كنت كالملاك الذي ظهر لي من العدم... كنت كالحارس الذي لم يرض للدموع مكانا بمقلتيّ.... روحك بحيرة راكدة لا تعكس نجوم الليل ...لم أستطع النظر بداخلك ...بداخل روحك ....لكنك اخذت خاصتي.. سجنتها.. في دوامة الماضي و امام مرآة المستقبل من يدري كيف ستحتويني......