الحلقه 18 والاخيره

Start from the beginning
                                    

عمر : مشى يده ع شعره و تنهد ان شاء الله نكون صح بس

اما رغد ...

كان شعوري  شعور فلسطيني سمع خبر تحرير القدس

بعد فتره من الحرماان  و الحزن و خبيت حبه في قلبي و سكتت ع المي و دموعي يلي كل ليله ينزلن عليه ربي جبر بخااطري فعلا الله كبير  كنت في كل صلاة ندعي ان ربي يقربه منه و يجبر بخاطري الحييت ب دعااء إلى ان استجااب فعلا الالحاح بدعااء يحقق المعجزاات بنسبه ليااا طلب عمر لياا معجزه صاح متاكده ان مايحبنيش ممكن اعجاب بس لاكن مش مشكله الحب يجي بعد الزوج لاكن انا ماحبيتش انخبي حبي لاه اكثر و قلتها و تريحت لان من سنين قاعده في قلبي 

طيبتله قهوه و حطيتها لاه في مق كبير و نشيت عطيتها لاه و قمعزنا نهدرزو عادي بس كانت الفرحه باينه عليااا

___________________________

حسام قرب من شمس

حسام : شمسي
شمس : بارمه و تمسح في دموعها و ينزلن حساام تقيبش "تقربش" مني
حسام : تنهد باهي ارقي فوق مصبيه يبحت فيك يلي ماشي و يلي جاي
شمس : ربعت يديها يبحتو فيا مش فيك
حسام : رفع حاجبه مازلت هادي ومكبر عقلي معاك ارقي بطيب فوق احسن
شمس : خافت بس تصنعت القوه مش ياقيه "راقيه" دخلكش مش انت تبي تعدي و ماتبيش تسمعني
حسام : قرب اكثر و عض ع شاربه تحت شمس شوفي نحكي جدد ارقي احسن لان بديت انعصب
شمس : قعدت اتبحت فيه لان قرن حواجبه
حسام : بعصبيه اررقي
شمس : انفخت و رقت قداامه بسرعه و تمتم عليه
حسام :  يرقى وراها علي صوتك عشاان نسمع و نخربه لكي الفم هذا
شمس : تجهالته و جت بتمشي حسام مسك يدها
حسام : ضغط ع يدها بعصبيه لما نروحو نعرف كيف نحكي معاك و مشى قدامها الحقيني
شمس : عيونها تعبو دموع و خافت حركت يدها مكان مسكته
حسام : التفت عليها ووفنص بعيونه
شمس : طبست راسها و مشت وراه  و هيا ساكته

___________________________

ياسمين : كانت تمشي ف الممر و تحكي ف تلفون نعلياا كان تشوفها طشوونه تهبل بكلل
ليث : مبتسم ع كلامها و نحن امتى
ياسمين : امتى شنو
ليث : بصوت هادي نجيبو كيفها
ياسمين : ااحم هيا وصلت للغرفه نا
ليث : ضحك وصلتي و لا وجك قعد حمر توا
ياسمين : انحرجت لالاه وصلت
ليث : ضحك باهي عطيني بوسه و خشي
ياسمين : الو الو وسكرت عليه قعدت اتنش ع وجها صاايع وبعدين ابتسمت بس نمووت فيه و حست يد كرتها ف دار و لباب سكر و حد حاصرها

ياسمين : فتحت عيونها ع وسعهن
ليث : نزل اللثامه و ابتسم صاار انا صاايع و تحبيني
ياسمين : اانت اا شن جاابك هنا 
ليث : جابتني البوسه يلي مابيتش تعطيها لياا
ياسمين : لييث بطل و قولي كيف جيت
ليث : ضحك بشويه كنت جاي نغير ع جرحي شفتك
ياسمين : رفعت حاجبها ليث الهادي ماعندش ممرض يغيرله عشان يتعب عند المستفى
ليث : نفخ مايمشي عليك شيي
ياسمين : تراقب فيااا
ليث : بصوت هادي عشان نطمن عليك بس
ياسمين : برمت وجها اها عشان تطمن
ليث : باس خدها بلاش جو انتي عارفه ثقتي فييك
ياسمين : تنهدت و سكتت
ليث : و بعدين طلعتي بدون علمي و ماحكيتش
ياسمين : بصوت واطي جت بسرعه
ليث : باس خدها اخرى مره ثاني قوليلي
ياسمين : ماعندي عليش نقولك و انت حتى كان انكح توصل فيك
ليث : ضحك خلاص بطلي تلقيح و باس خشمها اسف كان زعلتك مش قصدي بيها شي
ياسمين : ابتسمت و بصوت واطي مش هكي خاف عليا بس ماتقيدنش و تحسسني اني كاني سجينتك في كل مكان اتبع فياا
ليث : حاضر حنخفف منهم
ياسمين : ضحكت و كم واحد هما
ليث : ضحك و حك راسه فوتي عطيني البوسه هياا
ياسمين : انلاا
ليث : هيا تعابلك عند هنا
ياسمين : غمض عيونك مالا
ليث : ضحك و عارفها شن بدير غمض عيونه
ياسمين : جت بتهرب كر ليث يدها و ردها لاه باس فمها فتحت عيونها و ضرباته كف سخيف و طلعت بسرعه

شمس مظلمة Where stories live. Discover now