اقترب يزن من ليث وهمس له بخبث /
ايه ياعم دا لو النظرات بتقتل كان فاتني مت من الشرارة الي في عنيك..... خلي روحك رياضة مش كدة... ههههه بس ايه رأيك خليت غرام في دقايق روحها ترجع
ليث وجهه احمر من الغضب والغيرة وعنيه بطلع شرار
يزن بخبث/توء.. توء اعصابك بس دانت قربت تنفجر.... بوووووم... هههههه تعرف وحشني حضنها اوى عشان كدة رجعت
ليث بنفسه (لا هما حلين ملهمش تالت لقتله لاقتله...ممكن اولع فيه او أسلخه وهو عايش واقليه فى زيت واكله وارتاح او افرمه واعمله لحمة مفرومة واوزعه على القطط الجعانة)
يزن بضحك وخبث /لا نية القتل الي في عنيك دي مش مطمناني ابدااا ..
ثم غمز له وهو يضحك على نظراته: معقولة هتقتل اخو مراتك ومقام حماك
فتح ليث اعينه بصدمة ليستوعب ما يقول
ويزن تجاهل صدمته بضحك على شكله وطلع غرفته.. لحقه ليث بسرعة
ليث /استنا بس
يزن بخبث /هااا عايز ايه
ليث ببلاهة /قول تاني كدة انت قولت ايه
يزن ياستفزاز /قولت عايز ايه
ليث بغيظ /لا مش دى اخر حاجة قولتها تحت
يزن بتفكير /لا مش فاكر الصراحة اصل انا ذاكرتي زى السمك بنسا بسرعة
ليث /انت كنت بتتكلم جد صح... يعنى غرام اختك بجد
يزن /غرام توأم روحي...... واختي في الرضاعة
ليث ببلاهة /قول والله
يزن /على فكرة هي بتحبك
ليث/قول والله
يزن /تصدق صعبت عليا وهساعدك
ليث /قول والله
يزن /ما خلاص ياعم انت علقت.... دنت واقع وقعة منيلة على دماغك ما يعلم ببها غير ربنا... حسبى الله ونعم الوكيل الواد اتجنن
ليث /هى جننتني بس دنا كنت مفكرها بتحبك وكنت بكرهك كره ما كرهتوا لمخلوق...ولما حضنتها كان هاين عليا أقتلك وامص دمك واسلخ جسمك عن عضمك واقطعك فتافيت...و..
يزن/باااس بس ايه كل دا مش عايز اعرف
أبو شكلك انت و هي مبتفهموش غير بالدموية وتفكيركم اجرامي
ليث /مش مهم دلوقتي هتساعدني ازاي
يزن /اممم بص يا اسطا غرام مش هتعتقك وتعديلك انك اتفقت مع اونكل آدم وحطتوها قدام الامر الواقع بمعنى اكيد مجهزلكم عقاب عنـــــــــــــب
ليث /الله يبشرك بالخير.... هو دا ال هتساعدني دنتا بتعقدها
يزن /بص غرام عنيدة ومش من النوع ال بيعترف بمشاعره بسهولة...يبقا قدامك حل واحد.... انك تجبرها تعترف فى مشاعرها
