هاي حبايبي صارلي مدة غايبة انا اسفة بس صار لازم كمل الحللقة او الجزء راح يصير ينزل كل جمعة ومع الايام القادمة ممكن يصير اكثر من يوم بحبكم و قراءة ممتعة😍😍💋
.............................................................................................................................................
لحظات من الصمت و الصدمة حلت بالاثنين او دعنا نقول لحياة فقط حياة:.....قاطعها صوت الممرضة وهي تنادي:دكتورة قلب المريضة يلي خرجت من العملية وقف لازم نسرع لعندها................. جرى كل من ادهم وحياة يملاهم الخوف بسرعة الى غرفة ندى اوقف الممرضون ادهم بينما بدات حياة بسعقها بالجهاز ....مرة ...اثنان .....ثلاثة ............................................................................................
كان ادهم خارج الغرفة خائفا لا يستطيع فقدان شخص اخر من احبائه مرة اخر صحيح هو الملك الدي يهابه الكثير من الرجال لكنه في الحقيقة طفل صغير ينقصه الحنان .................................
هاهي حياة تنقض ندى من الموت مرة اخرى و استطاعت ارجاع القلب الى الحياة وهي لاتعلم انها لم تنقض ندى فقط بل شخصا اخرا ايضا..........خرجت حياة لتطمئن ادهم
حياة:الحمدلله قدرت انقضها في الوقت الصح ....لم يحس ادهم نفسه الا وهو محظن حياة بفرح شديد ....
حياة وعلامات الخجل التي تحاول محوها ولك احمرار وجهها يمنعها:احم..احم و ابتعدت الحمدلله على سلامتها مرة ثانية لتفر من دلك الاسد فهي لا تستطيع مواجهته بعد اخر حوار............................................................................................ دهبت الا مكتبها وهي شاردة الدهن كانت تستطيع وبكل بساطة الرفض لكن لما احتارت لما اختارت التفكير امن الممكن ان ...... .....................................................................................................................................................
دخل ادهم الى ليطمئن على اخته بعد ان تم نقلها الى غرفة عادية ظل ينظر اليها وعلامات الحزن ظاهرة على وجهه ليتفوه ببعض الكلمات..ادهم:انت يا ندى امانة ماما وبابا ليا انت الى حاجة عندي انا وعدت بابا اني عمري مااسمح انو حاجة تلمسك حتى انا اسف يا حبيبتي ...بس اوعدك يا ندى اني رح انتقم من يلي حرمونا من حنان مامتنا راح انتقم من يلي خلانا نعيش هدا الالم......احس بيدها تتحرك ليردف بسرعة ومانديا الطبيب ومن حظه صادف مصطفى دخل مصطفى ليفحص ندى بينما منع ادهم من الدخول ...... انصدم مصطفى من تلك الفتاة النائمة بل كان يظنها ملاك اقترب منها متاثرا بخصلات شعرها النتدلية هلى وججها الجميل الدي كان يظهر عليه التعب و المرض بدا بالفحص لتبدا ندى بفتح عيناها الزمردتين لتخطف قلبه بجمالها
مصطفى:انت كويسة يا انسة..
ندى:ايوة الحمدلله ولكن ظهرت على وجهها علامات الاستغراب ...لتردف متسائلة:هو انا مش المفروض في تركيا انت تتكلم عربي ازاي
आप पढ़ रहे हैं
تلاقي اقدار
रोमांसهل يمكن للماضي ان يدمرنا ان يمنعنا من اكثر الاشياء التي نحبها من اجل الانتقام كيف للقدر ان يجعلنا عاجزين هكذا كيف له ان يكسر كبريائنا و قسوتنا و هل يمكن له رغم ذلك ان يشفي جروحنا مهما كانت اليمة بنفس السبب الذي جرحنا
