عبد العزيز: ابوهم ٤٩ سنه، رجل أعمال مشهور وتاجر اسلحه وسيارات ، عنده اعداء كثير ودايم يحاولون ينتقمون منه الان بعض اعماله غير قانونيه ، طبعه جاف ومتسلط وعصبي مايحب يتعاطف مع احد وشغله هو اهم شي بنسبه له، غني جداً بس مايحب يلعب، وطبعا يحب عياله بس مايحب مسؤليتهم.

امينه : امهم وزوجه عبد العزيز السابقه تزوجت عبد العزيز عشان فلوسه مغربيه وجابت مهند وجوان بس لمن شافت ان مايمديها تضحك عليه طلبت الطلاق وتركتهم ورجعت بلدها، ماراح يكون لها أحداث ابدا بروايتنا.
     _____

كانت جوان حاطه راسها على الشباك وتتأمل الشوارع مُتعبه مُرهقه من السفر  مهند الي كان يسوق بهدوء حب يفرفش الجو وقال : اي ايش حابه تاكلين؟.

جوان ترفع راسها وقالت بهدوء : مابي شي تعبانه ابي انام.

مهند : بوديك فندق قريب وفي مطعم قريب منه.

جوان تعقد حواجبها بستغراب : ليه؟ وين الشقه حقتك الي كانت هنا؟.

مهند وهو يناظر الطريق : ييووهه انتت قديمه ذيك سحبت عليها واخذت وحده بعيده شوي لي انا واصحابي .

جوان : طيب وانا وين بجلس؟ والجامعه؟.

مهند : الجامعه باقي عليها اسبوع ونت بتجلسين بالفندق لين الاقيلك شقه قريبه من الجامعه ايش اسوي اصحابي ناشبين مقدر اطردهم! .

بتسمت جوان بقله حيله ورجعت راسها على اشباك.

مهند حس بتأنيب الضمير مايقدر يطرد اصحابه وبنفس الوقت مايقدر يخلي اخته بفندق تنهد بقوه وكمل طريقه  متجه للفندق...

وقف عند إشارة وجلس، ينتضر اما جوان كانت تتأمل الجو من الشباك قطع تأملها شخص يطق الشباك فزت وناظرت عقدت حواجبها وبدت تتنفس بسرعه وكنها شايفه جني مهند ناظرها بخوف (اشبها قلبت كذاا) وقال: جوان فيك شي؟!.

جوان تناظره وتأشر على الشباك التفتت لشباك مره ثانيه توسعت عيونها بصدمه وقالت: كييفف!. كان واقف هناا اقسم بالله!.

مهند هز راسه بقله حيله وقال: محد كان واقف؟ شكله التعب مأثر عليك.

تنهدت جوان بضيق حطت عينها على الطريق.

بعد دقايقق اخيرا وصلو نزلو ودخلو المطعم الي جنب الفندق كان مطل على بحر جلسو مقابلين بعض طلبو وأكلو بعد ماخلصو اكل وجوو بيروحون جوان بصوت هادي : بروح الحمام دقايق

مهند هز راسه ومشت اما مهند جلس ينتظر الا سمع صوت دقت جواله رفع الجوال له كان المتصل حُسام صاحبه رد : الوو

𝓙𝓸𝓪𝓷. Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu