JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.6M 111K 44.9K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

⁦♡⁩

20.4K 1.4K 344
By J7kimi

VOTE & COMMENT 

تنهّدت بصوتٍ ثقيل عندما تجاهل سؤالها
ببساطة و لم تلح عليه عند ماحظتها
نضرته الثاقبة و المحذرة لها كما لو انه
يخبرها - لا شانٍ لك. - فرغم كل شيئ
ايزابيلا تعلم عن نزواته المستمرة مع
عارضات شركتها .

حاولت سحب علبة المناديل من خلفها لتنضيف ما  تسببا بهِ من قذارة حولهما ،
و ملابسهما .

- جون اعطني المناديل..
انها خلفك ! -

و لكنها لم تستطع سحبها ، فتلفظت
باسمه مختصرة عنها حديثها ترفع
من ملابسها تستر ما ضهر من جسدها
و ما تزال تجلس على طاولة مكتبها .

اقتطبت حواجبه، يرص على اسنانه
بقوة و بحدة ملامحه برز فكه بشدة
اثناء انحنائه لرأسه يقفل سحابُ بنطاله  .

امتعضت ملامح، و دون تردد ارتفعت
يده محكما بقبضته على فكها يضغط
عليهما بقوةٍ آلمتها، دون ان تدري بما
اخطئت هي حتى !!

- جون افلت..-

قطع حديثها اثناء محاولتها بفك وجهها من
قبضته بواسطة يديها ولكنه اقوى بأضعاف، يقرب وجهها من وجهه بقوة و قابلتها نضرات
السخط و الحدة متجمعان بمقلتيه الداكنتين
- فيحادثها تحت همساته و اسنانه المصطكة-

- لا تلفظي هذا اللقب على لسانك القذر
ايزابيلاّ-

- وللعنة جون افلتني!!
ما مشكلتك للتو كنا بخير!! -

- تلفظت تحت انفاسها المتسرعة ، و عينيها
الغاضبة من فعلته تنتحب بحدة امامه ، فلا احد يتجرأ وقد  يتعدى حدوده مع الرئيسة، ولكنه عكسهم  بأجمعم و لهذا
- تنجذب نحوه بالذات. -

ابتسم بجانبية ساخرة ،لا تمد الى
اللطافة بصلة .

- لا تعتقدي نفسكِ شيئا لتؤمريني ، لقد ضاجعتُكِ فقط فلا تضعي لنفسُكِ اهمية كبيرة بل اعطِها لخطيبك .

جميعكم مجرد نساء اعطياني جسدهما برخاسة، و تكرران فعل ذالك برحابة صدر ، تماما كما تفعل جميعُ عاهرات شركتك .-

تلفظ يبتعد عنها ، فينهي حديثه ينظف يده بالمنديل بعد رميه على الاريكة دون اعطائه
لها، يمسحهما متقززا منها و من لمسه لوجهها
و جسدها .

- بينما داخليا، هو يقرف من نفسُه فقط.
تماما كما يشعر بالقرف بعد كل امرأة
تتلمسُه -.

فيُبقيها هناك جالسة بأمتعاض ، سحاب
فستانها مفتوح و شعرها بحالة فوضى
و احمر شفتيها ملطخ بسبب ما افتعلته
يديه بها ، تصطكُ اسنانها بحدة ، تتنفس بصخب و أثار أصابعه حول فكّها ماتزال
بارزة بوضوحٍ .

دون الالتفات نحوها خرج يغلق الباب
خلفه، كما اتى ببرودْ خرج بذات البرودَة
و التي الى الآن إيزابيلا تتحملها، رغم
ادراكها بكم انهُ زيرُ نساءٍ شيطاني ،
رغم خطوبتها بمن لا ترغب به ، وفقط
لصالح شركتها و اموالها !

و هناك جونغكوك الذي خاضت معه علاقةٍ
عابرة، قبل ان تنخطب و تعطيه شعور انها
فقط استخدمت جسده لفترة و بعدما قابلت
صاحب الشركات و الاموال الغني المسمى
خطيبها الآن، هي هجرته بكل برود فتكون
بنضره كلبةُ اموالٍ رخيسة فقط .

