَل المِثل .. بالحقيقةِ هوَ تقريباً إعتادَ هذا التصرف من جين فعندما يغضَب يُصبح لطيفاً لِذا عدم المُجادلة و كبت الإبتسامة خيار جيّد .. فضلاً عن التحديق به لِكي لا يفوتَ لحظة ضُعفِه و إبتسامتِه الحلوة

.
.

إقتربَ نامجون من الأشقر مقهقهاً بخِفة ربَّتَ علىٰ شعرِه و بِلُطفٍ قد أخبره بأنَّ ما يُريده سيكون لديه بعدَ دقائِق

" سأُحضر لكَ القميص الذي أحببتَهُ منَ العم ريتشارد "

العم ريتشارد شخص حازم جداً طيب و يُحب المساعدة لكِن ذو طباع حادة في الغالب .. ذات يوم سوكجين و نامجون خرجوا للتبضعِ من السوق .. قميص بلونٍ فيروزي و بخطوطٍ بيضاء مائِلة للإصفِرار مُتشابكة قد نالَ إعجاب سوكجين .

و بلحظتها قد أعجب شخص آخر بذلِكَ القميص و كان ثريّاً و ذا سلطة .. سوكجين رغب بشرائِه جِداً لكنّهُ أصبَحَ بحوزةِ الثري بدلاً منه بالرغم من انّهُ أراده و قد كانَ واضحاً و ريتشارد لاحظه بالتأكيد ..!

إختفتْ إبتسامتِه الصغيرة عقدَ حاجبيهِ بخفّة و لم يُطِل النظرَ للرجُلِ الثري ذاك ، نامجون اراد إخبارِه بأنَّ هُناكَ المَزيد فأمسكَ بيَده و جَرَّهُ بخفة

سوكجين تحدثَ بهدوء و ذلكَ العبوس يسيطرُ عليه

" أنا أردتهُ أيضاً "

بهمسٍ قال فلا احد يرغب بالجدال مع العم ريتشارد فهو يستشيطُ غضباً كلما اعترض احدهم ما يفعله ..

" إبحث عن غيرِه فلا أظنُّكَ قادراً علىٰ شراءِه أساسا "

تكلم الثري و لَم يُزِل نظرِهِ عن جين ، لم يكن لائِقاً الإستهزاء بهِ هكذا فحتىٰ لو كان غنياً لا يمكنه ذلك

سوكجين يملك المال لشراءه بل لشراء خمسة منه لكن ليسَ كل شخص يتمتعُ بإسلوبٍ جميل

أرادَ ان ينطق بشيء ألا اني منعتهُ بتوقيتٍ مناسب همسةُ اليه ب " دعكَ منه " و جررتهُ للخارج .. كانَ منزعجاً جداً و علىٰ وشكِ البُكاء

.
.

لم أنكِر إنني انتقدته تلكَ اللحظة و بالأخص حينَ ردَّ سوكجين بإسلوبٍ وقح و الفتىٰ بقيَت عينيهِ تُلاحقُ القميص داخِل الكيس حتىٰ إحتفىٰ

حاولتُ ملاطفته لكن مزاجه اصبح مُتعكِراً طولَ اليوم بسببِ القميص و ذلك الثري .

.
.

بالصدفةِ إلتقيتهُ مُجدداً في اليوم التالي  داخِلَ متجَر المُعجنات بثيابِ أنيقة ، ألقىٰ التحية و مدَّ يدهُ لمصافحتي

إبتسمتُ بخفة و ألقيتُ التحيةَ أيضاً "أهلا بكَ سيدي كيفَ حالك"

ما لفتَ إنتباهي كثيراً هوَ ماكانَ يحملهُ مِن أدواتٍ هندسية و أوراق ملفوفة طويلة و كتاباٌ متيناً بغلافٍ أزرق غامق ، و شيءٍ ما آخر ظننتهُ لم يلحظ تحديقي بِعُدَّتِه إلا انّي كنت مخطِئاً ..

.
.

" أترغب بإلقاءِ نظرة "

سألَ و بكُلِ سرور وَضعَ معِداتِه علىٰ إحدىٰ الطاولات المُرتبة خارجَ المتجر .. و ضعتُ بسكويتي و أومئتُ مُبتسماً ..

حدثني عن كل ما يتعلق بعملِه كمُهندس و مسؤول قسم التصميم و أيضاً البعض من مشاريعه القادمة و كيفَ يتمتع بفِكرٍ جيّد و نظرةً مستقبلية ..

طلب كأسان من الشاي الأخضر و تبادلنا الحديث عن مستقبل أفنوليا و ما هي أكبر خططه و لِما أفنوليا و ليس غيرها ..

.
.

أخبرني بأنَّ تقدّم البلاد و بالأخص هذه الأرض قد يغير الكثير ، منها تقليل الفقر بتوفير فرص عمل اكثر و بزيادة العمل يمكننا تطوير المنازل ، المتاجر ، الطرق و وسائل النقل بدلَ العربات القديمة و أيضاً إستيراد أجهزةٍ ذات طراز حديث ..

يمكنني تخيل مدىٰ روعة ذلك .. و بالتأكيد سُكّان أفنوليا سيسعدون أكثر أي انَّ لا مزيداً من الضرائب و عمليات القتل و السرقة طلبَ المال .

.
.

أحببتُ تصميم المباني منذُ صغري ، رأيتُ العديد منها في بلدتي كانت مُتقنة و عالية ، أحببتُ أن يذكر إسمي علىٰ واحدة منها حيث يمكن للجميع معرفة ما صنعت

كنتُ حالماً جدّاً ..  بعدَ تخرجي من المدرسة قررتُ السفر إلىٰ أفنوليا لأنها تملئ الجرائد و الجميع يتحدث حولها و كيف هيَ مُنتاغمة و مِثالية ..

إستطعتُ الذهاب عند بلوغي تسعة عشر عاماً ، السعادة لا تصف ما شعرتُ به ذلك اليوم كانَ قلبي ينبض بقوة و هناك شعور جميل بين القشعريرة و النشوة تجعل جسدي يتنفس بعمق و عيناي تُغلَّف بالدمع ..

.
.

أفقتُ من ذكرىٰ الماضي عندما سئلني الرجل عما أكون إبتسمتُ بثقة و اخبرته من اكون " كيم نامجون ابلغ العشرون  طالب  هندسة في المرحلة الثانية جئتُ لأفنوليا قبل عدة شهور "

" تشرفتُ بمعرفتك نامجون و أيضاً سعيد بلقائِك مجدداً "

كتمتُ ضحكتي المفاجئة فهو يمتلك ذاكرة جيدة بحفظ ملامح الاشخاص علىٰ الرغم من شِجارهِ القصير مع سوكجين ليلةَ أمس

" تشرفتُ بمعرفتك سيدي "
أجبتُ برزانةٍ احني رأسي قليلاً و الإبتسامة لا تفارقني ، اعني حقاً لا يمكنني التوقف عنِ الإبتسام

" المهندس هونز من واشنطن و انا ببعثة عملٍ طويلة هنا ، بالمناسبة لم اتفاجئ من كونكَ طالب هندسة كان واضحاً لي ما انتَ منذ البداية "

هوَ من واشنطن هذا رائع .. نطقت داخلياً و كل ما هو ظاهر علىٰ وجهي  بعض علامات التعجب اللطيفة .. ضحكتُ بخفة وانزلتُ نظري خجِلاً قليلاً من إضافته الأخيرة .. إعتقدتُ بأن التحديق هكذا كانَ وقحاً 

" إن كنتَ ترغب بمعرفة المزيد يمكنك مقابلتي وقتما تريد و أيضاً يمكنني مشاركتك العمل "

" ماذا ؟! "

حقاً ماذا!! مشاركتي العمل!!
كنتُ متفاجئاً بل مصدوماً .. هوَ يقهقه ربما لردة فعلي او لبلاهتي فبعدَ مدة أدركتُ ان فاهي مفتوحاً ..

تداركتُ الوضع و عدتُ لنامجون الرزين مجدداً لكن نبرتي لم تكن كما يجب .. كانت كمثل شخصٍ مقبل علىٰ البكاء

" يسعدني ذلك سيدي "

.
.

بسرعة إنطلق نامجون راكضاً يرغب بإخبار سوكجين بما قاله ذلك الرجل و كيف يرغب بتوظيفه رغم إنه لا يزال طالباً

و كما توقع سوكجين تفاجئ من طرق الآخر للباب و فتحه بحاجبين معقودين و قبل ان ينطق بشيء إنقضَّ عليه نامجون بعناقٍ ضيق يضحكُ بشدة و يتمتم بكلمات لم يفهم جين منها شيئاً

" إهدء إهدء نامجون ماذا هناك "

سوكجين بدأ بالضحك ايضاً و اخبر نامجون بسرد ماحدث بهدوء ، عندما اكمل حديثه للآخر و كيف هو سعيدٌ بذلك عانقه سوكجين مجدداً

" سعيدٌ بذلك حقاً "

قالَ ذلِك و إبتعد ضاحِكاً .. وضع يديه علىٰ فمه و همسَ بخفة ثم بهدوء قال  

" اوه نامجون لا اصدق هذا "

أومئتُ عدةَ مرات اوافقه علىٰ ذلك فأنا غيرَ مصدق للآن .

.
.

" ماذا !! ذلك المتعجرف الشرير الذي يملك أنانية العالم بأكمله ؟! "

صرخَ بِعلُو و تحدث سريعاً عندما أخبرته إنه هو الذي قابلناه أمس عندَ العم ريتشارد و نفسه الذي أخذ القميص الفيروزي ..

حاولتُ إخباره بأنه جيّد و ليس كما توقعناه لكن لم يعطني مجالاً للتحدث .. عادَ لمزاجه المنزعج لكن وعدته بإحضار القميص إليه بأقرب وقت ..

