صلمَعلكم، اِتز تَآيونغ!.
أثِبتوا تَفاعلكم بكتآبة اسمِ شخصياتكم، سنلغِي متابعة جميع الأعضاء ونَعيد مَتابعة الذِين يكتبون أسماء شخَصياتهم هنَا، وَ أصحاب الإجازاتِ طَبعا.
كَل من لا يتواجَد هنَا سيتم استبعادَه من المدرسة، عددنا كَثير والمَعظم لا يتفآعل.
لنبدأ.
. . .
2020/04/28.
أذَن الأذَان، لتَسمع العائِله صوت اهتزَازِِ وزلزله في الأعلى، لقد كَانت نِيجِين، الابنه البدِينه والتِي تعشَق الأكل.
جلست في المائده تأكل الأخضَر واليابِس بكل نهمِِ.
"نِيجِي، كان هذا آذان العصرِ".
"لا يمكِن أن تكونِي جادة".
قالت وهِي تحشو فمها بالمزِيد، لتأخذ والدتها نَايلا الطعام من بين يديها معطِية إياها نظراتِ حادة وغرِيبه لم تستطِع فهمها.
"سيتنَاول أهل كِيم الإفطار معنا اليوم؛ آمل ألَا تتصرفِي بطريقة مزعِجة كهذه".
حذرت والِدتها.
رفعت نِيجين كتفيها بعدمِ اهتمامِِ وشَقت طريقها لغرفتها، تتأمل وزنها الذي زاد في المرآه.
"ألا يفتَرض بِي أن أنحف؟ أصوم كل الوقت!".
تذمرت لكِنها تذكرت بأنها تفطِر خلسة كلَ يوم دون علم أحدِ من العائله.
فكرت فِي شد جسمها بِالشريطِ اللاصق لِتثير إعجَاب يوتَا جارهَا الفاتِن المحارِق.
فعلت ذلِك وعصرت جَسدها لتخرجَ منه بعض من الزيوتِ والدهون.
لم تهتم لذلك انما ارتدت أجمَل عبايةِ رمضانيةِِ لديهَا ولكنها بالكادِ تستطِيع المَشي.
سرحت شعرها ونزلت إلَى الصالونِ جلست على الأرِيكه بصعوبهِِ إثر الشرِيط اللاصق الذي يغلف جسدها.
لم تتحرك منذ أكثر من نصِف ساعة لتدخل عليها والِدتها فجأه.
"نِيجين؟".
ВИ ЧИТАЄТЕ
PARTY CLUB - 報女.
Щоденники та біографіїترِيد حفلة؟. عِيد مِيلآد؟. أنت على وشكِ الزوآج؟!. هذآ هو المَكان الأنُسب لك!. -خَاص بمدرسة المشآهير.
