الحلقة 1

183 13 7
                                    

ستيقضت للتتنفس بعمق و تحمد الله انه مجرد كابوس و انتهى .......

دلفت الى الى الحمام و اخذت دوش ثم ارتدت ملابسها المنزلية كالمعتاد لتتجه الى المطبخ و تحضر قهوتها التي لا تستغني عنها ثم اتجهت الى حديقة هذا القصر لتحتسيها بين هذا الهواء النقي ....نعم تسكن وحدها في هذا القصر الكبير الاشبه بقصور الروايات (البطلة حياة المنصوري اشهر دكتورة جراحة في العالم تقطن في تركيا وهذا بسبب عملها اوا دعنا نقول بسبب انه المكان الذي جعلت من نفسها به امراة لا تقهربينما اهلها يسكننون بالقاهرة ..حياة فتاة في 26 من العمر ذات بشرة بيضاء لكن ليست ناصعة و عينان كبيرتان بنيتان مائلتلن الى السواد و شفتان ممتلاتان حمراوتان كالفراولة و هي متوسطة الطول ذات شعر بني طويل ناعم كالحرير حقا انها كما يقال عنها فاتنة بحق ......)دلفت الى غرفة الملابس لترتدي ملابسها فهي تهتم بالموضة لترتدي سروال جينز واسع مع بلوزة قصيرة بيضاء مع معطف طويل باللون الباج مع حجاب بنفس لون المعطف

)دلفت الى غرفة الملابس لترتدي ملابسها فهي تهتم بالموضة لترتدي سروال جينز واسع مع بلوزة قصيرة بيضاء مع معطف طويل باللون الباج مع حجاب بنفس لون المعطف

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لتصعد الى سياراتها الفاخرة متجهتا الى المستشفي......

ها هي تدخل هذا المستشفى الذي جميع من فيه يهابها منذ يومها الاول فيه

بلاش باك.........................................................(الخوار مترجم لانها في تركيا)

رجل العصابة:دكتور اين هو اسرعوا احضرو لنا دكتور الرئيس مصاب

ماهذا الصراخ....كان هذا صوت حياة لينظر جميع من بالمستشفى اليها فهم لاول مرة يرونها

حياة:انا دكتورة ماذا هناك

احد رجال العصابة :الم تسمعي انا افول دكتور لا تضيعي وقتي ..ليمد يده و هو يبعدها لتلغ له يده خلف ظهره و توقعه ارضا

حياة بجدية:لم يبقى لزعيمكم الكثير ليفقد وعيه ..جاءت لتقترب لكن اوقفها الرجال و بدئوا في الهجوم عليها و لكنها صدتهم جميها حتى اوقعتهم ارضا بين نظرات الذهول من جميع من في المستشفى

حياة بسخرية :لا تخافوا ساعالجكم جميعا...

بااااااك............................................................

اتجهت الى غرفة تبديل الملابس لترتدي ملابس عملها ثم ذهبت الى مكتبها .....

كانت جالسة شاردة في ذلك الحلم(كانت تجري في تلك الغابة الموحشة السوداء لياتيها صوت انت انتقامي .....ظلت تجري تجري لترى نور من بعيد و نفس الصوت و لكن هذه المرة يقول احبك......) قاطعها من شرودها..

تلاقي اقدارWhere stories live. Discover now