رَسائِل غونزاليس|TK

By zxitll

20.2K 1.2K 1.1K

و إن كانت أَنامِلُ الموتى تعزِفُ بالأبجديةِ بجدّيةٍ، و حتى بحينِ أنّني عشتُ نصفَ عُمري أضعُ الطَّوابع التي جَ... More

الرّسـالـةُ اللّا أخيـرة: لِقـاءٌ مـا بعد الوَداع.
١. بِلا أيِّ رِسـالـة.
٢. تُزهِـر رسـائلِـي بك فقط.
٣. عِند انحناءِ الشَّفقِ القُطبي.
٥. تَبُجُّ بَحتُك الحَسناءُ كُلَّ ما بي.
٦. و إنَّني لتوَّاقٌ رُغم أننَّي لم أنَل.
٧. و ثُمَّ أنّني لم أكُن، فهل تكُن؟
٨. كالمُتَنَعِمِ بِأهازيجك في المساء.
٩. و كثيراً ما أفَقتُ و أنت مُحاذٍ لي.
١٠. اللَّيلةُ التي نسيتُ بها ظلّك مُجدداً.
١١. و المُزْنُ التي كادت أن تَسلِبَني مِنك.
١٢.جَعَلَتني أستفيقُ بُرهةً كشُعلةٍ وضّاءة.
١٣. أمـدًا بعيـدًا حتى غِبت عن ناظِري.
١٤. و ترجِعُ إليَّ بعد أن داهَمَتك المَنايا.
١٥. حتى ادْلَهم الفَجرُ مع مَطلَعِك.
١٦. إلى أن استَعدتُ روحك و أنا أُدفَنُ.
١٧. حَيًّا حتى باتَ طَيفي يزورك وَلِعًا.
١٨. مُحلِّقًا و إن بقيتُ أُلملمُ أوراق رسائلي.
١٩. و أُبقيك حائرًا بعد أن زُرتَ قَبري.
٢٠. حتّى اكتسى الثَّلجُ حرائِق الجَشعِ.
٢١.و التَحفتُ بجفنيك وسط زُرقةِ المحيط.
٢٢. البردُ قارسٌ رُغم أنّه الرَّبيع.
٢٣. و إرتعاشةٌ في دفئك و ما بين ذراعيك.
٢٤. تمزقت الأجنِحةُ فما بالُ السَّماء؟
٢٥. لا وَجع بعد كُلِّ ذلك الوجَع.
٢٦. أتيتُ و معي وَهج الخريف.
٢٧. هل لمحتُ ابتسامةَ المُحيط؟
٢٨. و بهجةُ فؤادك بعدَ كُلِّ هذا الحنين.

٤. في اللّا شـيء و أنت كُل شيء.

694 68 65
By zxitll

وُلدت على أوتارِ الكمانِ الخشبيّ الذي ببعضِ أجزاءه قد حُطَّ عليه الذَّهب، أنا بالوُجود و لكن ليس بداخِلي و لو شيءٌ بسيطٌ من تلك العواطف العُظمى فقد فقدتهـا إثر حوادث مررتُ بها و أحداث و لكن هل أُلام؟

ألستُ بلغتُ نُضجـاً قد يُبهِت الأربعينيَّ حينمـا سيكشفُ نُهايَ الذي عمره ضِعف سنّي الذي لا زالَ ببدايةِ رُشده؟ مهلاً أيا نفسي الوَسِنـةُ فوقَ مخداتِ غُرَفِ القلبِ المُهشَّمِ بأيسري

أنسيتِ الشيء الذي يخلُق عواصِف من العواطفِ و أهوالِ حجمِ ما ينتُج عنها بهذه الأوردةِ التي تدّفقت بعدما كانت بمحطةَ وقفٍ و حرّكت الساكن الذي يستَحيلُ أن يتحرك؟ ،

ما بهـا العواصِفُ هبّت بغتةً بعد أن كانَ كُلُّ شيء مُجمّد و بعد أن قلتُ: أثلَجت بي فمتى تحينُ العاصِفـة؟ أجل قد حلَّ عليَّ جوابٌ يجعلنـي أتأكدُّ الرّضى و أتحسسُ خلاياي قد تراقَصت مُشتعلةً كشمعـةٍ وضّاءةٍ توقِفُ جميعَ أجزائي المُرتعشةِ سابقـاً،

