لعنة جعلتني أحبك( قيد التعديل)

By soskam455

811K 47.8K 2.1K

فتاتين مع زمنين مختلفين ، إحداهما في الماضي والأخرى في مستقبلنا الحالي، ورغم اختلاف الزمن الا انه لا يوجد اخت... More

البارت التانى
البارت الثالث
البارت الرابع
البارت الخامس
البارت السادس
البارت السابع
البارت الثامن
البارت التاسع
البارت العاشر
البارت الحادى عشر
البارت الثانى عشر
البارت الثالث عشر
البارت الرابع عشر
البارت الخامس عشر
البارت السادس عشر
البارت السابع عشر
البارت الثامن عشر
البارت التاسع عشر
البارت العشرون
تنويه
شويه كوميك لزوم الفرفشه
البارت الواحد والعشرون
البارت الاثنان والعشرون
البارت الثالث والعشرون(قبل الاخير)
الخااتمه
مشهد للفرفشه
باقى المشهد♥
انتبااااه
مشهد 2
قرار مهم
مفجأه
جضيت مني
وقفو الرواية
لإنهاء الجدل نحو التعديل
مفاجأة للحلقة الخاصة

البارت الاول

82.9K 2.8K 272
By soskam455

لو انت داخل علشان تقرا الرواية فخدي قلبي مبدئيا، تاني حاجة الرواية اتعدل منها ستاشر بارت، هتقدرو تكملو الرواية وتتقبلو سردي القديم الي اتحسن في الجزء التاني واتطور بفضل الله في الجزء التالت يبقى اسعدتوني جدا وenjoy🤍✨
____________________________________

نبدأ الآن قصتنا في المستقبل والواقع الذي نعيشه نحن اعزائي

في إحدى المنازل الصغيره البسيطه نرى شقه منظمه باثاث بسيط وفي إحدى الغرف نجد من تتسطح على ظهرها وتفرد اذرعها وقدميها بطريقه مثيره للضحك وتفتح فمها بتعب

تململت روان بانزعاج من صوت المنبه بجانبها لتستيقظ وهي تمسك بالمنبه وتصرخ به وكأنه أحد يستطيع الكلام معها "جرا ايه يا ابن الزنانه لسه فيه تلت دقايق وربنا لانامهم الله؟؟"

غفلت روان مره اخرى براحه لترى المنبه يزداد مره اخرى لتنفخ بضيق وهي تمسكه ترميه في أنحاء الغرفه لتقوم بكسره وهي تصرخ " في ايه زن زن زن يا عم لو مستعجل اوي على الجامعه روح انت يوه ده ايه العيشه دي ياربي حتى المنبه مش سايبني في حالي your eat is my mother head يجدع"

وقفت روان وهي تفرد جسدها بتعب ثم سحبت المنشفه الخاصه بها وهي تذهب نحو المرحاض وتقول "يا عضمك يا رضا يارب عينا يارب عينا على الايام السوده الي احنا عايشين فيها دي"

وبعد دقائق عديده  انتهت روان اخيرا من اغتسالها لتذهب وترتدي ملابسها وتسحب الكتب الخاصه بها وهي تخرج من المنزل متوجهه إلى جامعتها

ولكن أثناء سيرها دغدغ أنفها رائحه شهيه لتنظر نحو عربه الفول وتقول بتذمر وهي تنظر في ساعتها "ياااه عليك يا عم ابو محمد اوقاتك غلط كده على طول ، مفهاش حاجه يعني لو كلنا ساندوتشين نمسح زورنا بيهم كده بسرعه خصوصا أن عم ابو محمد لسه فاتح هيجيبلي الفول من على وش القدره بيبقى ايه كريمه"

ذهبت روان سريعاً نحو ابو محمد وهي تقول بمرح كالمعتاد "يا صباح الاناناس على الي تاعب كل الناس بسندوتشاته" ضحك ابو محمد بشده على مرحها فهو يعشق تلك الفتاه ليقول بابتسامه بشوشه "يا صباح العسل يا ست روان تؤمري بايه؟؟"

نظرت روان لساعتها وأدركت تأخيرها عن المحاضره لتقول بعدم مبالاه "اتنين فول واتنين بطاطس وزود شطه يا ابو محمد بسرعه علشان هتفصل من الكليه انهارده"

ضحك محمد وبدأ في إعداد الطعام لها بينما كانت تقفز روان لتصل إليه وترى ماذا يضع لتقول بتذمر "حط شطه كتير يا ابو محمد ايوه زود شطه الشطه رخيصه حتى ايوه حط كمان"

