EMA | إيما .

Bởi itsmaryz

394K 19.7K 3.8K

ماضيٍ مؤلِم .. حياهٌ قاسية تُحاولُ أن تبدأ حياةً جديده بعيداً عن ماضيها .. بعيداً عن ألمها . حتى تقابِلهُ ل... Xem Thêm

Ema jones .
chapter : 2
Chapter : 3
Chapter : 4
Chapter : 5
Chapter : 6
Chapter : 7
Chapter : 8
Chapter : 9
Chapter : 10
Chapter : 11
Chapter : 12
Chapter : 13
Chapter : 15
ZAYN ! -
Chapter : 16
Chapter : 17
Chapter : 18
Chapter : 19
Chapter : 20
Chapter : 21
Chapter : 22
Chapter : 23
Chapter : 24
Chapter : 25
Chapter : 26
Chapter : 27
Chapter : 28
Chapter : 29
20k
Chapter : 30
Chapter : 31
Chapter : 32
Chapter : 33
Chapter : 33 *again*
Chapter : 34
Chapter : 35
Chapter : 36
Chapter : 37
Chapter : 38
Chapter : 39
نوت بخصوص النهايه
Chapter : 40 "the end"
نوت
1 year
kpoper

Chapter : 14

8.2K 441 136
Bởi itsmaryz

we're beautiful like diamonds in the sky
eye to eye , so alive 
we're beautiful like diamonds in the sky 

#Ema's P.O.V

أنهينا طعامنا بعد نصفِ ساعه من الأحاديث الغير مُهمه 

لوي : " نرحل ؟ " 

اومئتُ لهُ ونهضنا دفعً الحساب وخرجنا من المطعم سوياً أمسك برسغي وقادني الى السياره 

لوي : " هل أستمتعتي ؟ " 

سألني وهو يُشغل السياره 

" نعم وكثيراً شكراً لك لوي انتَ حقاً لطيف "

أبتسمَ لي وبدأ القياده قام بتشغيل المذياع على الاغاني بدأتُ اغني مع الاغنيه وانا انظُر خارج النافذه

لوي : " صوتُكي جميل "

التفتُ اليهِ وتوقفت عن الغناء

" حقاً ؟ شكراً لكَ "

عدتُ للغناء من جديد أحاولُ فقط أن لا اُفكر بشيء أخر أريدُ العيش كأي فتاه ..

بعد دقائق من شرودي قاطعني صوتُ لوي

لوي : " وصلنا "

استدرتُ نحوهُ وانا أبتسم ابتسامه خفيفه

" شكراً لكَ لوي "

أقترب مني وطبعَ قبله صغيره على خدي خرجتُ سريعاً من السياره ابتسمتُ بخجلٍ لهُ ودخلتُ سريعاً اقسم ان وجهي الأن مطليٌ باللون الأحمر وصلتُ الى شقتي أنا حقاً مُتعبه أشعُر بعيناي وهي تُغلق سأستحم لعلي ابقى مُستيقظه خلعتُ ثيابي جميعها ودخلتُ الى الحمام ملئتُ حوض الأستحمام وضعتُ قدمي في الماء الساخن وباقي جسدي أسترخيتُ في الماء يجب أن أذهب لخلع هذهِ اللعنه من يدي 

هل زين محق بشأن حبهِ لي ؟ أم انهُ يخدعني أخشى حقاً تصديقهُ ويذهب بي الأمر الى الهاويه واحبهُ في ألنهايه ام اتجاهل حديثهُ ويكون حقاً يحبني واجرحهُ يجب أن اتأكد من مشاعرهِ نحوي طردتُ هذهِ الأفكار وأستحممتُ سريعاً قمتُ بوضع المنشفه حول جسدي والأخرى أجففُ شعري بها خرجتُ من الحمام وانا اجفف شعري رفعتُ رأسي وصرختُ بهلع لما رأيتهُ 

" زين , مالذي تفعلهُ هنا " 

أحاول أخفاء جسدي بسبب هذه المنشفه القصيره جلُ ما أشعر بهِ الأن الخوف بسبب رؤيتهُ هنا 

" كيف دخلت ؟ " 

سألتهُ من جديد ينظرُ الى جسدي من رأسي الى قدمي وأبتسامه جانبيه تعتلي وجههُ 

نهضَ وهو يقترب مني وانا أعود الى الخلف حتى اصبحتُ مُلتصقه تماماً بالحائط 

زين : " تعلمين يمكنني بثانيه أن أخلع هذهِ " 

همس بجانب أذني ليصطدم نفسهُ الساخن على رقبتي ليقشعر جسدي غباءٌ مني بدأت يدي ترتجف مالذي يحدث لي .. دفعتهُ بخفه وابتعدتُ عنهُ سريعاً 

" كيف دخلتَ الى هنا زين ؟ " 

أعدتُ سؤالي بتوتر من قربهِ لي قبل قليل 

زين : " أحرصي في المره القادمه على ان لا تضعي مُفتاحك الأخر فوق الباب " 

شتمتُ نفسي على غبائي الشديد 

" هذا يُعتبر انكَ تتعدى على املاكِ غيركَ وبصرخه واحده يُمكنني جعل الجميع هُنا ويرمون بكَ في السجن بتهمه التحرش " 

أبتسمتُ لهُ بأنتصار لكنه ضحك بسخريه لأحول الى العبوس 

زين : " لن تستطيعي فعل شيء كهذا بحبيبكي " 

هل هو مجنون ام ماذا ؟ 

" أنت لستَ حبيبي أبتعد " 

قلتها وانا ادفعهُ بعد تقربهِ لي 

" زين انا احذرك من جديد لاتقترب لأنني لن أفكر سأصفعكَ فوراً " 

لما انا أتوتر من قربهِ لأنهُ فتى أيما ! 

زين : " أحبكِ " 

حاولتُ اخفاء توتري واجابته

" ألا ترى أنكَ تقولها كثيراً ؟ وهذا مستحيلٌ لفتى مثلكَ " 

قلتها بسخريه لهُ أبتسمتُ لأني أستطعتُ أظهار قوتي وأنني لم اتأثر بكلمتهِ 

زين : " لما لا تصدقينها أيما في النهايه ستقعين في حبي " 

قالها بثقه وانا قلبتُ عيني 

" أنا لا أقعُ بالحب لان ما يقع ينكسر " 

أخذتُ ثيابي ودخلتُ الحمام من جديد قمتُ بتغيير ثيابي سريعاً وخرجتُ لأجدهُ مازال جالساً 

زين : " أينَ ذهبتي ؟ " 

نظرتُ لهُ بأستغراب 

" وما شأنُك ؟ " 

سألتهُ بغضب وانا أخرجُ من غرفتي لأجلس على الاريكه وابدأ بالتنقل في محطات التلفاز أستقريتُ على فلم يبدو جيداً جلس بجانبي 

زين : " سأسألكِ لأخرِ مره أينَ ذهبتي أيما " 

سأل بغضب كبير سيقودني للجنون الى اين يريد الوصول 

" لقد كنتُ في موعد " 

لما قلتُ هذا ؟ نظرتُ الى عيناه لأراى الغضب بها 

زين : " مع من ؟ " 

سأل وهو يُمسك بيدي بقوه لم أجبهُ حاولتُ أن ابعد يدهُ 

" أنت تؤلمني لا أريدُ يد اخرى مكسوره ارجوك زين " 

همستُ لهُ بألم وانكسار انا حتماً لا أطيقُ تعاملهُ القاسي معي اريدُ رؤيه زين اللطيف فقط .. أبعدَ يدهُ عني سريعاً 

زين : " لوي اليسَ كذلك ؟ " 

همس بها واستطعتُ سماعهُ نهض وخرجَ من المنزل وانا انظُر الى الباب الذي اغلقهُ بقوه كبيره تنهدتُ ووضعتُ رأسي على الأريكه بتعبٍ 

ـــــ

أستيقظتُ وانا اشعُر أن جسدي قد سارت فوقهُ سياره نظرتُ الى الساعه لأجدها ستصبح السابعه وحصتي في الثامنه نهضتُ سريعاً دخلتُ الحمام غسلتُ وجهي واسناني وخرجتُ ارتديتُ ثايبي وأخذتُ هاتفي وحقيبتي التي بها الكُتب وخرجتُ من المنزل وانا اسيرُ وصلتُ الى المدرسه في الساعه الثامنه الا دقيقتين جلستُ في مقعدي زين يجلسُ كالمعتاد خلفي ولوي بجانبي دخلَ أستاذُ الكيمياء وبدأ شرحهُ وانا فقط أنظُر الى الحائط بملل على كل حال انا بالفعل لا أفهمُ شيئاً قاطع الشرح صوت الباب وهو يفتح 

: " مرحباً " 

قالتها فتاه ما لننظر جميعاً نحوها واسمعُ زين يهمسُ ب " اللعنه " 

الأستاذ : " كارا ! لقد أشتقنا اليكي " 

قالها الاستاذ لهذهِ الكارا نظرت الى زين لتتسع ابتسامتها استدرتُ اليه لينظر الي بتوتر واليها ! من هذهِ ؟ جلست في الامام بسبب عدم توفر غير ذلك المكان مرت الحصص وكارا مازالت تنظر الى زين جاء وقتُ الاستراحه خرجتُ وانا اسيرُ نحو الكافتريا 

نايل : " أيما أجلسي معنا أرجوكي " 

