مُعلِم الأحيَاء| تَايكُوك .

By xsurrealistic

1.9M 103K 66.6K

الحُب كالبدَائيَات ، لا تنمُو إلا في الظُروف القَاسيَة . [ حَيثُ أنَ مُعلِمُ الأحياَء المَرح يلتقِي بطالبٍ كئ... More

مُستهل الحكايَة .
الأول .
الثانِي .
الثالِث
الرابِع .
الخامِس .
السادِس .
السابِع .
الثامِن .
التاسِع .
العاشِر .
الحادِي عشَر .
الثانِي عشَر .
الثالث عشَر .
الرابِع عشَر .
الخامِس عشَر .
السادِس عشَر .
السابِع عشر .
الثامِن عشر .
التاسِع عشَر .
العشرون .
الواحِد و العشرون .
الثانِي و العشرون .
الثالِث و العشرون .
الرابع و العشرُون .
الخامِس و العشرُون .
السادِس و العشرون .
السابِع و العشرون .
الثامِن و العشرون .
التاسع و العشرُون .
الثلاثُون .
الواحِد و الثلاثُون .
الثانِي و الثلاثُون .
الثالث و الثلاثُون .
الرَابع و الثلاثُون .
الخامِس و الثلاثون .
السادِس و الثلاثُون .
السَابِع و الثلاثُون .
الثامِن و الثلاثون .
التاسِع و الثلاثون .
الأربعُون .
الثانِي بعد الأربعين .
الثالث بعد الأربعُون.
خاتمةُ الحكاية .
لتجربةٍ أفضل : شرح الخاتِمة .

الواحِد بعدَ الأربعون .

22.4K 1.4K 927
By xsurrealistic

[ ما العُسر إلا تلميحًا لليُسر ]

جيمين كان راقدًا على سريرِ المريض ، لم يكن
مستوعبًا لما يحصل ، فأخذ يراقب شين بصمت .

" ما الذي حصل ، لما تُقيدنِي هنا ؟ آلطبيبُ أخبركَ بهذا؟ " سأل جيمين بشئٍ من القلق ، فكل ما يحيطهُ يبدو مُريبًا جدًا .

" إفترِض ذلك جيمين "
ردَ شين ردًا مُبهمًا ، و ذلك ما أقلق جيمين أكثر .

" إذًا أينَ الممرضيِن ، لِمَا أنت هنا لوحدِك ؟ "
تحدثَ جيمين ، كان فقط يُنفِس عن قلقهِ بالحديث .

لم يرد عليه شين ، فأخذ جيمين يراقبُ تحركاتهِ بصمت .

كان شيِن يُخرِج الكثير من علبِ الدواء من الدولاب الموجود في الغرفة و يملأً حقيبةً بها ، و ينقل بعض من الأدوية من كل نوع إلى ذات الحقيبه .

لم يلبِث طويلاً حتى ملأ الحقيبة بما يود ، ثم اخذها خارج الغرفة و غابَ عنها مدةً يسيرَة .

عاد إلى الغرفة مسرعًا و اخرج علب الحقنِ و وضعهَا بجانِب رأس جيمين المكبول ، و حالما نظر إليها جيمين عرفها ، هو يعلم الكثير عن الأدوية التي توجد في معملِ الطبيب لاي لكثرةِ ما عاشهَا فيها ، كانت أدويةٌ للتخدير الموضعِي ، لكن جيمين لم يعرف سبب إخراج شين كل هذه الكمية .

فكر طويلاً بقلبٍ قلق ، كان خائفًا بأن يُقتل ، لكنهُ تطمن حين تذكرَ أنهُ العينَة الوحيدة للطبيب ، لذا لن يتجرأ الطبيب بمسهِ بسوء .

ملأ شين الحُقنَ بِالسائل المخدر ، و وضعهم على الصحنِ الحديدي الذي يخصُ المشفَى ، ثم أخرجَ سكينًا حادًا و وضعهَا بجانبِه .

" المشرط الصغير سيكون مشكلة ، ما الذي أفعلهُ "
نبس شين بإستياء ، وأمسك شعرهُ و أخذ يشدهُ .

