مُعلِم الأحيَاء| تَايكُوك .

xsurrealistic által

1.9M 103K 66.6K

الحُب كالبدَائيَات ، لا تنمُو إلا في الظُروف القَاسيَة . [ حَيثُ أنَ مُعلِمُ الأحياَء المَرح يلتقِي بطالبٍ كئ... Több

مُستهل الحكايَة .
الأول .
الثانِي .
الثالِث
الرابِع .
الخامِس .
السادِس .
السابِع .
الثامِن .
التاسِع .
العاشِر .
الحادِي عشَر .
الثانِي عشَر .
الثالث عشَر .
الرابِع عشَر .
الخامِس عشَر .
السادِس عشَر .
السابِع عشر .
الثامِن عشر .
التاسِع عشَر .
العشرون .
الواحِد و العشرون .
الثانِي و العشرون .
الثالِث و العشرون .
الرابع و العشرُون .
الخامِس و العشرُون .
السادِس و العشرون .
السابِع و العشرون .
الثامِن و العشرون .
التاسع و العشرُون .
الثلاثُون .
الواحِد و الثلاثُون .
الثانِي و الثلاثُون .
الثالث و الثلاثُون .
الرَابع و الثلاثُون .
الخامِس و الثلاثون .
السادِس و الثلاثُون .
الثامِن و الثلاثون .
التاسِع و الثلاثون .
الأربعُون .
الواحِد بعدَ الأربعون .
الثانِي بعد الأربعين .
الثالث بعد الأربعُون.
خاتمةُ الحكاية .
لتجربةٍ أفضل : شرح الخاتِمة .

السَابِع و الثلاثُون .

21K 1.5K 881
xsurrealistic által

[ حينمَا يحترقُ مخبئنَا ، أينَ نلتجِئ ؟ ]

إهتزَت يدَاهُ و هو إستمرَ بالتحدِيق بهمَا ، جسدهُ
إستمر بالرجفَانِ و عيناهُ شاخصتَان .

مدَ يديهِ المرتجفتَانِ لمَا أمامهُ ، فدفعَ ما إستقر أمامهُ مُرمِيًا إياهُ أرضًا ، فتبعثَرت أمامهُ الاورَاق و إكتَستْ الأرض .

بدَأ الصراخِ العالي ، أخذ يصرخُ و يصرِخ حتى هَوى جسدهُ أرضًا ، وضعَ يديه على اذنيِه و أكمَل الصراخ .

الحقيقةُ كانت أكبر من أن يستوعبهَا ، الحقيقة و بشكلٍ ما كانت مكروهةٌ من قِبَله .

تقدَم شين نحوهُ ليُنجِدَهُ ممّا هو بهِ ، فدفعَ يدهُ بعيدًا ، و حاوَل الإستقامةَ بنفسِه .

سقطَ مِرارًا لكنهُ نجحَ في نهاية الأمر .

ترنحَ جسدهُ حتى وصلَ نحوَ بابِ غرفتهِ في المختبَر
فدخلهَا و أغلقَ البابَ خلفهُ .

تنهدَ شيِن بقوة ، ثم أخرج هاتفهُ من جيبهِ ليتصلَ على أحدهم .

لم يستغرِق الطرفِ الآخرِ وقتًا حتى رَد ، فأخبرهُ شين
" لقد فعلتُ ما آمرتنِي به ، و أنت تعلمُ جيدًا ان الخطةَ لابُدَ و ان تمشي عدلاً يونغِي ، لا تُزَعزِع ثقتِي بك "

وضعَ يونغي يدهُ على خدهِ بعدمَا إستندَ بمرفقهِ على طاولة المقهَى الذي كان بهِ ، و حدقَ بظهرِ جيمين الذي كان يتحدَث مع النادِلة بشأنِ طلبهِ ثم تنهد
" ثِق بي ، أمتلكُ خطةٌ واضحَه ، و هدفٌ واضِح
أخبرنِي أنت ، هَل أخبرتَ الساقِي بأن يفعَل ما قُلته؟ "

" فعلت ، لكِن من أين حصلت على هذا المالِ الجَم يونغي ؟ "

" إنهُ أمرٌ لا يهمُك ، إفعَل ما أمليهِ عليك فقط "
أتمَ حديثهُ ثم قطعَ الإتصال ، كان على وشكِ ان يضع الهاتف على الطاولة لكِن إشعارُ رسالةٍ قطعَت سبيلهُ
فرفعَ هاتفهُ ليرَى ما تحويِه الرسالة .

[ الحُلِيّ ناسبنِي ، لذا الصفقة تمت ]
حركَ يونغي أصابعهُ ليردَ على الرسالة بالموافقة ، ثمّ أغلق الهاتف و سند رأسهُ على الطاولة و نظرَ تجاه جيمين مجددًا .

تنهدَ مِرارًا ، لكِن الثقل الذي يجتاحُ صدرهُ لم يكن لزائلٌ مهما تنهد ، كان يفكر كيف إن جيمين دفعهُ لعدةِ جرائمٍ كبيرة ، لكنهُ هزَ رأسهُ و طرد أفكارهُ و أخذ يقنعُ نفسه بأن القرار قرارهُ .

يونغِي باعَ حُلِي أمه الذي حصلَ عليها من خزانة والده ، و سرقَ بعضٌ من مجوهرات أختهِ لكي يحصل على قدرٍ من النقود التي تُمكنهُ من انقاذ جيمين .

لم تكُن تلك الأمور من شيمِه لكِن ، هو مضطرٌ لفعل
الأمر ما دام ذلك سيصلِحُ من حَال جيمين .

وضعَ رأسهُ على طاولة المقهَى بعدما أزاح كتبهِ الدراسية جانبًا ، و أخذ يحدِقُ بأصابعِه كان فقط يتهربُ من ضجيجِ دواخلهِ بالنظرِ إليها .

لم يلبث طويلاً إلا أن جيمين جلبَ الطلبَات و وضعهَا على الطاولة مما جعل من يونغي يرفع رأسهُ عنها .

قدّمَ جيمين الكوب الذي طلبهُ يونغي ثم أخذ ما هو لهُ و دفعَ الصينية بعيدًا .

إرتشفَ يونغي ممَّا يقبعُ بين يده ، ثُمّ أخذ يعبثُ بِكوبهِ
كان يودُ إخبار جيمين بأمرٍ ما ، لكنَه لم يمتلك أيٌّ من الشجاعَة .

بعد تفكيرٍ طويل وكزَ كتف جيمين الذي كان يشربُ ما بيدهِ و يتصفحُ الكتاب .

نظر لهُ جيمين و فمهُ منشغلٌ بماصةِ ما يشربهُ
" جيمين ... جيمين لقد درسنا طويلاً ما رأيكَ بالذهابِ إلى مقهَى الإلكترونيات الآن ؟ "

كمشَ جيمين حاجبيهِ بغير فهم
" بقيَ يوميانِ على الإختبار و أنت تقول هذا ؟ "

" دعنا نستمتعُ قليلاً ثم نعودُ للدراسةِ مجددًا "

و بعدَ جدالٍ طويل رضخَ جيمين لمطلَبِ يونغي
بشرط ألا يتعدى اللهوَ ساعة .

قضيَا وقتًا مُمتعًا باللعب ، او لربما كان جيمين وحدهُ
يلهُو ، بينما يونغي فقد كان يصفِي عقلهُ و يخططُ للإعتراف لجيميِن بمَا فعلهُ .

و بدلاً من ساعة ، قضيَا ساعتانِ في المقهَى ، ثم خرجَا ليمشيَا إلى منزلهمَا .

يونغي إقترحَ أن يبيتَ جيمين عندهُ ، و جيمين لَم يُمانع كونِ يونغِي جيدٌ في الدراسة ، و هو بحاجةٍ إلى أن يدرسَ جيدًا .

