M O O N L A N D ➹ K.T.H [ مكتمله ]

17

أهلا حلوياتى 💕🍩
عااااا اليوم آخر بارت بالروايه 😭💔
انا احب هالروايه كثير جدا و احب فكرتها
انا ابوس نفسى لانى فكرت بها ❤
و طبعا شكرا لم لانكم ساعدتونى
و اعحبتكم، و وصلت الروايه لألف إعجاب
و ألفين مشاهد ❤❤😘
احبكم ❤!.

لنبدأ "
- ⭐ -

" أوه لافندر، كتابك نال الإعجاب كثيرا، خاصا خيالك عالياً جداً " فتحت عيناى بصدمه كبيره.

" كيف إستطاعوا أن يقراءوها بهذا السرعه " همست ، بينما تنظر لتايهيونغ.

إبتسم لها و غمز، رمشت بخفه .
مسكَ تايهيونغ يدها ليخرجوا و لكن هى مازالت لا تفهم ماذا حدث؟ و لما غمز؟ و ماذا فعل؟.

" هذا الكتاب حصل على المركز الأول، و نحن طلبنا قدومك لتقولى كلمه عن هذا الكتاب و نأخذ صوره لكى، ليتم وضعها على الغلاف، لان هذا الكتاب سيتم نشر بضع نسخ منها. " رمشت عده مرات.

" و لكن كيف؟ كيف قرأتيه بهذه السرعه؟ " تحدثت ليسحبها تاى و يهمس فى إذنها.

" لافندر، بالأمس حين كنت جالسا، بعد أن ذهبتِ للنوم، نشروا مُوقعاً ، و كان يجب بعث الكتب ليقرأوه، حتى يختاروا بالصباح أفضل كتاب ليتم نشره، من بين الثلاث كتب تم اختيار كتاب، ليتم نشره للعامه " مسح على شعرها و هى تتسع إبتسامتها.

" و لكن هل أرسلته أنت " أومئ بإبتسامه .

" شكرا لك حقا، أنت ساعدتنى كثيرا بهذا المشروع لولاك ما كنت أكملته، ما كانت أتتنى فكره القصه " غمز لها مره آخرى.

" سأعطيكى هديه بهذه المناسبه " إبتسمت و ربط على ظهرها لتذهب مع السيده.

دخل للغرفه التى ستلقى كلمتها، كان يعتدل بجلسته ليجدها لتلوح له بالقدوم.

إبتسم ليقف و يتجه لها، امسك يده و ضغط عليها بتوتر.

" ا ابو يؤلم " أردف و هو يتألم.
" هل انت بخير؟ " مسحت على يده، ليبتسم و كأن لا شئ.
" أنا امزح معكِ، لما أنتِ متوتره؟ " شد على يدها.
" لا اعلم اى كلمه سأقولها امام هذا الحشد " اردفت ليبتسم و يعانقها.

" أولا، انه بسيط جدا " اردف بهمس.
" حقا؟ ، هل عندك اى فكره عن هذا " تحدثت ليومئ.
" انظرى، فقط اعطيهم نبذه بسيطه عن الكتاب، و أيضا
اشكريهم و تعالى لى " ابتسم لتومئ و تبادله الإبتسامه.

" احم، سأفعل شيئا " نظرت لهُ.

" ما هو؟ " سألت ، لتسمع أحدهم يناديها.