Crown Of Venus

By Akou-chan

108K 6.4K 936

"إِذَا گانَت فِينُوس آلِهَة الحُبِ و الجَمَال، اذًا واللعنة مَنْ تَكُونِين؟" نشرت يوم : 12/07/2021... More

مقدمة
أتارا / وداعا روسيكادا
ألكسندر / مرحبا روسيكادا
روسيكادا / لاريسا
لاريسا
ألكسندر / ولي العهد
أتارا / أميرة أم محضية
ألكسندر / اللقاء
أتارا / الإدراك
ألكسندر / تاج من الشمال
أتارا / تغيرٌ في الخطة
ألكسندر / شكوك
أتارا / بداية المشاعر
ألكسندر / أنا و أنتِ
أتارا / أنا و أنت
أوليفيا / ألكسندر
ألكسندر / بين الحب و المكانة
أتارا / ما قبل المكانة
أتارا / أفكار مشوشة
ألكسندر / لما أنتِ ؟
أتارا / عدوٌ من أرضٍ أخرى
سيسيليا / لعبة الموت
سيسيليا / ذات العيون الخضراء
Note
أتارا / زهرة الشمال
ألكسندر / قبلة واحدة لا تكفي
Note
أتارا / قبلة واحدة لا تكفي
ألكسندر / أديليو ولي عهد روسيكادا
أتارا & ألكسندر / نهايتنا؟ نهايتنا...
ألكسندر / أتارا
نهاية الموسم الاول
بداية الموسم الثاني
ألكسندر / خفايا العائلة
أتارا / طريق مسدود
ألكسندر / جرأة فارس
أتارا / تهيآت
ليوناردو / فارس الأمير
أتارا / جزء من الحقيقة
ألكسندر /اختفاء أتارا
اعلان / تنويه
أتارا / لقاء بعد انتظار
ألكسندر & أتارا /الأميرة تلتقي التنين
أتارا& ألكسندر /الأميرة و التنين
أتارا / الافتراق
ماريا / لاريسا
أتارا / هيليو
ألكسندر / ورود صفراء
أتارا / ورود و أشواك
ألكسندر / مخاوف الحب
أتارا / بروتوكول و ايتيكيت
ألكسندر / تشابك أحداث

ألكسندر / ليلة تحت النجوم

1.9K 138 18
By Akou-chan

نزع رداءه ينظر للأربعة أمامه

ليو من يبعد سيفه عنه

و أتارا التي تنزع رداءها و هي تراقب تساقط المطر من النافذة

آنا التي لا تبرح جنب سيدتها

و أوليفيا التي تجلس على السرير كأنها أميرة

تنهد ألكس ليباشر " حسنا لنتحمل هذا ل ليلة واحدة، آنا و أوليفيا ستتشاركان السرير، أتارا وحدها، و ليو أنت معي"

"مهلا، لما علي مشاركة الخادمة" قالت أوليفيا معارضة

" الوصيفة... وصيفة أميرة روسيكادا" قالت أتارا

"انها أميرة أوليفيا، يجب أن تكون مميزة" ألكسندر

"لكن..." أوليفيا

" هذا أمر " ألكس

" لا لا داعي، أفضل النوم بجانب وصيفتي على السماح لها بمشاركة السرير مع غيري " قالت أتارا بينما تحمل احد الفساتين التي قدمها لهن الفندق و تدخل الحمام

ألتفت ألكسندر للفتاتين" أنا لا أهتم، أريدها أن تحضى بليلة مريحة، يكفي انها في فندق غير ملكي، سأكون في الأسفل ان احتاجني أحد "

غادر الغرفة لينزل الدرج متذكرا كلام ليو له قبل ساعات

الجملة التي سمعها ليو في غرفتها و التي ترددت للمرة المليون في أيامه القليلة الماضية

و تبا كم أزعجه تكرارها الان" ما خطبها و الهرب؟ "

شعر بيد على كتفه ليلتفت لمن كان يناديه دون رد منه" ما الأمر ليو؟"

"لديهم ينابيع ساخنة، لنذهب... ستجعلك أهدئ" ليو

-الفصل الثامن عشر : ألكسندر / ليلة تحت النجوم -

جلست تراقب تساقط الأمطار على بعد من الطاولة التي كانت تشاركهم اياها للعشاء قبل مدة ليست ببعيدة

نظرت لهم بينما مازالو يدردشون، لتعيد انغماسها بتلك القطرات المتساقطة

النسمات الباردة التي تشعر بها من زجاج النافذة أمامها و اللحن الذي تعزفه قطرات الأمطار

