Mochicula & Papa Yoon

Por parkjmotchii

120K 9.4K 4.3K

مين يونغي يجدُ طفلًا لطيفًا في ثلاجتهِ؟! يومياتِ البشريّ يونغي معَ الطفلِ الغريبِ بارك جيمين. [خالٍ منَ العل... Más

Intro
One
Two
Three
Four
Five
Six
Seven
Eight
Nine
Ten
Eleven
Twelve
Thirteen
Fourteen
Fifteen
Sixteen
Seventeen
Eighteen
Nineteen
Twenty
Twenty-One
Twenty-Two
Twenty-Three
Twenty-Four
Twenty-Five
Twenty-Six
Twenty-Seven
Twenty-Eight
Twenty-Nine
Thirty
Thirty-One
Thirty-Two
Thirty-Three
Thirty-Four
Thirty-Five
Thirty-Six
Thirty-Seven
Thirty-Eight
Thirty-Nine
Fourty
Special Part 2

Special Part

1.7K 152 38
Por parkjmotchii

'عائلتِي'
...
فِي المرَّةِ الثانيةِ التِي إستيقظَ فيهَا يونغِي وَ كانَ قدْ غفَى مجدَّدًا بعدَ أنْ فحصهُ الطبيبُ، لَم يكُن جيمين بجانبهِ بَلْ جونغكُوك.
" دماء.."

تمتمَ يونغِي يشعرُ بضمأٍ شديدٍ وَ كأنَّ داخلهُ جافٌّ وَ متصحرٌّ، عيناهُ إستقرَّتَا علَى اللونِ الأحمرِ القاتمِ، يحدِّقُ بجونغكُوك بنظراتٍ غيرِ متزنةٍ.
" اُنظرُوا منْ عادَ ليكونَ طفلًا! يبدُو أنَّ شكوكِي فِي محلِّهَا لقَد أصبحتَ مصَّاصَ دماءٍ فِي النهايةِ!" سخرَ الأرنبيُّ وَ مدَّ يدهُ يفتحُ إحدَى القواريرِ بجانبهِ ثمَّ يقرِّبهَا منْ فمِ الآخرِ.

" اُشرُبْ علَى مهلكَ وَ لاَ تقلَق أحضرتُ الكثيرَ، حتَّى نسرِّعَ عمليَّةَ تحكمكَ بنفسكَ." لمْ تفارق الضحكةُ ثغرَ جونغكُوك بينمَا بعتنِي بيونغِي المتعبِ.
بطريقةٍ مَا، كانَ يجدُ الموقفَ مضحكًا.

" كوكِي! ماذَا تفعلُ لأبِي! إنَّهُ يختنق!" جادلَ جيمين حينَ دخلَ وَ وجدَ الأكبرَ يدفعُ القارورةَ لفمِ يونغِي رغمًا عنْهُ.
" آسِف لَم ألاحِظ." قالَ كوك بينمَا يحكُّ رقبتهُ مبتعدًا ليفسحَ المجالَ لإقترابِ جيمين من والدهِ الذِي أخذَ يسعلُ بشدَّةٍ.

" أبِي رويدكَ!"
" جيون لعين كُوك! أتظنُّنِي عاجزًا عنْ قتلكَ حقًّا؟ كيفَ لشخصٍ عاقلٍ أنْ يجرِّعَ آخرَ شرابًا بتلكَ الطريقةِ!" إستقامَ يونغِي بصعوبةٍ منْ سريرهِ وَ لازالَ يشعرُ بالحرقةِ وَ الضيقِ في حلقهِ، لكنَّهُ لنْ يسمحَ لجونغكُوك بالفرارِ بفعلتهِ.

" أبِي مهلًا!" أمسكَ جيمين جسدَ يونغِي وَ حاولَ جرَّهُ بعيدًا عنْ جونغكُوك الذِي خبأَ وجههُ بيديهِ.
وَ كأنَّ يونغِي لَم يكُن مخيفًا بالفعلِ وَ هوَ بشريٌّ، وَ الآنَ هوَ مصَّاصُ دماءٍ غاضب.
" فقَط لأجلِ جيمينِي!" زفرَ يون بعصبيَّةٍ ثمَّ عادَ للجلوسِ علَى سريرهِ.

" كيفَ إستعدتَ نشاطكَ سريعًا؟ كانَ منَ المفترضِ أنْ تسقطَ وَ تصيبَ رأسكَ حينَ إستقمتَ فجأةً لكنَّكَ فِي المقابلِ أتيتَ لتقبضَ علَى روحِي!" قالَ جونغكُوك وَ حصلَ علَى إبتسامةٍ ساخرةٍ منْ يونغِي، وَ برؤيتهَا علمَ جونغكُوك أنَّه ستتمُ السخريةُ منهُ.
" لاَ يمكنُ مقارنتِي بمصَّاصِي الدماءِ الضعفاءِ أمثالكَ!"

" ربَّمَا سيكونُ منَ الأفضلِ أنْ ألتزمَ الصَّمتَ."
" أجَل، سنتمكنُ منَ الإسترخاءِ حينهَا." ردَّ يونغِي وَ الأرنبيُّ عقدَ يديهِ منزعجًا.
" هلْ أنَا أربِّي أطفالاً؟! ما هذهِ التصرفاتُ؟ هيونغ! أبِي! تصرَّفَا كبالغيْنِ معًا لمرَّةٍ!" تذمرَّ جيمين وَ توجهتِ أنظارُ الأكبرِ لهُ.

" أتذكُرُ حينَ أنقذنَا جيمين منْ داميَان؟ أحببتُ شخصكَ حينهَا، لَقَد بدوتَ فخمًا وَ قويًّا." أردفَ الشاحبُ يناظرُ جونغكُوك الذِي إبتسمَ وَ تورَّدتِ وجنتاهُ.
" أنتَ أيضًا كنتَ ذكيًّا وَ شجاعًا بالنسبةِ لبشريٍّ وَ تأكدَّتُ حينهَا أنَّكَ المناسبُ لرعايةِ جيمين!"

" لَم تدعنِي أكمِل، حينَ تعرَّفتُ عليكَ أكثرَ وَ عشتُ معكَ أدركتُ أنَّكَ مجرَّدُ رأسٍ فارغٍ." بهتتِ تعابيرُ جيمين بعدَ أنْ أشرقتِ منذُ وهلةٍ، ظنًّا منهُ أنَّهمَا سيتوقفانِ وَ يحصلانِ علَى محادثةٍ عاديَّةٍ.
" أسحبُ كلامِي، أنتَ أسوأُ خيارٍ إتخذتهُ."

صفعَ جيمين جبهتهُ وَ تمتمَ.
" يَا إلاهِي!"

_
مرَّ أسبوع منذُ إستيقاظِي منَ الغيبوبةِ، قضيِّتُ فقَط يومينِ بالمستشفَى وَ ذلكَ لمراقبةِ حالتِي التِي كانتِ عجيبةً للأطباءِ..البشرِ.

لَم أخبِر أحدًا، لكنَّنِي نوعًا مَا أشعرُ بالنقصِ وَ الفراغِ، فجزءٌ منْ هويتِي قدْ ماتَ، لَم أعُد بشريًّا الآنَ.
ربَّما سأعتادُ علَى هذهِ الطبيعةِ بمرورِ الوقتِ، لكنْ حاليًا الأمرُ مؤلمٌ جدًّا.

طيلةِ الخمسِ أيَّامٍ الباقيةِ، تمَّ إحتجازِي بمنزلِي منْ قبلِ الثلاثيِّ المرحِ، ذلكَ أنَّنِي كمتحوِّلٍ منَ المتوقعِ أنْ أتعرَّضَ للعطشِ وَ الجوعِ بشدَّةٍ أولَّ أسبوعينِ قبلَ أنْ أتمكَّنَ منَ التحكمِ بنفسِي.

قدْ لاَ يبدُو كذلكَ، لكنَّ الأمرَ متعبٌ جدًّا.
وَ الآنَ، أنَا فِي فراشِي، أعانِي منْ حرارةٍ مرتفعةٍ وَ تقرحاتٍ جلديَّةٍ لسببٍ مَا.
" جونغكُوك! كرةُ الثلجِ تحترقُ!" ضحكَ ميهُو بينمَا يمسكُ بطنهُ أمَّا عنْ صاحبِ الرأسِ الفارغِ فهوَ بالفعلِ يتدحرجُ علَى الأرضِ منْ فرطِ الضحكِ.

" إحذَر أنْ-" كانَ جونغكُوك علَى وشكِ قولَ شيءٍ سخيفٍ لكنَّهُ توقفَ حينَ أمسكَ جيمين يدهُ وَ رماهُ خارجًا معَ ميهُو.
" إبقيَا خارجًا!" صرخَ جيمين وَ شعرتُ بعينيَّ تدمعانِ، إنَّها دموع الفخرِ.
هذَا صغيرِي.

" آسف، لأنَّكَ ستظطرُّ لتحملِّهمَا حينَ أذهبُ للمدرسةِ أبِي." قالَ طفلِي وَ جلسَ أمامِي يعبثُ بأكمامِ قميصهِ.
" لاَ داعِي. فِي الواقعِ، رغمَ ما نبديهِ منْ كرهٍ وَ عدمَ توافقٍ، همَا بالنسبةِ لِي جزءٌ منَ العائلةِ.
تمامًا كهولِي." مسحتُ علَى كفيهِ الصغيرينِ ليقهقهَ ساخرًا.
" بالمناسبةِ، سأدعكَ تشربُ بعضًا منْ دمائِي.
منذُ أنَّنِي هجينُ مصاصٍ دماءٍ وَ حوريَّة غابةٍ، فربَّمَا تساعدكَ دمائِي علَى-" قبلَ أنْ يكملَ جيمين جملتهُ حتَّى، إقتحمَ جونغكُوك الغرفةَ بوجهٍ جادٍّ وَ قالَ.

" إيَّاكَ أنْ تفكرَّ حتَّى! لاَ تريدُ أنْ تصنعَ وحشًا متعطشًا للدماءِ، أليسَ كذلك؟ لاَ بدَّ أنْ يمرَّ بمراحلِ التحوُّلِ كاملةً حتَّى لاَ يجنَّ." لاحظتُ العبوسَ علَى وجهِ جيمين، أعلمُ أنَّهُ فقَط أرادَ المساعدةَ.
" لاَ بأسَ صغيرِي، وجودكَ جانبِي يكفينِي." 

" أبِي! أحبُّكَ كثيرًا أتعلم؟" بعينيه الحمراوتينِ، ناظرنِي وَ وجدتنِي أشردُ فيهِمَا، وِ أتسألُ هلْ سيرانِي الآخرونَ هكذَا أيضًا؟.

" ميهُو هلَّا تأخذُ جيمين إلَى الخارجِ قليلًا منْ فضلكَ.
أحتاجُ لحديثٍ منفردٍ معَ يونغِي." قالَ جونغكوك فجأةً وَ ميهُو أومأَ ساحبًا جيمين بسهولةٍ إلَى خارجِ الغرفةِ.
جلسَ أمامِي كوك وَ سحبَ منْ جيبهِ قلادةً وَ قارورةَ دماءٍ صغيرةٍ.
" حينَ يحينُ الوقتُ المناسبُ ستكتشف قدرتكَ الخاصَّةَ وَ سأمنحكَ ما يلزمكَ للعيشِ فِي عالمِ البشرِ.
لكنَّنِي لمْ أسحبكَ علَى إنفرادٍ حتَّى أقولَ هذَا بلْ لنتحدَّثَ عنْ مخاوفكَ.
أظنُّ أنَّ منَ الأفضلِ أنْ تشاركهَا بدلَ أنْ تبقيهَا لنفسكَ."

كمَا سبقَ وَ قلتُ، قدْ أنزعجُ منهمَا وَ أغضبُ بسببهمَا لكنَّهمَا لازالاَ يمثلانِ عائلةً بالنسبةِ لِي.
" أتعلمُ ذلكَ الشعورِ بالفراغِ؟ أعنِي أنَا هنَا أقفُ فِي نقطةٍ مجهولةٍ، أنظرُ للماضِي وَ أريدُ العودةَ لكنَّنِي لاَ أستطيعُ.
عليَّ تقبلُّ الحاضرِ وَ الواقعِ الجديدِ فالمضيِّ قدمًا غيرَ أنَّنِي عاجزٌ."

" ربَّما لأنَّكَ لمْ تكُن مستعدًّا نفسيًّا حينَ تمَّ تحويلكَ، لكنْ تعلمُ أنَّ جيمين فعلَ ذلكَ لإنقاذكَ.
لأنَّهُ أرادكَ أنْ تعيشَ وَ لمْ يقصِد أنْ يشتتكَ هكذَا، ثمَّ فِي بدايةِ كلِّ تغييرٍ ستصاحبكَ تلكَ الهواجسُ وَ الأفكارُ فلاَ تقلَق، إنَّك طبيعيٌّ تمامًا.
لكِن لاَ يمكنكَ إهدارُ مزيدٍ منَ الوقتِ علَى الحنينِ إلَى الماضِي، لاَ بأسَ بالتوقفِ أحيانًا للتفكيرِ لكنْ إخترِ الوقتَ المناسبَ لذلكَ، الآنَ تحتاجُ للإنسجامِ معَ مصَّاصِ الدماءِ الصغيرِ داخلكَ.."

ربَّتَ جونغكُوك علَى كتفِي ثمَّ إنصرفَ، وَ كلامهُ لمْ يجعلنِي أغرقُ في التفكيرِ فقَط بلْ دوامةٍ منَ الأفكارِ.
_

فِي بدايةِ الأسبوعِ الثانِي، تمكنتُ أخيرًا منَ التخلُّصِ منَ الحرارةِ وَ الشهوةِ المفرطةِ لكِم مشكلةٌ أخرَى ظهرتِ.
هولِي! لمْ يعُد يُحبُّنِي!

أتعلمُونَ كمْ هوَ قاسٍ أنْ تتلَّقَى الرفضَ من حيوانكَ الأليفِ! إنَّهُ ثالثُ أكثرِ الرفوض شدَّةً!
لمْ يعُد يأكلُ مَا أعطيهِ وَ لاَ يتركنِي أنزههُ وَ لَا مداعبتهُ.
ليسَ منَ المسموحِ لِي تحميمهُ أو تجفيفهُ أو اللعبُ معهُ حتَّى، فهوَ سيبدأُ بالزمجرةِ وَ الغرغرةِ كأنَّنِي غريبٌ عنهُ.

" لاَ تقلَق يَا أبِي، متأكدٌّ أنَّها فترةُ مراهقةٍ!" قهقهَ جيمين بينمَا تنامُ هولِي بينَ قدميهِ.
مَا المختلفُ بِي يَا خلق حتَّى لاَ يتحملَّ وجودِي أساسًا.
" فترةُ المراهقةِ...رجاءًا، لاَ تقتربُوا منِّي حينَ تكونُون فِي تلكَ الفترةِ لأننِي لسببٍ مَا أصبحُ عدُّو الجميعِ!" تنهدَّتُ وَ ضحكَ جيمين بقوَّةٍ، لاَ بدَّ أنَّهُ نسيَ أنَّهُ لازالَ يتصرَّفُ كهولِي.

" هلْ تريدُ قهوةً؟ سأحضرُ بعضَ العصيرِ لنفسِي." قالَ صغيرِي مستقيمًا لأومئَ لهُ، شاكرًا لهُ.
أعشقُ القهوة لوْ تعلمُونَ.
ركزتُ ناظريَّ علَى هولِي النائمِ بجانبِ الأريكةِ، وقفتُ وَ إقتربتُ منهُ ببطءٍ.
سألمسهُ دونَ أنْ يشعرَ. لمْ ينجح الأمرُ فهاهُو يقفزُ عنِّي مبتعدًا.