ومع هذا تحاول الى الآن تصليح، و اعادة
علاقتها بجون كما كانت .

و لكن ايزابيلا غفلت على أمرٍ هام، العلاقات
التي تُخرب، من المستحيل ان تعود لسابق
عهدها تماما، ولو بعد آلاف الاعتذارات .

وها هو يفعل المثل الآن، يستخدمها في
وقت الحاجة لا اكثر ولا أقل مثلما فعلت
به قبل خطوبتَها .

جونغكوك الرجل الذي يثيرك بنضرة ، بلمسة، بصوته و بإبسط تحركاته، ثم يترككِ ذائبة في وحلُ نيرانه بمعاملته الباردة و الدافئة بآنٍ واحد ،

برودةٍ لا يتحملها عقلٍ ولا جسدٍ لشدة
قراستها ، و دفئٍ يشعلُ نيران الهيامِ
و العشقِ بفؤادك  .

ايزابيلا لا تُحبُّه ولا تكرهُه، فهي تميل الى التملّك ،
و جونغكوك ليس شخصا بأمكانها تملّكُه .

و مع هذا لا تستطيع إيزابيلا الأبتعاد عن
جسده الذي يمدها بشعورٍ لم يستطع اي
رجُل في حياتها امدادها به ،و لو كان هو
خطيبها الذي يُهيم بها الى حد النُّخاع ،
فقط جونغكوك واحد ولا مثيلاً لرجلٍ
بمقامِه .






___



قبل خروجه من الشركة كليا ، مرّ نحو
دورة المياه يغسل يديه من بعد ما
خاضُه ، ناضر لنفسه بالمرآة و الامتعاض
يتشكل على وجهه بسبب ما يمر خلاله
من اضراباتٍ .

غسل وجهه، يبقى راسه منحنيا اثناء
استناده بذراعيه على الرخام يسحب
غرة شعره الشقراء للخلف .

يفكر و يفكر و يحلل ما يشعر ... انها
الاضرابات اتي تعود اليه.

الاضطرابات التي تختفتي عندما تكون
من حولِه يون ! ، هو لا يصدق حتى انه
اخبرها عن ماضيه ليلة البارحة، جون قد

ظَنّ انه بحاجة لمحادثة طبيبِه النفسي
الذي لم يقابلُه منذ سنتين الآن بعد كل
ما مر به خلال آخر فترة في حياته ...

مسح يديه و وجهه بعد دقائق قليلة،
يسير للخارج بكل شموخ و رجولية
تطغى على المكان من مجرد صوت
حذائه و خطواته .
- كما لو انه لم ينهار قبل ثوانٍ امامَ
هيكَلِه و انعكاسِه -

- انظري بحقك ، لدي تذكرتين لحفل
فرقة Chase Atlantic، حُبي سنولع
الليلة !! -

كان جونغكوك مارا للخارج، فالتقطت
مسامعه حديث احدى الموظفين مع
احدى الموظفات امثاله عند آلة تجهيز
القهوة قرب الكافيتيريا.

مما جعله يتذكر ليلته الاولى مع يون
و حبها لتلك الفرقة، و اغانيهما التي
اصبحت من ضمن قائمة اغاني مسجلُ
سيّارته .

توقف عن السير ، تردد بخطواته ثم تراجع ،
و فقط التفت يسير نحوهما يسترق السمع يمثل سكب كوب قهوةٍ له .

- اخبرتك سام ، لدي اجتماعٍ طارئ مع
والداي الليلة ولا يمكنني الذهاب انا..-

- انا ساشتريها منك. -

كانت ألفتاة ترفض تذكرة المرافق لها،
و الذي بدى عليه الالحاح في طلب قدومها
معه ، كما لوحظ لجونغكوك .

فتدخَّل متلفظا بذالك، يجذب انظارهما.

- من انت؟ بربك انت لن تستطيع
دفع ثمنها هه . -

سخر الرجل و الذي بدى في منتصف
العشرينات، اي اصغر منه، و لكن نسبتا
لملامح جونغكوك فأستحالة ان تعتقده
بعقده الثلاثين - هو يبدوا يافعاً بحق -.

