JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

Von J7kimi

1.5M 107K 44.5K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... Mehr

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

⁦♡⁩

18.6K 1.4K 393
Von J7kimi

VOTE & COMMENT .

__

الغرق في الموسيقى .

الغرق كان المعنى الأصيل لما تناظره
عيناه الواقعة فوق جسدها المثالي .

تبتسم ، تتمايل، تقفز بكل قوتها، و بكل
ما اوتيت من طاقةٍ لها تغني بصراخٍ
عالٍ تُزامن كلمات الاغاني الواحدة
تلوِ الأخرى كما يفعل الجمهور بكل
صخبٍ حولنا.

انصدم للحظة فقط لانه سمح لها بالشرب
كون احدى الفتيان كان يوزع قنائن
السوجو ببلاش ، و حصولها على واحدة
بسرعة كان سهلا، و دون تردد ترتشف
منها - تجعلنهُ ينصدم من اعتيادها على
طعم الكحول ، فلا تبدوا كمن يسرف
بالشرب او يميل للثمالةِ و السُّكرِ .-

يون كانت بالفعل تتاثر سريعا بالكحول
بعد اول رشفتين، عكسِه هو الذي لم يحبذ
شرب السوجو كونه معتادا على نوع السكر
الرفيع و النبيذ العتيق .

- انها المعنى لـ الأنتشاء الكامل بالموسيقى
في نضره بينما ما لا يدركه هو انتشائها
الكامل بعد قبلته.-

فقط اكتشفَ خلال هذه الساعة و النصف
معها بالحفل، انها تحفظ جميع اغاني الفرقة،
بل و تتقنُ لعب دور نجمة الروك بجدارة.

الحفل كاد ان ينتهي، فيعلن الفنان الرئيسي
برغبته لأنضمام احداً من الجماهير معُه.

كان يون تقفز و تصرُخ بـ "أنا" عالياً،
تتمنى ان يلاحظاها ، بابرغم ما التوتصل
البصري الذي حصلت عليه مع الفنان لاكثر
من مرة لقربهما من منصة المسرح .

- You! Yes Yes you the long
Hair one!
Martin help here , tnx -

نضح الفنان يشير نحوها، مما جعل الذهول
يصيبها ،دون تصديق ناضرت جونغكوك الذي
كان يناضرها بالفعل و التفاجئ بادٍ علية مثلها.

- فلتسرعي هيّا -

سحب يدها للمسرح سريعاً من الناحية
الجانبية، كان الحارس المسمى مارتن يرغب
بمساعدتها في صعود المسرح، و جونغكوك
لاحظ اقترابه من جسدها فتدخل يدفعه
عنها بحزم .

يون لاحظت الامر، ولكنه لم يدع لها
لحظة اخرى الا لتشعر به يرفعها من
خصرها لتصعد المسرح، سحب الفنان
يدها و ازداد هتاف الجمهور .

اعلن ابتداء اغنيته التالية، بينما يون
تراقصه و تلتفت حول نفسها بسعادة،
شعرها الطويل يتطاير و جميع الانضار
عليها معهم .

سحب جونغكوك هاتفه، ملتقطاً الصور
لها من فوق المسرح، ولكن يد الفنان التي
تداعب خصرها او وركيها من حين لآخر ،
تواصل بصرهما ، وجهه الريب من عنقها،
و في كل لحظة من قربهما ، كان الأنزعاج
يتمكن منه دون تصديق لما يشعر به ،

- خنق الفنان بهذه اللحظة كل ما يتمناه -.

لدقائق اخرى ليعلن انتهاء الحفل، تعانقت
يون مع الفنانين الاربعة للفرقة، فتنزل من
ناحية الدرج تلوح لهما ، الادرينالين يغلي بعروقها .

جونغكوك اول من كان يستقبلها من بين
الجمهور ، فوقعت بأحضانه تعانق جسده
بذراعيها و التعب قد تمركن منها، تشعر
انها اهدرت كل قوتها - فتهمس بجانب
اذنه متمكنا هو فقط من سماعها لصخب
المكان و اكتضاط البشر -

- خذني من هنا جون. -

شعر يأرهاقها ، و القلق عليها قد تمكن منه ،
غلف وجنتيها بكفيه يتاكد ذ كان ما تشعر به بدافع التعب ولا أمراً خطيراً ،

انتشل قدميها من على الارض محيطاً
خصرُها ، يحملها بين ذراعيه يسير لخارج
الحفل و الملعب باكمله .

