_لم اكن ادرك ماكان وراء ذلك الخفاء حياة مليئه بالاكاذيب والبكاء .. أناس ذات وجهين لايبالون لما يرون فقط يصيبُ بالعين ...
إلى ان جاء اليوم الذي قررتُ بهِ الرحيلـ دون رجوع لكني كنت مدركه بأن كلـ شيئ سيتغير اإلى نوعين احدهما لصالحي والآخر ضدي لكني سأتحملـ عواقب كـلـ ذلك لأنني سأمت من ذات الوجوهـ .
الكاتبهـ :ليلى العزاوي