JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.6M 111K 44.9K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

⁦♡⁩

21.4K 1.5K 769
By J7kimi

VOTE & COMMENTS

-يون-

الدفئ يُحيطني ، و ذاراعان تطوقان
جسدي بحميميّة ، هلعتُ لوهلة أولُ
لحظةٍ من استيقاظي قبل تذكري ليلة
البارحة المليئة بالمفاجئات ...

كان جونغكوك الذي يحيط خصري ،
داساً لوجهه بعنقي ، أوليهُ بضهري ...

ناضرتُ وضعيَّتنا ، و قدميناَ المُتشابكة
معا ، مما ادى لتبسمي بسمةٍ خافثة
اسحبُ شفتاي لاسناني ، للخجل الذي
انتابني .

ناضرتُ المكان حولي ، فجذبتني كاميرة
صغيرة مصطفة فوق على مقربةٍ قليلة
من السرير ، سحبتُها و شغلتُها ..
ثم التقطتُ صورتاً لأطرافنا المتشابكة .

من قدمينا انتقلتُ بعدسة الكاميرة نحو
وجهُ جون الخالي من الشوائب ، شعرُه
الاسود بخصلاته الشقراء ، تنسدل برَخاء
على اهدابه الطويلة ، انفِه المُدبب ، شفتيه
المنفرجة بخفة ...

رفعتُ العدسة ، التقطُ صورتاً لهُما - شفتيه-

- قبليهُم ! -

ارتعشت يداي و وقع قلبي للحظة عندما
نطق جون بعينانٍ مغمضة ، لقد هلعت !
هل كان مستيقظاً طوال هذا الوقت ؟!.

- الم تنام؟؟ -

تسائلت بعينانٍ منفرجة ، أناضَرُه ببعض
الحرج ...

ليفرج عن عينيه الناعسة ، يرفع بيده
متلمسا فروةُ رأسي برفقٍ و بالأخرى
اقتربت انامله تتلمسُ خدّي الأيسر
يجعلني أميلُ نحو لمساته على الفور .

- يون-آه ... قبِّليني ، قبِّليني
كما لو ان حياتك تعتمدُ على هذا . -

قال يجعلُني اناضر عدستيه الحالكة 
بسرعة ، مبتلعتاً رمقي ، احاول الاعتياد
على تصرفاته الشاعرية معي مؤخراً
و التي توقعني له اكثر فاكثر ! ...

- الهي انظر كم الساعة سنتاخر
عن الثانوية و ايضا يجب ان اجد
شيئا لارتديه لديك و..-

نعم حاولتُ التهرب . و فشلتُ فشلاً دريعا
عندما احاط خصري بشكلٍ اقوى يقربني
اليه ، آخذاً ثقري بقبلةٍ صباحية جامِحة .

و لم اتردد في مبادلته ، فتلك كانت رغبتي
ايضاً اعترف .

صعدتُ فوقُه احيطُ خاصرته بقدماي
و ليزال جسدُه مستلقيا ، محيطا بيدٍ
فخذاي يترك لمساتٍ و دوائرٍ وهمية
فوقهما نزولا و صعوداً يُقشعر بدني،
و بالأخرى يقربُ راسي اليه مداعباً
بأنامله شعري .

ممسكتاّ بخديه ، تحكمتُ بقبلتنا ، اشعر
ان هذا كل ما تعتمد عليه حياتي لوهلة ..
فقط تماما كما اخبرني المخدر بين يداي.

- اقال لكِ احدا بالسابق ان شفتيكِ كافيه لخلق اظطراب في النظام؟ -

قال بعد فصلي للقبلة الرطبة بيننَا ، فيصدُر
بذالك صوت استمتاعه بعد التقاطه لشفتاي
مرةٍ اخيرة بلزاجةٍ ، و شعري يحجب الضوء
على وجهيْ كلانا .

-اومئتُ للجانبين ، انفي سؤاله الذي
ردده بحاجبٍ مرفوعٍ و بعض الحدة
المكنونة بنضراته -

- جيد ، لكنت انهيتُ حياتُه فلا احدا
غيري يُسمح له الارتشاف من تلك
الشفتين ، لا احد غيري ستسمحين له تقبيلُك ..
صحيح ؟ -

- لما تسأل هذا فجاة ؟ .. لما انت
واثق بانك الرجل الاخير الذي
سيكون بحياتي..؟ -

و بلمح البصر قلب جونغكوك الوضعية
و اصبِحَت اسفلُه و وجهُه القريب مني،
تفصلنا إنشاتٍ فقط ...

