(ڤوت ومتابعه وكومنت ياشطار،بالله دعم بلاش شغل القرائه الصامته دا،علقو علي الفقرات دا هيفرحني🥺)
_____________
كان الجميع بأنتظتر كسر البوابه،كانت ثقتهم بالتهم كبيره،بعضهم ينتظر الموت بفخر كمقاتل شجاع،والبعض ينتظر الموت ايضا فدائاً للحبيب والقريب،اقسموا بداخلهم انه كما ستضحي آلهتهم بنفسها سيفعلون،كان صوت الصمت قائم مع صراعات داخليا ينظرون لاثني عشر هجينا في السماء،لم يغفلو عن شي يحدث الا شئ واحد،ذاك الالم الذي يعتصر الصغيره،التفت لتلقي نظره اخيره حيث ابيها واختها،لم تأتي حبا بها او تقديرا انما أتت لحماية والدها وكم ايفا شاكره لها رغم خوفها عليها القت نظره اخري لايفران الذي يبدو علي ملامحه الحزن،واستكرت بتمرير بصرها علي مارك وجيمس وليام وسيا والملوك،نظرت عميقا لعيني ريتسل الذي يحدق بها في المقابل،ابتسامه متألمه خرجت منها ليردها لها بإمائه،عاودت بنظرها للبوابه وحولت كل طاقتها اليه،دقائق مرت حتي سمع الجميع صوت زمجرات عاليا في انحاء المكان وشعورهم بطاقه مظلمه لعينه قويه كاللعنه،امرت ايفا الجيوش بالاستعداد،نظرت ايفا لجيشها المتراص كما خططت وتركت تلك الخطت لوالدها والكسندرا ومصاصي الدماء والملوك وغيرهم،لو كان راين هنا لكانت اكتملت الصوره ولكنه لم يعد هنا،حولت نظرها للبوابه حيث بداء جيش الظلام بالخروج منه دقائق حتي كان الجيش مقابلا لها،بداء جيش الظلام بالهجوم لتبداء هي بشن الهجوم المعاكس،امرت ايفا بالهجوم لينقض جيشها علي جيش الظلام يقاتل بوحشيه ،كان القتال صعبا رغم التعادل في القوه ولم تشارك ايفا حتي الان رغم أن هجائنها يقاتلون،حولت نظرها لوالدها لتجده يقاتل واختها تحمي ظهره،وكذالك ايفران يقاتل وجيمس يحمي ظهره سول يحمي ظهر رفيقته وكذالك مايكل،كانت خطتها ان تكون الحرب ثنائيه جيده هي لن تضحي بأروح احد،كانت تري ذئب ومصاص دماء واثار ونمر واير معا،تري الجميع يدافع عن الاخر،تري السحر الاسود يشن هجوما والسحره خاصتها يمتصوه،تري تعويزة البوابه تعمل جيدا حيث ان كل من يصاب اصابه خطيره ينتقل تلقائيا الي نهر النور،كان كل شئ جيد عند هذا الحد،كانت تراقب لتتفاجئ بصمت الجميع وتوقف القتال،وجدت تلك الهاله تزيد وتقترب،نظرت جيدا لتري سيد الظلام متجها الي ليام الذي يحمي ظهر زوجته التي تقاتل بشراسه كما الجميع،فور انتباه ليام لتلك الهاله اخذ يقترب منه تاركا ظهر سيا،نظرت ايفا لاشتباكهم القوي الذي ما ان حدث حتي عاود الجميع القتال مره اخري،كانت ضرباتهم القويه ترعد لها السماء،كانت قوتهم متقاربه بشكل غريب،فُجئ الجميع بتلك السحب السوداء التي اجتمعت في السماء وجه الجميع نظره لايفا التي تجتمع حولها تلك السحب،لم يدرك احدهم ما يحدث الي سيا التي كانت تتألم بموضع صدرها شاعرتا بألم عظيم يعتصرها،حلقت ايفا سريعا كرصاصه اتلقت من مخزنها الي حيث سقط ليام مصابا،لا تدري لم للان لم ينتقل ادركت ايفا انه لم يضع علي نفسه تلك التعويذه كانت ستسأل ولكن ذاك الذي وقف خلفها اردف بسخريه
:،انظروا انظروا اليس هذا ليام باين الفتي المعجزه اقوي من وجد وحفيد راين باين، بالمناسبه اين عزيزي ملك الاير راين باين!اووه صحيح لقد انتهي بين فكي كلبي الاليف.