ناضرهُ ببرود و جمود ملامحه، يفكر بكم
ان الواقف امامه - غبيا، جاهلا لمن يكون
الواقف امامه . -

تقدم و اقترب إليه، بشدة!
اقرب وجهه من الفتى الذي يعادله
في الطول.

- ساشتريهما بضعف المبلغ الذي
اشتريته بهما انت .

انت على كلٍ لا تملك فرصة الذهاب
معها، جد لنفسك شخصا اخر تتسكع
معه باموالي. -

ابتلع الآخر رمقه ، يشيح ببصره عن
نضرت جون القوية و التي لا يمكن
تحديها ، فلحدة، البرودة، القوة، هي
ما تكون نضراته بمثل هذه اللحظات،
بينما الثقة؟ تتجسدُ بأسمِه .

- هو مُحق، لستُ متفرغة لتلك الحفلات
الصاخبة . -

تلفظت الفتاة، تناظر جونغكوك بأعجاب،
و هذا تماما ما أراده جون، فقد غمز لها بعد
إجابتها التي نالت اعجابه و غادرت بخدين
محمرة سريعا، تجعل من الفتى المدعو سام
يتنفس بأمتعاضٍ و غلٍ، ثم الحزن لرفضها
مشاركته السهرية و غضبه من الواقف امامه
و الذي خرب جميع مخططاته.

- 10000 دولار. -

- ماذا؟ هل تبيع الذهب يا هذا؟؟
اعطيك فرصة ثانية لاخباري
بالسعر الفعلي قبل ان اخذها
منك دون ان ادفع حتى ولا
تجربني ، انصحُك. -

تلفظ يرفع حاجبه الايمن، مكتشفا امر كذبة
الآخر كونه لا يناضر عينيه و تردد في اعطائه السعر منذ البداية.

تنفس، يبتعد للخلف فناضر وجه جون
يقلب عينه اثناء مده للبطاقتين قائلا :

- حسنا ... 4000 دولا. -

ارتفع حاجب جون، يخرج المبلغ من جيبه
الا ان ما يملك كان يفوق المبلغ الذي طلبه.
يعطيه الاربعة الاف دولاراً ،فانصدم الفتى لامتلاك الواقف امامه مثل هذا المبلغ من المال في جعبته و يسير بهما ببساطة دون خوف .

مرر له الاموال ، ياخذ البطاقتين ببرود،
فالتفت يسير للخارج يرتدي نضارته
التي لم ينسى سحبهما من صدر ايزابيلا
قبل ان يخرج من مكتبها ، و الآن الشركة
بأجمعها .

-دلف سيارته و كل ما يفكر به، ردة
فعل يون كيف ستكون عندما ترى
التذكرتين لحفل فرقتها المفضلة
الليلة لديه .-

____________________________

الجزء 28 - انتهى - ⁦♡⁩ .

Continue Reading

You'll Also Like

51.6K 2.3K 11
{Sexual content +18} تحتوي هذه الرواية على مقاطع جنسية صريحة و مقاطع عنيفة ليست لأصحاب القلوب الضعيفة ... [ أسدل الستار لتبدأ اجمل مسرحية ذات سيناريو...
1M 45.1K 49
_ ماذا ستفعل !؟ _ماذا سيفعل جون سو عندما يعلم أن زوجته قامت بخيانته مع ابنه الوحيد _ماهو الواقع وما هو الخيال؟ _لا يهم ماهو الواقع وماهو الخيال ما ي...
4K 398 7
جُونغكوك أُرهق مِن التّمسك بحبهِ مع تايهيونغ البالغِ مِن العُمر ثلاثينَ عاماً لَكن نسخةَ تايهيونغ الأصغَر والتي سافرت عَبر الزمنِ بطريقةٍ ما كانت مُغ...
224K 8.4K 32
ضابِطة عُليا، ورجُل أعمالٍ مَعروف يَجمَعهُم زواج مُدبر خالٍ من الحُب أو التفاهُم المُتبادل يجهلون خلفية بعضهم لكنهُم يَشتركونَ بنقطة واحِدة، وهي كونَ...