- لن يلمسُكِ احدا كما افعل ،
لن ينبض هذا القلب كما يفعل
الآن لاحدٍ آخر ..
و لن ينبُض شيئ آخرٍ هنا ايضا
الا بفضلي. -


ناضر عيناي بجرئة ممرراً يده فوق عنقي،
ينزل بلمساته تدريجيا للاسفل ، ممراً
الوسطى و السبابة فوق صدري ، خصري ،
و معدتي مستقرا فوق رحمي ، يجعلني
اتوقف عن التنفس للحظة مع جملته
الاخيرة ~

- جون..-

تمردَ بلمسته لاسفل القميص الذي
اخفى الربع من فخذاي فقط ،
يجلني ارتعش بشهقةٍ مترددة
عندما لامس منطقتي بالتحديد .

و مما زاد تاثري مغمضتاً عيناي ، انفه
القريب متنفسا قرب بشرةُ خدي -

- لن تشهقي لاحد مثلما تفعلين
من اجلي عندما اتلمسُكِ ...-

مرر انامله فوق ثوبي الداخلي ، يجعلني
اتشبث بلحاف السري و بالكاد استنشق
انفاسي ~ اجمعُ ساقاي ببعضهما البعض
و يده  ما تزال بمكانها بحركاتٍ دائرية
متلمساً انوثتي من فوق ثوبي .

- لن ترتعش قدماك لاحد عند
استنشاقي لرائحتك -

- ج..جون توقف ! -

- انتِ مبتلة ثرثارتي .. و من اجلي !
يالا الروعة .-

اردف امام شفتاي و تنفجر الدماء بخداي ،
مقبلا ثغري قبل ان يضغط انامله ضد
منطقتي ، مانعاً تآوُهي بتقبيله لي فلم
يكن باليد حيلة غير شعره الذي سحبته
بين يداي ، اقبلُه يرغبةٍ جامحة تسللت
لجسدي ، و ساقاي تتمردان فوق السرير
بحركاتٍ عشوائية للمتعة التي اصابتني
لوهلة بسبب اصابعِه بجوفي ، من فوق
الثوب الداخلي .

رجفةٍ قوية اصابت قدماي مع حركة يده
السريعة فوق انوثتي ، اقبض على ساقاي
بقوة و اشعر بالمٍ مفاجئ بمعدتي بذات
النسبة التي شعرت فيها بالأنتشاء لمرتي الاولى ، ثوانٍ قليلة و فصل قبلته بذات
اللحظة التي شعرتُ بدفئٍ يحيطُ ثوبي الداخلي اسفل احتكاك انامله النحيلة بي ...

تآوهتْ و ابتسم برضى امامَ ملامحي
المضطربة ، قائلا :

- تماما ، هذا ما قصدتُه ...
جسدك المنتشي هذا لن ينتشي
الا من اجلي و لن تقذُفي الا عندما
اطلُب .

انتِ لن تتآوهي لاحدٍ كما تفعلين
الآن يا يون ، لا احد .. لا احد غيري
اعدُكِ . -

اغمضتُ عيناي و الحرج اصابني،
بالكامل ، اسحبه نحوي محتضنتاً
لمنكبه اخفي وجهي الحرج بعنقه
المغمغم برائحته الرجولية،

اشعر بابتسامته الواسعة ضد خدي
يطبعُ قبلةٍ هناك و يده ابعدها عن
ثوبي بالفعل ، متلمساً خصري من
اسفل القميص ...

- جون..غكوك! -

- همم؟ -

- سنتاخر عن الثانوية ! -

قلتُ اجيب على همهمته الخبيثة ،
كاتمة ضحكتي ..

- ما اللعن...حقا؟ ضننتك
ستمدحين اناملي و لكنكِ..
آهٍ انتِ حقا ستتصرفين
كما انه لم يحصل شيئ ؟
الن تمدحيني حتى ما
اشعرتكِ به من متعة؟!! -

بعينانٍ متوسعة و نبرتةٍ منفعلة قال،
يجعلني ادفع براسي للخلف اقهقه
بصخب لملامحه تلك و دعكه لجبينه
دون تصديق !

- ولكن جونغكوك حقا سأتاخر!! -

- انت جافة المشاعر بحق الآله اقسم -

- اوه حقا؟ ، اعرني من مرطبك قليلا اذا -

قلت ابعدُه عني بخفة ، فأعطاني الطريق
لاقف منتعلة خفِّه المنزلي ، ارغبُ بغسل
وجهي و التَّجهُّز للثانوية بسرعة .

فرد ذراعيه على السرير ، موسعاً فخذيه
ثم اجاب بكل خبثٍ لاعقا ثغره :

- اوه انا املك قدرا كافيا منه
اضمن لكِ انهُ سيوسع لكلانا -

اخفض بصره لفوق بنطاله ففعلتُ المثل
دون ارادتا مني ، التقط سريعاً مقصده
اقفل عيناي دون تصديق !

- وللعنة انت لا تتغير جونغكوك!!
عجوزٍ منحرفٍ تشه !! -

انقلبت الادوار فيصبح هو من يطرح
السرير بقهقهاتٍ صاخبة تعُم الارجاء
ترنيمة صوته المحببة لقلبي .

