مايا:انا حسافر معاكو
سارة:اكيد يعنى
ادهم:اكيد انا حاجى الكافيتريا معاكو
سارة:خلاص انا حنزل افرقع كاوتش العربية بتاعها و انت تقولها تعالى اوصلك و انا و مايا حناخد عربية على
ادهم:حد قالك انى بحبك موت
سارة بغرور مصتنع:يا ابنى انا كل الناس بتحبنى
ادهم:ههههههههه طب انزلى فرقعى كاوتش العربية
سارة:اوك
خرجت مايا و سارة من غرفة ادهم
توجهت مايا الى غرفتها لكى ترتاح و توجهت سارة الى الجراج لكى تفرقع كاوتش العربية
.....................................................
فى الجراج
دخلت سارة الى الجراج و بحثت عن سيارة لين حتى وجدتها كانت سوف تذهب للسيارة لكن اوقفها صوت رجل عجوز يعمل فى الجراج
الرجل العجوز:انتى مين يا بنتى
سارة:ايه يا عم ابراهيم انا سارة
الرجل العجوز:اه ازيك يا بنتى
سارة:تمام
الرجل العجوز:عايزة حاجة
سارة:اه انا رايحة عند عربية لين
الرجل العجوز:ماشى يا بنتى لو عوزتى حاجة انا قاعد على القهوة الفى اخر الشارع
سارة:شكرا يا عم ابراهيم
خرج الرجل العجوز من الجراج و توجهت سارة الى سيارة لين و جلست على ركبتيها ثم اخرجت البنسة من شعرها حتى انسدل على آخر ظهرها ثم بدأت فى مهمتها
لم تشعر سارة بأن شخص ما يقف يراقب ماذا تفعل
انهت سارة مهمتها و وقفت وهى تنهج
سارة بتعب:اووووف اخيرا خلصت
التفتت سارة لكى تخرج من الجراج و جدت نفسها فى احضان شخص و هى تعرف رائحت عطره جيدا
سارة بصدمة:على!!!!
على بغضب:أيوة يا هانم
ابتعدت سارة عن أحضانه و هى تشهق من شكله عيناه حمراوتان و وجهه احمر من الغضب
سارة بأستغراب و خوف:مالك فى ايه
على بحدة:ايه المنظر الانتى نازلة بيه ده
نظرت سارة على لبسها وجدت انها لم تبدل ملابس المنزل و انها مازالت ترتدى الشورت الابيض و التيشرت الروز
ضربت سارة جبينها من غبائها
سارة ببرود:سورى ما اخدتش بالى
اقترب على منها و رجعت هى تلقائيا للخلف حتى التصقت بحائط
سارة بخوف:فى ايه انا قولت اسفة
YOU ARE READING
كلية الشرطة 🔥 بقلم / لوكى مصطفى
Actionغادر و تركها لكنها استطاعت ان تتغلب على جرحها و أصبحت شخصية يهابها الجميع ، عاد إليها ولكن هل سيكون فات الأوان؟
البارت 22
Start from the beginning