KAMU SEDANG MEMBACA

my soul keeper

Romansa

كنت كالملاك الذي ظهر لي من العدم... كنت كالحارس الذي لم يرض للدموع مكانا بمقلتيّ.... روحك بحيرة راكدة لا تعكس نجوم الليل ...لم أستطع النظر بداخلك ...بداخل روحك ....لكنك اخذت خاصتي.. سجنتها.. في دوامة الماضي و امام مرآة المستقبل من يدري كيف ستحتويني...

#everyone

chapter 2

5 1 1

oleh Amissiya

oleh Amissiya

و بينما هي غارقة في دوامة افكارها لم تنتبه لتلك السيارة التي كادت ترميها للسماء السابعة ، لتستفيق على صوت المكابح الحاد و الذي جعلها تجفل من مكانها ... لم تشعر بنفسها الا وهي ترفع ذلك الحجر الكبير لترمي به تجاه زجاج هذه السيارة الفاخرة ليتهشم الجزء العلوي له..
"ايها الاعمى اللعين الا ترى امامك ام ماذا .. هذا ما كان ينقصني...من الاحمق الذي اعطاك رخصة السياقة اجبني ايها ال ......" صرخت لكن توقفت فجأة و انعقد لساني للمنظر الذي ظهر امامي ، ارتجل من سيارته و اقسم ان جسده المتناسق ما هو الا تحفة نحتها نحّات بمثالية

" صرخت لكن توقفت فجأة و انعقد لساني للمنظر الذي ظهر امامي ، ارتجل من سيارته و اقسم ان جسده المتناسق ما هو الا تحفة نحتها نحّات بمثالية — Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.

..تلك الهالة القوية و المخيفة التي كانت تحوم حوله .. بذلة سوداء كسواد الّليل لم تزد بشرته الا بياضا ناصعا

.. انتقلت بنظري الى شعره الغرابي الذي تساقط على جوهرتيه.. عينان كالمجرة تأخذانني الى اعماق الجحيم كلما نظرت بهما ..

شفتاه الورديتان و التان زينتهما شامة صغيرة كالتاج

... اقسم ما هذا ببشر اعتقد انني متّ و هذا ملاكي الحارس جاء يصطحب روحي الوحيدة الى السماء... ما اللعنة التي اتفوه بها الآن "
استفقت من شرودي عندما قال بصوته الرجولي " هل تأذيتي .. هل انتي بخير؟.." لأجيب " وتسأل ايضا يا هذا !!!"
فجأة تجمد الدم بعروقي عندما اخرج محفظته و منها بعض النقود ليردف "كم تريدين مقابل اغلاق فمك.. "
صفعة دوت المكان !
لم اشعر بنفسي الا و يدي حطّت على خده بصفعة ..حتى انا فوجئت من قوتها ، كيف له ان يقول مثل هذا الكلام .. تجمعت الدموع بعينيّ فجأة و لم ارده ان ير ضعفي لذا اخذت بالجري باقصى سرعة مبتعدة عن هذا المكان...
Jungkook's pov:
" تلك الوقحة ! هل صفعتني للتو !؟ ... صفعت جيون جونغكوك الذي يرتعد الجميع بمجرد سماع اسمه فقط .. من تظن نفسها تلك اللعينة صاحبة اروع بريق عينين مشعّتين رأيتهما بحياتي.. يااا جيون لعنة مالّذي تتفوه به! اعدك ايتها الفتاة انني ساجعلك تندمين لمجرد تفكيرك بصفعي ساجدك ولو اخذكي الجحيم بذاته بين احضانه انتظري فقط و سترين!...."
"End pov"
بينما انا اسير وحيدة في هذا الشارع مع دموعي التي ابت التوقف لم اشعر بنفسي الا و حضن دافئ يحتويني و عرفت صاحبه دون عناء
"ياااا ما بها عاهرتي الصغيرة ! لما تبكين .. اقسم انني سأجعل هذا اللّعين جثة اليوم .. ساسحقه بيديّ هاتين!!!!!"

وبس هاد البارت لهذا اليوم💕
من تتوقعون الشخص الذي قابلته اسمك؟ "حبيبها "يمكن....
رأيكم بالبارت ...
و الآن اترككم مع الجلطة الوداعيّة😁