GOLDEN MOON||مكتمله||

By Nadamki00

296K 14.3K 3K

||مكتمله|| هي فريده ومميزه وهي تعلم ذلك 'ظننت انني هجين فقط لم اكن اعلم او اتخيل قط انني..' هي امل العوالم فه... More

اقتباس
1-حان الوقت!
ولدت لهذا!
انا أتيه!
عالم جديد!
الهة العوالم
تتويج الاله
عالم النور
رفيقة ايڤ
هل لي رفيقين!
اعلان
رفيقي الوسيم،رفيقتي المثيره
رفيقي المتملك.
مناقشه سريعه
اقتباس نار 💥💯
عارفه اني زهقتكم بس اخر اعلان
لست الها بعد اليوم
تنازل الآلهة
لقاء الآلهة
قطعة من الجنه!
العجوز!
إلينار!
|عالم المنفي|
الماضي العاهر (ج.1)
آلهة القصاص.."
اقتباس من البارت الجديد(السقوط للهوايه)
السقوط للهوايه
ليس اعتذار
بداية كشف الحقيقه
معركة الآلهة
الماضي السقيم
هل هذه النهايه!
بدايتي السعيده|end|
اعلان
الجزء الذي طال انتظاره

عوده!

7.1K 427 26
By Nadamki00

<البارت في مشهد مش مناسب عان كدا انا بريئه من ذنبكم،بس متنسوش الفوت والكومنت والمتابعه>

هي لم تتوقع وجوده هنا ابدا كما لم يتوقع احد ايضا وجودها هنا،التفت تنظر له بنظرات عجز هو عن تفسيرها،ظلت تفكر وتفكر بماذا يعني أنها قتلت شعبها،هي تعرف جميع اخبار شعبها،لم تغفل عنهم الا قليلا،لم تفق من شرودها الا علي ضحكه من القابع أمامها،لم تعر كلامه الذي علي وك قوله اي اهتمام انما اردفت بسخريه

:لم يحن موعد لقائنا عزيزي ميدوسن

ختمت تلك الجمله بإختفائها تركتاً اياه يسبها تحت أنفاسه ومن يلومه ولأول مره لم يكن المسيطر،غضب كثيرا ولكنه اختفى عائدا الي عالمه الجحيمي،بينما ايفا كانت توجهت الي مملكة الدخنيون،تحديدا ساحة الحرب،كانت تنظر لتلك الوحوش بينما قلبها بخفق لذالك المشهد الدموي،اخذت تبحث عن والدها واختها ولكن بإساً هي لم تجد احد ابدا،فوعت حين لم تجد ايفران ولم تشعر بطاقته ايضا،كان الجميع يقاتل بشراسه والاسهم المسحوره تتطاير في كل مكان،توقف القتال وتوقفت الاسهم في الهواء،توقف كل شئ إثر تلك الصرخه التي دوت في المكان،لم تكن صرخت الم كما المنتشره في الساحه انما كانت صرخه غاضبه حاده كأن الحديد يشحظ بالارض،توجه نظر الجميع الي مكان الصرخه ولم تكن غيرها ابتسامات علت وجوه الجيوش حالما رأو آلهتهم التي أتت لنجدتهم،لم تنتظر كثيرا انما شارعت في الهجوم ولكن تلك المره لم تقاتل انما اشارات بيدها ليتفاجئ الجميع بالساحه تنقسم الي شطرين ولم يتبقي في المنتصف سوا الجثث من كلا الطرفين،كان ينظر الجميع في رعب بسبب الشلل الذي اصابهم،ولكن تلك النظرات وصلت لاشدها بسبب تلك السحب السوداء التي خرجت من يديها لتحيط جيش الظلام،دقائق ققط وعلي صوت الهتافات السعيده حين وجودوا جيش الظلام تعود الي تلك البوابه،دقائق مرت قبل ان تعود ايفا بنظرها الي جيشها،نظرت عميقا لكل فرد موجود،شعر كل فرد انها تنظر له هو وتقراء روحه قبل ان تردف

:لدي كلمتان لكم جميعا،اولا انا اعتذر لغيابي عنكم في مثل هذا الوقت بينما انتم بحاجتي،ثانيا اشكركم لانكم لم تخيبو ظني و وقفتم بجانب بعضكم بعضا،وهؤلاء الابطال الذي فقدوا ارواحهم سيتم تخليد ذكراهم كأبطال للعوالم وسيتم الفخر بأسماء عائلتهم

كانت تتحدث بينما تبحث في وجوه الموجدين هنا عن ايفران ووالدها واختها،وجهت نظرها ل ريستل الذي كان يبتسم بإتساع لتعلم بكم مر هذا الرجل من ضغط،سألت بعينيها لتري ملامحه تتجه للحزن او الأسي،هطبت للارض متوجها اليه،كان الجميع يفسح الطريق لها بينما اعينهم لم تترك الارض،وقفت امامه واردفت له وهي تري تلك النظره المتآلمه

:انا سعيده برؤيتكم ايها الملوك،والان هل اخبرني احدكم اين ابي واختي وايفران!