"ايه يا بنتي ما تهدي حرام عليكي كليتك حتى" صرخ بها ابو محمد بانزعاج انسحب روان من الطعام وهي تعطيه المال وتركض سريعاً وهي تقول "مش وقته يا ابو محمد هتطرد من الكليه"

_____________________________________

وفي الماضي سنه ١٦٢٠ تحديداً

كانت هي تجلس بكل جبروت تمتلكه وهي تقول بصوت ارعب من حولها من رجال "لا اريد أي تهاون في هذا الأمر ، تلك الحرب انا مازلت اتنفس من أجلها لا اريد أي استهتار اسمعتم"

"ولكن مولاتي قد ترك الوالي محمد العزيزي يده من تلك الحرب ، أكثر من كان يمكنه مساعدتنا والقداء على هذا الشخص هو مولاي العزيزي" قالها إحدى الوزراء وهو ينظر لها بتوتر ليرتعب عندما صرخت نايا "وانا نايا العزيزي يا أمير ولا احتاج اللجوء لمُحمد هو ابن عمي وأخي والوالي الأكبر للبلاد ولكنني لست في حاجه إليه انا استطيع تولي نفسي وتولي مصر بأكملها مثلما كان يفعل ابي وأكثر"

تنهد امير وهو يقول "نعلم ذلك ولكن مولاتي اقصد أن مولاي العزيزي كان هو أكثر أحد يرعب من يفكر في محاربته فقط لذلك كان سيساعدنا ولكن انتي تريدين هذا فتلك رغبتك، ولكن السؤال هنا اين ذراعك الأيمن هاا، اين عمر بيك؟؟"

تنهدت نايا بحيره وهي تقول "عمر في رحله مهمه ولن يستطيع الوجود بيننا تلك الأيام ولكن بالتأكيد سيشاركني تلك الحرب بكل تفاصيلها فأنتم تعلمون انني لا استطيع التحرك بدون عمر ، عمر هو من يتولى جميع امور البلاد أكثر مني حتى ولكن دعوني أخبركم أنه ليس بعمر ولا بالوالي العزيزي ، انا نايا العزيزي ابنه خورشيد العزيزي وانا أستطيع القيام بكل شىء ولا احتاج لمساعده احد، انا هنا العقل المدبر وانا هنا حاكمه البلاد والوالي الاصلي لمصر اسمعتم؟؟؟؟"

صرخت نايا صرخه افزعتهم فهم يرتعبون من فكره الوقوف بجانبها فقط ليومأو جميعاً وهم يعلمون أن بالفعل نايا تستطيع فعل أي شئ وحدها ولم يخطأ والدها عندما اختارها هي أن تتحكم بالبلاد رغم أنه من الممنوع حكم نساء للبلاد ولكن جائت نايا ووالدها وضربت بهذه القوانين عرض الحائط

وقفت نايا بشموخ وهي تقول "انتهت المناقشه يا ساده ورحله الحرب على وشك البدء وستنتهي بفوزي يا اما ستنتهي بموتي دفاعاً عن تلك البلاد"

رحل الجميع لتتنهد نايا بتعب ثم تذهب نحو إحدى الغرف لتطرق الباب وهي تقول بلطف ليس وكأنها تلك الشرسه التي كانت تتحدث منذ قليل "لاما انتي في الداخل"

"نعم يا نايا تفضلي" قالتها لاما بنبره حزينه بعض الشئ لتدخل نايا وتجلس بجانبها وهي تقول بمرح "لما لم تنم شقيقتي الصغرى حتى الآن؟؟"

ضحكت لاما بخفوت وهي تقول "التفكير يا نايا يأخذ كل وقتي" فهمتها نايا لتربت عليها بهدوء وهي تقول بحنان "لا احد يشغل بال صغيرتي ولا يحزنها حسناً طالما انا بجانبك يا لاما لا اريد أن ارى اي حزن في عينك"

نظرت لها لاما بحب فتلك والدتها قبل أن تكون شقيقتها لتضمها بحنان وهي تقول "لا تقلقي يا نايا انا بخير صدقيني طالما انتي بجانبي فأنا بخير"

قبلتها نايا بحنان قبل أن تتركها وتذهب لغرفتها لتنام لاما على فراشها وهي تتذكر حبيبها الذي لا يعلم عنها غير أنها مثل شقيقته الصغرى فقط لتتأفف بغضب وتنام مره اخرى

