JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.5M 107K 44.5K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

⁦♡⁩

18.7K 1.4K 395
By J7kimi

VOTE & COMMENT .

- لم انسى ..
كنتُ اتاكد ان كان حُلماً ام لا ، ولكن
ما قمت به الآن لا يجعلني سوى احلِّقُ
عاليًا و لا يسِعُني التأكُّدِ عما ان كنت
على ارض الواقع معُك واقفة . -

ابتسم بجانبية ، يستمع لنبرتها الهادئة
و نضراتها الناعسة نحوه ، يعيد خصل
شعرها الطويل و الناعم كـ الحرير لخلف
اذنها ، فيشرُق له بشكلٍ اوضَح جانب
وجهها الفاتن .

يناضر فكها الحاد ، عنقها ثم عضمتي
الترقوة البارزين خاصتها ، فشاح ببصره
قبل ان تتمرد عينيه للاسفل اكثر ، مما
سيتسبب بعدم تحكمه بما قد يقترفه
من افعالٍ، لا يُحكمهَا عقلُه .

يون قد غلبها النعاس و الثمالة بهذا الوقت المتاخر من الليل، فأسندت راسها على منكبه مُتمتمة :

- اشعر انني اقع للهاوية عندما
اتواجد معُك، ولكنني احلِّق دون
خوف..  -

ذالك كان آخر ما نبست به قبل ان تقفل
عينيها مستسلمة لثمالتها ، جونغكوك
ابتسم بخفّة يتحسس خصرها النحيل
بين  كلتا يديه مستنشقا أريجها عن
قُرب .

ثم تنفّس الصعداء يبعدها عنه ، يبسطها
على مقاعد السيارة الخلفية .

للحظة توقف متمعنًا بجسدها من اعلى
راسها لاخمص قدميها، و كلتا فخذيها
بجواربها السوداء الشفافة، ملاحظاً تمزق
جزئا منها. - فيقضمُ شفتيه بعقدة تزداد
بين حاجبيه، انها تثيرُه من مجرد النضر
اليها و تخيل ما يرغب بتطبيقه عليها من
محرماتٍ فوق جسدها -.

صفق باب السيارة بقوة لتسببُها بتفاقم
المشاكل في بنطاله لمجرد خياله الواسع،
يُلعنُ نفسه.

سيتجاهل الأمر الآن ثم سيخلص نفسه
بطريقةٍ ما بعد ايصالها لمنزلها .

مسافة الطريق، فيطفئ المحرك .





التفت نحوَها و رؤيتها تسغترق بالنوم في
سلامٍ و عمقٍ ، تجعله يندم على ايقاضها ،
و لكنهُ مجبور فمن المستحيل ان ياخذها
الى منزله الآن .

ترجّل ، يفتح باب السيارة هو نده باسمها
على التوالي بنبرةٍ منخفظة ، فلا يملك اي
رغبة بأرعابها كونها سريعة التأثر .

و لكنها فعلت تستعيد وعيها بانزعاج ،
تمسك راسها و تدعكُ جبينها .

- هيا ساعدِني يون ، يجب على
ادخالك لمنزلك قبل ان تلاحظ
شقيقتك اختفائك -

قال بقربها ، يرفع جسدها فتستند
على كتفه و يتاكد من امساكها جيدا
من كلتا ذراعيها خلف راسه و خصرها، يجرجرها معه للباب بحذر لألا تقع .

- المفتاح ها هو ..-

مدت له مفتاحها تخرجه من جيب
السترة التي تعود له بنعاس شديد~

فتح الباب بحذر بديهي يتاكد من خلو
المكان ، دلف يغلق الباب و لكن قبل
ان يفعل فتحت انارة هاتفها تساعده
لايصالها غرفتها ، فهي بالفعل قد تقع
باي لحظة و ثمالتها تزداد مع تحركاتها .

صعدا للغرفة ، دون النبس ببنتِ شفة
مما لم يجلب القلق لهما من فكرة ان
يتم كشفهما من قِبل اصحاب المنزل .

دلفا الغرفة ، فتسقط فوق سريرها
متضجعة بقلة حيلة ، ثم بنبرةٍ
مترجية و طفولية اردفت للواقف
امامها :

- انزع لي حذائي -

تافأف ، يدرجح راسه للجانبين
هو لا يقدر على الرفض لها ، انه
ضعيف امام تصرفاتها ، هو يكره
هذا التاثير القوي التي تمليه عليه ،
و لا يمكنه رفض مطلبها بحالتها
هذه .

