JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.6M 111K 44.9K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

⁦♡⁩

26.1K 1.7K 327
By J7kimi

VOTE & COMMENT ♡.
____________________

توقفت السيارة، امام نادٍ ليلي، يشتهر
بأقامة حفلات نجوم الروك بها، نزلت
و الحماس يشعلها تسمعُ صخب كلٌ
من الموسيقى و الضجيج الى خارج
النادي .

- كيف سندخل؟ -

تسائل بملل يرفعُ حاجبه لرؤيته الحرس
امام البوابة.
لعقت شفتيها ذو الحُمرةالسوداء ذو
المرطب للّامع ،امامه و الذي رغبت
بالحصول عليه بشدة منذ لحظة رؤيته
في تلك الخزانة الكبيرة .

- اتبِعني فقط - .

قالت تغمزُ لهُ ، تمسّكت بذراعه تدفعُ
اجسادهما  نحو البوابة ، و عندما قابل
الحراس هيئتها ، دون النبس بحرفٍ
واحَد تنحوا جانبا لتتمكن من الدلوف،
انها تالث مرة هذه الليلة تُصدمُه
- وما زالت ستفعل-.

و لكنه فقط تفهم الوضع بنفسه، عند القائها التحية على الفتيان العاملين بقرب المشرب، لابد من انها تشتغل هنا؟!

ابتسمت لمن حولها تمضغ علكتها، تلوح
لمن يفعل المثل بيدها تتجنب الاجساد
المتراقصة على المرقص الرئيسي وسط
النادي ، لتقترب هامسة بقربه بعدما قام
بسحب كأسُ شرابا قوي قد احتاج له في
مثل هذه الاجواء .

- لا تفلت يدي، المكان صاخب
لنذهب للاعلى يوجد ما ارغب
بأن أريكَ إياه -

- لا أكذب لقد تحمست لرؤية ما ترغب
ان تريني إياه!
فهذه الفتاة شيئا ما . -

صعدنا و انا ما زلتُ اسحبُ ذراعه
معي، لا أرغب بالتورط في مشكلة
تضييعه ثم البحث عليه حتماً ، وصلنا
لمكاني المفضل حيث الديجي يحتل
المكلن و الذي كان صديقي و رفيقٍ لي
يرتادُ نفسَ ثانويتِي  .

ابتسم نحوي فورا، يحتضنني بترحيب
و اصوات الضجيج منعتنا من الحديث
غير اشاراتنا بيدانا و نضراتنا المتحمسة
لبعضنا البعض~

- هذا صديقي جيهوب ، جيهوب هذا ..
انه .. لا يهُم! و الآن دعني اتولى امر هذا-

صرختُ بأذن غريب الأطوار بجانبي و الذي
كان يطالع شرائط الديجي بالفعل و منصات الميكرافون مع السبيكرات الضخمة حولنا ،
ولكن عندما حاولت تعريفه على جيهوب..
عجزت كوني لا اعرف هويتُه!

مُتجاهلة أمر عويته تماما، توليت مكان
جيوب حيث منصة التحكم  ، انه يسمح
لي بتولي امر تنسيق  الاغاني لانني بارعة
بهذا اولا، و لكي اجني بعض المال لنفسي ! .

التفتُّ نحوِه فشاحَ بصرِه عني بسرعة
يناضر طاولة الاسطوانات، كنت ارى
الحماسة بعينيه - لؤلؤتيْهِ لآّمعة -.

ولكن توسعت حدقيه بحماس اكبر، مثلما
فعلت بأبتسامته عند ارتدائها للسماعات
الضخمة على اذانها، تخفضُ من صوت
الموسيقى تتخذ السيطرة على الميكرافون
بقربها بثقةٍ كاملة ، لكي يتسنح من جميع المتواجدين داخل النادي ، سماعُها :

- اترغبون الانتشاء بالموسيقى؟ -

- ترغبون ببعض الـ 5D؟ -

- اروني اجسادكم الساخنة اذا !! -

مع كل صرخةٍ منها تلقيها على الجمهور
اسفلًا، كانوا يقبلوها بتشجيع صارخ اعلَى،
انها معروفة هنا و هذا مُذهل بنضره !

تحكّمت ذات الثامنة عشر بضربات
الموسيقى كـ ديجي حقيقي ، تشعَل
بتحكمها في الموسيقى أجساد كل
النادي ، انها محترفة و رأى كم انها
تستمتع بهذا .

- و لكنني لم اتوقع حركتها التالية -.

سحبتني من يدي، تُلصقني بجانبها
تجعلني ارتدي سماعاتٍ ضخمة مثل
خاصتها ، و لكن قبل و ضعهم فوق
اذناي تحديدا هي همست على يساري
قائلة :

- ضع جُلّ مشاعرك، غضبك، حماسك،
انكسارك، خيبتك، فوق هذه الشرائط،
اسمع الناس ما بجوفك ، هيا~ -

- لا اعرف كيف، لم انسق الموسيقى
في حياتي يوماً -

قال و قد تمكّنتُ من سماعهُه لقربها
منه ، بينما الضوء البنفسجي سقط
ضد وجهه يعطيه هالة من الجاذبية
الخطيرة على نفسُها .

عينيه المترددة و المتحمسة بذات الآن
كانت تقابلتي ، مثل يديه الموضوعة
على الاسطوانات دون تحريكها، رفع
ببصره نحوي و قد فعلت ما تُملي عليه
نفسِي ..

تمسكتُ باصابعَ يده داخل اصابع يدي،
اقتربت ليصبح جسده خلفي، و يداي
تلتحم بيديه ، و اشعر بصلابةِ صدره
العريض ضد ضهري.

كُنتُ انا من تحرّك الاسطوانات الدائرية
الكبيرة و الملونة امام اعيُنِنا، انعكاس ُ
الاضواء ينعكسُ فوق اجسادنا و كم كان
رائعا سماع التنسيق الموسيقى الصاخب
يصدُر مننا شخصياً .

- الاروع ابتسامته الكبيرة التي
شقت ثغره كلنا نجح ، و كما ضننت
انهُ خطَر على قلبي -.


المشاعر الحماسية اجتاحته كما ان
عقله سرح بعيدا جدا ...

- هذه الفتاة تشعرُني بما لم اشعر
حتى اثناء مضاجعتي للنساء ،
ما اشعر به الان لا يُسمى استثارة
بل يسمى الانتشاء بالموسيقى -.

كما لو فجأة أصبح المكان يدورُ من حولهم،
جونغكوك شعر بذاته يغوص معها في كل
لمسةٍ تُحدثها يدها، و جسدها القريب منه !

كان يستمع لنبضاتُ قلبِه النابضة بقوة
لأول مرة بعد فترة طويلة جدا وسط
كل ذالك الصّخب ، كما  لو انها دفعت بالموسيقى و ضجيجها العالي بعيدا،
لتدور الاحداث من حولهم فقط وسط
الاضواء البنفسجية ومنها الحمراء
المشعة بخفوث يروقُه بكل مرة يلقي
فيها نظرة على جانبِ وجهِها .

- و لم يشعُر جونغكوك يوما انه رغب
بالاقتراب من احدهُنّ بهذا الشكل!

- أُعطي لها كامل الحق بالتحكم في يداي
فوق الاسطوانة و هي بارعة بما تفعل دون نقاش، تتلامُس اشداقنا لاقترابنا الشديد من بعضنا..

- الاقتراب الذي يروقني..
يروقَني بشكلٍ سيئ . -

_________________________

الجزء 7 - أنتهى - ⁦♡⁩ .

Continue Reading

You'll Also Like

926K 34.5K 26
" جيون جونغكوك انا زوجتك لمـا لا تلمـسـني وتتعامـل مـعي بــ رومـانسـية؟ " " لأننا يـا روز لم نتزوج عن طـريـق الحب " _ " انتي لي لطـالمـا كنتي لي " _ ...
2M 111K 91
«أتُــريــديــن أن أُقــبِّــلــكِ؟» «أُريــد.» تــلاقَــت الشــفــتــان، كــان فــمُــهــا نــديِّــاً وحُــلــواً. _ قُبل صامته، وطَويله، ومُمتده،...
2.4M 315K 79
اجتماعية رومانسية
635K 15.5K 39
[ S E X U A L C O N T E N T ] • كَــانـت تـَرانِـي أخ لـخَـطِـيـبهَـا بَـيـنـمَـا أراهَـا كُـل لـيّـلـة أسـفَـلـي بـَأقـذر الوضـعـيـَات.. ♡ • لـيـ...