_________________________________

نامت نايا وهي تتمنى الا تحلم بذلك الحلم الغريب مجدداً ولكن خانها عقلها وتمهل حتى ذهبت نايا في نوم عميق ثم هاجمها ذلك الحلم مره اخرى

كانت نايا تقف حول جنود كثيره وهناك صوره مطبقه عنها بنفس الملابس وكأنها تقف أمام مرآه وترى نفسها لترى أحد يقترب منها وهو يمسك بخنجر كبير ويقترب منها هي ونسختها التي بجانبها ثم كاد أن يلقي الخنجر على نسختها المطابقه ولكن تفاجئت نايا وهي تنظر لأحد تعرفه جيدا وهو يقترب ويصرخ نحو نسختها لتصرخ نايا بعنف "انقذني انا يا غبي تلك خيال"

ولكن لم يستمع لها الشخص وأمسك بنسختها وضمها سريعاً قبل أن يصل لها الخنجر

وفجأه جحطت أعين نايا وابرقت برعب وهي ترى أن الخنجر أصابها هي لتقع وهي تأخذ أنفاسها الاخيره وتنظر إلى نسختها الغريبه وكأنها تنظر لنفسها في المرآه ولكن هي من ماتت ولكن صورتها في المرآه مازالت بخير وهناك من يضمها بحمايه لتبتسم نايا وهي تغمض عينيها بهدوء وتغوص وسط دمائها


استيقظت نايا من نومها بفزع وهي تصرخ برعب عندما وجدت اذان الفجر يصدح في المكان لتقول برعب "لالا هناك شئ بالتأكيد هذه المره السادسه التي احلم بهذا الحلم"

وقفت نايا ثم ارتدت ملابسها سريعاً وأخذت حراسها وهي تقصد مكان معين

__________________________________

روان:
فتاه ذات الثالثه والعشرون من عمرها تدرس بكليه العلوم في السنه الرابعه متفوقه في دراستها ولكن هي من يروق لها الفشل في بعض الاوقات، وحيده مات والداها في إحدى الحوادث عندما كانت صغيره وتولت خالتها تربيتها وعندما التحقت روان بالسنه الاولى لها في الجامعه ماتت خالتها أيضا لتصبح وحيده تماماً، تعشق المرح وتكره التكلم بجديه الي في الأوقات النادره جدا

نايا العزيزي:

النسخه المطبقه من روان هم لا يشبهون بغض فقط عزيزي بل عندنا تراهم تظن أن إحداهما تنظر في المرآة وترى صورتها تنعكس أمامها

نايا في الثالثه والعشرون من عمرها تولت حكم مصر بعد قتل والدها قويه للغايه لا تستطيع المزاح يرتعب مها رجال بشوارب من كثره جبروتها التي هزمت والدها بها

لاما العزيزي:

شقيقه نايا الصغرى تمتلك من العمر تسعه عشر عاماً لطيفه ومرحه قليلا وتمتلك جمال خاص وتعشق نايا شقيقتها التي بقت اها من بعد والداها












______________________________

خلص اول فصل سادتي واعلم انها بالفعل قصيره للغايه ولكن تلك البدايه فقط كما أنها أول روايه لي لذلك ستكون صغيره ولم اتدرب عليها قط

ولكن عندما تتوغل للأحداث وتذهب حيث بقيه اجزائها سواء الثاني أو الثالث فسوف تتعمق الأحداث ويكون الفصل ضعف هذا مئات المرات

أود أن ارى ارائكم في أول فصل من فصول "لعنه جعلتني احبك"

وفي النهايه اقول كلمه واحده فقط

"لم تبدأ المغامره بعد"...

سهيله محمد 🤍🫀

Continue Reading

You'll Also Like

241K 2.6K 5
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ بداية كل شيء في وسط الظلام فتحت عيناه بصعوبة يبدو عليهما التعب والثقل..أ...
202K 20.8K 40
«الله يحرقكم مش وقت عركات هنسقط مش فاضيين» حركة نظره تجاه الأول "محمد" صائحاً بغيظ : «بطل تستفزه عشان لو نفخ فيك هيطيرك اصلا وانت اصلاً مفيش فيك عضم...
25.3K 422 4
بسببْ لعنة يَنتقلُ جونْغكوك الى زمن اخر taepussy
555K 20.6K 31
🌼"عندما يصبح الشرّ مغرياً أكثر من الخير ...يستطيع الظلام جذب حتى أكثر القلوبِ نقاوةً ".🌼 فتاة طيبة يوقعها القدر في قبضة شيطان هجين و لكنها تختار بإ...