وصلاَ البيت ففتحَ يونغي البابَ و أدخَل جيمين معَه
مررَ جيمين نظرهُ على كل ما بالبيتِ ببسمَة ، فلطالمَا بات يونغي عندهُ لكن هذه المره الأولى التي يبيتُ بها هو عند يونغي .

لكن جيمين افحجَت عيناهُ و أخذ يصرخُ كالأنثى
و هو ينظرُ للفتى الذي يجلسُ أمامهُ على المائدة .

" جونغكوك !! "
قالها بِشدَ كل أحرفه .

بينما المُعنِي فتح عينيهِ على آخرهما و هو ينظرُ لجيمين الذي يصرخُ بإسمِه ، لم يلبِث حتى رسمَ إبتسامةً بلهَاء على شفتيه .

" أهلاً جيمين ، ما الذي أتى بِكَ هنا ؟ "
حكَ شعرهُ وهو يتكلم ، مُخفيًا توترهُ الجَم .

" أنت من عليك أن تخبرني ما الذي تفعلهُ هنا ؟ "

إلتفَ جونغ كوك يُمنًا و شمالاً ليتمسَك بحجةٍ تافِهه يهربُ بها من شكوك جيمين .

لم يلمَح إلا تايهيونغ الذي يتأمل المشهد و هو يحشو فمهُ بالطعام ، و بُشرى التي تضعُ السماعات بأذنهَا و تأكل بصمت .

شدّ ياقةُ بشرى و وضعَ يدهُ على كتفهَا بينما هي فقد إنصدمَت مما حصل .

" أنا و بُشرى نتواعد ، بارِك لنا "

كلامهُ جعل الكل ينصدِم و منهم نفسهُ أيضًا .
" ما الهراء .. "
قطعهَا جونغكوك و هو يهمسُ بأذنهَا مُرصًا على أسنانهِ
" إصمتِ قليلاً ، أعدكِ بمجلة مطربُكِ المفضل "

حينما أدركَت أن الأمر لصالحهَا إبتسمَت و وضعَت يدها على خدِ جونغكوك و اردَفت " إنهُ اليوم الثامِن و الثمانون لمواعدتنَا ، بارك لنا جيمين "

" إن إنتهيتُم من مسرحية إلتقاء حبيبين سابقين هل نذهب ؟ "

قالها يونغي و هو يجرُ يدَ جيمين مُرمقًا الآخرين بنظراتٍ مُقززة .

دخلاَ كلاً من جيمين و يونغي غرفة يونغي الذي إنتقل لها مؤخرًا ، فقد كان يبيتُ قبلاً مع أخته .

وضع جيمين حقيبتهُ على كرسيٍ كان بجانبهِ و اخذ يتفحصُ الغرفة ، و علقَت عينيهِ بمكتبةِ يونغي التي كانت تحتوي الكثير من الكتب .

ركضَ إليها لينتشلَ منها ما يعجبهُ ثمَّ جلسَ على السرير لكي ينغمسَ بالقرآءة .

لكن يونغي رمى عليهِ ملابسًا منزليِه و أخبرهُ بأن يستحمَ أولاً .

حالمَا دخل جيمين الحمام ليستحِم دخل جونغ كوك لغرفةِ يونغي ، و تفحصَها ليتأكد من خلوهَا من جيمين .

لم يلبِث طويلاً ، فقد وضعَ صينية الطعامِ على طاولة يونغِي الدراسية ثُمّ غطاهَا بصينيةٌ أخرى .

" الأستاذ أخبرني ان أعطيها لكم ، إستمتعوا بطعامكُم "

و مشى نحو الباب ليغادِر الغرفة ، لكنهُ إلتفَ نحو
يونغي بإبتسامةٍ سعيده .
" يونغِي .. شكرًا لك للإعتناء بجيمين "

قالها ولم ينتظر رد الآخر ، و همَّ بإغلاق الباب إلا أن يونغي ندهَ بإسمهِ ليدخل إلى الغرفة ثانيةً .

