JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

De J7kimi

1.5M 107K 44.5K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... Mais

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

⁦♡⁩

19K 1.5K 224
De J7kimi

VOTE & COMMENT

للمسة التي تقشعُر البدن دون سببٍ وجيه.

الصوتُ الرنان الذي يخلق بهجة الحواسِ
و العقلِ بسريالية .

الدفئُ و العمق المنبعث من نضرةٍ فقط،
و الذي تستمر بالغوص بهما اكثر، فأكثر
دون سابق انذارْ.

البسمة التي عندما تراها، تتمنى ان يقف
العالم و الساعة للحظة، فقط من أجل ان
تتأملها.

الحُضن الذي ترتمي عليه، تغرق، تتدفق
بداخله انتَ  و ألآمِك ، أنتَ و ضعفِـك ،
أنتَ و فقط أنتَ الحقيقي دون ندمٌ .

- جميعُ هذا اشعرتني إياه هي - .

جونغكوك و بعد ترجِّيها للافصاح عما
بداخله دون تردد و خوف ، لم يستطع
كبح دموعه اكثر .

انزل رأسه ، فيلتفت نحوها تزامنا ما استداره
اليها عندما حاولت مواجهة جسدها بجسده .

فأرتمى داخل احضانها يجذبها داخل قفصه
الصدري ضد باب غرفتها، بكل رفق متعمقا بوجهه في عنقها هو اسند رأسه على كتفها
يخفي وجهه الباكي عن نضرها يتوق خصرها
بذراعيه الدافئة حولها .

بينما عادت دموعها بالسيلِ على طول خدها
بحزنٍ على حالة الذي يقبع بين يديها ، هي
توقعت كل شيئ إلا هذا ...

فقط تغيرت نضرتها نحوه بالكامِل .

يون لم تتردد مرتين قبل ان تتوقه بيديها،
و تربت على خصلات شعره الخلفية برفق!
انفها ملتصقٌ بمنكبِه العاري و رائحته
الرجولية تستنشقها بهدوء ، تعطيه كامل
وقته ليستجمع شتاته - بداخل احضانها - .

- لا باس بالبكاء احيانا، فنحن مجرد
بشر، و البشر عبارة عن تراكُماتٍ همم ...
و نحتاج ان نخرج تلك التراكمات على
هيئة دموعٍ لنرتاح!

انت لست ضعيفا يا جون..،جميعنا
نحتاج شخصا لنخبره بألٓمنا و لو طال
الصمت لسنين فلو لم يكن بأستطاعنا
تحمل الألم حينها يجب ان نشاركه مع
شخصاً آخر يفهمك و يتقبلُه برحابة
صدر ، فيخفف عنك ألمك ولو قليلا..-

تحدثت بهمس و كلماتها الخفيظة تنقطع
بين الوهلةِ و الآخرى، لتجد الكلمات التي
تناسب موقفها معُه ، التي ستشعره ببعض
الراحة .. ربما .

- كان ثغرها المتحدث ، يلامس منكبيه في
كل مرة تكلمت بها ، و هذا فقط زاد من
اضطرابه اكثر . -

أبتعد جونغكوك بعد دقائق من استجماع
انفاسه التي هدئت.

لكنه قابل عينيها المبللة التي ناضرت بعينيه كذالك دون تزعزع ، فأنبسطت يدُ يون ببعض التردد لمسح دمعته المتمردة تنقر على ارنبة
انفه المحمرة بخفة، تبتسم له بأملٍ لا يعلم
من اين تجده!

فارتفعت يدُ الآخر يتشبث بيدها، يحيطها
بأنامله بكامل رقة، يمرر انامله فوق يدها
التي احاطت خده المبتل .

انخفظت نضراته من عينيها ، لثغرها .

شفتيها المحمرة مثل خديها ، و جفنيها
التي بقى اثار الدموع عليهِما .
فوقف يتأملها بصمت قبل ان تنخفظ
عينيه لشفتيها القاتمة مرتاً ثانية
- تقضمهم كعادةٍ وجدها بها -

جونغكوك ابتلع رمقه و بتردد رغب في
تطبيق شفتيهم معا، مقتربا منها يمسح
المسافة الخالية بينهما ...

الا انها باللحظة الأخيرة التفتت للجانب
تمنعُ تلامس شفتيهما، بأكثر اللحظات
التي رغب فيها حدوث هذا و لكن ...

- يون تملك قاعدة : لا يجب علينا اتباع
قلبنا دوما - .