توقع ريستل هذا السؤال لكن لم يتوقع كم هو ثقيل الي هذا الحد،انزل رأسه ارضا لا يستطيع ان يواجه ردت فعلها حين اردف

:انهم في نهر النور،لقد أصيبوا حينما كانوا يقتلون بشجاعه زينتهم،لقد كانوا فخرا كبيرا في القتال

نظرت له لثانيه ولم تبقي لاخري حين اختفت متوجهتا لنهر النور،فزع ريستل لاختفائها ولكن تنهد براحه حين شعر بالحاجز يبني من جديد،بينما كان المحاربون يجمعوا الجثث لاجل جنازتهم كانت ايفا وصلت الي نهر النور،صدمت مما رأت كان الكثير من المصابين في النهر اخذت تبحث بعيناها عن والدها واختها وايفران،وحين سقط نظرها علي اختها اتجهت لها ركضا وهي تمنع دموعها من النزول،كانت نائمه علي فراش ابيض وسط فرائش كثر عليها المصابين،كل من يراها كان يبتسم،وقفت امامها سريعا تتفحصها بعينيها لتتنهد براحه لسماعها صوت قلبها المنتظم،فتحت ايمي عينيها لترى اختها امامها،ابتسمت وهي تردف

:آلهتى!

نظرت لها ايفا وهي تردف مصححتاً كلمة اختها الصغري

:أختي

:اشتقت لك اختي،انا اسفه لمَ فعلت بك قديما اعذريني،لكن صدقيني انا احبك،كم تمنيت ان احتضنك الي كثيرا حينما كنت أرى حزنك،كنت أحزن حينما ابتعد عنك لكن تلك الذكرى لم تتركني ابدا ولم يكن امامي سواكي انتي وراين احمله ذنب ما حدث ولكن حينما مات راين خفت!خفت ان تتركيني وان اخسرك،كما خسرت امي،كنت دائما ما تعتنين بي وكم كنت احب ذالك،وكم كنت احب حينما يقال عنكِ ضعيفه ولكن تدافعين عني حينما يحدث شيء كنت دائما بطلتي،واليوم!آلهتي.

كانت ايمي تتحدث بما يخالج قلبها،كانت تتحدث بما كتمته لسنوات،فتحت اخيرا قلبها لأختها،بينما كانت ايفا تستمع بكل جورحها،كم كانت تنظر ان تسمع تلك الكلمه من اختها 'احبك' يااا كم انتظرت وكم الان شفي قلبها من قِبل اختها،وان انتظرت كثيرا لضمها فـ لن تنتظر بعد الان،همت بضم اختها لها مُتناسيا اصابتها والاخر لم تذكرها انما شدت من احتضان اختها بينما اتخذت الدموع وجنتيها مجراً لها،ابعدتها بعد عناق دام الكثير والكثير تحت نظرات الجميع،كورت وجه اختها الصغري لتمسح الدموع من عينيها وتردف

:اين ابي ايمي اين هو

ولكن تلك المره لم تجب ايمي انما أتها الرد من خلفها لينبض قلبها كأنه سيخرج بأي لحظه

:انا هنا صغيريتي

التفتت سريعا لترمي نفسها بين احضان والدها العزيز بينما تبتسم بإتساع،تحمد الرب علي وجودهم سالمين وبعد ذاك الحضن المؤثر ابتعدت عنه وفي عينيها دموع الفرحه بسلامتهم

:اين ايفران ابي لقد بحثت عنه اين هو هل هو بخير

كان القلق يتأكلها علي ايفران وهي تبحث بعينها عنه هي لا تستطيع ان تحدد طاقته بين كل الموجودين اخذت تبحث مره اخري لتتنهد براحه ما ان رأته امامها يناظرها بحب مع ابتسامه دافئه تشبه جدا ابتسامه راين

:انا هنا آلهتي

«ايفران بوف»

