♠ Chapter 8 ♠

Zacznij od początku
                                    

الزنابق البيضاء تمثل النقاء والعذرية الفتاة إلى هذا يعتقد بلاك أنني فتاة عذراء في الواقع أنا كذلك لكنه لا يستطيع التأكيد من ذلك يمكنني أن أخبره أنني لست عذراء كما يعتقد إذا كان يهتم حق ربما لن يستمر في هذا الزواج تشكل لهب الأمل في داخلي ربما لا يزال بإمكاني التخلص من هذا الزواج ومع ذلك لن أضطر لممارسة حقوق زوجية معه

ابتسمت سر، النساء اللواتي كن يسعدني في تجهيز نفسي جعلوني أقف وارتدي ثياب نوم بيضاء طويلة وصلت إلى أقدام من الدانتيلا مع خيوط حرريه وذهبية تشكل شبكة مفتوحة دقيقة وحساسة من تشابك الخيوط كان يمكن رؤية الصورة الظليةالعارية الجسدي من خلال القماش شعرت وكأنني أميرة من القرون الوسطى تجهز إلى السلة الدخلة مع الأمير الذي سيأخذ عذرتيها لقد كان آخر شيء وأد أن أكون فتاة عذراء تنتظر الأمير

أنهت النساء عملهن وانحنى وغادرن الغرفة جلست مثل تمثال على المقعد أمام منضدة كبيرة أظهر على وجهي ملامح فتاة خائفة ومع ذلك لن أظهر خوفي، عليه أن يعتقد أنني فعلت ذلك من قبل

أسمع ضجيج الباب أبدت أرى من كان داخل الغرفة من المرآة التي تعكس الباب تسارع قلبي وجف فمي عندما أرها يدخل وهو يركز بتلك العيون المليئة بالشهوة علي ركزت عيناي عليه، يا إلهي! قفز قلبي عندما رأيت صورته، لا يمكن أن يوجد في العالم مثل هذا الرجل الجميل والخيف في نفس الوقت أغمضت عيني بقوى لا يمكنني الإعجاب به قد يكون جميلا لكنه وحش وأكرهه

أستمر في النظر إليه اقترب في خطوات بطيئة كان صدره الناعم يظهر من فتحة قميص وكان هناك وشم فوق صدره على شكل نجمة ثمينة رؤوس مع كلمات بالروسية لم أفهمه
التفت لمواجهته من خلال المرآة وحبسته عيناه الغامضة في مغناطيس ساخن وحسي لم أستطع التوقف عن النظر إليه اقترب مني ووقف وارى ظهري ووضع يديه على كتفي وانزلق إصبعها تداعب ذراعي لقد مان قريبا لدرجة أنني شعرت بأن تيارا كهربائيا مر من رأسي إلى أخمص القدمين كان لا يزال يحدق بي انحنى وقبل رأسي أغمضت عيني بخوف ثم قام بتمرير وجهه من خلال شعري واستنشق العطر الذي أضعه وأدر يديه نحو أذني وتحدث بصوت هامس حيث شعرت بفم قريب وأنفاسه الدافئة ملامسة لبشرتي

"انهضي أريد أن أراكِ بوضوح"

استيقظت من مكاني كانت ساقاي ترتجف لكنني قدرت على للنهوض ورأسي لأسفل لكنه جعلني أنظر له ولم أتمكن من النظر إليه ومع ذلك رفع رأسي وأمسك بها من الذقن والتقت أعيننا لبضع ثوان حيث كانت تلك العيون وراقاء تنظر لي بنظارات باردة مليئة بشهوة وشجع تراجعت قليلا حيث قام بتقييم جسدي من خلال القماش الرقيق الفستان النوم

"انزعي الفستان عن جسدكِ إلى كي أرها"

في تلك اللحظة شعرت بالذعر كنت بحاجة إلى أخباره بما خططت له لدك قبل أن أفتقر إلى الشجاعة

 THE BET Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz