(زين او زيوس واحد ياجماعه هم شخص واحد زين هو زيوس بس مغير اسمه عشان يكون براحته مع ايفا فهمتم!)
اتي الصباح علي الجيمع لتستيقظ تلك الصغيره بسعاده،اخذت حماما منعشا وهمت للخروج وفي اثناء تجولها رائت راين يخرج من غرفته توجهت اليه مردفه
:صباح الخير راين
ابتسم لها ابتسامه دافئه
:صباح الخير عزيزتي،الي اين في هذا الوقت المبكر!
قلبت عيناها واردفت بملل وتذمر
:عزيزي ازار عنفني لتركي التدريب لذالك سأذهب للركض قليلا بينما تستفيق جيدا من اثار نومك واعود في موعد الافطار لنأكل سوياً
ابتسمت له ليبدلها هو الابتسامه مردفا
:حسنا لا تتاخري واعتني بنفسك
امئت له وقبلة وجنته وذهبت للخارج،اخذت تقطع الطريق الي الغابه لتطلق العنان لهجائنها ف اخيرا لم يعد هناك ما يمنعها،دقائق ووصلت الي اطراف الغابه اخذت بالنظر الي الطبيعه حولها نظرت لشجره من الواضح انها اكبرهم،اخذت تتسلقها الي ان جلس علي اعلي غصن بها،نظرت حولها ثم ابتسمت
:ستفعلون اي شيئ لاجل تلك الجنه صحيح!
لم تجد رد بما حولها بالطبع فلا احد حولها سوا الاشجار فاردفت مره اخري بتذمر
:لا احب ان يتجهالني احد او يستخف بي وخصوصا ان كانت شجره عجوز
فور انتهاء جملتها تحرك الغصن لتقع من فوقه لتطلق العنان لاجنحة ميليه وتضحك بصخب قائله
:ماذا ياعجوز اغضبت مني!
لتتسع ابتسامتها فور رؤية ثقوب ضخمه بالشجره تفتح علي هيئة عيون وفم لتردف تلك الشجره بشك بينما تنظر لايفا من رأسها لاخمص قدميها
:من انتي
اردفت ايفا بمرح وهي تلتف حول نفسها بحركات بهلوانيه وكأنه اكثر فعل طبيعي بالعالم
:انا ايفا الهتكم
لتردف تلك الشجره بتهكم علي منظر تلك الطفله التي تحلق امامها
:وهل تنتظرين مني تصديق طفله مثلك انا اعلم انك من العالم الموازي وانك مجنحه لقد مر بي الكثير ياصغيره
نظرت له ايفا واردفت بإبتسامه واسعه بينما تتخذ من الهواء فراشا لتتمدد عليه
:حقا! احكي لي فانا متحمسه كثيرا
قاطع كلامها صوت ازار داخلها صارخا بها
"اعلم ما تحاولين فعله وستتدربين الان
تنهدت ايفا لفشل خطتها بالمماطله لانها لا تريد التدريب ثم نظرت للشجره العجوز واردفت بحزن كالاطفال
:لنجعلها بوقت لاحق يجب علي التدريب الان
لم تدع للشجره فرصة الرد انما اخفت جنحي مليا لتسقط علي الارض بهيئة ازار الذي اتسعت عيون الشجره لرؤية ذئبه فهي ادركت ان الذي يقف امامها هجين لم تطل النظر له لان ازار اخذ بالركض سريعا بين الاشجار،بينما وقفت الشجرهوتفكر في قول ايفا اذا كانت حقا الها!،كان ازار يركض ليشعر بالهواء بتخلل فرائه الاسود من جديد،شعر بروحه تعود له فقد مر زمن علي تحوله لذئبه وكم اسعده هذا الان،مرت ساعه من الركض في الغابه ليوقفه صوت ايفا قائله
'دور اسيا ازار'