كنت في ارض المعركه واقاتل مع الجميع، كانت المعركه شرسه بيننا وبين هؤلاء الوحوش،كان الملك ماكسين يقاتل في السماء مع طائر محترق قوي كاللعنه واصاب الملك كثيرا ولكن كان يقاتل وكأن شيئا لم يكن،بينما كان الملك سايمن قاتل بشراسه علي هيئة صقره كان ايضا مصاب اصابات كثيره ولكنه ايضا يقاتل بشجاعه،كان الملوك يقاتلون بقوه وشجاعه الهمت الجميع حولهم،بينما كان ابي يحمي ظهر امي التي تقاتل بشراسه كما الجميع بينما اصابتهم لم تمنعهم من القتال،كم انا فخور بأن هؤلاء هم عائلتي،بينما اناظر الجميع لم انتبه لذاك السهم الذي استقر بصدري بينما اقتل ذاك الوحش بين يدي،كنت لاستمر بالقتال لكن انتقالي المفاجئ لنهر النور اوضح لي كم اصابتي خطيره مر الوقت وانا في اعماق النهر حتي افقت وانا اشعر بتلك الجنيات الصغيرة تحملني كما امرتهم ايفا ان يكونوا المسؤولين عن الاصابات هنا،وضعوني علي الفراش لارتاح ولكني لم اقدر علي النوم و رؤية المصابين في كل مكان،وقفت واخذت اطمئن علي المصابين وأُطمئنهم علي ان كل شيء سيصبح بخير،كانت رفيقتي الشقيه معي وتعتني بالجميع، كم وجودها الان ساعدني كانت تضحك مع النساء فقط طبعا وهن يعتنين بالمصابين،لقد فوجئت بوجود الالفا جايكوب،وايمي ابنته،لقد قاتلوا بـ بساله حقا،كم اشتقت لها حقا،كم يؤلمني قلبي لفراق صديقتي الوحيده والقويه،كم اتمني رؤيها الان وعناقها لتخبرني انني ايف الغبي الذي أشتاق لماما ايفا،اعلم انكم ستقولون انني اتمتع برفيقه وشئ من هذا القبيل لكن!هي صديقتي واختي ودرعي الحامي،اعلم ايضا انكم ستقولون اننا لم نتعرف الا من مده صغيره لكن اقسم انني لم اعهد الصداقه الا منها ولم اعهد تلك الرابطه التي لا تمد بالدم،والوحده التي نشتاركها،لا أدرى حقا ما يجمعنا لكن هناك رابطه بيننا اقدسها،كنت اساعد احد المصابين علي الاعتدال حتي شعرت بها في المكان،ابتسمت علي آلهتي التي اصبحت تطلق طاقتها،تتبعت تلك الطاقه حتي رائيتها تحادث اختها،لم أرد ان اتدخل بينهما،هما يستحقان فرصه لخوض ذاك الحديث،كنت أستمع لكلمات شقيقتها بينما اشعر بها تود البكاء،هي تستحق هذا حقا،عندما تعانقا شعرت بفرحتها بهذا لقد اتفقا اخيرا،عندما ابتعدت عنها كنت اود الذهاب إليها واخبارها كم اشتقت لها لكنها احتضنت والدها،كم احببت تلك الفرحه التي في عينيها،ابتعدت عن والدها واخذت تسأل عني وملامح القلق تتأكلها،ابتسمت لقلقها وهي تبحث عني في كل وجه موجود وحتي حطت عينيها علي ابتسمتها اتسعت واتجهت لي وهي تبتسم ودموعها تملئ وجنتيها

:ايف ايها الغبي لم لم تعانقني للآن!

ضحكت بخفه علي كلماتها حتي وهي مشتاقه لي تنعتني بالغبي،لم اتحدث انما سحبتها لعناقي وهي فقط شددت من حولي،كم اشتقت الي تلك الطفله التي توجت كآلها وكانت أهلا لها،فوجئت بيد تسحبها من بين احضاني،وجهت نظرى بغضب للذي تجراء وفعل ذالك لكن فوجئت برفيقتي الغاضبه التي تنظر لي بنظرات حارقه،ان غيرتها قاتله حقا،ابتسمت بغباء لها بينما عقدت حاجباي فجأه لصمت ايفا،وجهت نظري لها لكن فوجئت بأن هناك يد احاطت خصرها

«ايفا بوف»

كنت اعانق ايفران بإشتياق،كم اشتقت اليه هو صديقي الاقرب والاوحد،بالطبع جيمس ومارك ران وكارلا اصدقائى لكن ليس كإيفران هو اقرب شخص لي بعد راين،بينما اعانقه شعرت بيد تسحبني بقوه كادت تكسر ذراعي نظرت بغضب لصاحب تلك اليد ولكن هل الصعاقات من نصيبي انا فقط!ولكن الان!كم احببت تلك الصاعقه التي اطفئت نيران الاشتياق داخلي،كان يحيط خصري بتملك بينما ينظر لإيفران بنية القتل،وليس عليه ملامه فقد رأي رفيقته بأحضان غيره،لو كانت النظرات تقتل لكان ايفران صريعا له الان