حرك قدميه بسرعةٍ إلى خارج الغرفة ، و رجع بعد
حينٍ و بيدهِ مشرطٌ أكبر ، لكنه لم يكن طُبيًا .

كان في صددٍ أن يبدَأ بمَا أمِر به لكن جيمين قطعهُ بحديثِه .
" أيوجدُ أحدهم بالخارج ، أظن أنني سمعت صوت صديقي "

توتر شين ، ثم نفى و إقتربَ من جيمين .
" جيمين ، سامحنِي إن كان ذلك ممكنًا "

إبتسمَ جيمين مع معرفتهِ أن ضرٌ ينتظرهُ
" و لما أستقتلنِي ؟ "

كادت عينا شين أن تدمعان ، لكنهُ كبح نفسهُ و أخذَ المقص و بدأ بقصِ إزار جيمين .

كان جيمين صامتًا ، لأنه يعلم أن مقاومتهُ لن تفيد
لكنه كان يُصلِي بداخلهِ بأن يُنقَذ .

غرس شين عدة حُقن في حوضِ جيمين ، ثم حقن الفخذ الداخلي بعدةِ حُقن ، لم يشعر جيمين بِجزئهِ السفلي ، فأغمضَ عينهُ خوفًا مما قد يحصل .

" لأكن صادقًا جيمين ، أنا سوف أقطعُ عضوكَ التناسلِي لأنقذكَ من هذا المكان "

حينما سمع جيمين ذلك فتح عينيهِ ، و اخذ يصرخُ
بأن لا يفعل شين ذلك ، أخذ يقاوِمُ لكن لخدرِ جزئهِ السفلي هو لم يستطِع تحريك جسدهُ .

شرع شين بعملهِ بينما جيمين يصيحُ و يتوسلُ للآخر
بأن لا يفعل .

لكن يدٌ باردَة إحتضنَت ذراع جيمين و غرسَت بهِ
حقنة ، فأخَذت عيناهُ تنغلقَان .

لكنهُ لمحَ عينَا يونغي الشاخصتَانِ من بين القناع الذي كان يرتديهِ يونغي .

لم يأخذ شين وقتًا طويلا لإستئصالِ العضو عن الجسد بما ان الحلقةَ كانت مُستقله ، وتعملُ بنظامٍ كهربائي مستقل .

" هل لديك أيٌ من الفورماليِن ؟ أو المواد المستخدمة للتحنيطِ هنا ؟ " سأل يونغي .

" يوجد ، و لكن ما حاجتكَ لهُ ؟ "

" بما ان هذا المكان سيحتَرق فالأفضل اننا نأخذ
ما قد يفيدنَا "

هز شين رأسهُ بالإيجاب ، ثم جلبَ علب المواد الحافظة الثقيلة من مستودعٍ قريب .

حمل يونغي جيمين بين يديه ، و أشار لشين بأن يتبعهُ بعلبِ المواد الحافظة .

وضع يونغي جيمين في المقاعد الخلفية ثم فتح حقيبة السيارة ليضع فيها ما بيد شين .

أغلق يونغي السيارة ثم تبع شين حيثُ لاي كما تنص في خطتهِ .

حيثُ أنهم سيحبسونَ لاي في المختبر لكي يحترقَ
مع مختبرهِ .

" ليس عليك أن تأتي معي يونغي "

" لا عليك ، أنا فقط أريد مساعدتك "
قالها يونغي و إبتسم إبتسامةً مُبهمَة ، لا معنى لها .

فتح شين باب مكتب لاي ، فلمحَ لاي ينامُ على المكتبِ
بدى بعينهِ وديعًا جدًا .

" سأودعهُ فقط ، إنتظرنِي "
إقتربَ شين من لاي و أخذ يعبثُ بشعر النائم و شفتيهِ تنطقانِ بكلمات الوداع .

لقد قضى نصف عمرهِ بالبحثِ عن أخيه و ها هو يتركهُ يحترقْ ، كان ذلك صعبًا على قلبهِ .

لم ينتهي من التوديعِ إلا أنه سمع صوت الباب و هو ينغلق ، ففتحَ عينيهِ على آخرهما .

ركض نحو الباب و أخذ يطرقُ الباب بكلتَا يديه
" يونغي ، ما الذي تفعله؟ ، أنت قلت أننا سنكملُ هذا المشروع معًا !!! "

إستيقظ لاي من صراخ شين و أخذ يستفسرُ عما يحصل لكنهُ لم يجد أيةُ إجابة .

بينما يونغي كان يبصقُ سبابًا على عميِه ، و مشى نحو السيارة .

إتصلَ على الدفاع المدنِي بهاتفِ شين الذي سرقهُ منه قبل خروجهِ .

أخبرهُم بإندلاعِ حريقٍ وسط غابةٍ كان يتنزهُ بهَا ، فَأخبروهُ أنهم آتون في غضون العشر دقائق .

رمى يونغي الهاتف نحو المختبر ، و اخذ يدور بالسيارة حول المختبر و يرمي أعواد الثقاب المشتعلةِ عليه ، إستمر بفعلِ ذلك مع ضحكةٍ خبيثةٌ تزين محياة .

لم يكن يونغي الذي إعتادَ الناسُ على معرفتهِ .

سقطَ لاي إثرَ إختناقهِ بالدخانِ في تلك الغرفة المغلقة
إقتربَ منه شين و هو يبكِي و يحاول جعلهُ يفيق .

لكن الباب إحترقَ فأخذ يلفحُ اللهيبَ على ظهرِ شين .

حمل شين لاي بين يديهِ و ركض نحو النافذة التي دعاهَا مفتوحةً برغبتهِ لكي يهرب منهُ أخاه .

لم يكن ليرضى ان يحترق ، كان يريدهُ ان ينقذ نفسهُ و لو كان ذلك صعبًا .

النيرانُ بدأت تلتهمُ الغرفة ، و شين كان مترددًا برمِي لاي من الأعلى ، و لو كان لاي بكامل قواهُ لدعهُ يتسلق الجدار .

كان مُبشرًا حينما فتح لاي عيناهُ و أخذ ينظر إلى وجه شين القلق ، كان وهنًا ، لكنه إستماع الموقف بسرعه و وقف على قدميهِ و بدأ بالتسلق .

لكن اللهيبَ مستَ ظهر شين ليصرخَ بأعلى صوتٍ لهُ .

مد لاي يدهُ و عيناهُ مغروقتانِ بالدموع لينجدَ شين ، لكن شين أشارَ لهُ بالذهاب ، فإن لم يغلق النافذة ستنتشر اللهيب إلى الخارج و هذا سيمنعهُ من التسلق .

الدخان حجب شين عن مرأى لاي ، لكنهُ رأى النافذة و هي تغلق .

اصاب باليأس الشديد و لم تكن لهُ رغبةً في البقاء ، فتركَ الأنبوب الذي كان يتمسكُ بهِ .

لكن يد شين تمسكت بيدهِ و لم تدعهُ .

إقتربَ منهُ حاملاً لاي بين يديهِ و يدهِ الأخرى تتمسكُ بالأنبوب الممتد للأسفل .

نزل عدة طوابق بذاتِ الحال ، لكن الطابق الأرضي كان مشتعلاً بالكامِل .

فأمسكَ لاي بقوة ، و تركَ الأنبوب ، نية أن يسقط هو و يُنقذَ لاي .

سمع صوت لاي الباكِي حينما ترك الأنبوب
" آسفٌ جي هون ، لكونِي أخًا ضعيفًا "

" إنها أول مرةٍ تناديني بها بالأخ .. "
تلك كانت آخر كلمة قالها شين قبل أن يصتدمَ
جسدهُ بالأرض .

...

رن هاتف تايهيونغ مرارًا حتى إستيقظَ من نومهِ .

كانت الساعة تشير إلى التاسعةِ صباحًا ، و لكونهِ قضى يومًا صعبًا جدًا بالأمس ، إستيقظ توهِ .

كان يرتدي نفس بدلةِ الجنازة السوداء ، و جسدهُ
يؤلمهُ بشده ، والهاتف يرنُ بلا توقف .

نظرَ إلى الهاتف فكان إسم المدير يتوسطُ الهاتف
فردَ و بنيتهِ ان يستأذن منهُ للإجازة .

" أهلاً أيها المدير ، بالأمس توفيَا كلٌ من زوجتي و إبنتي لذا أظن أنني سآخذ إجازة وفاة .. "

" السيد كيم تايهيونغ أنت مُلزمٌ بأن تحضرَ مجلس الوزارة التعليميه لكسركَ القانون المدرسي الثامن عشر
و هو إقامةُ علاقة مع طالب ، أتمنى أن تكون في المجلسِ قبل الساعة العاشرة ، و ستقررُ المجلس عقابك على حسب تفسيراتِك "

تنهد تايهيونغ و دعكَ جبهتهُ بألم ، تسآئلَ أي من اللعناتِ أصابت حياتهُ ليصاب بكل هذه الهموم معًا ؟

نهض من مكانهِ و إلتقطَ ملابسهُ المتناثرَة على الأريكة لكن شئٌ ما برزَ من ملابسهِ ، أخرج المظرف من ثانيا ملابسهِ فرأى انها ذات المظرف الذي جلبها له جونغكوك حينما إعترف لهُ .

أجهشَ بُكاءً و هو يقرأهُ ، ثم قطع وعدًا مع نفسهُ بأن يكون قويًا .

و قبيل العاشرة كان حاضر المجلس الإداري ، و جلس أمام المدراء ، ليسألوهُ ما يودون .

" ما العلاقة التي تربطكَ بالطالِب جيون جونغ كوك "

تنفس تايهيونغ ثم أجاب
" علاقة طالبٍ بمعلمه "

" هل تعترفُ بأن الطالب جيون جونغ كوك كان يعيش معك بنفس المنزل؟ ، و انت كنت تصرفُ عليه ؟ "

" أعترف "

" إشرح لنا السبب "

شابك تايهيونغ يداه و وضعهم أمامهِ ثم تحدث .
" يجون جونغ كوك كان يتيمُ الوالديِن ، و حينما تأكدت عن كيفية دخولهِ للمدرسة أدركت انه طالبُ منحَة ، كان فتًا صعبُ الحالة المادية ، اردت و بصفتي معلمًا له ان امد له يد العون ، لكنني لم أشأ إحراجهُ فَتقربتُ منه ، و تقربنَا كفاية ليثقَ بي ، و هكذا آل الحال بهِ إلى منزلي "

" أكان هنالك أي علاقةً جنسية مع الطالب؟ "

" كلا ، أقرُ بذلك "

" أي تلامسٍ جسدي دون الوطئ؟ "

" كلا "

" أتقرُ أيضًا أنه لم يكن هنالك علاقةً عاطفية بينكما "

" كلاً ، الطالب جيون جونغ كوك كان معجبٌ بي لكنني لم أبادلهُ ، بل حاولت إقناعهُ بأن الأمر خاطئ "

تهامسَوا المدراء بينهم ، لكن ذلك لم يدم طويلاً .

" إذًا سيد كيم تايهيونغ كيف تشرحُ لنا هذه الصورة؟ "

كانت الصورة لهما و هم على جسر النهر الذي ذهبَا إليها
حيث أن جونغكوك كان بحضنِ تايهيونغ .

" الإحتضان لم يكن كما تظنون ، بل إحتضانًا عاديًا بين معلم و طالبه "

" كيف تفسرُ إحتضان معلمٍ لطالبهِ أصلاً ؟ "

" كان بحالةِ إنهيار و لذا إحتضنتهُ "

" لنفترض ذلك ، فهل كان في كل هذه الحالات منهارًا"
حينها فرز المدير أمامهُ الكثير من الصور التي تضهرهمَا في حالة إحتضان .

" كل ما اريد قولهُ أنه لم يكن إحتضانًا عاطفيًا "

" ما الذي كان يفعلهُ الطالب في غرفتك في أغلب الاوقات ؟ "

" حديثٌ عادي ، و بعض الأحيان كان يتناول الطعام "

" إذًا أنت تقرُ أنك اسأتَ إستخدام ممتلكات المدرسة؟ "

" أنا أقِر "

" لا يوجد المزيد من الأسئلة "

كمش تايهيونغ حاجبيهِ بغير فهم ، كيف تكفيهِم هذه الأسئلة ليحكموا ، لكنهُ صمت .

تناقشُ المدراء بينهم ، ثم إتفقوُا على قرار .

" تقرُ إدارة التعليم بعقابِ المعلم كيم تايهيونغ و ذلك لسوء إستخدامهِ لممتلكاتِ المدرسة ، و عدم تبريرهِ لعلاقتهِ بطالبهِ تبريرًا مدعمًا بالأدلة ، و بمخالفتهِ لقوانين عده مختصه بِالمدرسة ، و ذلك بتوقيفهِ لثلاثة سنوات "

سمع تايهيونغ الحكم فوقفَ ، ثم إنحنى تقديرًا لِلمدراء و إستمرَ منحنيًا لفترة ، إستقامَ بعدها ثمّ أخرجَ مظرفًا من جيبهِ و وضعها على الطاولة ، وإنحنى مرةً أخرى .

كان ذلك المظرفُ يحوِي خطاب إستقالتهِ .

كان بصددِ الرحيل لكن صوتُ أحدهم أبطَئ خطواتهِ حتى وقف .
" أتدركُ أن إستقالتكَ الآن سيمنعكَ من راتبِ التقاعد؟ "

" أدركُ ذلك جيدًا ، شكرًا لكم "

مشى إلى خارج المدرسة و لم يلتفِت لها ، هو شبعَ منهَا كليًا ، لم يعد لهُ رغبةً في البقاءِ بها أبدًا .

الشمسُ في ذلك اليومِ كان ساطعًا ، و تايهيونغ كان عليه أن يمضي قدمًا .

...

قصة جيمين ثلاثة أيامٍ في البكاء ، لم يكن متقبلاً لفكرة أنهُ فتًا مُخصِي ، و لم يسامح يونغي لفعلتهِ أبدًا .

كان منهكًا جدًا ، فقد الكثير من الوزنِ حتى باتَ عظامًا تكسوهُ الجلد ، السهرُ خلّفَ لهُ الكثير من الهالات المُرعبَة تحت عينيه .

كان يرفض الطعام الذي يقدمهُ له يونغي ، و يمضي يومهُ في الندم الشديد .

يونغي لم يكن ليزعجهُ ، فكان يغيبُ عنه دومًا لكي يشعرهُ بالراحة .

مرت الأيامُ حتى باتَت إسبوعَا ، كانت الأيامُ مماثلةٌ جدًا إلا ذلك اليوم كان مختلفًا ، و مُريعًا جدًا .

فعندمَا عاد يونغي المنزل بعد مدةٍ طويلة من غيابهِ وجد جيمين على السرير ساكنًا .

حركهُ مرارًا لكن الآخر كان هامدًا ، فحملهُ بين يديهِ و راح يركض بهِ نحوَ قبوهِ و هو يصرخ
" تمهل جيمين ، أنت لن تموتَ أبدًا "

....

ظهرت وجهَ يونغي الحقيقي ، من كان مُسئِ الظن فيه ؟ .

تتوقعُون جيمين مات و لا لأ ؟

أي تعليقْ يسِب و يشتم يُؤخِر البارت ، إنتو تفهمون سير القصة ولا لأ؟ ، تفهمون أركان الرواية و لا لأ ؟ ، ما عندكم علم فلا تقولون الكاتبة متعاطيِة ، الكاتبة حيوانه ، مو من حقكُم ترى ، سير القصة تحتاج إلى بعض العُقد عشان تكون النهاية سعيدة ، تعبت و انا أتكلم و اكرر هذا الشي و هذا آخر إنذار اذا شفت زيادة بحذف الرواية و برتاح ، ما أحب اكتب جرائد كبيرة نهاية كل بارت و اوضح لكم أن شقد تعليقات البعض مسمومَة ، و إنتهى .

Continue Reading

You'll Also Like

1.5K 73 21
صبيّ لم يعرف من الطفولة سوى أسمِها .. أخوان، حزينة جداً، غير مناسبة لمحبين النهايات السعيدة .. مذكرات خالية مما حرّم الله سبحانه 🤍
4.3M 143K 20
طفله متعرف شنو الحياه ضامتلها. وتوكع بناس حاقدين وبعدين تصفا الكلوب ويبلش الحب تعالو نتعرف عليهم ونشوف قصتهم. كامله
201K 4.8K 29
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
2.3M 164K 101
قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا ي...