كانت كلماته كالمتفجرات التي سقطت بوسط بركان هائج،لم تتحمل انما حلقت ايفا في السماء مره اخري ولكن هذه المره كان بين مخلبها عنق ذاك المظلم اخذت تكيل له اللكمات وصدي تلك الضربات ينتشر بأرجاء المكان،رفعته عاليا بيدها لتسقط ارضا به كما المدفعيه الي الارض لتحدث شرخا عميقا بها،لم يكن الشرخ النتيجه الوحيده انما احدث زلزالا كبيرا ادا الي ارتفاع الجميع عن الارض وسط زهولهم،ابتعد الجميع عن بعضهم رغما عنهم،طافت ايفا في السماء من جديد لتفرقع باصابعها ليختفي ليام من الارض التي كان عليها ويرتفع سيد الظلام في السماء امام ايفانجلين،حاوطها هجائنها في صمت،تراجع الجميع خوفا ملوك وذئاب ماصاصي دماء واير واثار،وجيش الظلام ايضا تراجع الجميع بلا استثناء رعبا وخوفا حين صدح صوت صراخ متألم من سيد الظلام،لم يستطع احد رؤية ايفا بسبب هجائنها،ظل لم يقارب العشر دقائق يتألم حتي صرخ متألم متوسلا راجيا كل ذرة انسانيه بها
: ارجوك اقتليني،فلترحميني من هذا الألم
لم تتحرك ولم تغير تعابير وجهه البارد كان الجميع ينظر عاقدا حاجبيه لمَ يحدث،سيد الظلام يرجوا الموت رحمتا بحاله،دقائق وهبط سيد الظلام علي الارض بينما كانت ايفا مزالت في الاعلي،هبط علي ارضا فارغه من كلا الجيشين،فور وقوفه علي الارض نظر الي جيشه واشار الي اشرس كلب جحيم،كان يمسكه اكثر من خمس شياطين بسلاسل من نار،امرهم بتركه ليركض الكلب في اتجاه جيش ايفا ليقف فاجأه ويتجه الي سيد الظلام،اخذ يقترب بهدوء بينما يلعق اسنانه كانت الجيوش تراقب وتستعد لقتل الكلب ما ان يهجم عليهم،لكن لم يحدث شئ ولم يصدح صوت سوي الشهقات حينما هجم الكلب علي سيد الظلام الذي سقط مستسلما بينما اخذ الكلب ينهش جسده بوحشيه مطلقي،دقائق ورفع الكلب هو الاخر دقائق فقط حتي انفجر الكلب الي اجزاء منتشره في كل مكان،شهقة الجيوش مره اخري لتدرف ايفا بشئ من التهديد
:هذا مصير الخونه،اليوم مات سيدكم لاحكمكم انا واليوم ستعاهدوني بالولاء الكامل،اكلامي واضح
كانت تتحدث بينما اطلقت طاقه سوداء كالجحيم،اتسعت اعين الجيشين لتلك الهاله التي تغلبت علي هالة سيد الظلام ظلمتاً،انحني ايفران تلته سيا وريتسل والملوك والشعوب من خلفهم،اخذ الجميع في الانحناء،نظرت ايفا لوالدها الذي انحني حتي لظلامها
وجهت نظرها لاختها التي تحارب الخضوع ولكن ذهبت محاولتها هبائا منثورا،دقائق حتي تليٰ جيش الظلام او معظمه،عهود الولاء،نظرت ايفا لجيش الظلام خصيصا للذين لم يعاهدوها،اردفت ايفا بصوت سمعته الساحه كامله
:من عاهدني وفقط من عاهدني فليتقدم الي الان
تقدم معظم جيش الظلام،اشارت لهم بالتوقف بينما رفعت حاجز عملاق كبير ملئ بالاوان التي تشف ما خلفها،نظرت لهم مره اخري واشارت لهم بإكمال طريقهم داخل الحاجز ليعبر معظم من تقدم لكن بعضهم منعهم الحاجز كأنه جدار وفور دخول الفرد الخير من الجيش،وجهت نظرها للخمسين شيطانا وساحره وحتي كلاب وامرتهم بالوقوف في وسط الساحه،نفذوا ما أمرة بريبه وخوف،نظرت لهم ايفا وابتسمت ابتسامه اقل ما يقال عنها مخيفه
:انتم عاهدتموني اليس كذالك!
