روايه بالعاميه المصريه ..
يقال ان سيد القبيله و رئيسهم دائما ما يعشق تلك الصغيره الفقيره و لكن ما اذا انقلبت حياتهم و قامت هي ببخخ سمها له
كيف ستنقلب الحياه رأسا علي عقب بين الاحباء و العشاق .. عنادها و غروره ..
كيف سيتواجاهون ..
او من الاساس كيف...
حبيته سنين طوال...واليه القلب مال وحلمت يكون معايا...مهما العمر طال.....💙
روان ببرود وهي تمسح دموعها:الزعل مالهوش دعوه بالاكل وانا جعانه...قوووم بقي
ثم قامت الي الحمام...طلب ادهم لها طعام...
ولكنه قاما مفزوعا عندما سمع صراخها يأتي من المرحاض......جاء ليفتح الباب ولكنها قد اوصدته من الداخل
روان بصراخ:يالهووووي
ادهم:روان افتحي الباب في ايه
كانت روان في الحمام ولكنها وجدت فأرا كبيرا عندما رأها اصبح خائفا يجري مرتعدا منها...بينما هي مثله...وعندما تذهب لتفتح الباب يجري الفأر في مكانها....فتخبط هي في الباب وتجري....مره اخري
روان بصراخ:هايعضني
ادهم بعصبيه:افتحي الباي يا زفته بدل ما اكسرو علي دماغك
روان بصراخ:ما تكسرو يا روح امك مستني ايه...لما يعضني..
ادهم باستغراب وهو يهمس لنفسه:يعضها...
كسر ادهم الباب فوجد روان تجري عليه وتصعد علي ظهره...الي ان جلست علي ظهره وتمسكه بارجلها وتمسكه من رقبته بيديها.....
روان وهي تصرخ في اذنه:موووووتوووه موتوووووه
ادهم بعصبيه: يا بت هتخنقيني....اموت مين
ثواني وكانت اجابته متضحه عندما رأي الفأر يفر هاربا في الغرفه....بينما روان صعدت علي منكبيه وهي تمسك بذقنه....
روان:موووتووووه
ادهم:هتخنق يخربيتك...انزلي
روان بصراخ في اذنه:يا معفن مش عارف تجيب الالمانيه ولا المترذيه عليكو في الزفته...ادخل القي فار في الكبينه...يامعففففن....موته
ادهم و اخيرا استطاع فك يديها من علي رقبته ثم ءهب وقذفها علي السرير واخذ يدلك في رقبته ويسعل ثم قال بغضب:كنتي هتموتني عشان فار يخربيتك...
روان:طب موته بقي ولا شوفو راح فين
ادهم:اقسم بالله كلمه مكان وهموتك بدل الفار...
ثم قال بعد وقت:قومي جهزي هدومك هنسافر....
روان بتسائل:فين
ادهم ببرود:ملكيش فيه
روان بنرفزه:الكلام هيقف في زورك ولا هتموت لو قلت كلمه علي بعضها او جوبتني صح...
نظر لها ادهم نظره قاتله...ابتلعت روان ريقها وقالت وهي تهرول:ا انا هقوم البس....
دلفت روان وخرجت بعد نصف ساعه وارتدت👇
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
