قصة تحكي عن اتنين وقعو في الغرام وتحدو من وقفو ضد حبهم لا اقصد عشقهم
يارا : انا لو اختارت ما بينك فأنا هختار أحمد فامتخايرنيش بينك وبين احمد
يوسف : يارا انا ما اقصدش
أحمد : يارا يوسف مش قصدة
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ثم أكملت تجهيز نفسها ونزلت للاسفل ولكن صعدت مجددا وطرقت غرفة عبدالرحمن . ففتحت لها مني. اقتربت يارا وقبلت وجنتها
يارا : صباح النور ي قلبي مني :صباح النور ي عمري. رايحة فين كدا يارا : رايحة الشركة في شوية شغل هخلصة وارجع قبل الحفلة . أحمد لسة نايم مني :اة استنى هصحيهولك وبعدين هتروحي ازاي برجلك يارا : لا سيبي نايم وبعدين انا كويسة ماتقلقيش يالا يقلبي عايزة حاجة اجبهالك وانا جاية مني : اة صحيح اسيل رافضة تجيب فستان عيد ميلادها غير معاكي خوديها معاكي وهاتهولها لو مش هتعطلك يارا :تمام انا هروح اصحيها واخدها معايا سلام يقلبي وماتصحيش عبدة الشغل مش مستاهل نزولة انا هنزل هخلص كام meiting وكام حاجة كدا وهاجي نجهز ونروح الفندق سلام، ودعتها يارا وذهبت وساعدت اسيل لكي تجهز وأعطت خبر للحرس بخروجها واخبرت الدادة أن تصعد ليوسف بطعام الإفطار والحرس أيضا تكون هي واسيل حينها يفطرون، بعد انتهائهم كانت يارا تخرج هي واسيل وكانت يارا تحمل الهاتف واللابتوب الخاص بالعمل قابلت يوسف عند السيارات وهو يضع سلاحة في خصرة يارا بابتسامة : صباح الخير ياحضرة الظابط يوسف بابتسامة جذابة للغاية: صباح النور ي يارا ، ركبت يارا واسيل بالخلف ويوسف بالأمام وسيارات الحرس وعناصر من المخابرات أيضا أمامهم وخلفهم، بداءت يارا بالعمل على الحاسوب (اللابتوب) بداية من ركوبهم وكان يوسف يتابعها من خلال المراءة وهو يتأملها يتأمل شفتاها التي تهمس بأشياء خاصة بالعمل وهي تنظر للحاسوب يتأمل ضيق عيناها وهي تمنح شاشة الحاسوب كل تركيزها يتأمل حركة يدها المتذمرة على وقوع الشعر على عيناها وترجع خصلاتة المتمردة خلف ازنها، قاطع هذا التأمل رنين هاتف يارا التي كانت تعبث بة اسيل، فتحت اسيل الخط ولم تلتفت يارا للهاتف بل ظلت تعمل لأنها تعرف من على الهاتف
اسيل :بابي حبيبي صباح الخير عبد الرحمن : صباح الخير ي حبيبتي أدى لعمتو الفون ياسيل اسيل :عمتو مش فاضية شغالة على اللاب عبد الرحمن بنفاذ صبر :افتحي الاسبيكر يالمضة هانم، قامت اسيل بفتح الاسبيكر وكل هذا ويارا تبتسم عليهم وكل مايحدث تحت أنظار يوسف
اسيل :فتحتة يابابي عبد الرحمن بهدؤ ماقبل العاصفة : اي إلى خرجك من البيت يايارا ومن غيري كمان، أخذت يارا الهاتف سريعا من يد اسيل وأغلقت الاسبيكر لأنها تعلم ما سيحدث بعدة ووضعتة على اذنها يارا :ياحبيبي انا كويسة واللة وبعدين هخلص شوية ورق بسرعة وهجيب فستان لاسيل واجي وبعدين لو انت جيت مين هيشرف على تجهيزات الحفلة