Part 34

1.9K 169 14
                                    

اشلونكم بنات رجعت وياكم ابقصة امنية اعمى

ما مشكول الذمة الي ايقراء وما ايصوت

الكاتبة عاشقة الشتاء

البارت 34

......................................................................

علي

اباوع للتلفون واني مصدوم صورة امنية وهاذا الحقير اشلون اياذييهة كعدت واني مهدود حيلي وما اعرف شسوي دخل فهد باوع علية

فهد : اشبيك علي

علي ما كدرت احجي بس انطيتة التلفون وصار ايباوع ويشوف اشلون ابن عمة الحقير اياذي امنية

فهد : شنو هذا علي

علي : مثل ما جاي اتشوف

فهد : انطيهم كلشي اهم شيء اختي

علي : كلشي ننطيهم لا ادكول الصديقك

فهد : لا ما اكول ما اريده اياذيهة هذا الجلب بس اخااا لو اتلزمك ايدي يا همام الحقير

امنية

مربوطة بالكرسي واحس جسمي يوجعني كلش من ورة ضرب همام المجرم رجعت اباذاكرتي اليوم الي طلعت بيه زهرة علمود اختبار الحمل

فلاش باك

جنت منتظرتهة وارايحة راجعة من التوتر وكل اشوية أخاف ما يطلع اكوا حمل اشلون بية وبعدين اكول الا انشاء الله ما ايخيب ضني رحت للمطبخ شربت مي وسمعت صوت تكسير مال باب طلعت ابسرعة وشفت اثنين املثمين خفت اشلون بية ابسرعة ركضت للغرفة وسديت الباب بقيت ادور على موبايلي واني خايفة وارجف ما ادري وكعت الزهرية الكزاز واتكسرت من صار صوت التكسير سمعت أصواتهم اجت للغرفة وكاموا ايكسرون بيهة واني صرت ابجي ابصوت اذكرت علي بقيت ادور واني بعدني اسمع صوت التكسير لكيت التلفون وطكيت رقم علي لحضات وحجة وحجيت وياه واني خايفة وابجي بس ما لحكت وكسروا الباب ودخلوا وكع التلفوني من ايدي واجة واحدي جرني من ايدي

امنية ابصياح: عوفني يا حقير عليييييييييي ولك عوفني صرت اضرب بيه واريدة ايعوفني بس هوة ضربني وكعت على الكزاز وايدي اتجرحت ابقوة وهواي دم طلع بس ذولة ما اهتموا جروني واني شلت كزازة وضربتهة ابجتف واحد منهم بس ما اهتم شالني واني اصرخ وابجي

نزل جوة وشفت زهرة دخلت بقيت اصرخ بس هية اتعاركت وياهم واحد منهم دفعهة ابقوة وانضرب راسهة واني من شفتهة هيج صرت اصرخ عليهم واضربهم حيل حتى زهرة بعد ما اتحركت ابد كلش خفت عليهة طلعوني من البيت واني اصرخ دخلوني للسيارة وصرت اضب بيهم الحد ما دار واحد منهم وخلة قطعة قماش على وجهي وبعد ما حسيت اباي شيء

وين يلة كعدت واني ابغرفة ظلمة واكوا ضوة خفيف يجي من جوة باب وسمعت أصوات برة بس جنت دايخة وبطني توجعني بس كمت ورحت وصرت اضرب على الباب ابقوة

امنية اعمىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن