-- ظننتكَ لم تسمعَها البارحة، كنتَ تنام كالبغل.--
قهقَه سوكا و نفَى..-- سمعتُها، تصرخُ و تأن و تضربُ ما قربَها.
لستُ بعميقِ نوم لذلك الحد، لستُ مثلها.--
ضحكَ تايهيونغ و أخبرَه.-- صبوِي لا تقدرُ على ابتعَادي.--
تفاخَر و سوكا أشار لهاتفَه--كان عليَّ تسجيل ذلك لجونكوك.--
-- إفعلَ ما يشابهُ ذلك و سأخصيك.--
عوَى الذئب بعبوس.-- لن يسرَّ ذلك العالم.
إذا قُل ماذَا فعلتَ لتخفيف أثَر البقاء مَعها دون ختم ، قبلة؟ لمسة؟ قبلة و لمسة؟--
انعطَف تايهيونغ ما جعَل جسد سوكا يترنّح و يصطدمُ، حينها قال
-- أفضل من ذاك..
جلسنَا و تحدّثنا عن مشاعرِنا..--
.-- نعم سأصدّق أن آليكساندر فعَل ذلك.--
سخَر غير مصدقا و هذَا ما جعل تايهيونغ يقول له.. الحقيقَة.بعد دقائقَ من الصمتِ تحدث الأكبَر، نزعَ السَماحة من وجهه و احتلتهُ جدية موتّرة.
-- الألفا يسمعُ عن الكلام حولك.. حولكُما،
إنّه قلق.---- أخبرتُ جونيور أنني أعرف تلكَ القصّة السخيفة، و هي لا تُقلق سوى الميلغاليتيرو..
بوجُود لولا قد تأكد أنهَا خاطئَة، صبوي بشرية سوكَا.
لا ابن قابيل قادرٌ على الإطاحة بالميلغاليتيرو، فمَا بالكَ لو كانت صبوُه بشرية.--صمَت سوكا،صمتهُ الغامض الذي يدفَع تايهيونغ للنظَر له للحظات سابرا فكرَه.
هل اكتَشف هو كذلِك الأمر؟
______________________
_______
علَى مقعدٍ مشابهٍ للملتفين حولَ الطاولة الفاخرة جلست، أمامَها و حولهَا كثيرٌ من قادة مجموعاتٍ شهيرة لأبناء قابيل و البعضُ من أصناف أخرَى قوية و مميتة قيّدتها قوانين الميلغاليتيرو كالجمِيع
لفَت انتبَاهها الرجُل ذو المعطَف الكثيف و البشرَة الشاحبَة، لحيَة على ذقنه و عينَان حادة.
ظنّت أنها لن ترَاه أبدا حتَى مع سنَوات عمرهَا المديدة، قائدُ مجموعة منحدرة من سلَالة الفايكنغ..
أبناء قابيل القادمينَ من روسيَا هؤلاء هُم و كمَا يعلم الجميع هنَا أقاربُ أوكزاڤيَا زوجة رون الراحلَة.
ΔΙΑΒΑΖΕΙΣ
〖️داكِنْ ☬️ DARK〗️
Μυστήριο / Τρόμου/ Θρίλερتقرأُ الوصفَ لتعرف إن كانَت تستحقُّ فعلا. ألم تملّ هذه العادَة بعد؟ _الرواية ليسَت لمصاصي الدَماء، و أكرّر روَاية و ليس fanfiction. [بدأت في: 20/11/2018] [انتهَت كتابةََ في: 07/07/2020] ●️تمَّ تعديلٌ بسيط على الرواية، بعض التَعليقات ضاعت أثنائه لك...
« 47 »
Ξεκινήστε από την αρχή