حمامة الضريح

البارت الاخير

#حمامة الضريح

# للكاتبة: طيبه الموسوي

# البارت: الاخير

# مساء الخير حبايبي شلونكم  مشتاقتلكم كوومة  واعرف تأخرت عليكم بس والقران ضروفي تمنعني تصدكون اني ثاني يوم من كلتلكم راح انزل كتبت بارات 6000 كلهم جان بارت يجنن بس  فوني عطل

   احتركت الشاشه واني ناسخته وماحافضته بلواتباد من اجيت للواتباد ماكو لان ماحافضته فطار البارت كله وراها عيد واخر ايام رمضان وانتم تعرفون هلأجواء والله مافارغه احك راسي بين

التنضيف والشغل وراها مشاكل عائليه وهسه اخر شي توفى جدي والوم ختمته ومع نفسيتي زفت بس انتم لحيتي هواي وصار من 8 اكتب  وهسه يله

كملته غلسو ع سحك لان بدون تصحيح واعذروني اعرف مقصره بس والله ضروفي تجبرني  احبكم كوومة  😻😻💖💖💖💖💖 ......

# قرائه،ممتعه 💜
*-:-*-:-*-:-*-:-*-:-*-:-*-:-*-:-*-:-*-:-*-:-*-:-*-*

✉ ❤:
من يا ترى في #قلبها
محتاره بيمن #خايفه
لست لها لاكنني #اعشقها
وبروحي مدري #شدافنه
كنت على مقربتها في #وقتها
مادري ليش #وساكته
وكان ظني غافلن في #امرها
طلعت ولا تعرف #تحب
؛لا سامعه ولا #شايفه
قلت لها ماذا اذن #يشغلك
كلتلي شفتك #قربت
بل كوه اجر كمت #الحجي
خجلانه حيل #وخايفه .....

هاجر: نزلت دموعي لإراديا وطلعت اركض للغرفه مالتي شمرت نفسي ع سرير واني ابجي واشهك ...

ليش يأللهي ليش مامقسوملي افرح واتهنى يارب ساعدني مدااكدر اتحمل هلعذاب بعد بقيت فتره طويله كاعده ابجي وافكر شنو ردة فعل عبدالله من

يعرف لوليا اتصلت بيه واني انفجرت بلبجي حجيتلها كلام اهلي وهيه كالت راح تبلغ عبدالله ويلكون حل طمنتني وكالتلي عبدالله يكول مستحيل

اتخلى عنها وراح اخطبها لحد مايوافقون كلامه ريحني وزال التوتر والقلق عني طلعت من الغرفه كملت شغل ودخلت للغرفة بدون ماأحتك بأهلي

حاول قدر الأمكان ابتعد عنهم مرت يومين جنت كاعده بلغرفه ارتب بيها واغير الديكور والفرشه

، وهلأشياء دخلت،عليه، امي مثل، العاصفه وهيه الفرحة بعيونها باوعتلي واجت حضنتني بسرعه،

ام هاجر: ع الخير يمةة الله يوفقج ويسعدج فرحتلج هواي ...

هاجر باوعتلها واني عاكده حاجبي ومستغربه: يمةة شبيج خير شصاير ع شنو دتباركين ....

ام هاجر: يمةة اجوو اهل عبدالله وعبدالله وياهم شيوخ وضباط وشيخ عشيرتنه ورجع طلبج من ابوج وابوج استحى وافق وقرو فاتحتج وحددو المشيه الجمعه ....

هاجر: احس كلبي كام يرفرف من الفرح دنكت راسي واني خجلانه من نضرات امي سألتها زين همه شوكت اجوو شو مادري ومحد كلي ...