نظروا لبعضهم البعض واردفوا معا
:نعم
اتسعت ابتسامتها ورفعت يدها ليرتفع معها الاشخاص القابعين امامها نظروا للارض اسفلهم برعب وهم يرتفعون،اقل دقيقه ولم يسمع صوت سوي التفس وايضا الشهقات عند انفجار هؤلاء الشياطين لتردف بنبره اكثر ظلاما
:قلت لكم هذا مصير الخونه،وانتم ايضا خونه لألهتكم
العزيزه لذالك لكم نفس المصير
كانت تتحدث وهي توجه حديثها لجيش الظلام الذين لم يتلو عهود الولاء الذين اصبحو الان مجرد اشلاء متبقيه من جيش الظلام،كان الجميع بلا استثناء ينظرون لها برعب حتي ايفران خاف وهز قلبه الرعب من صديقته التي الان اصبحت وحشا سيكن جسدها المثير،حولت نظرها للجيش ليتراجع سريعا خوفا منها لتردف كأنه لم يحدث شئ
:لم يعد هناك شئ يسمي بجيش الظلام نحن فقط جيش،لذالك منذ اليوم لن يدخل بيننا خائن،لم نفقد احد منا اليوم وذالك لا يعني ان لا نفقد غدا،منذ الان سنتدرب معا كشعب واحد كنوع واحد،لا وجود للعنصريه،الذئاب ومصاصي الدماء معا كنا الشياطين والسحره السود اليوم معنا،اليوم انت فقط تحت حكمي،لكن منذ الغد لن اكون هنا،اليوم فقط وحدتكم لتعلموا ان اتحادكم قوه لكني لن اكون الها بعد الان لذالك شكرا لثقتكم بي،وشكرا لعهودكم،ولكن كان هذا ضروريا لاخبركم انكم من الان معا حتي النهايه،نهاية الحرب اما بفوزنا اما بموتنا لكن سنظل معا،هل انتم معا!
نظر الجيش لبعضهم سحرة النور والاسود والشياطين والسحره السود،كانوا ينظرون لبعضهم وينظرون لتلك التي للان لازالت الهتا لهم،كان الصمت سيد المكان فقط النظرات حتي تقدمت فتاه يجهلها الجميع واردفت بصوت قوي ليس وكأنها تحدث الاله
:لم اعهدكي ضعيفه ايفا
نظرت ايفا للمتحدثه بعمق وهي تقراء عينيها وروحها واردفت
:انتي لم تعهديني ايمي،لم تكوني هنا وانا احتاجك بينما كُنتُ دائما هنا عندما تبكين
نظرت لها ايمي شقيقتها واردفت بقوه اكبر
: وهل الان تريدين التخلي عنا حينما يحتاجك الجميع
نظرت لها وقلبها يعتصرها الماً
:وانا!الا يحق لي ان احتاج وان اتألم!انا فقط سأظهر حين تحتاجوني حقا لن تكون حربا لكم فقط سأكون هنا لكن ليحين هذا الوقت انتم السمؤلين كما كنتم دائما فقط ثقوا ان لا احد هنا خائن لا احد هنا سيغدر
كانت تنظر لشقيقتها بألم،لا تعلم امن الجيد اظهار المها!حولت نظرها للريتسل واردفت
:لم اخذ منك كل شئ ريتسل،اريانا باين عادت من جديد مثلها مثل كل من كانوا ارواحهم مرتبطه بالبوابه
أنهت جملتها ليتفت ريتسل إثر شعوره بيد حطت علي كتفه،التفت سريعا ليجد امه مبتسمه بينما واضح علي ملامحه آثار التعب وان من الواضح انها كانت تقاتل معهم منذ البدايه،نظر لها ريتسل بألم يعتصر نفسه،اليس مكتوبا علي عائلته سوا الفراق والتشتت وعدم الاكتمال ابدا
_ريتسل بوف_