قالها نايل بترجي والجميع يسيرُ بجانبي 

" حسنا نايل " 

أبتسمتُ له واتسعت ابتسامة الجميع ليمسك بيدي ويبدأ بسحبي خلفهُ اين هي القشعريره ؟ لما لا اشعرُ بها ؟ جلسنا في طاوله ونحنُ نتحدث ونأكل 

زين : " أيما سأخذكِ اليوم الى الطبيب لا تنسي " 

اومئتُ له بينما أتت كارا تلك 

كارا : " زيني أشتقتُ لك " 

قالتها وهي تداعبهُ وتقبل خدهُ أبتعدت عنهُ اخيراً لتلاحظ وجودي 

كارا : " مرحباً أنا كارا كالدر " 

أبتسمت لي بلطف وانا ايضاً بادلتها 

" أيما .. أيما جونز " 

جلست بجانب زين وهي تتحدث معهُ وهو فقط يومئ لها 

لوي : " لقد افتقدناكي حقاً كارا لقد مضى وقتٌ طويل لم نرى زين يقبلكي فيها ليغيضنا " 

قالها لوي بمرحٍ بينما الجميع صامت مالذي يقصدهُ بيقبلها ؟ هل هي حبيبتهُ ؟ هل هو يتلاعب بي ليخبرني أنهُ يحبني الجميع ينظر الى لوي بغضب وزين بتوتر ينظر الي نهضتُ سريعاً من هناك لا أصدق أنهُ كان يكذب يالاهي ,  خرجتُ من الكافتريا وانا اسيرُ نحو دوره المياه قبل دخولي شعرتُ بشخص يسحبني أكرهُ هذا الشيء تباً 

زين : " أيما " 

انهُ كالغراء اللعنه 

" ماذا زين هل انتَ حقاً أردتَ التلاعب بي ؟ لديكَ حبيبتك ابتعد " 

قلتها وانا احاول ان أبعدهُ 

زين : " أنا لا احبها أنا مُجبر على البقاء معها ثقي بي أيما " 

تنهدتُ ونظرتُ الى عيناهُ لارى ان كان يكذب لكن عيناهُ تلمع بطريقه غريبه 

" سأثقُ بك زين فقط لا تخذلني وتجعلني أندم " 

اومئ لي بأبتسامه واسعه وأمسك برسغي لأشعر بحراره جسدي لما لم يحصل هذا عندما فعل هكذا نايل ؟ حركتُ رأسي لأنفي هذهِ التفاهات لكي لا يأخذني عقلي الى تخيلاتٍ غبيه دخلنا الى الصف دقائق ودخلَ ألجميع ايضاً 

مضت الحصص بشكل بطيء جداً خرجتُ من المدرسه 

زين : " أيما .. أيمي أنتظري " 

توقفتُ عن السير والتفتُ لهُ 

" أيمي ؟ " 

رفعتُ حاجبي وانا احاول ان اخفي ابتسامتي 

زين : " ماذا الم يعجبكي ؟ أنهُ فقط أعجبني مناداتكي بهذا " 

أظهرتُ أبتسامتي 

" أنهُ لطيف لا بأس " 

بدأنا نسير معاً 

زين : " اوه نسيت هيا تعالي معي لنذهب الى المُستشفى " 

سرنا نحو سيارتهِ دخلتها وهو ايضاً جلسَ في مقعدهِ وقام بتشغيل السياره والمذياع وبدأ بالقياده 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

سلامممم 

بارت جديد أسفه لأن منزلت البارحه بس جنت مشغوله 

رأيكم بالبارت ؟ 

تفاعلكم بالكومنتس بذاك البارت مو شي :(

باايي 

Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

54.6K 2.4K 10
أن تتّخذ من الشياطين واحداً .... لا ... بل كان ملِكُهم أجمعين ، اتظنون أنّ أباهُ كان الآثم الاكبر ؟! لا ... أنتم مخطئون ، فهو قد ورث الخطيئة مبدأً ل...
25.2K 671 5
الشياطين ثلاثة انواع: أولا : التي تولد هكذا وهي منعدمة الظمير والأحاسيس لكن يمكن أن تدمر لأن مهما كان الشخص متوحش و قلبه ميت سيأتي يوم يحي فيه و يش...
21.8K 4K 157
هـل جـربتَ يـوماً الـتجول بـين أزقـة وشوارع الواتباد المهترئة؟ . . . إن لـم تـفعل فـتعال مـعي فـي رحـلة بـحثاً عـن كـل مـاهو مُـميز.
29.8K 2.6K 50
جيمين وجونغكوك، أصدقاءِ منذ أيامِ دارِ الأيتام، تتعرض علاقتُهما لاختبارٍ صعب عندما يعترفُ جونغكوك بأنَّه لم يُقبِّل أحدًا من قبل. حينها يقترحُ جيمين...