تلك كانت الطريقة الوحيدة لتهدئته و لحسن الحظ تسامحَ قليلاً مع الرجل عندما اخبرته بما حدث بالتفصيل و كيف كان حسناً بالتعامل معي ..

لم ألتقي بهونز حتىٰ ثلاثة أيام ..

.
.

صباحا ذهبتُ لشراء الخبز مع جين فاليوم عطلة لذا تناولنا الفطور معاً في منزلي .. بمرور الوقت شعرتُ بالملل فسوكجين إلتقىٰ بعصفورٍ صغير أسفل شُجيرتي
فأخذ يطعمه و يعتني به خلف النافذة حيث أشعة الشمس تكون دافئة

أخذتُ قلمي و لوحةٍ بيضاء أرسم واستمع لحديث جين اللطيف مع العصفور الجديد ..

عمَّ الهدوء لدقائق .. جاء سوكجين مُتكتفاً و متكئاً علىٰ الباب عاقِداً حاجبيه و اخبرني بأنَّ هونز بفناءِ المنزل ينتظرني ..

" نامجون ذلِكَ المُزعج مجدداً "

.
.

هكذا كان لقاء نانجون بذلك الثري و ايضاً سبب توتر جين منه اصبحَ واضحاً ..

.
.

" وكيفَ ستجلب لي القميص من ريتشارد عديم الذوق ؟ أساساً كان الأخير "

ضيَّق عينيهِ و تسائل عن كيف احضره و هل انا أعني ذلك حقاً أم مجرد وعدٍ كاذب

" لا تسئلني كيف فسوفَ أحضرهُ لك حتىٰ لو اضطررت لسرقتِه "

بحماسةٍ نطقت و تعمدتُ جعل صوتي خشناً ليضيف الفكاهة لحديثي .. أنا اعرف جين جيّداً هوَ طيب القلب حقاً لكن يحزن سريعاً علىٰ الرغم من إخفاءهِ لذلك إلا اني أستطيع الشعور به ..

.
.

تبسمَ بوسع و حدق بي لثانيتين ثم أطلق ضحكة خفيفة

" إتصل بي ان احتجتَ مُساعدة "

سدَّدَ لكمةً لكتفي ، اومئتُ إليهِ مُقهقهاً و إستدرتُ لِلقاء هونز .. قدمتُ الشاي و الكعك وانغمسنا بالحديث لساعات .. يمكنني رؤية سوكجين يراقبنا من النافذة و بينَ يديه عصفورهُ الصغير يمسح على رأسه برِقّة ..

إثناء ذلك إستدارَ هونز لِما انظر و سوكجين إبتعدَ سريعاً عندما إلتقىٰ بصرِه مع هذا الرجل ..

تبسَّمَ هونز و أشاحَ وجهه حيثُ كأسَ الشاي .. إحتسىٰ القليل و نطقَ مُبتسماً ..

" لا يزال غاضباً مني صحيح؟ "

أومئتُ بالإيجاب

" أخبرهُ بأني آسفٌ حقاً فقد ظننتُه يعبث معي لذا أعطيه هذه "

سلًّمني كيساً أزرق اللون أومئتُ إليه بحرج و أخذتهُ منه
.. شكرني و إستقامَ يودعني إنحنيتُ بخفةٍ و أشكرهُ بدَوري ..

.
.

" سُوكجينيي .. "

ناديتهُ فأطَّل برأسهِ بحذرٍ يتفقدُ المكان .. تقدمَ عندما رآني بمُفردي و همهَم كإجابة ..

" هذِه لك "

أعطاهُ الكيس و هو يحرك رجلاه مهرولاً بمكانه ، نامجون حقاً متحمساً لمعرفةِ مافي الكيس و يأمل بأن ما يفكر به صحيحاً ..

فتح جين الكيس و هاهو القميص الذي أحبه ..

.
.

🌿🌸🌿🌸🌿🌸🌿

🌱🌸نهاية البارت🌸🌱

🌱🌸حبيتوا البارت ؟🌸🌱

.
🧡
.
🧡
.
🧡
.
🧡
....

🌱🌸 كونوا بخير شوگر'ز 🍭 🌸🌱


_ ♡ _









Continue Reading

You'll Also Like

3M 64.5K 64
تعالت همسات الجميع من حولها منهم المشفق منهم الشامت بينما هي تجلس مكانها جاحظة العينين غير مصدقة انه فعل بها هذا لقد غادر بوسط الزفاف تاركاََ اياها ت...
8.6M 258K 132
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
2.2M 36K 36
[ S E X U A L C O N T E NT ] لم أتوقع بأنّني سأنْجذب لـِزوْج عمّتـي الأربعيـني بمُجرد تصادم سُبُلِ طُرقاتـنا في تلك الليلة و هِي ليلة مُقدّسة بالخطـ...
261K 2.4K 17
اني اتبره من ذنوبكم دادا الي مايريده يقره لا يدخل قصص 🔞