السلام علي-----------كم:::
في فصل السابق :::
عندما التقت ميكاسا بايرين......لقد تحقق بغيتها.. وسُهل عليها الامر ....
فذهبت اليه مسرعتا اخدت بمعصمه كي يلاحقها لكن....هيهات لها...... فتغيرت ملامحه واصبح ناثر للغضب... وامسكها ينظر اليها بعينين محرقتي من غضب ... اما اخرى صارت كحجر ساكن ينظر بعينن
لم تكن ولو مرة قريبة اليه ....الى هذه درجة....
واصبح يهددها بان حان موعد انتقامه منها......لكن صرف انتهباه ذلك صوت منبعث من حوافر خيول..
فابعدها عنه .....تراكها وهو يجري اتجاه صوت.... يريد نجاة .... اما اخرى فاقت من غيبوبتها
واتجهت نحو ساعية اخر محاولة كااختطافه.....وامسكته من مصمه.....اما اخر تفادها
وركل رجلها كي لا تلاحقه...
اما ميكاسا سقطت ارضا اثر ركلة قوية التي ضربت رجلها.... اوقفتها تلك ركلة عن حركة ..... رغم اصابتها والم قاتل ..... حاولت نهوض وسقوط...
وما تبقى من اخر قِواها هو صراخ ...كا نت تصرخ ..... بصوت متقطع
""اييييررييييييييين ........ايييييرييين .....ايييييرييين.....اييرين:"
لكن لا حياة لما تنادي .... اخر يجري...
:::لنبدا::
خرج من سماء ذلك صوت قوي كبرق..وحاد. وبسببه
جعل تلك غابة تَعصف كرياح ...كان عاصفة بدات
ورياح تجري بين اشجار مما اتركت ص صوتا مخيفا
كان جاء يوم الفناء.
وذلك ضوء ....كالبرق نازل من سماء الي ارض غابة في مكان تواجد ايرين وميكاسا....
بسبب ذلك ضوء انار كل غابة مغطات بلون ضلام
في جهة غربية من غابة فرقة ليفاي بعدما خرج كلا من ذلك صوت والضوء ..
كل احصنة جنود فُزعت وقفزت واطلقت صوتها السي يذل على خوف....
اما الجنود راكبونها انهم في اشد خوف مئات مرة من احصنتهم....
وهم في غيبوبة مما حصل ....
اما ليفاي ..الذي كان في في مقدمة استدار ليرى كل فريقه في حالة فوضى
ليفاي: (بصوت صارخ ) اللعنة عليكم ... مثلكم مثل احصنتكم...
اما اخرين افاقهم ذلك صوت من ليفاي .. وتلك نظاراته..... حادة ...
