JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.5M 107K 44.4K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

⁦♡⁩

18.5K 1.4K 389
By J7kimi

VOTE & COMMENTS ♡.


وقع ثغرها متوسعا بصدمة كعينيها
تماما ، لا يمكنها توقع ما قد يحدث
لو احدا رآهما معا بتلك الوضعية
و هي تجلس هلى فخذيه، يكادون
على تقبيل بعضهما  .

و لكن جون تكرف سريعا، حيث انه
سحب يدهت و بسرعة دلف حمامُ
غرفتها معاً .

ثبتها على باب الحمام ، و ركض يفتح رشاش
المياه بحوض الاستحمام.

- يون عزيزتي؟؟ -

صوتُ عمها صدى بالغرفة ينده باسمها،
جونغكوك الذي يقف امامها حثها على
الحديث - يشير لها بيده -

- ن..نعم؟ عمي!؟
انا استحم الآن سانتهي سريعا
منه و اجتمع معكم "

صاحت ، ليصل صوتها للعم الذي اقترب
من باب الحمام يستمع لحديثها

- حسنا ، ولكن لا تتاخري، يجب
علينا توديعك قبل ان تذهب!! -

- حسناً -

اجابت باختصار، و همهمة عمها كان آخر
ما تسمعه قبل انغلاق باب غرفتها .

تنفست هي الصعداء تدفع بالتوتر الذي
تراكم بصدرها ، لا نصدق انها مع جون
في الحمام معا يختبئان عن عائلتها ! .

- جون يجب ان..-

- توديعكِ؟ ما يقصدك بتوديعكِ؟؟ -

كانت ستطلب منه الذهاب، الا انه قطع
حديثها لفظيا بكلامه و جسديا بأنامله
التي تلمست سبابتها شفايفها يوقفها عن الحديث.

رمشت ، و ابتلعت رمقها قبل ان تبعد
ثغرها عن اصبعه ، تُجيبه :

- في الواقع شقيقتي و زوجها سيسافران
لبعض الوقت بسبب ، عملُ عمي..-

- وانتِ؟ -

- بالطبع سابقى هنا، تعلم انا عالقة
بدراستي حاليا ولا اريد المجازفة!
كما انني لست مهتمة بالسفر الآن..-

كذبت بعدم اهتمامها، فهي تتوق لزيارة
باريس و رؤية أونوو و لكن ، الضروف
تحكُم .

-وهو؟ شعورٍ بالراحة اصابه بعد القلق
من فكرة انها ستترك البلاد، لا يعلم ما
خلف توتره هذا و لكه يرغب بقربها
منه دوما و البقاء بجانبها طوال الوقت.-

- هذا جيد..لن نتوتر عندما
نستيقظ بسريرٍ واحدٍ يجمعنا
بعد الآن -

توسعت عينيها و وقعت على صدره
صدره العاري على غفلة، لا تملك الجرئة
لمناضرة عيني من اقترب بجسده اليها
يسند ذراعة اليسرى على باب الحمام
خلفها ، يلف خصلة من شعرها حول
سبابته يناضر عينيها بعُمق .

- في أحلامِك. -

يون لم تشعر بنفسها سوى تدفع جسده
عنها و تهرب سريعا بفتحا لباب الحمام
ناطقة بتلك الكلمتين بسرعة و تشتت،
سحبت روب ااستحمام خاصتها المعلق
ترتديه فوق فستانها الاسود القصير الذي
اصبح مخفياً كليا اسفل الروب الذي قامت
بربط شريطه حول خصرها.

جون استند على جانب الباب يربع يديه
يناضرها اثناء سحب شعرها في فوطةٍ
سريعا ، تحاول تمثيل انها استحمت بكل
جدارة ، تخلق بسمةٍ جانبية على شفتيه.

- ساذهب لتوديعهم ، ابقى هنا و لا
تقم بفعلٍ غبي جون، انا احذركَ! -

حذرته باصبعٍ مهدد نحوه و نضراتها
الجدية عليه، جون كحركةٍ سريعة
رفع ذراعيه بالهواء يمثل الاستسلام
لأوامرها قائلا :

- طلباتُكِ اوامر سيدتي -.

قلبت عينيها ، و فتحت الباب بسرعة
تغلقه خلفها .

- لا بأس.. قريبا ساعطيكِ سبباً
حقيقيا يجعلُكِ تقلبين عينيك ،
اعدِك صغيرتي -.

عض شفتيه ، يدفع بلسانه ضد خده
يهمس لنفسه اثناء سيره بالأرجاء
يناضر لوحات الصور المعلقة على
الحائط خاصتها وهي طفلة .

الا ان الغضول لرؤية ما يحدث بالخارج
استنبطه، معتقدا انه لا باس باستراق
بعض النضرات و الاحاديث .

- انتبهي لوجباتك -

- لا تفتحي الباب لأحد -

- لا تعودي للبيت متاخرة -

- تاكدي من تنضيف المنزل
ولا تتكاسلي عن فروضك المنزلية -

- جارنا العم وانغ سيزورك للاطمئنان
عليكي من الوقت و الآخر -

- اغلقي ابواب المنزل جيدا عزيزتي
و ان حدث شيئا اتصلي بنا فورا او
اطلبي مساعدة الجيران همم؟ -

- ولا ..-

- تمهلوا !! اقسم انني سافعل كل
هذا فقط تنفسوا و لا تفكروا بي
كثيرا حسنا؟ يمكنني تدبر امري
انهما شهران فقط و ليس علمين! -

صاحت يون بالبداية توقف حديث
بل اومار شقيتها المكبرى و زوجها
الذي لم يتوقفوا عن تحذيرها له
و توصيتها عن منزلهم و عن نفسها  .

طبطبت شقيقتها على ضهرها تحضنها
لصدرها بحرارة، و قد فعل عمها المثل .

- سنذهب كي لا نتاخر عن اقلاع
الطائرة، سنتصل بك عندما نصل -

- اجل ارجوكم اخبروني عندما تصلوا
كي يرتاحُ بالي، سفرةً و عملا موفقا -

اجابت يون على حديث عمها، لتتدخل
شقيقتها قائلة اثناء دلوفها بسيارة
الاجرى :

- ساوصل سلامك لأونوو عزيزتي
اعلم انكِ تخجلين طلب هذا مني
ولكنه لا باس طالما انه ”اونوو”-

يون بضحكةٍ صفراء قابلتها تومئ لها
بالموافقة تغلق لها باب السيارة، لينتهي
الوداع بارسال قبلاتٍ هوائية منهما لها
و تفعل هي المثل تلوح بيدها نحوهما الى
لحظة اختفاء سيارة الاجرى عن الانضار.

التفتت تعود ادراجها للمنزل تغلق الباب
خلفها دون ملاحظة من كان يقف خلفه.

الا لحظة سحبه لخيط الروب خاصتها
فينفتح و يقع لا اراديا على الارضية
مسببها في ارعابها و شهقتها الهاربة !

- جون!! بحق السماء ارعبتني!!
انت حقا لا تكف عن..-

تنفست الصعداء دون تصديق تمسك مكان
قلبها لانها بالفعل ارتعبت من وقوفه
هناك، لم تعتاد على حومه بمتزلها ابدا .

-كانت تتحدث، وكان يفكّر كيف يسرقُ
قُبله-.

و لكنهُ قطع حديثُها ، سالبا انفاسها
و عقلها ايضا عندما اقترب خطوةٍ على
غفلة ، يسحب خصرها بذراعه الملتفة
من حوله ، ياخذ ثغرها في قبلةٍ رطبة
جامحة ، يلامس صدرها بصدره
و فخذيهِ السميكة ضد فخذها الداخلي .

جونغكوك سيطر عليها تماما و لم يكن
من الصعب تذوق ثغرها بلسانه عندما
فقدت السيطرة على نفسها تبادله قبلته .

دقيقتين اخرى و انقطعت انفاسها ، ربتت
على خده تحاول ان تفلت من بين اسنانه، فينهي قبلته لها بعدَ لعقه لشفتها السفلى
من بعد عضه لها بخفة.

- الان يمكنني القول انه صباحي
ابتدا بأشراق بعدما انقطع بتدخل
احدهم سابقاً -.

الدماء صعدت لخديها، و جون لم يعطي
لها فرصة التحدث بتاتا، بل تغنجت يده
بدلال حول خصرها يلامس باطراف
انامله تلك المنطقة .

ناضر بعمق عينيها التي تناضره بخدر
يؤكد لها ثقته في كل كلمة ينطقها به
لسانه .

ثم ابتعد يسيرُ متغنجا بجسده بخطواتٍ
ثابتة  و متسلسلة لغرفتها، ينوي ارتداء
ملابسه و العودة لمنزله.

و يُبقِي يون في حالةٍ عارمة من الفوضى.

كل ما تفكر فيه : انه الرجُل الذي يَتمددُ
في قَلبها ، 
كما يفعلُ الضَبَابُ بينَ التِلال ! .  -

____________________________

الجزء 34 -انتهى-⁦♡⁩ .

جونغكوك على وش ناوي حبيبي؟⁦. ( ͡° ͜ʖ ͡°)

Continue Reading

You'll Also Like

409K 8.6K 25
عند إلتقاء جونغكوك بحب حياته الأول لكن يجد عوائق للحصول عليها رسمياً، فهي ليست خاصته وهو ليس خاصتها، لكن عشقهم أقوى من ذلك. هل يعتبر حبهم خطيئة أم خي...
1.3M 123K 36
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...
684K 25.8K 28
" مـثل جمـيـع الفتيـات تمـنيـت رجل يـحبني ويـدللني لكن كل شـئ تدمـر عندمـا اختطـفني مـجرم والاسـوء مـن ذلك انه مـهوس بي " - " انا احبك لوري اخبريـني...
880K 60.9K 39
عِندماَ خلصتني من مرّضْيِ.... نَسيِتِي تخٌليصيِ مْن هَوْسي بكِ..... لمْ أخف شيئاً طوال حَياتي لكنْ اتيتِ انتِ تغيرين ما كنْت أخشاه....... قْدري الع...