بعدما هدأ الجو حولهم ، كانوا يستنشقون هواء الليل الطلِق و البارد بينما الاخرى تبتسم ببلاهة تناضر وجهه القريب منها ، تتوق عنقه بيديها ، لا تصدق ما جرى بالحفل منذ لحظة دلوفهم اليه الى لحظة خروجهما ، شعور انها تحلم فقط و قد تستيقظ من هذا الحلم بأي لحظة يُرعبها .

وضع قدميها ارضا متشبثا بخصرها يتاكد
من توازنها، و لاتزال متشبثه بمنكبيه هي،
قريبان الجسدين كانا، و عينيها لم تتزع عن
عينيه الخاملة، و شفتيه المحمرة الفاتنة .

انحنى بخفة يفتح باب السيارة ،
يخطط لوضعها بالمجلس الخلفي
لثمالتها و محافظتا على سلامتها .

جونغكوك سحبها بخفة يجلِسُها ، ولكنها
لم تنصاع اليه و تقدمت منهُ بشكلٍ اقرب،
ارتفعت يدِها بسرعةٍ بطيئة امام انضار جون
عليها ، مترددا مما قد تفعل يشعر بتسرع
نبضاتُ فؤاده رغم ملامحه الهادئة امامها ،

ارتعشت بدنه عندما اناملها الباردة لامست
شفتيه ، مررت اصابعها عليهِما و لم تنزاح
عينيها من فوقهما ، ضوء القمر الساطع
كان كافيا للابحار بملامحِه .

عكسه هو الذي تعمق بالنضر في محجرتيها اللامعة يميل برأسه نحوها، فيُسهّل عليها
احاطة اناملها فوق شفتيه .

ثم تهمس بعد ازدرادها لرمقها، ترتعشُ
يدِها ، و يزداد توقِه لخصرها :

- هل..قبلتُ شفتيك حقا؟..
الم اكن احلُم؟. -

ادرك سؤالها لـ تاثير الثمالة عليها، فهي
تضهر حتى على عينيها الناعسة ، و كل
من خديها المحمرة ، كشفتيها التي لا
تتوقف عن تعنيفهما بأسنانها .

اقربَ وجهه، يمتص اصبعيها الوسطى و السبابة ، دون ان يقطع تواصل بصرهما
بجرأةٍ انقبضت فيها معدتها ، و اختنقت
انفاسها فجاة لشعورها بلسانه الدافئ
تحيطُ اناملها.

توسعت عيناها لفعلته و افرجت عن ثغرها
بشهقةٍ خافثة لذالك ..

- فيُجيبها بعد اخراج اصبعيها من ثغره،
يجعل من صوت انقطاع تقبيله اللزج ،
و امتصاصه لهما مسموعًا لها -

- يمكنني انعاش ذاكرتك بأعادة تطبيق
شفتينا ثالثا ، ان طلبتِ الآن . -

_____________________________

الجزء 31 -انتهى- ⁦♡⁩.

Weiterlesen

Das wird dir gefallen

9.1K 217 5
. . . . . . . أنا الذي أعطيتها السيف كـي تنهي الحرب فوجهته إلي ظهري، وعلمت...
366K 10.9K 17
[ S E X U E L C O N T E N T ] مـا أكـثر مـاقد يـثير الرجـل أن شـريكته بـالسرير عـلى رهـن إشـارة مـنه • J E O N J U N G K O O K • M E G A N...
16.3M 346K 57
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟! سارت كالعمياء فى طريقه...
7.7K 142 22
كانت هناك فتاه فائقه الجمال تدعى فريده كانت فتاه فقيره ولكنها كانت ذو شخصيه قويه كانت فى الثانوى كانت تعيش حياه سعيده مع عائتها ومن الناحيه الاخرى...