" و شكرًا لك ، للإعتناءِ بأبِي "  

إبتسمَ جونغكوك في وجه يونغي مؤيدًا برأسهِ دلالة على لا بأس ، ثمَ خرجَ من الغرفة .

لم تكن إلا بضعُ دقائق حتى خرجَ جيمين من الحمَام .

كان على كتفهِ منشفةٌ يسمحُ بهِ شعرهُ المبلل ، و يونغي تخطاهُ و دخل الحمام .

يونغي كان يهربُ من مواجهةِ جيمين .

وضع جيمين المنشفة جانبًا ، ثمَ أخذ الكتاب الذي وضعهُ جانبًا قبل دخولهِ للحمامِ و أخذ يقرأه .

خرجَ يونغي من الحمامِ بعد ساعةٍ كاملة ، و وجدَ جيمين يقرأُ الكتاب .

" ألم تأكل ما وضعتهُ هناك ؟ "
و أشار إلى موضع الطعام الذي أتى بهِ جونغكوك .

" كنتُ أنتظرُك ، هيَا بنا "

تناولاَ الطعام في صمتٍ مريب ، فلم يكن لديهم شئٌ يودون التحدث عنهُ .

حالما إنتهيَا وضع يونغي الأطباق بعيدًا و فرشّ لجيمؤم فراشًا أرضيًا لينامَ عليها ، و حينما أنهى من تفريشهِ جلسَ عليه و ندهَ جيمين لكي يجلس معه .

" جيمين .. "

قاطعهُ جيمين " أعلم أنك تحاول قول شئٍ لمدةٍ طويلة ، لا تكبحهَا لن آكلك "
جيمين نبسَ بالأمرِ للتخفيف عن يونغي المُتردِد .

" أنا .. لقد إتخذتُ قرارًا بشأنِك ، هل تدعمنِي ؟ "

إبتسمَ جيمين ثم جلسَ ضامًا ركبهِ نحوَ صدرِه
" الحقيقة يا يونغي أنهُ لا سبيل للهَرب ، لذا أنا إستسلمت منذ زمن ، لكننِي أدعمكَ أيها البطل الخارق ، هيا أخبرني بخطتِك "

" إنهُ سر ... "
صمت يونغِي بعدها ، ثم أخذَ يتنهدُ مرارًا و تكرارًا .

" جيمين ، لما انت يائسٌ جدًا بشأنِ النجاة ؟ "

نظر جيمين للسقفِ مُطولاً قبل أن يردف
" لأنهُ ما مِن سبيل للنجَاة "

" و ما الذي يجعلك تقول هذا ؟ "

" أتريدنِي ان اكون صريحًا ؟ "
هزَ يونغي رأسهُ بالموافقةِ و إلتفَ بجسدهِ نحو يونغي

" يونغي جسدي ليسَ مُلكِي ، جسدِي لا أتحكَمُ بِه
إنهُ ملكٌ لغيري بالكامِل ، لاصادِقكَ القول ، لديّ حلقةٌ في جسدِي مكبولةٌ بأحدِ أعضائي ، و هذَا يساعدهم على تتبع حركاتِي ، هذا ليسَ مهمًا ، المهم انهُ لا سبيل للتخلصِ من هذه الحلقة إلا بإستئصالِ العضو ذاتهِ
و انا لستُ بغنى عن ذلك العضو "

دمعَت عينا يونغي و هو يسمعُ حديث جيمين ، و حالما رأى جيمين الدمعَ بعينهِ إحتضنهُ ليُهدِئه .

" أهُو بقدمِك ؟ ، بيدِك ؟ على أذنِك ؟ "

" كلاَ ، في مكانٍ لا يمكنني التفَوه بهِ "
فصل يونقي العناق و نظرَ إلى عينَي جيمين .

" ألا يمكنكَ الإستغناءُ عنه مقابل حُريتك؟ "

" هل تخبرنِي أن أستغنِي عمّا يجعلنِي ذكرًا يونغي ؟ "

....