:زين

نطقت اسمه لاراه يوجه تلك النظرات لي،لقد ندمت علي نطق اسمه الان حقا،شدد حصاره علي خصري بينما اقترب مني بينما انا شارده في كم ان عيناه الصفراء الجميله اصبحت تميل للون الزيتون فزادت جمالا،كم احببت فكه الحاد وشفتيه ياللهي،افقت من شرودي منتقله فورا الي صدمتي حين شعرت به يدمج شفتيه بخاصتي اتسعت عيناي وانا اشعر به يقبلني وكأنه يخبر من حوله انني ملكه وكم اسعدني ذالك،ابتعد عن شفتاي واقترب من أذنى هامسا بصوته المثير كاللعنه

:لقد اخطائت آلهتي وانا اطلب القصاص

ابتسمت له وانا ابتعد واشعر بوجنتاي تحترقان من شدت الخجل الذي ضرب عرض الحائط حين رائيته يقترب من ايفران ويهمس بشئ ما في إذنه وعندما ابتعد استطعت ان ارى ايف يبتلع ريقه،هل ايفران خاف من رفيقي!
اعاد رفيقي نظره لي وأردف انه يجب علي ان استريح لانه حضر لي مفاجأه،وبالطبع لن اتركه وهو كذالك قد قرر عدم تركي،ذهبنا سويا الي غرفتي،فور اغلاق الباب شعرت بالجدار خلفي وبه هو يحاصرني،اخذ يقترب مني وعيناه لا تترك عيناي وهناك تلك القوه التي اخضعتني بعشق رفيقي الذي لم يجمعنا القدر كثيرا،لكن ذاك الحب الذي اراه يتدفق بعيناه ارسلني رحله بلا عودة الي نهر عشقه

:آلهتي العداله لقد حان وقت القصاص

اردف بصوته العميق قبل شن هجومه علي شفتاي مقبلا اياي بقوه وانا ابادله بكل ما اتيت من قوه،تلك الشفاه التي اشعر بها تخترق روحي،شهقت حينما شعرت بيده تعتصر مؤخرتي،ان رفيقي منحرف ولكن هذا ارضي هجائني المثارين داخلي،ومن يلومهم لقد احسنوا صنعا في مقاومة فترة الهيت مرتين،شهت مره اخري حينما وجدتني انام علي السرير وهو يعتليني بينما مازال يقبلني،نزل قليلا ليقبل عنقي صعودا لاذني ليردف بتلك النبره المشبعه بالرغبه والحب معا

:ان لم تريدي هذا الان فقط قولي او اصمتي للابد

لم اجب انما رفعت يدي لاعانق رقبته اطالب المزيد،عاد يقبل رقبتي بنشوه وانا اكتم أنيني المخدر،شهقت للمره الثالثه حين شعرت به يخلع عني حمالة صدري،اقترب مني مجددا مهدئا اياي بأن كل شئ بخير،فور خلع حمالة صدري اغمضت عيناي لاشعر به يقبلني علي عيني مخبرا اياي ان لا اخجل هبط ليقبل شفتاي بينما يعتلني وانا اشعر بصدره العاري يحتك بصدري هبط مجددا ليقبل ويمتص عنقي بينما يعتصر صدري بين يديه،كم هذا مخجل لا ادري كيف حدث هذا ولكنه حدث،ان اكون بين احضان رفيقي هو افضل شيء قد حدث لي يوما،وكم كان رقيقا وهادئا ولم يسمع شيء اخر في تلك الليله سوا آهاتي المستمتعه وانيني الخدر المثار،وكم تمنيت ان لا تنتهي تلك الليله ابدا،وان لا تنتهي تلك الكلمات التي كان يغضقني بها،كلمات كم احببت ان اسمعها،وما اشعرني بالفرحه انه لم يقلها رغبه وشهوه انما حب وعشق تلك النبره الحانيه التي اغرقتني به اكثر واكثر حتي نمت بأحضانه

========================

اكمل ولا لا!

رائيكم!

حاسه اني زودتها صح!

ياتري اي اللي جاي!

واي مفاجأه زين!

Continue Reading

You'll Also Like

44.6K 2.9K 28
من يراني لأول وهلة يصفني بالملاك لكن إن سألت من يعرفني....... **في الحقيقة لا تسأل احسن ***ربما أنت تفكر الان في السبب ...
139K 6.8K 46
مصاصين الدماء و المستذئبين قبيلتان لم تتعايشا معا كل ما يربطهم الكره و محاولة قتل الآخر فتاة نصف مصاص دماء و نصف مستذئبة تقف بين القبيلتين لديها معا...
153K 7.9K 35
المملكة السوداء، عالم آخر حيث الكثير من القصص المشوقة و العاطفية، مثل قصتي معه، مع زين مالك. ملاحظة : - مهارتي في الكتابة تحسنت فيما بعد ، فلا تحكم ع...
29.5K 1.3K 19
كلعنة انا! كزهرة وحيدة زرعت من بذرة الأسى، كزهرة حزينة سقيت من نهر الشجى كزهرة استهدفت من نحل الجحيم إلى أن إرتوى مني واكتفى...