أغمضت عينيها منغمسة في أفكارها متناسية كل الناس حولها في ذلك المطعم الخاص بالفندق ان صح التعبير

شعرت بيد باردة تلامس وجنتيها مبعدةً خصلات شعرها

نظرت لمن جلس مقابلا لها " أنتِ بخير؟"

"أجل، هل هناك خطب ما؟"

" لا، كنت فقط أتأكد من أنك لم تصابي بنزلة برد"

" أنا بخير... أنسيت أنني ابنت البرد؟ عليك أن تقلق على نفسك فيداك ستتجمدان"

نظر ليديه ليبتسم بسخرية " لم تكونا دافئتين يوما"

" يدان باردتان قلب دافئ.."

"عفوا؟" رفع حاجبه معيدا النظر لها

استندت كف يدها لتعيد النظر للنافذة " قول كانت تردده جدتي كثيرا... "

"أتارا... "


همهمت بينما لم تغير جلستها

" لما لا تحبين لاريسا؟"

نظرت له بتفاجئ لتنكر " من قال أني لا أحبها؟ هذه البلاد أجمل مما ترويه القصص، تمنيت حرية أكثر لرؤيتها لكن و كالعادة القواعد الملكية تربطني"

"و خاصة في دولة أجنبية... " عقد يديه ليكمل " شعرة منك ستقود لحرب... و ها أنا أجعلك تبيتين في فندق ك هذا "

" و هذا أفضل جزء في هذه الرحلة، إذا، أيحصل هذا عادة؟ "

" لا، من النادر الا نحترم جدولنا "

" و ماذا عن ذاك؟ "

نظر ألكسندر أين كانت تشير ليرى تلك الفتاة تحاول التقرب من صديقه و اغراءه

" لا أصدق أن وجود فتاتين حوله لم يؤثر... "

" من يهتم؟ ان وضعت الفتاة شابا في رأسها، فقد انتهى الأمر، لا يهمها من حوله "

" نبدو كفريسة... "

" أنتم كذلك... كل من يقتربون منكم فقط لأجل مصالحهم،متأكدة انها لمحته عند الدخول و أدركت أنه ليس شخصا عاديا، و بطبيعية الحال هي لن تفوت الفرصة، الكثيرات حاولن هذا مع أديليو... "

" الأمير لا يبدو ك شخص سيقع في حب أي فتاة "

" أجل فهو يقول انه سيجوب الأرض حتى يجد تلك الفتاة التي إذا رآها سيتذكرني، عندها سيقع بحبها... "

" متعلق بشقيقته ها؟ " ضحك ليكمل" لا أتذكر الكثير عنه، كان صغيرا عندما التقيته لأول مرة، انسجم أكثر مع لويس "

" لا أتذكر أنه قال أي شيء عن أمراء لاريسا ... "

"ألم يفعل عندما علم بأنك سترسلين إلى هنا؟ "

" لم يعلم، والدي و أحدهم جاء لأخذي قبل أن يعلم، ماكان ليسمح لو علم على كل حال"

" لا أعتقد أنه كان سيعارض... "

" لما أنت واثق؟ علمت بأمر هذه الخطبة في أخر خمس دقائق، أنا حتى لم أعرفك و لم ألتقي بك قبلا! "

" مهلا... ماذا ؟ ألا تتذكرين؟ "

" أتذكر ماذا؟" رفعت حاجبها باستفسار

عدل جلسته ليقترب منها أكثر " ذلك اليوم عند.... "

" ألكسندر... "

نظر لمن نادته لتكمل جملتها" لنغادر، هذا المكان يصبح أقبح أكثر... "

" لنصعد للغرفة الفتاتين لم تتحملا هذا كله " انضم ليو

" لقد تأخر الوقت على كل حال، لنذهب " وقفت أتارا لتتقدمهم

منظرها و هي تصعد الدرج تكرر عدة مرات في ذهنه و هو يترجى نفسه لينام

نظر ل ليو النائم بجانبه، كان متعبا لدرجة انه لم يسمع صوته منذ أن أطفؤوا الأنوار

لا يعلم كم مر من الوقت و هو يحارب لينام

ألم يكن متعبا؟ أين هرب نومه الآن؟

التفت للجهة الأخرى أين كانت أميرته نائمة، أو كان من المفترض

كان مكانها من السرير فارغا، وقف كرد فعل تلقائي لتوقفه يدها "ما الذي حدث؟"