أسندَ رأسهُ على طاولة دراستِه ، و أخذ يعبثُ بعلبةِ الحليب الذي يقبعُ على طاولتهِ ، تلك العبوة التي أعطاهَا لهُ تايهيونغ سرًا ليلة الأمس كي لا تغارُ منه بشرى .

هو بالفعلِ أدرَك ان أستاذهُ يفضلهُ على أبنائهِ ، و كثيرًا
و هو يدرِكُ حقيقة ان تايهيونغ يحبهُ لكِن .. هل يحبه بالطريقة التي يتمناهَا هو ؟ أم انهُ حبٌ آخر .

تذكَر ليلة أمس ، حينما سأل تايهيونغ عن ما يفعلهُ المرءُ إن اصبحَ حبيسًا لمشاعرُه .

حينما أخبرهُ تايهيونغ ان السبيل الوحيد للتحرُرِ من المشاعِر هُو خوضهُ و الإعتراف بهِ حتى و إن رُفض .

لم يدرِك ما حولهُ حتى حُطَت يدَ تايهيونغ على كتفهِ فإستقامَ بجلستهِ .

" أقلقٌ بشأنِ الإختبارات ؟ "
قالها تايهيونغ و هو يصبُ شاي الزهور في كوبٍ
لأجل جونغكوك .

" كلاَ ، فقط .. أفكرُ بالمستقبل "

" هيّن عليك جونغكوك ، فأنت إنسَان و إفصح عمّا يزعجك ، و لا تدع شيئًا يُذهِب عنكَ راحتكَ النفسية "

إبتسم جونغكوك و هزَ رأسهُ موافقًا ، ثمَ أخذ الكوب الذي وضِعَ أمامهُ و إرتشفَ منه .
" شكرًا لك ، على الشَاي "

" لا عليك ، إذًا انا راحِل ، أتريدُ شيئًا ؟ "

ترددَ جونغكوك ، لكنهُ تحدثَ
" أشعرُ بثقلٍ على صدري ، أتنزعهُ عني ؟ "

" ايهَا الشقِي ، أهذهِ طريقتكَ لطلبِ عناق ؟ "
تقدمَ تايهيونغ حيثُ جونغكوك و عانقهُ ، كان رأس جونغ كوك على صدرهِ لفرقِ القامةِ بينهما .

لم يلبثَا طويلاً ، حتى فصلاَ العناق و رحل تايهيونغ .

وقتها قررَ جونغكوك وضعَ حدٍ لكُلِ مشاعرهِ ، هو سيعترفُ بمشاعرهِ المُدنسَه لتايهيونغ و ذلك بعدَ
خمسة أيامٍ من الآن ، سيصادفُ ذلك فترةَ
الإمتحانات لكنهُ لا يهتَم ، المهم أن يكون صافِي البال .

....

بَارت طويل ما شاء الله عليّ .

عرفتوُا وين حلقة جيمين؟
المهم ان جزء الخيال العلمي و اللي يخِص اليونميِن
كان يجَنِن بعقلِي ، بس ما أدري إيش صار الحين ؛) .

ما بقىَ شئ إلا و نختِم الرواية ، مو مستعد انا طيب .

Olvasás folytatása

You'll Also Like

6.6M 233K 25
بنت من محافضه البصرة تجبر لتتزوج من ابن عمها المتزوج....(مكتمله)
50.6K 1K 28
جل خالق الجمال الي كسب كل الوصايف.
1K 94 9
-ابتعدي عني ... -لن افعل ... سابقى هنا -سوف ... اصيبكِ بالاذى ... انا ... اسف ... -انا هنا ... -لننفصل ... هذا افضل لكلينا
830 137 9
ㅤㅤㅤ𓇻ㅤㅤֹㅤㅤ𑂂ㅤㅤ𝓝ᴛɪғʟɪx ㅤ🎩 .