الميتم من جديد 2 ❤

26 3 0
                                    


تم نقلي لميتم اخر لاني تحت السن القانونية 

كان علي ان اعيش في هذا العالم و اكتسب مهارات العيش صحيح اني لازلت في 13 لكنني مسؤولة عن نفسي و سوف تكون مغامرة جميلة كل ما علي فعله هو العيش هنا لبعض الوقت و ان ارد العودة سوف افعل 

اول اسبوع في الميتم كان صعبا و قاسيا ليس مثل منزلنا في المملكة 

فعلا كان كالمنزل فيه كل شيء متوفر و الراحة و الحب و الحنان 

لكني تعودت و تاقلمت بشكل رائع هنا 

لقد كنت ادرس و احصل على درجات جيدة و اساعد في اعمال التنظيف و هناك الرحلات المدرسية

و ايضا اعود للقنصلية في بعض العطلات لاجل التدريب و قد اكتسبت قوة لابأس بها 

مر عامان ونصف على اخر مرة رايت فيها فيلكس وقد اشتقت له كثيرا صحيح اني كنت اراسله كل يوم تقريبا الا اني اريد ان اراه

هو عزيز جدا على قلبي تماما كالاب و الاخ و المعلم فقط قريب جدا مني و قد حدثته عن كل مغامراتي و عن رحلاتي فقد تعلمت التخييم في الجبال و السباحة و الطبخ و الحياكة و تصليح الاشيا فقط الكثير اعلم اني ابالغ لكن انا فعلا سعيدة 

او احاول ان اكون ذلك الفراغ لم يزل من قلبي 

مقتل والداي مازال يطاردني في كوابيسي

لكني سوف اصبح اقوى الاجلهما

عدت للميتم بعد ان اكملت امتحاني النهائي لكي اجتاز المرحلة الاعدادية و ادخل الثانوية 

انا طبعا ادرس في كلا العالمين و هذا امر سهل لكون الدراسة في عالمي مشابهة للدراسة هنا الفرق فقط في دراسة اسالب اتعمال الطاقة و التدربات و غيرها

انها الساعة الواحدة ظهرا تناولت الطعام في المطبخ 

ذهبت لغرفتي استحممت و نمت

استيقظت على صوت المنبه انها الثانية و النصف بسرعة ارتدت ملابسها و ذهبت الى دوامها الجزئي وصلت الى المكتبة التي تعمل بها و كاي يوم عادي في عملها قامت بترتيب الكتب و تنضيف المكان و اكمال الاعمال الاخرى و طبعا لن ننسى قراءتها للكتب من حين لاخر الى ان دقت الساعة الكبيرة لتعلن وصول الساعة العاشرة ليلا ودعت رئيسة المكتبة و قبضت راتبها كون اليوم هو بداية الشهر و ليس اي شهر انه ماي اي ان عطلة اقتربت و معها الصيف و هو الفصل المفضل لها 

لقد احببت المكان كثيرا انا ادرس بجد و اعيش حياة جميلة هنا بسيط لكن جميلة اشتريت بعض الحلويات و الاشياء و انا عائدة الى الميتم رايت عيون حمراء لامعة تتبعني نضرت اليها و امعنت لتتقدم مصاصة دماء تبدو وكانها وجدت فريستها 

فقلت بكل ما اوتيت من لطف و بلاهة 

مرحبا - ابتسمت و انا الوح لها -

نضرت الى بصدمة و تسترت في الضلام هززت كتفاي بعدم اهتمتم , استدرت ولم اخط حتى احسست بتحركها خلفي استدرت لارى كتلة الجمال تلك . عيون حمراء كبيرة بشرة بيضاء صافية و انياب بارزة كانت تلهث بجوع 

هل انتي بخير

الستي خائفة

ها لا لست كذلك 

سوف اجعلكي كذلك انا سوف امتص دمكي يجب ان تخافي و تهربي



----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

---------------------------------------------------------------------------------------------

اهلا جميعا

ارائكم

نصائحكم

اسيف 

الغريبة

انتقاداتكم

السلام عليكم ❤ 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 31, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

THE GOLDEN HEART CALL little puppetحيث تعيش القصص. اكتشف الآن