عشقت الليث ( بقلمى : فاطمه خا...

Von FatmaKhaled277

33.4K 938 58

هل يجتمع الليث مع الحور أم أن للقلوب رأى اخر .. ليث العامرى و حور محمد . ليث : بحبك يا حور .. تتجوزينى ؟؟ صدم... Mehr

حياة ومجتمع
2- لقاء
3- بداية جديدة
4 - عمل جديد
5- كشف المجهول
6- حقيقه
7 - صدمات
اعلان
8 - خطوبة
9- مؤامرة
10- قتل
مناسبة سعيدة
11.اختطاف
12- محاولة اغتصاب
14- انقاذ
15- اختفاء
16- عودة..
17- إصابة
18- استيقاظ
19- كتب كتاب١
20- كتب كتاب ٢
21-استعداد
22-حفل زفاف
اعلان
23-النهاية .. سعادة
شكر خاص
اعلان ..

13- عودة الماضى

1K 36 2
Von FatmaKhaled277

عند حور فى المخزن ظلت حور تبكى و تناحى ربها أن ينقذها من تلك الورطه ..

بدر : عز أنا هروح اشوف السنيورة خلى بالك
عز : متقلقش يا باشا كله تحت السيطرة .

يركب بدر العربية لينطلق حيث تتواجد حور و ايضا يعمل بدر فى صفقات مشبوهه من تجارة اسلحه
و مخدرات و يخفيها أيضا فى ذلك المخزن مع حور
...................................................................

عند الشرطه ..
ليث : اهو بدأ يتحرك المفروض نتحرك بسرعه
و نروح وراه واظن أنا كدة سهلت الدنيا ليكم ..
الظابط: اصبر بس نشوف هيروح فين .
ليث ؛ دى خطيبتى خاطفها و تهديد صريح ..
الظابط : اهدى بس يا ليث باشا دلوقت نتحرك وراه

....................................................................

عند حور .. تسمع حور اصوات بالخارج و الرجال يتحدثون .. لتسمع لصوت شخص تعرفه و لكنه غير واعيه من بسبب ضعفها و تعرضها للضرب ..
يدخل أحد الى غرفه حور ..

حور بضعف : مين ؟!
اسماعيل بشماته : منورة يا بت اخوى
حور بصدمه : عمى!!
اسماعيل : اى رأيك فى المفجاءة الحلوة دى
حور : ازاى اى اللى حصل ؟!
اسماعيل بشر : كل دة بسبب ابووكى و بسبب امك
حور ببكاء : و أنا أهلى عملوا معاك اى .
اسماعيل بشر : ابوكى كان عارف انى بحب امك واتجوزها رغم انى قولتله لا
حور : ازاى انت بتقول اى ..

فلاش باك ..
اسماعيل : يا محمد أنا بحبها سيبها علشانى
محمد : بس انا و هيه بنحب بعض هيه مش رايداك
اسماعيل: متقلقش هتحبنى وانا مش هسيبها
محمد :لا مقدرش معلش يا خويا و نقدر نسالها
و هيه تختار
محمد : فاطمه يا فاطمه
فاطمه بخجل : أيوة يا سى محمد ..
محمد : اسماعيل اخوى رايدك انتى عاوزانى يا بت الحلال و لا ليكى رغبه فى اخوة
فاطمه بصدمه : لا أسماعيل يالنسالى زى اخوى مش اكتر
محمد : يعنى انتى موافجه اتجوزك أنا
فاطمه بخجل ؛ اللى تشوفه يا سى محمد
محمد بضحك و مشاكسه : بحبك
تجرى فاطمه من امامه بسبب خجلها و تذهب الى غرفتها .. و كان ذلك الحوار يحدث أمام اسماعيل ..

اسماعيل : يا بوى بس انا بحب فاطمه جوزهالى أن
الاب : مينفعش يا ولدى البت مش رايداك رايدة اخوك محمد
اسماعيل : بس انا بحبها يا بوى.
الاب : وانا مش هغصبها على حاجه فاطمه زى بنى بالضبط بعد ما ابوها و امها ماتوا
اسماعيل : اكدة يابو
الاب : بكرة ربنا يعوضك باحسن منها ..

واستمرت الاحتفالات و تزوج محمد و فاطمه من بعضهم و لكن اسماعيل كان قلبه يؤلمه فلقد احبها
و لكنها لم تحبه و إنما أحبت أخاه الاكبر محمد وبعد فترة أنجبت ابنتهم حور و التى كانت تشبه أمها كثيرا و لكن سرعان ما ماتت امها أثناء ولادتها لتترك لمحمد جزء منها يشببها أسماها حور

و بعد فترة كبرت حور و صارت فتاه جميله و عند سن العاشرة توفى جدها و كانت الصدمه حين وجد اسماعيل أن والده كان قد كتب الميراث الأكبر لاخيه محمد و ابنته حور و استمرت المشاجرات بين محمد و أخيه اسماعيل لذلك ترك محمد الميراث و لم يأخذ منه شئ وانما ذهب الى القاهرة و اخذ معه حور و لم يعد مرة أخرى إلى الصعيد الا للاطمئنان على والدته ..التى كانت قد ماتت بعد سنتين لتلحق بزوجها فى قبرة و تستمر المشاجرات بين محمد
و اسماعيل ..
فمنذ رفضت فاطمه الزواج منه و فضلت أخاه عليه و هو يكن الحقد إلى أخيه وسرعان ما تحول إلى كره بعد وفاه والدهم ..
.. عودة من الفلاش باك ..

اسماعيل: امك فضلت ابوكى عليا و انا إللى حبيتها
حور ببكاء : طب و انا ذنبى اى محدش بيحب حد بالعافيه
اسماعيل : و انا استحاله كنت أسيب ابوكى بس مات خلاص و ريحنا منه .. و انت. بقه هجوزك ابنى
و بكدةة يكون الميراث كله تحت ايدى
حور ببكاء : لى ده كله دا انا من لحمك و دمك
اسماعيل : تعرفى انك شبه امك اوى بس معلش حبى لامك بقى كره
حور ببكاء : اه يا بابا ربنا يرحمك انت و ماما
اسماعيل بشر : والدك مماتش طبيعى ليث السبب وراء موت ابوكى .. سلام يا قطه .
حور بصدمه و بكاء : انت .انت بتقول اى
اسماعيل : ابوكى اتقتل مش مات طبيعى

و تركها اسماعيل و خرج من الحجرة و ترك حور تتخبط فى أفكارها .. و جملته تتردد فى ذهنها ابوكى اتقتل .. ليث السبب و ظلت الأفكار تعصف بها حتى فقدت الوعى مرة أخرى ..
....................................................................

ظل ليث و الشرطه يراقبون بدر مهران و عز و لكن لم يذهب الى اى مكان يثير الشبهات و إنما إلى منزلة أو الشركه او بعض الاجتماعات التى تكون فى المطاعم ..

ليث : جرا اى هتفضل حور مخطوفه كدة كتير .
فارس : كلنا بندورة يا ليث و رجالتنا شغاله برضو بعيد عن الشرطه
ليث : و الله لأكون موريه
فارس : ليث عارف أنه مش وقته بس هتعمل اى المفروض نسلم ظرف المناقصه خلال تلات ايام
ليث : مش عارف لسة احنا ظبطنا الاسعار و كل حاجه .. خلى كل حاجه زى ما هيه و متقدمش الظرف خالص الا أما اقولك
فارس : نفسى اعرف بتفكر فى اى .
ليث بغموض : هقولك بعدين بس خليك مستعد فى اى وقت تروح تودى الظرف .
فارس : ماشى .
....................................................................
يتصل احد الرجال بعز ..
الرجل : عز بيه البت فاقدة الوعى و مش راضية تفوق خالص و مكلتش و لا شربت ميه بقالها خمس ايام نعمل إى
عز : هبلغ الباشا و نيجى نشوف فى اى ؟!
........
عز : بدر باشا البت تعبت و مش راضية تفوق
بدر : طب جهز العربيات نروح نشوفها النهاردة و تطمن ع السنيورة
بدر : الا قولى ليث عمل اى فى المناقصه
عز : مقدمش الظرف و سامع كلام انه مش ناوى يقدم خالص .
بدر بشر : هتكون نهايتك على أيدى يابن العامرى
......
السكرتيرة : بدر باشا المندوبين جم و الاجتماع دلوقت يا باشا
بدر : طيب خلاص أنا جاى اهو .. عز روح انت شوف البت مالها فى اى .
عز : تحت امرك ..
.........؟............؟..........؟...f.kh.....؟...........؟....
عند حور . ذهب عز إلى هناك و قام بأخذ الطبيب معه .. فوجد أنها ضعيفه لعدم تناولها اى طعام أو شراب و قام بإيصال المحاليل فى وريدها حتى يغذيها و تستعيد صحتها من جديد و قاموا ياعطاءها الماء عند استيقاظها ..
......................................................................
فى يوم المناقصه ..
ينتظر كلا من بدر مهران و الشركات الأخرى اعلان عن نتيجه فوز المناقصه و لمن سيكون العقد ..
ليصدم الجميع عند سماعهم أن المناقصة قد فازت بها شركه ليث العامرى ..
ليصدم بدر بما حدث كيف ذلك .!!
ليظهر ليث من خلفه و ابتسامه النصر تعلو وجهه اقولك أنا حصل اى ..

فلاش باك ..
فى اخر يوم لتقديم الظرف .. فى اخر ربع ساعه ..
ليث : فارس قدم الظرف دلوقت
فارس : انت بتقول اى المناقصه خلاص و حور
ليث : اعمل اللى بقولك عليه و جهز الرجاله
فارس : تمام
انتهاء فلاش باك ..

بدر بغضب : شكلك مش خايف على السنيورة بتاعتك .
ليث : حور هرجعها و انت مش هقدر تعمل حاجه

ذهب بدر بغغضب إلى مكان تواجد حور ليقوم بقتلها ليفرغ غضبه بها و الانتقام من ليث ..

....................................................................
يا ترى اى اللى هيحصل بقه ؟
و حور و ليث مصيرهم اى ؟!
و اى اللى ممكن يحصل و هل خلاص كدة انتهت ؟!
Fatma khaled

Weiterlesen

Das wird dir gefallen

30.9K 1.7K 32
[ مترجمه ] هونقجونق طفل هادئ يساء له من قبل والديه ليس لديه أي أصدقاء في إحدى الليالي في عيد ميلاده السادس ، ظهر شيطان في غرفة نومه ،على افتراض أن ا...
462K 37.9K 15
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ ح...
1M 15.9K 9
افوت بشارع اطلع مِن شارع وماعرف وين اروح المنو اروح ويضمني عنده صار بعيوني بيت خالته وساسًا ما عندي غيرها حتى الجئ اله اابجي واصرخ شفت بيتهم مِن بع...
117K 2.3K 7
قصه من الصعيد بين الدكتوره التي تتكبر علي بن عمها كبير العيله وهو يعمل علي تأديبها تابعونا لتتعرفوا معنا ماذا سيفعلان