بعد ذلك تذكر تاي كلام جيمين له لذلك تفهم الامر و لكن اراد ان يقوم بشئ لكي يغضب شوقا و يتأكد من غيرته علي اسمك لذلك قام بحضن اسمك ابتعد عنها و قام بطبع قبله لطيفة علي كلا وجنتايها و نظر اتجاه شوقا الذي يخرج بخار من اذانه من شده الغضب و يضغط علي الملعقة التي كانت في يده لدرجه انني اعتقدت انها سوف تنكسر من كثرة ضغطه عليها لذلك ابتسمت و قلت لاسمك

تاي : حسنا صغيرتي مادام هذا يريحك ثم ذهب و جلس في مكانه بجانب جيمين ثم اقترب منه جيمين هامسا

جيمين : لما فعلت هذا

تاي : كنت اريد ان اتأكد بنفسي عن هذه الغيرة او ممكن ان تقول انه عقاب صغير لما فعله بها

جيمين : انت شرير يا صديقي

تاي : اعرف رأيته كيف كان يضغط علي الملعقة  حتي يتحكم في غضبه

جيمين : اجل ثم انفجر الاثنانفي الضحك بصوت غير مسموع

مر اسبوع و كانت تلك الايام بروتين واحد عند اسمك ماعدا شئ واحد الذي كان يتغير في كل دقيقة و هو تعامل شوقا معها الذي يزداد قسوة يوم بعد يوم كانت تستيقظ من نومها مبكرا تعد وجبة الافطار ثم تذهب توقظ جمين من في المنزل حتي يذهبوا الي مدرستهم و لكن كانت تذهب لشوقا اخر واحد لان دائما يقوم بسبها و لعنها ثم يذهب يقوم بروتينه اليومي و يتجمع الجميع لتناول الافطار بسعادة ماعدا اسمك لانها كانت تأكل طعامها في المطبخ كما كانت اوامر شوقا ثم يذهبوا جميعا الي مدرستهم و لا ننسي مضايقات تاي لشوقا عندما يدلل اسمك  يضمها و يقبلها بعدما يذهبوا جميعا الي مدرستهم تقوم اسمك بتنظيف البيت كله و طبخ طعام الغداء و كان هذا هو الروتين المعتاد عند اسمك لكن في هذا اليوم بعد ان ذهب الشباب الي المدرسة و كانت اسمك تقوم بالتنظيف سمعت اسمك صوت جرس الباب يرن فاتغربت و اعتقدت ان احد من الشباب نسي شئ هنا ذهبت لكي تفتح الباب و عندما فتحته تفاجأت من الواقف امام البابا و قالت

اسمك : انت ماذا تفعل هنا

سيد كيم : اشتقت لكي لذا جئت لكي استرجعك

اسمك : لك ..... لم تكمل حديثها بسبب المنديل  الذي وضع علي فمها ظلت تقاوم  بقوي لكن ما باليد حيله حتى سقطت مغما عليها بين يدين هذا الوحش ثم قام بحمها و وضعها في السيارة ثم ذهب

بعد انتهاء الدوام المدرسي و عاد الجميع الي المنزل معا تفاجأ الجميل من الباب لانه مفتوح دخل الجميع الي المنزل و وجدوا فارغ ظلوا يبحثوا عن اسمك في جميع الاركان لكن لم يجدوها ثم قال شوقا

❤ احببت صغيرتي ❤ ( مكتملة )Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu