JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.6M 111K 44.9K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

⁦♡⁩

21.3K 1.5K 389
By J7kimi

VOTE & COMMENT ♡.
____________________

- بعد اسبوع تماما من التقاء
جونغكوك و يون كغُرباء -







- الن تخبريني ما لعنتُك؟ انتِ لستِ
يون الذي اعرفها، هل مرضتٍ ام تورطتي
بمصيبة؟ هل ضاجعتٍ احدهم بالنادي و تخشين الحمل؟ الهى لا اكف عن التفكير
بك و تغيرك منذ تلك الليلة! انتِ صديقتي يون انا قلقة عليك و حتى الجميع يرى
مدى اختلافك!

حتى يونغي!! يون انتِ لم تناضري
يونغي بنضرات الاعجاب خاصتك
منذ اسبوع!! -

ها هي هايرا ، لا تكُف عن هذا منذ
اسبوع، انا فقط لا اشعر بالرغبة
في التحدث ، انا فقط لا املك
ما اخبرها عنه ..

أمسكتْ هايرا بيدي، تجلس بجانبي
تشعر بخيبةُ أملٍ قاسية عندما قمت
بمناضرتها في صمت و هدوء شديد،
حتى انا لا اتعرف على نفسي هذه
المدة ...

- اشتقتُ لغريب الأطوار؟ ..
هذا سيئ لانني اشتاق لمقابلته
ثانيتا رغم خطورته عليْ - .

رفعتُ بنضري نحوها، فرأيت بسمتها
الخافثة اتجاهي، قائلة :

- تعلمين انه يمكنك الوثوق بي
صحيح؟ برودك هذا يجعلني
اشعر بشعور غريب، انا حتى
لا اشعر بالراحة في التحدث
عن علاقتي مع جيمين امامك
لانني..اخشى جرحك بطريقةٍ
ما ،عكسُك الآن يا يون..! -

- هايرا، انا لن احزن على العكس
تعلمين كم احب علاقتكهم، انظري
ما ستسمعيه غريب، ولكني وقعت
لشخصا لا اعرف اسمه حتى! -

- اقتطبت حاجبيْ هايرا، و ملامحها
تحولت للصدمة فجأة امام ما تفوهتُ
به بنبرةٍ سريعة كلبرق، بجدية -

- ماذا ؟ كيف ؟ متى ؟ اين ؟
اخبريني التفاصيل ما اسمه؟؟ -

أسترخت عيناي ببرود، لسؤالها
الغبي ، لما هي بطيئة الاستيعابِ
هكذا؟؟ .

- هايرا اخبرتك للتو وقعت لرجل
لا اعرف اسمه!
التقيت به صدفة و امضينا الليل
معا و لكن لا تناظريني بتلك النظرة
لم يحدث شيئا بيننا، كنا نتسكع
فقط! حتى اننا حصلنا على وشمين
و قمنا بصبغ شعرنا بنفس اللون في
النادي! -

- افهم من حديثك انك تتحدثين عن تلك الليلة التي اخبرت فيها شقيقتك بالمبيت
لدي؟ -

اومئتُ لها  بسرعة احاول توضيح ما
حدث و لكنها استمرت بحديثها دون
اهتمام لما قد اقوله من سخافات .

- كنتِ مع رجل غريب تتسكعين طوال
الليل، ولا تعلمين باسمه حتى؟ هل فقدتِ صوابك!! ماذا لو كان شخصا سيئا ؟!
ماذا لو أذاكِ يون~؟! -

صاحت بوجهي في نهاية حديثها،
و لا استطيع التحجُّج فهي محقة!

-و لكن..هو لم يكن هكذا،
كان مختلفا، كان مميزا، غامضاً
و يسحبني اليه دون اذناً مني. -

- هايرا، لقد كان يرغب بالانتحار
امام عيناي ! لم استطع رؤية ذالك
دون التدخل، لقد انقذته و اعطيته
رقمي و اخبرته انه يمكنه التحدث
معي ان اراد احدا بقربه، و لكنه فقط
طلب مني امضاء باقي الليل معه لانها
ليلة مولده ولا يوجد لديه من يحتفل
معه بهذه المناسبة!!

كنتُ مُتفاجئة و تأثرت بذالك، بدى
حزينا و وحيدا جداً جداً اقسم لكِ..
هو لم يرغب  بالافشاء عن اسمه لسبب
اجهله...

اراد ابقاء علاقتنا غريبة دون معرفة
تفاصيل بعضنا، رغم اننا تحدثنا وما
قمنا به اشعرنني كما لو اننا نعرف بعضنا البعض منذ سنين، شعرت بالراحة بقربه .. وهذا لا يحدث دوما.

كل ما فعلته اننا تسكعنا بسيارته
حتى الفجر و احتفالنا بميلاده و من
ثم وصلني الى منزلي..-

ردة فعل هايرا على انتحاره أدت
لصدمتها لوهلة، ثم امائت برئسها
لي تتفهم وضعي بتلك الليلة، ثم
بعد انتهائي من سرد الحدَث دون
تفاصيله، اجابتني :

- انتِ تتسكعين مع الجميع تقريبا،
و لكن..لما وقعتِ له خصيصاً؟ هل
يوجد ما لا تريدين اخباري عنه؟؟ -

تلك الفتاة حقا شيئا ما لما تلتقط
كل شيئ دون ان اخبرها؟؟، قضمت
ثغري اتذكر محاولته في تقبيلي
لاتنهد، اخبرها بذالك دفعتا واحدة :

- كان سيقبلني و منعتُه . -

- وآه! لا استغرب منه و لكن انتِ
لما لم تبادليه ان كان قد اعجبك؟
تعلمين، يمكننا عيش اللحظة
ببعض الاوقات فهي مجرد قبلة.. -

- لا هايرا، هذا سيسبب المتاعب لي فقط،
ثم انه ينام مع الكثير من النساء حسب ما فهمت..
على كلٍ هو لم يتصل بي من بعد تلك الليلة
و لابد من انه نساني مثلما فعل مع اية امراة
شاركها سريره، انا الغبية التي لم استطع
التوقف عن تذكر منذ تلك الليلة كشريطٍ مطول..