فورما التفت وجدت امي التي افترقت عنها عنها منذ الازال كانت تبتسم لي بحنو،لم انتظر كثيرا انما احتضنتها الي صدري وانا اشعر بقلبي يكسر مثل الزجاج ليعاد مرع اخري،لم ليس متكوب في اقدارنا الاجتماع،عندما عاد ابي رحلت امي! وعندما عادت امي رحل ابي!اهذا عدل الآلهة!كانت تحتضنني وتبكي بألم د،اعلم ما تشعر به،اعلم ذاك الالم الذي يعتصر فؤدها،اقتربت جينا باصابه في كتفها الايسر ليست خطيره لكن لم تستطع تحريك يدها،احتضنت اختي وامي الي صدري بألم،انا شاكر الي ايفا انها اعادت لي امي حتي وان لم يعد ابي،لكنها لم تجعلنا ايتاما بالكامل بعد كل شئ، كان الجميع من حولنا ينظر لنا والبعض يحتضن بعضهم من بعض من خسرواهم في تلك الحرب القديمه،وجهت نظري للسماء لانظر لايفا التي تنظر لامي نظرة اسف والم نظره غريبه كمن يشعر بالذنب،نظرت لي وابتسمت ابتسامه ابعد ما يكون عن الابتسام،حركت شفتيها بالوداع قبل اختفائها في العدم،تزامن مع اختفائها شعوري بحاجز قوي يبنىٰ علي مدىٰ بعيد،ابتسمت عندما علمت ان الهتي الصغيره هي من فعلت ذالك لتؤمن شعبها حتي بعد تنازلها عن عرش الألهية،نظرت لامي وعائلتي وعدنا لمملكة النوريا للاطمئنان علي ليام والمصابين والشكر للآلهة اننا لم نفقد احد،غير ابي الذي ابكي فقدانه اروحنا وحتي شعوبنا عندما علمو اشعلوا الشموع في كل مكان بينما صلوا لروحه ان ترقد في سلام،مر ثلاث اشهر علي انتهاء المعركه مع سيد الظلام وموته،تحسن ليام ولكن مزال كحال الجميع متأثر بوفاة ابي،لم يرى احد ايفا بعد ذالك اليوم وهذا زادنا حزناً،نحن نعلم كم كان يعني ابي اليها،كم كانت علاقتهم قويه ومتينه ولا تكسر،كم كانت علاقه نقيه طاهره،عندما كنا نتحدث انا و ليام عنهما اخبرني قصة تلك العلاقه بينهما وقتها لم اشعر بدموعي،ربما انا حزين وأتآلم علي فراق ابي الذي للعلم لم اقضي معه طفولتي فهو كان دائم الانشغال بالحكم،رغم انه يحبني كثيرا ويظهر هذا دائما لكن عندما افترقنا في الصغر وحدثت تلك الحرب القديمه التي ختمت امي روحها هي والجيش خلف البوابه ارسلني ابي الي عالم اخر وبقينا هناك انا واختي وقتها كان عمري خمس سنوات واغلقت البوابات بأمر من سيلين ولم نلتقي الا بعد خمس وعشرين عاما وافترقنا بعد ولادة ليام وقد اخذه ايضا الي ذات العالم،ليعود بعد عشر اعوام بليام وهو طفل يسر الناظرين حتي كبر واصبح شابا رائعا قوى لينتقم من اللعين سيد الظلام وقد انتصر قدا معنا خمس سنوات ليغادر بعدها ظنا منا ومنه انها زيارة لا اكثر لكن اغلقت البوابه ايضا ولم يعد لاكثر من تسعة عشر عاما،لم اتهنئ بأبي،ليأخذه دائما القدر مني لكن هذه المره لن يعود،عندما اخبرني ليام تلك القصه شعرت بالأسي علي ايفا تلك الفتاه الصغيره التي كانت روحها المحبه للحياه مرتبطه بأبي الذي غادر تلك الحياه،كم هذا مؤلم،لا ادري اين هي الان ولكن انا شاكر لها ذالك المعروف لقد اعادت امي لتعوضني غياب ابي رغم انني كبرت،الا انها تعوضني طفولتي الان،كم هذا مضحك صحيح!ساحة الحرب اصبحت ساحه للتدريب بأمر من ايفا كما اخبرتني بكتاب كانت قد وضعته بمكتبي،تلك الحياه بلا صخب ايفا ممله حقا،وما يحزنني اكثر هو حال ايفران،فقد هو الاخر الحياه بلا ايفا،صداقتهم القويه تجبرني علي الاندهاش،تعلقه بها رغم وجود رفيقته بجانبه ادهشني،حزن الجميع فراق ابي وفراق ايفا،ربما لن يعود ابي لكن اتمني ان تعود ايفا الصغيره حتي وان لم تكن الها لقد أحببناها ولم تكن في نظرنا الها ابدا
_الكاتبه بوف_
بينما مرت ثلاث اشهر من الالم علي الجميع كان الجميع يواسي بعضهم البعض حتي يتجاوزو تلك المحنه بينما في الطرف الآخر وفي مكان عالي بين السحاب،لم يكن حاله افضل مِن مَن هم بالاسفل،كان جالسا مكانه بهدوء مريب،كسر الصمت صوت دخول احدهم القاعه
:زيوس،هذا ليس صائبا يجب عليك التحرك انت لم تترك مكانك منذ اكثر من ثلاث ايام منذ اخر مره عدت بها من البحث عنها
كانت تلك سيلين القلقه علي اخاها الذي لم يمل ولا يكل من البحث عن رفيقته المقدره،نظر لها نظرة الم قبل ان يردف
:لمَ لم تنتظر!الهذه الدرجه لا تثق بي
نظرت سيلين للارض قبل ان تردف
:اعذرها انها تتألم زيوس
صرخ بها ضاربا البلورة أمامه بالحائط محدثا شرخا كبيرا
:وانا أتآلم ايضا،انا أتآلم فراقها،اتألم لآلمها،الم تفكر بي!الم تفكر بذالك الرفيق اللعين الذي يشعر بها ولا يستطيع العثور عليها!كيف واللعنه لا استطيع العثور عليها وانا الآلهة
حاولت سيلين الاقتراب منه وتهدئته ولكنها تراجعت فور شعورها بخطورة ذالك واردفت
:هي ايضا اقوي الآلهة لن تجدها مادامت لا تريد
نظر لها واردف بصوت لا يتحمل النقاش
:اريد رفيقتي سيلين تصرفي يا آلهة القمر
نظرت له وانحنت قليلا قبل ان تخرج من الباب اوقفها صوته الذي تخلله الألم
:اكانت ستثق بي ان كانت تعلم اني رفيقها،ام ان هذا لم يكن ليشفع لي!
نظرت سيلين له بألم كانت ستتحدث لكن دخل هاديس سريعا وعلي وجهه ملامح الرعب
:زيوس سيلين،ان ايفا في بركة الظلام تبحث عن راين
وكانت تلك الصاعقه التي حطمت جميع دفاعات قلبه ليخرج كالعاصفه من الباب مصدرا تيارا كما الاعصاير ويتبعه كلا من هاديس وسيلين
____________________
رئيكم!
اكمل ولا لا!
ماهي بركة الظلام!
ماذا يقصد زيوس بأنه كان عليها الانتظار!
اين ايفا!
وهل ستظهر وتكتشف ان زيوس هو رفيقها!
فكرة بوابة الجحيم او الختم هي مقتبسه من رواية اسمها اريكوس، والكاتبه بسمه عقباوى، وهي نفسها الروايه اللي اقتبست منها انفصال الهجائن وللاسف دون اخذ الاذن، اعتذر بسمه عندما ترين هذا الجزء ايضا
متنسوش الڤوت والمتابعه والكومنت،ويريت كومنتات بين الفقرات♥️