كانت ميكاسا جالسة في عربة وهي جامعة بديها وركبتيها ناحية صدرها.. وهي تنظر الى ابعد نقط من اراضي ان اول مرة تخرج من اسوار ... تنظر الى تلك اراضي خضراء وممدت الى مساحات شاسعة
ورفعت انظارها نحو افق نحو سماء زرقاء والتي تطير فيها حشد من طيور ..
وتلك رياح تلعب يشعرها كانت تشعر بارتياح نست كل قهر التي كانت به وكل شتائم وعذاب انها تستمتع
بكل مذاق طبيعة التي حولها...وتسمع حوافر خيول التي تضرب بالارض بقوة
و نهيج نفس جنود و احصنة ..
كل يمشي بسرعة كانت عربة التي بها ميكاسا متأخرة عن حشد جنود....
🚫 مايخبأ لها قدر 🛇
ابدأ من البداية