اشعر انني حمقاء حقاً. -

تقدمت من بجانبي تحتضن راسي
تقربني من صدرها، انها دافئة ولطالما
اشعرتني انها اكثر من صديقة ، انا
محظوظة بها رغم قلقها الكبير علي
و الذي يغثُّني طبعا .

- لا باس، ستنسيه انتِ لست واقعة
له بل لمواقفك معه تلك الليلة، لانها
مميزة! حاولي تشتيت انتباهك بأمر
اكثر نفعًا و ذكريات اجمل همم؟!..-

اومئتُ لها، لنسمع جرس اعلان بدا
الحصص، لنقف مسرعين الى حصتنا
التالية - الانجليزيه - و التي سأنام
بها بالطبع .

_ _ _

حلّ المساء، اسير بخطواتٍ هادئة
لمنزلي بعد تنزهي مع هايرا في
اسواق المول، تطلّعتْ ان نذهب
سويا كونها ترغب بشراء بعض
قطع الملابس الدافئة لازدياد
برودة الجو تدريجيا،-انه الخريف-.

بسمةٍ خفيفة على وجهي ، امسك
كيساً بيدي فقط اشتريت زوجين
من الحذاء لنفسي كنت ارغب بهم
منذ فترة، مستغلة وجودي في المركز
التجاري .

اناظر هاتفي بين يدي ، اقرا احدى
المقالات عن أجدد صيحات الموضة
و التي احب متابعتها منذ زمن ، فقط
استمتع بمعرفة حياة عارضات الازياء
منذ الاعدادية،-أتمنى لو كنت مثلهُن!-.

تذكُّري للقب الاخر لي - بالفخذين السمينة-،
يشعرني برغبة البكاء ، احتاج لأتباع حمية
كما يبدو من حديثه ..

وسط تلك الافكار برأسي اثناء
مطالعتي للهاتف، ولا ارى سوى
ضوئه المسلط بوجهي، ارتطمت
بجسد احدهم، - تآوهت لذالك
و ابتعدت معتذرة منه احفض
رأسي بخفة انحني، و لكني عندما
رفعت بعينان له! ، توسعت
حدقتاي بصدمة -.

- انتَ؟! -

- الثرثارة .-

قالت بتفاجئ ، و كل ما قابلها
برود ملامحُه عكسَها، معدا تلك
البسمة الجانبية التي لمحتها اثناء
نطقه للقبه الساخر عليهل .

- ابتلعتُ رمقي، اشعر بدقات قلبي
السريعة و التي حاولت اخفائها
باعادة ملامح وجهي لطبيعتها،
و اكثر برودتاً مثله..

-اقلدُّه؟! اجل. -

- سأذهب - .

قلت عندما طال بنضراته نحوي
يضع يديه بجيب سرواله الاسود،
انزلت عيناي عنه اطالع سترترته
الحمراء .

-اشعر بالارتباك المفاجئ بسبب
بحلقته بي دون زعزعة- .

خطوتُ و كنت على وشك تخطي جسده،
و لكنه سحب ذراعي الى جسده فارتطمتُ بصدره العريض، منصدمة مما فعل اقبض حاجباي مستوعبة وضعيتنا هذه! ~

انا بحُضنه، انهُ يحتضنني الآن.
- اشعر بيده على فروةُ راسي،
و الأخرى على خصري يجذبني
نحوِه ، داساً وجهُه بشعري -.

الى ان همس باذني، مثلما فعل
لمراتٍ عديدة بتلك الليل، فأختنق
برائحة عطره و تاليه قربه الشديد
مني .

- لنتسكّع. -


-انفاسُه الساخنة ضد اذني و كل من
عنقي و خدي، يجعلني اشعر بتخدرٍ
شديد بيداي و ساقاي ! كانت مجردُ
كلمتاً واحد نطق بها و لكنها سبب لي
فيضانٌ من المشاعر ... فتأكدتُ حينهاَ

انهُ خطراً على قلبي.-

__________________________

الجزء 18 - أنتهى -.

Continue Reading

You'll Also Like

1M 45K 49
_ ماذا ستفعل !؟ _ماذا سيفعل جون سو عندما يعلم أن زوجته قامت بخيانته مع ابنه الوحيد _ماهو الواقع وما هو الخيال؟ _لا يهم ماهو الواقع وماهو الخيال ما ي...
373K 24.2K 74
إذاً، قتلي لن ينفعك أيضاً فأنت تكره والدي وهو سيبقى حياً وقد..قد يقوم بأذية إبنتك ميرا ، الإنتقام بهذه الطريقة ليس مفيدا فقط أنتم لن تتخلصو منه" "هل...
8.5M 254K 131
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
5.4M 211K 51
قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..