اقفلُ باب المرحاض ، اخفي ابتسامتي
البلهاء و الحرجة مما جرى قبل وهلة
فوق السرير ...
لقد ابتليتُ بسببه و ... قذفتُ ايضا ؟،
ولا اصدق انه من سبب في ذالك بنفسه
مع اذني الكامل .






- يون ؟ أ-انتِ بخير هناك؟ -

- ن..نعم ، انا بخير اسبقني
للسيارة سوف آتي بغضون
دقيقتين! -

- حسنا ، انتظرك . -

تسائل جونغكوك من خلف باب
غرفة التبديل الذي دلفت لها يون
بغرض اختيار قطعٍ لارتدائهم
مؤقتا الى حين عودتا للمنزل ،
تقفلها بالقفل ورائُها .

- الفستان الذي اتت به البارحة اذ
ذهبت به؟ سيتم فصلها لا مُحالة،
و هي مضطرة على هذا . -

بينما ارتداء ملابسا تعود للنساء الذي
نام جون معهم ، فكرتاً تقرف منها
كليا ، لا تصدق انها فعلت و ارتدت
فستان احدى نسائه بليلتهم الاولى
معا ، فكلما تذكرت تضرب جبينها
بكفها دون تصديق !!

فخطرت ببالها فكرتا اخرى ، قد تبدوا
جنونية للبعض ، و لكنها اكثر راحة ...
اكثر .. دفئاً بالنسبة لها .

ناضرت انعكاسها بالمرأة مرتدية
بنطالُ جونغكوك الواسع عليها ،
احدى قمصانه و سترته ايضا ...
بينما احدى القبعات خاصته قد
جذبت نضرها لنرتديها مبتسمة
ببلاهة ، تقضمُ ثغرها متشوقة
لرؤية ردة فعل جون عند رؤيته
لها ترتدي ملابسه !.

- حسناً يون لا تتوتري ، فقط
تصرفي كما لو انكِ لم تفعلي
شيئا .. -

نبست تشجع اعكاسها بالمرآة،
لتسير نحو الخارج ، دون ان
تنسى قفل باب المنزل و سحب
المفتاح لجون معها من أجله .

بينما الذي يتصفح المقالات عن نجاحِ
عرض شركتهم السابق في ميلانو بهاتفه
رفع ببصره لمن دلفت السيارة ...
ابتلعت رمقها تسرق نضراتٍ بلهاء
نحوِه ،

اخفظ العاتف فورا يناضرها من الاعلى لاسفل تلاثُ مراتٍ على التوالي ، فيقول محاولاً اخفاء ضحكته :

- ما هذا؟ املكُ فتاتاً غيورة بحق!!
الهي تبدين بغاية الظرافة !-.

توسعت عيناها لردة فعله اللطيفة
يقرسُ خدِّها الايسر بيده مبتسماً،
تاركاً هاتفه مُقترباً يُواسي القبعة
لها ..

بينما لقبُ فتاتِه اخلق سيلٍ
من المشاعر الجديدة بجوفها ...
مشاعراً استحبّتها .

ولكن ذالك لم يستمر طويلا ، بعدما نطق
جملته التالية ، ببسمةٍ جانبية و حاجبٍ
مرفوع :

- احم هل ارتديتي بنطالي
الداخلي ايضاً؟ .-

تشابكت انضارهم لثوانٍ ...
و انفجر كلاهُما ضحكاً  .


لا تعلم ان كانت الإمراة الاخيرة بحياته
ستكون هي ام لا... ،
ولكنها متاكدة الآن انها ترغب بقضاء حياتها اثناء مشاهدتها لبسمته بانواعها هذه و عينيه اللؤلؤية للآمعة تلك .

♡⁩↓ يون ↓♡⁩

_______________________________

الجزء 42 -انتهى- ⁦.♡⁩

Continue Reading

You'll Also Like

2.1M 35.6K 36
[ S E X U A L C O N T E NT ] لم أتوقع بأنّني سأنْجذب لـِزوْج عمّتـي الأربعيـني بمُجرد تصادم سُبُلِ طُرقاتـنا في تلك الليلة و هِي ليلة مُقدّسة بالخطـ...
8.6M 258K 132
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
154K 7.3K 38
"هَل هذَا الشعُور صعبٌ لِلغاية لِتَفْهمُه..؟"سألت بتخدر غير واعية بما تقوله بينما تنظر لعينيه بهيام "ماذَا تقّصِديِن؟ "رمقهـا هو بعدم فهم ، لتنزعـج ل...
660K 18.1K 42
[ S E X U A L C O N T E N T ] - استاذ جون ماهو مكانك المفضل؟. - مكاني المفضل بين فخذيكِ فتاتي. -Jeon Jungkook -Kim Viola