- رمش مستوعبا ما قامت به، فجونغكوك
قد تسرّع حقاً عند اتباعه لمشاعره المفاجئة
برغبة تقبيلها ، دوما كان الشخص الذي يتم
تلقي القُبل ، وعندما فعل هو ، قد رُفِض  -  .

مستنشقا عبير شعرها كآخر شيئ هو
ابتعد ، ثم ناضرته ببعض التسائلات
التي ضربت راسها هي و التي كانت
على وشك ان تنضُح بها .

الا انه فجاة صدر صوت انفتاح قفل بابُ المنزل، مما ادى لانقطاع تواصلهم البصري
و  التفاتها للخلف بهلع !

-هل تنتظرين احدا؟ اخبرتني ان
شقيقتك بالعمل! -

- اجل صحيح، و انا لم انتظر احدا
تمهل سأرى من هناك.. -

استرقت يون النضر من خلال باب غرفتها
عند ابتعادها بحذر لترى من دخل لمنزل،
فكانت شقيقتها هناك تضع حذائها جانبا.

دخلت بسرعة للغرفة، و تخبره بالتالي
في هلعٍ و توتر :

- يجب ان تخرج حالا، لا يجب
ان تراك شقيقتي هنا جون!! -

- ماذا ؟ كيف! -

- اقفز من النافذة! هي ليست
عالية على اية حال هيا هيا
اسرع قد تاتي بأي لحظة هي
تملك عادة القاء نضرة علي
عند عودتها -

تسائل بصدمة لحديثها، و لكنها دون
تردد دفعت جسده نحو النافذه، تمرر
له قميصه ليستر به جزئه العلوي،
من ثم تفتحها من اجله .

- يون!! -

-شهقت يون عندما نادتها شقيقتها
بصوتٍ خفيظ لعلها نائمة وصوتها
كان  قريباً من الغرفة -

- اسرع هيّا !! -

جونغكوك بالفعل تحرك يخرج جسده
من النافذة و عندما كان على وشك ان
يقفز ، تسائلت بينما تقف خلفه على
مقربة بهمس :

- هل .. ستعود؟ -

- سأفعل . -

اجاب دون النضر نحوها ، فيقفز للاسفل
و يستقبل جسده العشب الطري ، تكور
على الارضية مصدرًا تآوها متألما جراء
تالم قدمه بسبب قفزته العالية بعض
الشيئ .

- ليشتم بين انفاسه يسير نحو سيارته
بالطريق العام -

جلس داخل السيارة، يشعلها ، ثم ينطلق
نحو منزله ، تضرب الرياح جبينه تلاعب
غرته بشكلٍ ساحر، يمسح عينيه بيده
و التي احمرت بسبب ما مر به و دموعه
التي لا يصدق انه اذرفها امام احدهُن .

و لكنه تذكر ما سمعه قبل ان يخرج ،
مبتسما بجانبية قائلا بهمس :

- تُدعى يون اذاً..جميل. -

قهقه بخفة، يدندن الاغنية التي يسمعها
بمسجل سيارته ، بينما بصره يقع على
القلب الموشم على اصبعه~

- الراحة كانت تغلف دواخله- .

انها ليلته الثامنة التي تمر دون مضاجعته
لأحدهم، و دون الحصول على قبلةٍ حتى.

و بطريقة ما ذالك جعل رغبة تذوق
شفتيها و ثم الشعور بهما ضد شفتيه 
تزداد ... و ليس بدافع الشهوة!

انما بدافع المشاعر التي تتدفق بداخل
جسده و تدفئ كيانُه .

__________________________

الجزء 26 -أنتهى- ⁦♡⁩ .

Continue lendo

Você também vai gostar

79.2K 2.5K 60
⛔I am only a translator and all rights belong to the original author "يجب ان تردى كل شيء فعلته لك.. لذا يجب على ان تخلعى ثيابك و ترتدى هذا الفستان،...
336K 8.6K 22
الوقوع في العشق آمر وردي ومبهج .....كثير من الفتيات تتمني ذلك العشق الذي يُحَطم آسوار القلبُ ويتوغل بــ ثناياه ليقيم حدود دولته وينشر بساتينه وآزهارة...
16.2M 346K 57
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟! سارت كالعمياء فى طريقه...
9.1K 217 5
. . . . . . . أنا الذي أعطيتها السيف كـي تنهي الحرب فوجهته إلي ظهري، وعلمت...