لم تعطيه اسيا فرصة الرد لانه اخذت السيطره سريعا تحت تذمر ازار لها بان تصبر،اخذت اسيا بالركض في الغابه،حتي مرت ساعه اخري،ذهبت عند سفح جبل لتردف ايفا
:الان سنتدرب جميعا انفصلو
انفصل الجميع عنها ليبداء بالتدريب حولها وهي تتنازل مع كلا منهم،نزالها الاول مع ازار ليتحول ازار الا ذئبه وينظر لها ويدور حولها وهي مثبته نظرها عليه،ليهاجمها علي حين غره لتتفادي الهجوم بصعوبه لكنها ترد له هجومه بلكمه في منتصف بطنه ليسقط ارضا لكنه يقف سريعا ويحاول الهجوم لكنها تقوم بالمناورته من الجها اليمني وتضربه بيدها اليسري،ليسقط ارضا مجددا،تعال التصفيق حولها لتعلم فوزها علي ازار الذي عاد لهيئته واقترب منها مبتسما ليحتضنها مردفا
:انتي رائعه
اردفت ميليا وهي تظهر جنحاها
:انه دوري
امئت لها ايفا بينما تنظر لها لتطير مليا وتلحق بها ايفا بلا جنحان مستخدمه قدرتها الخاصه،هجمتها ميليا بالسيف لتتجنبه ايفا وتقوم بركل مليا لتعود للوراء بالم،لتعاود ميليا الهجوم مجدداَ باستخدام جناحيها الحادان لكن ترتفع ايفا سريعا وتعود مره اخر،لتشهر ايفا يدها في وجه مليا وتغلق قبضتها لتظهر معالم الالم جليا علي مليا لتنزل ايفا قبضتها بعنف لتسحق مليا ارضا
لتتعال مره اخري اصوات التصفيق لكن هذه المره من مكان اخر اخذ الجميع بالنظر في الجها التي آتا منها الصوت ليلتفو حول ايفا بحمايه قبل ان تخترق انوفهم تلك الرائحه التي اتسعت اعينهم لها ليردفوا معا
:مايت
اقترب منهم زيوس بهالته الخفيه لكن مهلكه لرفيقته مجرد رؤياه،نظر لهم وابتسم قبل ان يردف بصوت عذب رقيق تدرب عليه لساعات
:مرحبا ايفانجلين
اقترب منها بينما هي فقط تتوردت بينما من حولها ينظرون له بهيام لتقترب منه اسيا بجرائه وتقول بهيام وبينما تقترب منه قرب مهلك،ان لم تكن هجينتها لكانت الان في الجحيم السابع
:مرحبا زيني
نظر لها زيوس وابتسم علي جرائتها ليلاحظ نظرات ايفا الغيورة رغم انهم جزء منها،ابتسم لتلك الفكره ان صغيرته تغار عليه حتي من نفسها،بينما اقتربت منه اوليفيا
:اشتقنا لك زيني
نظر لها ثم لايفا،لعمق عيني ايفا واردف بصوت هادئ هو بذاته لا يعلم كيف خرج
:وانا اشتقت لكم حقا
قالت كاتاليا بحماس وصوت مرتفع بينما تصفق بيديها
:حقا!
اومئ لها مع ابتسامه دافئه بينما ينظر لايفا التي فتحت عينها علي وسعهما فور رؤيتها ل ازار والباقي يقتربون منه،اغمضت عينها واعدتهم واردفت سريعا وبتوتر ملحوظ
:امم هم فالعاده لا يتصرفون هكذا
كانت تنظر لكل شيء عادا وجهه بينما تصارع المجرمين داخلها،لتسمع ضحكاته ليردف بينهم هو يعلم مما هي خائفه مطمئننا ايها
:في الحقيقه لقد اردت التعرف عليهم
نظرت له وابتسمت ببلاها علي تلك الضحكه التي جعلتهم يهرهرون داخلها بينما تحدثهم داخليا مأكدتا عليهم
'وعد لا تحرش!"
