كيف دخلت

25 7 11
                                    

كيف دخلتَ دون أنذار إلى حياتي...
كيف دخلت دون ان اسمح لكَـ بذلكَـ...
لقد نلت مني و من قلبي...
لقد جعلت حياتي تنقلب رأساً على عقب...
و الآن لا يمكنني القول سوى أهلاً بكَـ بداخل عقلي و قلبي

خَواطر ضائعة Where stories live. Discover now