التفت لمن لم يسمع خطواتها "كيف... ؟"

"ماذا؟... على كل حال، أتريد الخروج؟ لا رغبة لي بالنوم"

أومأ لهمسها ليخرج كلاهما من الغرفة بهدوء

رفعت يديها للسماء مستنشقة أكبر قدر ممكن من الهواء "ااه هذا منعش، توقف المطر و هذا الهدوء أفضل ما يمكن أن تحصل عليه بعد يوم طويل فعلا"

وضع يديه في جيبه بينما يراقب أميرة الشمال تستمتع بالنسمات الباردة بينما هو سيتجمد هنا

رآها تلتفت نحوه بتلك الابتسامة الساحرة خاصتها لتختفي بعد ثوان

أمال رأسه متساءلا عن نظرة الصدمة التي تعلو التي أمامه" ما الخطب أتارا؟ "

" عيناك... انهما... تتوهجان"

رفع حاجبيه بصدمة ليعود عدة خطوات للوراء بينما اقتربت هي أكثر

" ألكسندر..." و هذه كانت أول مرة يسمع بها اسمه من شفتيها و لا يبدو أنه السيناريو الذي كان ينتظره

" أنت... من تكون؟" اقتربت أكثر لتلمس خذه و هي لا تزحزح رماديتيها عن خاصته

ذلك التوهج الأزرق تحت ضوء القمر لفتها جدا، تعلم أنها رأته من قبل لكن أين و متى و كيف؟ من يعلم ؟

كان متجمدا تحت لمسات أناملها

سبق و فقد هدوءه و لا يعلم كيف يعيده و هذه الروسيكادية تقترب منه أكثر فأكثر

" ألكسندر... من أنت؟ أو ما أنت؟" أعادت أسئلتها لتعيده لأرض الواقع

بعد أن كان غارقا في رماديتيها ليرد أخيرا

" أنا أكثر اخافة مما تعتقدين أتارا... و هذا ليس الوقت المناسب أبدا"

أبعدها عنه برفق، يدفعها عن أرضه الملتهبة

ليس الوقت المناسب لتكتشف ماهية أمير و وريث عرش لاريسا

" و لما لا؟ أليس من المفترض أن أكون خطيبتك المستقبلية؟ أليس من حقي أن أعرف أي شيء عنك؟" قالت لمن يبتعد عنها يحاول إعادة السيطرة على نفسه

" نعم، لكنك لست مستعدة لهذا بعد" قال دون أن ينظر لها

" لما؟ أنت دائما الطرف الذي يعرف أكثر، أنت دائما الغامض هنا و أنا الوحيدة الجاهلة... بينما هي تعلم!"

أعاد نظره للغاضبة خلفه" هي؟ "

" أجل، هي تعلم كل شيء لعين عنك بينما أنا بالكاد أعلم اسمك، ظننت أنني هنا لأعرفك لكن مر أسبوعان بالفعل و أنا بالكاد أرى وجهك! "

" مهلا أتارا اهدئي-.. "

" لا لن أفعل! أنا أريد اجابات و الآن! أنا لن أنتظر إلى أن تأتي و تخبرني لآنك لن تفعل!"

"أتارا سأجيبك عن أي شيء ترغبين به!.. لكن فلتهدئي الوقت متأخر و-... "

" و من يهتم؟؟!... أنا أريد أن أعلم! "

" ماذا! "

" لما اخترتني!؟ "


🌸🌸🌸🌸

اعتذر عن التأخر 🙃

رأيكم بصراحة؟

توقع للأحداث؟

لون عينا أتارا 👇 Atarah's eyes

اتمنى يكون نال إعجابكم 🌸💕

أراكم قريبا 🌸

Continue Reading

You'll Also Like

34.1K 77 13
Smut 18+ ONLY! ⚠️WARNING⚠️ ⚠️CONTAINS MUTURE CONTENT⚠️ 22 year old Raven Johnson is just going to her yearly doctors appointment, little does she kno...
118K 4.8K 45
(This is not machine translated!) (Starts from chapter 241.) A guy in his late twenties one day wakes up in someone else's body and realises he's gon...
62.6K 7K 12
Dragonwall's queen no longer remembers who she is. Her magic is locked away at the hands of an evil sorcerer. Kane hoped to deal the drengr monarchy...
207K 8K 30
""SIT THERE AND TAKE IT LIKE A GOOD GIRL"" YOU,DIRTY,DIRTY GIRL ,I WAS TALKING ABOUT THE BOOK🌝🌚