"وعد"
وعدوها لتطلقهم من جديد وتجلس ليجلسو حولهم في دائره لينظر لهم زيوس وجلس امام ايفا التي ابتسمة له ببلاها،بينما تقدم ازار بابتسامه غبيه تعلو وجهه وهو يردف
:انا ازار هجين ايفا الليكان،سعيد حقا برؤيتك وهناك الكثير يجب علينا التحدث به
ابتسم له زين بلطف قائلا
:مرحبا ازار وها انا هنا لن اهرب
سمع زيوس ضحكتهم المتوتره ليعقد حجباه لكن تقدمت منه اسيا سريعا وهي تردف بغمزه
:انا اسيا مستذئبه وهجين لكتلة الاثاره الخاصه بك
ابتسم زين وقال مؤكدا علي كل حرف
:جيد انكم تعلمون انكم تخصوني وحدي
شعر بهم يهرهرون بسعاده ابتسم ليرا اليشا تتقدم منه بابتسامه لطيفه عكس هالتها
:انا اليشا شيطانه،وانا من ستخطت لتقطيعك اربا ان نظرة لغيرنا
كانت كلماتها عكس ابتسامتها التي تبدوا نوعا ما لطيفه نظر لها زيوس (زين) قبل ان يضحك بملئ صوته لقد وقع مع حفنه للمتملكين وكم اعجبه ذالك
:صدقيني لم ولن افعل،لكن هل انتي فقط المتملكه هنا ام.
لم يكد ينهي حديثه حتي اتته الاجابه من الجيمع
:جميعنا
ابتسم لهم بلطف وهو ينظر لايفا الخجله من حديثهم لتتسع ابتسامته ويردف
:وانا لكم جميعكم اليس كذالك اللهتي!
كانت كلماته كالطبول في قلوب الجلسين،اخذ الجميع يالتعريف عن نفسه وبعدما انتهوا من التعريف لتعيدهم ايفا مره اخري وتردف بخجل وتورد وجنتاها
: امم حسنا،اخبرني عنك قليلا
ابتسم زي علي ذالك الخجل الذي يراه لاول مره ولم يكون احدا سوه هو السبب في ذالك الخجل،نظف حلقه ليردف
:احمم حسنا ماذا تريدين ان تعرفي
لم تكد تسأل حتي اردف سريعا
:حسنا اسمي زين ابلغ من العمر الكثير لدي رفيقه مثيره وجميله كالعنه،وانا حقا حقا متملك ومستعد لانهاء العالم عن بكرة ابيه ان تعلق الامر الامر بالنظر لرفيقتي الجميله
كانت تنظر له وتقسم ان وجنتيها حمراء الان لتنزل رأسها ارضا لتجد يده قد امتدت لذقنها لترفع رأسها له ويردف بصوت كما صوت العصافير تغرد وبنبره عميقه الاعمي يميز الصدق بها ونظره تكتد تفتك بقلبها الصغير نظره ذابت فيها وفي نهر عسليتاه وهو يقول
:لم اكن اعلم ان القدر يحبني ليجعلني رفقيك ولم اعلم انني جيد لتلك الدرجه التي يتحقق فيها حلمي الوحيد والازلي،لكن الان لن اترك ذاك الحلم ابدا يجب علي الجميع ان يعلم انكي لي وملكي،لست لاحد غيري،لا احد يحق له رؤيتك غيري،انتي لي وحدي
كانا يجلسان عند جذع شجره والهواء حولهم بينما صوت العصافير في كل مكان،تلك الاجواء لم تفعل شيئا سوا دفعهم للغراق في نهر عيناها وفي شلال ذهبيتاه،نظرت له ولا تعلم كيف خرج صوتها حينما اردفت بنفس العمق في صوته
:لم اكن اعلم ان للذهب شلالات واجمعت فقط في عيناك،تلك الاسرتين
صوتها العميق وتغزلها بعينه،جعله ينظر لتلك الشفاتين الممتلائتين القابلتان للاكل،ليأكلها هو فقط،اخذ يحول نظره بين عيناها وشفاتيها ،كم تمني ان يتذوقها منذ زمن بعيد،اقترب ليحقق احد امنياته،ليدمج شفتيها بخاصته في قبله رقيقه لم تبادله القبله من صدمتها لا تصدق ان رفيقها يقبلها الان وهي في حضنه تقريبا،اخذي يقبل شفتيها وهي لا تدري ما عليها فعله ابتعد عنها قليلا قليلا جدا لدجه التي تنفسا انفاس بعضهما نظر بعمق الي عينيها قبل ان يردف بصوت متحشرج من الرغبه،الرغبه بها،بها فقط
:بادليني
طالب منها ان تبادله ولم ينتظر ردها انما عاود شن هجومه علي شفتيها دقيقه فقط مرت قبل ان يشعر بها تبادله بينما ارتفعت يدها لتعانق رقبته بينما تغرس اصابع يدها في شعره بينما رفع جسدها ليجلسها علي فخذيه ليتمكن من تقبيلها بشكل جيد،احاط خصرها بذرعيه ليتعمق اكثر في قبلتها يلتهم شفتيها ويسافر فيما بينهما يلتهم العليا ليعود مره اخري للسفلي،كان كل شيء يسير علي ما يرام لكن ايفا وقفت فجأه مردفتاً وهي تعطيه ظهرها في محاوله يأس للهروب من تأثيره
:كيف شعرت بك هناك وانت هنا!
لكن حالة الخدر الذي كان بها لم تكن تسمح بأي استجواب الان ليردف بصوت مشبع بالرغبه بينما يحتضن ظهرها ملصقا جسديهما معا دامجاً اياهم لتشعر ايفا بشي صلب في ظهره لتخجل بشده حينما أدركت ماهية ذاك الشئ جعلها تقابله ناظرا بعينيها نزولا لشفتيها
"ليس الان لم اشبع من عبق شفتيك
لم ينتظر كثيرا كالمره التي سباقتها انما انقض علي شفتيها بقبلها عميقه لكنها لطيفه بادلته ايفا القبله سريعا هذه المره كانت هائمه في عسل شفتيه بينما تشعر بحراره جسدها تذداد وهي تشعر بيديه تتجول علي ظهرها،كانا يقبلان بعضهما كان لا غد سيأتي،آنت ايفا بمتعه حين شعرت بيده تعتصر مؤخرتها لتفتح فهما تاركتا للسانه الحريه في اكتشاف فهما والتحول بحريه بينما اخذت يديه تعتصران مفاتنها دامت قبلتهما طويلا وكلا منهم شكر هبته في عدم التنفس الذي يستخدموها في الماء،لكن فجائه تخاطر راين مع ايفا يخبرها ان هناك هجوم في المملكه ويجب عليها الحضور،اتسعت عيناها واردفت وهي تركض
:يجب علي الذهاب سأراك قريبا
اخرجت جناحي مليا لترتفع عاليا تاركتا اياه ينظر في اثرها بشرود مع ابتسامه حالما
بينما عند ايفا التي لازالت تحت تأثيره تبتسم بيننا تحلق باقصي سرعه لن تدع شيئا يأثر علي واجباتها،تلك الابتسامه اثر تلك القبله تلاشت مع ادراج الرايح فور رؤيتها هذا الخراب كلاب الجحيم في كل مكان والجنود تحارب لكن تلك الكلاب صارت في تلك الاراضي خراباً
__________________
رائيكم!
انا اسفه ولله لو معجبكوش الجزء الاخير بس لو معجبكمش مش هكتب كدا تاني ولله🥺💔
اكمل ولا لا!
وياتري كلاب الجحيم دخلت ازاي!
وياتري هيحصل اي!