السلام عليكم يا اصدقاء .
شكرا خاص لكل من يقرأ قصتي ومن قد شارك
بتصويت⚘
وتعليق⚘
وقرائتها⚘
هذا يسعدني.(((((( لكن تبخلو علي))))
فصل به 1442 كلمة
اهدييه لكم💜⚘💜
____________________________
في فصل السابق
بعدما اراد طبيب ان يحفص ميكاسا.
لم تريد ذلك .وعترضت لطبيب.
لكن عريف ليفاي. قد باشر في خلع سترتها
*
*
*
*
*
***************
لنبدأ.
----
عند ميكاسا.
بعدما سمعت ماقاله له لي طبيب كان جسمي ضربته صاعقة .
فكتيت اني قلت له اني على مايرام كي لا يفحصني.
الا
سمعت كرسي تحرك فلتفيت نحوه .
ان عريف ليفاي قد قام منه.
فرحت اعتقدت انه سيخرج من عرفة طبية.
لكن مصيبة انه يتجه نحوي .
ماذا يريد ؟ ماذا سيفعل؟.
وكانت عيوني مركزة على طبيب لم اتجرأ على
نظر اليه.
الا احسست يديه وضعت على كتفي.
ماهذا ؟؟
الا شعرت بأن سترتي تسحب.
ادركت الامر. ماالذي سأفعل .!!!!
سأفتضح.
لايمكنني ان اعترضه ولا يمكنني ان
انفضح.
لقد تجمد كلا من جسمي و عقلي .
******
الا سُمع صوت .انه طبيب.و هو ينظر الى عريف بخوف.
طبيب: ايها عريف لقد نسيت قبل فحصه يجب ان يرتاح . بيوم ثم فصحه.
كان عريف ينظر اليه .
وقد بعّد يديه عن كتف ميكاسا.
ليفاي : تشه . بعد يومان اريده معافى او اجعلك مثله
طبيب(بلع ريقه) امرك سيدي
خرج ليفاي من غرفة طبية
******
عند ميكاسا
)بلعت ريقهت
)في نفسها:
كاد ان يقف قلبي . لقد نجوت . الا في اللحظة الاخيرة.
*********
عند ليفاي
)وهو خارج موجه نحو مكتبه)
(في نفسه:)
لقد تأكد حدسي اذن اعتقذني ذلك قذر اني سأساعده في خلع ثيابه.
كان كل مبتغاي ان اضع يدي عليه كي اعرف هل خائف من شيء اولا.