عدا روحي التي ظَلّت ترتَعِشُ حُبًّـا و شَغفـاً بطريقـةٍ رونقيـةٍ و غريبةٍ في آن، إنَّه ذلك الصّوتُ الذي يُداعبُ فؤادي و يوَلدُّ راحـةً و أماناً لم أذكر أنَّني شعرتُ بهما من قبل

هو الفنُّ البديعُ الذي خَلق صوتـاً من مفاتيحٍ أو أوتار هُما الآلتانِ المُفضلتانِ بالنّسبةِ لي، الآلتانِ اللتانِ بسببهمـا عاد لي شيءٌ من العُمقِ و الذي تمكنتُ فيه بعيشِ مُعجزةَ المشاعر و هولهـا مثلُ ما أنا الآن مُتخبطٌّ بشكلٍ لا أودُّ الإنتهاءَ منه

فقط أعزفُ و أعزفُ و لا شيء غيره، صحيحٌ أنَّ اللّحنَ شجِنٌ و حزين حزينٌ للحدِّ الذي يجعلُ القطراتِ المُتطرفـةِ جزء جفنِ عيني الأسفل تسيلُ بمِلحِهـا على الجلدِ الحنطيِّ المكسوَّ وجهي الشّاحب نوعـاً ما

حتى تصِل شفتايَ لأُحسَّ بطعمها رُغم فقدي لِذهني ناتج انغماسي الشّديد باللّحنِ الذي سُكِبَ بعواطفي قبل أناملـي، أعلمُ أنَّ البشر لديهم طاقاتٌ محدودةٌ لفعل أيِّ شيء و لكن لطالما تمنيتُ لو لديّ طاقةٌ أبديةٍ أعزفُ بها بدونِ توقف أمداً مُؤبدا.

هذا ما تمتمتُ به بداخلي أثناءَ عزفي أمـام أُستاذي قبل أن أُصغي لثنائهِ المُعتاد و لكلماته الأخيرة التي وَضعتني بحيرة

عُذراً و لكن ماذا تَقصد؟ لم أفهم..

"هِـمم"

هَمهم مُتجاهِلاً حيرتي ليبدأ بسيرِه بتلك الخطواتِ الهادئةِ نَحوي حتى باتَ قبالتي و يفصلنا القَليلُ جِداً

"اسمح لي سيّد الموسيقى بأن أتأَكدّ من أمرٍ ما"

هو قال ليبتسِم و ألمحَ تلك اليد التي رَفعهـا مُتجهـةً قُرابة وجهـي و أجهلُ لما كنتُ ساكِنـاً فقط أتفحصُّ وجهه و تلك المُقَلَ الظّلماء التي تشعُّ نجومُهـا

و التي أحاول تَفسير ما يختبئُ بهما إلى أن شعرتُ بنفسي أقشَعِرُ ولهةً نتيجةَ تحسسي بأناملهِ الباردةِ على أذني اليُسرى بسبب أنَّه قامَ بإرجاعِ خُصلاتِ شعري خَلفها فصَفعتُ يده بردةِ فعلٍ سريعةٍ و رجعتُ للخلفِ خطوتين

مـ مـاذا تفعل؟ عُذراً و لكن إلزم حدودك

رفَع سبابَتهُ على علوِّ شفتيه و هو يقترب مُجدداً و كأنّه يريدني أن أقف صامِتـاً و هذه المرّة قررتُ أن لا أتحرك و أن أرى ماذا يريد أن يفعَل،

ليس هنالك داعٍ للقلق يا غونزَاليِس إنه مُعلمك المُخلص و لن يمسك بسوء أعتقد.. و أيضاً نحنُ على الشرفة و الحُرّاسُ بالأسفل لما أقوم بتضخيمِ الموضوع هكذا من الأساس؟

تَتَبَّعت نظراتـي يداهُ مُجدداً و هذه المرّة وضع اصبَعيهِ السبابةِ و الوُسطى على جانبِ عُنقي و كأنّه أرادَ تحسس نَبضي أو قياسه و لكن ما هدفُه من ذلك؟ أعدتُ أنظاري نحو وجهه أُفصّلُ تفاصيله الَبديعيةِ استغلالاً لقربه هذا و الذي لا يتكررُ دائمـاً

بقيتُ هكذا أتأملُه بلا أيِّ حراك بينما اصبعيه الباردين لا زالا على جلد عُنقي الشبه دافئ إلى أن وجّه البُنَّ المُستقِل جفنيه الساحِرَين صوب خاصتي مُباشرةً،

فعمّ السكـون الأرجاء و كأنَّ لا شيء حولنا و هو و تأمُلاتنا بحدقتينا هما كُل شيء فخَطَرت بذهني ملامِحُ مألوفـةٌ من ملامحه كثيراً فبتُّ أركز أكثر فأكثر إلى أن تفوهتُ بتردّد قليلٍ و مع صوتٍ هادئ بـ:

ماتيـو...

" أنت تشعُر بالحُبّ"
قال هو

هاه؟!

"نبضك المُرتفع بانتظام يدلّ على أنّك عازف مُحترف و الأهم من هذا أنّك صادق بشعورك بالحُبّ اتجاه اللّحنِ الصادر و بحينِ عزفك، لا ألومك؛ لأنّني أنا بنفسي أحسستُ بالحُبِّ أيضـاً"

آه هكذا إذن، إنّني شاكرٌ لك مُعلمـي.. أقصد..
ماتيـو، لقد تذكرتُ ملامحه الآن، أنت ماتيو أليس كَذلك؟!

" انتَظر عزيزي سيّد الموسيقى اسمي ليس ماتيو كما تقول، يُمكنك مُناداتي بجونغكوك إن أردت"

و لكن...

قاطعني بعودته نحوَ غرفتي لأتبعه بالمُقابل

" تعالَ سيادتك انظُر"

وقف بجانبِ المكتبِ الذي أكتُب به الرسائل بالعادةِ فاقتربتُ لأجِد زهوراً وُضِعَت بجانب الحبر، زهوراً رائحتهـا جعلت من جفناي يُغلقانِ أبوابهمـا إلى أن أغمضتُ بهدوء.

رائحـةٌ فوّاحـةٌ تُذكرنـي برائحةٍ مميزةٍ كانت مُمتزجةً بها و التي أعادت استيعابي بأنني شَممتها للتوّ مُجدداً إنّها رائحة الأستاذ المُختلطة و التي هي نفسها رائحةُ ماتيو بلا شك! حتى الأزهار نوعها شبيه بِذَوق ماتيو بالمرةِ المُنصرمة

"جَلبتُها لك فهي تليقُ لعَظيـمٍ قد اشتعل حُبّه اتجاه عذوبـةِ ألحانِ الموسيقى"

شددتُ على قبضتي لأندَفع نحوه مُمسكاً بياقته نظراً لاستيائي

أنت، لا تُنكر بعد الآن أنا أعلم أنّك أنت و ماتيو واحد و أنّ الذي يحصل معي ليس مُجرّد أمرٍ أتخيله أو حُلم، أنا أتنقل بعالمٍ قد يكونُ مُخيلتي و لكن على هيئةِ واقع أوليس؟!

قربتُ أنفي لأشتمَّ رائحته أكثر لأتأكد فأكملتُ قولي:

حاسةُ شمّي قويةٌ لا تُخطئ البتّة يا ماتيو أو.. جونغ كوك أو أياً كان، رائحتك رائحتك تستَدعي الجُنونَ لِعقلي و يبدو أنّني سأفقده عاجلاً أم آجلاً، لا أُحب اللّف و الدوران أنت تُغضبني حقاً و لكن لا زلتُ أحترمك بصفتك مُعلمي..

"تايهيونغ.."

قالها بنبرةٍ عميقةٍ مُختلفةٌ نوعاً ما عن العادة..

"أنا..."

سيّد غونزالس! سيّدي!