سأبكِي حقًّا!
" مسكينٌ يَا يون!" رفعتُ رأسِي وَ رأيتُ ميهُو يقفُ أمامِي بإبتسامةٍ ساخرةٍ وَ كمْ شعرْتُ براحةٍ حينَ رميتُ علبةَ المناديلِ علَى وجههِ القبيح!

__
الأسبوعُ الثالث، وَ يونغِي قدْ بدأَ بالفعلِ تدريباتهُ بإشرافٍ منْ جونغكُوك.
وَ دعونِي أخبركُم أنَّ تدريبَ المستجدِّ قدْ أصبحَ درسًا فِي الكوميديَا.
" أنتَ حقًّا تبدُو كجارِي العجوز!"

قدرةُ يونغِي كانتِ التحوُّلَ لأيِّ هيئةٍ يريدُ لكنْ لنْ يملكَ ظلًّا وَ لاَ إنعكاسًا.
المشكلةُ أنَّهُ لاَ يستطيع التحكمَ بهَا لذَا تظهرُ وجوهٌ عشوائيةٌ منْ حينٍ لآخرَ.

" أبِي.." قاطعَ جيمين نفسهُ حينَ رأَى شخصًا غريبًا يشدُّ شعرَ حارسهِ المنهارِ ضحكًا.
" منْ أنتَ يَا هذَا!" صرَخَ الأصغرُ وَ وقفَ مستعدًّا للهجومِ، رغمَ أنَّهُ يدركُ حالَ والدهِ لكنَّهُ فقَط لازالَ لمْ يعتدِ علَى الأمرِ.
تخيَّل معِي عزيزِي القارئِ، أنْ تخرج للحديقةِ وَ تجدَ رجلاً عجوزًا يضربُ أخاكَ الأكبرَ، ربَّما كنتَ لتشاركهُ الضربِ لكنَّ جيمين هنَا..سيواجهُ الدخيلَ.

" أنَا والدكَ جيمينِي!" حاولَ يونغِي أنْ يلمسَ جيمين لكنَّ الأخيرَ إبتعدَ عنهُ سريعًا وَ حذرَّهُ منَ الإقترابِ منهُ.
" اذكرْ لِي شيئًا، لاَ يعلمهُ سوَى أبِي إذَن!"

" وجدتكَ فِي الثلاجةِ!" صرخَ يون وَ فِي حينِ إرتختِ عضلاتُ جيمين فإنَّ قهقهاتَ ميهو وَ جونغكُوك إزدادتِ علوًّا.
" أنَا حقًا سأموتُ ضحكًا!"

...
رأيكم بالبارت؟
أرجو أنه إستمتعتُوا به وَ لوْ شوي☺💙
إشتقتلكم بالمناسبة قراء موتشيكولاَ!🌟
أشكرُ كلَّ منْ وصلَ لهذَا الجزءِ وَ أشكركم علَى 32k💕

إنتظرُوا السبيشل الثانِي قريبًا~🌸
أراكُم فِي أعمالِي الأخرَى💜

أحبكم❤
دمتم في أمان الله🍃

Seguir leyendo

También te gustarán

349K 15.4K 29
« الملك جيون، ملك المماليك انه جيون جونغكوك العظيم ملك لمملكة "روناموف" البالغ من العمر 28 سنة، وسيم حد اللعنة، انه جيون لطالما ارعب اعدائه ذا قلب ق...
40.3K 940 2
- كل شيء برفقتك لا أريده أن ينتهي 𝒆𝒗𝒆𝒓𝒚𝒕𝒉𝒊𝒏𝒈 𝒘𝒊𝒕𝒉 𝒚𝒐𝒖 𝒊 𝒅𝒐𝒏'𝒕 𝒘𝒂𝒏𝒕 𝒊𝒕 𝒕𝒐 𝒆𝒏𝒅 - عندما لا تعرف إلى أين تذهب ، إتجه نحو...
255K 6.2K 33
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
747K 5.4K 26
رواية عشق على حد السيف بقلم // زينب مصطفى