جثى ، ينتزع حذائها الجلدي العالي ،
ثم الآخر تدريجيا بينما هي تناضر
وجهه في سكون .

اقترب من وجهها يواسي الوسادة اسفل
راسها ، سحب الغطاء على جسدها يغطي
ساقيها المكشوفة - لاحظت تهربه من النضر
بعينيها ، فامسكت بيده عندما اوشك على
المغادرة لترتفع عينيه و تقع علي وجهها -.

- جون ابقى ..
ابقى معي .. الى ان اغفو؟ -

همست بنبرةٍ متسائلة ، و الترجي في
عينيها المتلئلئة بضوء الغرفة الخافت من
النافذة قد رآه بوضوح عندما طلبت .

- ابتلع رمقه ، انها تزيد مصيبتاً لما يملكه
اسفل بنطاله  ،
و ما يتوسط صدره تعقيدًا !! -

-  فقط قليلاً -.

قال بجدية و ملامحا باردة ، عكس ما
يكنه من اضطرابٍ شديد .

استلقى على جانبها الايمن ، فلتلتصق
بالحائط قبل ان تتخذ من صدره ملجئا
تخبئ رأسها بمساحة عنقة الخالية ،
تتنفس بتوارٍ هناك مستنشقة رائحته
الرجولية ، و تزيد من هيجانه داخليا .

بتردُّدٍ انبسطت ذراعُه حول جسدها ،
ولكنهُ لم يتردد ثانيتا اخرى بعدها
لينتشلها فتنام فوقِه  .

يجعلها تستريح عليه و راسُها فوق صدره متكئا ، جون لم يشعر بثقلها بتاتا ، لنحافتها
رُبما ،فقط شتتهُ ذالك عن التضاخم المكنون
  ببنطاله ! ...

بل مرر انامله على شعرها و اخيرا ،
يقرب خصلاتها من انفه يتنفسُه بصخب ،
يقبل منكبهَا قبلاتٍ متتالية تدريجيا .

يرسم دوائراً وهمية على خصرها قد
جعلتها تسترخي بحضنه تماماً ، تغيب
بسهولة عن الواقع لتاثير الكحول عليها
او تاثير جونغكوك ... رُبما .


- هي ثملة الآن، و لن تتذكر ما قد يحدُث
بالتاكيد ، و ربما هذا ما جعله يتصرف بما
اراده قلبه وليس عقله -.

فلم يشعر سوى بفقدانه للوعي، يقع
بدوامةٍ حالكة معها تدريجيًا متعمقا
بعنقها يستنشقُ عبقَها ، تاركاً قبُلاتٍ
متقطعة  .

فوَصَل به الحد الى ان يكون متخدراً بين يديها ..
و الخمولُ يصيبُ عقله فجسده بعدئذ
بالكامل ~

- في الليلة هذه جونغكوك قد غفى ،
بعد ان لم يزُور النوم عينيه لستة
اشهُر  .-

_____________________________

الجزء 32 -انتهى-⁦♡⁩  .

استطاع النوم بفضل يون⁦ ಥ‿ಥ⁩...

Continue Reading

You'll Also Like

89.7K 2.4K 8
الشخصيات: ❤︎ ---- اسمك : ❤︎ فتاة تدرس في الجامعة: عمرها 18: تعيش مع والداها في بوسان: ---- جيون جونغكوك: ❤︎ عضو في فرقة BTS: عمره 22: و اقرب صديق لتا...
4.2K 86 12
••مــساعدة الســـــيــد العصــبي•• 🍁بقلم ملاك هانسل. تقـــــول:من تكن؟ يـــــقــــول:لا أجل في عاجل لي ولا مسمى يسأل لي... ولا خطأ في ر...
7.7K 142 22
كانت هناك فتاه فائقه الجمال تدعى فريده كانت فتاه فقيره ولكنها كانت ذو شخصيه قويه كانت فى الثانوى كانت تعيش حياه سعيده مع عائتها ومن الناحيه الاخرى...
16.3M 346K 57
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟! سارت كالعمياء فى طريقه...