ابتعدتُ عن الأستاذ بعد أن سمعت صوت صراخ ذَلك البُستانيّ الذي دخل بدون أن يطرق الباب حتى

ما الأمر

إنّه مُصاب بشدّة لـ لقد...

ما الأمر تحَدث!

والدك!!

بمُجرد أن سمعت اسم والدي هرولتُ بسرعـةٍ بدونِ أن أستمع لما قاله بالأخير نزلتُ السلالم فوجدت الحُرّاس يحملونه نحو الغُرفةِ و خلفهم الطّبيب و ليس مجرد طبيبٍ عاديّ

ماذا حصل لوالدي!

سيادتك بالمنطقةِ التي كانوا بها بالأمس كانت هناك معركـةٌ دخل والدك بها فأُصيبَ بعدّةِ طلقاتٍ بأماكن خطرة، أتأسفُ لك سيدي أرجو أن يتعافى بأقربِ وقت

تبـًّا...

دخلتُ مُسرِعـاً نحو جسدِه المُستلقي المملوء بالإصابات و الجروح تبًّا حقاً من الذي أوصله لهذا الحال! لمحتُ الطبيب مُتجهـاً نحوي لأسأله أنا _بعد أن انحنى لي _عن حاله ليقول:

أعتذِر لقولي هذا سيادتك و لكن والدك بِخَطر..

لطالمـا خَشيتُ فُقدان أحدٍ عزيزٍ بشدّةٍ مُنذ رحيل والدتي، لطالما أردتُ عيش حياةٍ هانئةٍ بسلامٍ مع الذينَ أُحبهم و بدونِ فقدانهم و لكننّي أعلمُ أنّ هذا المصير محتوم على كُلِّ فردٍ بهذا العالمِ البائِس...

سقطتُ أرضـاً على رُكبتايَ مُمسكاً بدموعي التي لم أرُد أن يراها أحد، شعرتُ بالوهنِ يتآكل جسدي و أننّي لا أقوى حتى الصّراخ..

"تايهيونغ"

سمِعتُ صوته المُرتعش القَلِق الذي اقترب شيئاً فشيئاً، رأيتُه يركض نحوي إلى أن وصل

"سيادتك لا يجب أن تبقى هكذا على الأَرض، قِف من فضلك.."

أشحتُ بنظري نحو وجهه الذي بانت عليه علاماتُ القلق و بتّ أنظرُ في عينيهِ بمُقلتاي التي تكدّست بها الدّموعُ و أشعرُ بشيء يقبضُ حنجرتي بقوّة، لم يطُل الأمرُ حتى سحبنـي إلى أحضانه المُمتلئة برائحته الفريدةِ تلك فانفجرتُ باكياً لا حيلة بي و لا قوّة

طالَ الأمرُ لدقائق معدودةٍ فابتعدتُ رويداً رويداً عنه و مسحتُ ذلك السائل المالح من على وجنتاي لأقف مُتّجهـاً نحو والدي طريحَ الفراش، لم أتخيل يومـاً بأنني سأقول عنه هكذا.. لا أستطيع أن أتّزن و أشعر بأنَّ كلّ الذي حولي يدور و يدور.. قليلاً فقط قليلاً و سأصل لوالدي، أودّ أن أراه عن قُرب...

"تايهيونغ!"

فتحتُ عينايَ لأجد نفسيَ مُستلقيـاً بينَ مساحةٍ واسعةٍ مُغطاةٍ بالعشب المُخضَر، واه جميل يبدو أنّه أغشي عليّ بالواقع لآتي إلى هنا بالوقت الخاطئ تماماً والدي.. ابقى سالمـاً أرجوك.. بدأت تلك البُلوراتُ تتساقطُ مُجدداً فوضعتُ ذراعي فوق وجهي الباكي و أنا لا أزالُ مُستلقيـاً

سمعتُ حفيفـاً يقتربُ منّي فأبعدتُ ذراعي بسرعـةٍ لأرى رجلاً طويـلَ القامـةِ تمنعني الشمسُ التي خلفه من رؤيةِ ملامحه

"ابني العزيز ماذا تَفعلُ هنا؟"

نهضتُ جالساً من دهشتي فجاء و جلسَ بجانبي أجل إنّه والدي!

"لماذا الدّموع تملأ هذا الوجه البهيّ؟"

ابتسمتُ و الدّموعُ ظلت تتساقطُ فاحتضنتُه بقوّة، احتضنته و أنا لم أرد أن تنتهي هذه اللّحظة و أردتُ أن نظلّ هكذا فحسب لما لا أستطيع و لماذا هذا ليسَ واقعي الأصلي؟...

"أوه صغيري المُدلل، يجب أن أذهب الآن اعتنِ بنفسك"

تشَبثتُ به بقوةٍ لعدم رغبتي بذهابه، حقاً أردته أن يبقى مُدةً أطول على الأقل..

"تايهيونغ!"

التفتُّ لمصدرِ الصوتِ و ليتني لم ألتفت لأنّه بمجردِ أن نظرتُ بعيداً اختفى والدي و يالَ غبائي أرجو أن يتعافى...

" تايهيونغ أخيراً وجدتُك"

ماتيو؟ أو هل أقول الأستاذ؟ أم جونغ كوك؟

"أصغِ إلي أرجوك.."

وقفتُ فاقتربتُ منه لأمنحه إذنـاً بالحديث

تحدّث

" أتذكرُ ذلك الطّفل من المرّةِ السابقةِ و الذي اتضح لك بأنّه أنا؟ ألا تتذكرُ ماذا قالت والدتك آنذاك عنه؟ قالت بأنه ابن صديق والدك"...

إذن؟

" أستاذك هو أنا صحيح و لكن روحُ والدي تسكُن بذلك الجسد بجانِب روحي أيضـاً بالحقيقَة بينما أنا الواقف هنا أمامك نفسه جونغ كوك و الذي أطلقت عليّ اسم ماتيو"...

اصمت!! يكفي اصمت!
دفعته بقوةٍ حتى سقط أرضاً فذهبتُ أعتلي جسده الأضخم من جسدي مُمسكاً بياقته مُجدداً

لم أعُد أحتمل كل هذا، و لكن الخطأ ليس أنت بل أنا و عَقلي المريض هذا أجل لأننّي رحتُ أكتب تلك التراهات المُسماة بالرسائل لأحدٍ ليس له وجود على أرضِ الواقع و لكن يجب أن تمتحي الآن و حتماً لم أعُد قادراً على تحمل كلّ هذه الحماقات..

أمسك بيدي فجأةً فقرّب وجههُ لوجهي ليقول :

"إذن جَرِّب أن تجعل هذه الرّائحـة تمتحـي من ذهنك الذي قد جُنَّ بهـا"

قالها بكلِّ ثقةٍ مع تلك الإبتسامةِ لأشرُد بعيداً و أُلقي بجسدي بجانبه على العُشبِ و أُغمِضَ عيناي...

Continue Reading

You'll Also Like

247K 11.9K 44
فتاه يتيمه الاب والام تمت تربيتها عند عمها اخ اباها ولكن بوسط الكره والحقد تذهب أسيرة إلى داع١١ هل يا ترى يأتي شخص ويخرجها من هل عذاب؟ ام القدر لها ق...
184K 4K 66
عندما لم استطع ان اكتبهم ابطالًا اصبحو اعـداء ربما كان من الأفضل ان اتوقف عن الكِتابة عند الجزء الذي كانو فيه سُعـداء .. الكاتبه| رَهاوج • لكل سارق...
208K 9.3K 39
_هلي أحن أليكم ثم أتذكر أنكم ظلمتوني فأصمت وجعآ _ماكنت أحسب هلي يرجون لي ألمآ لاكن رموني بسهمآ هد أركاني *********** _هل انته عوضي عن كل أحساس وحش حس...
2.5M 158K 41
في مَنتـصفُ كائنات الصَفاء كَانت هناك قواريرُ ابريَاء لكل مَنهم جَانبً يشـعَ كـ الهلالِ شعورهم بلأمان أصبح كـ خيـالِ.. حاربُ!! لتنجو، لتثبت أنك قوي...