روايه قصه شرطيه بقلم الكتابه نسمه صلاح

مقدمه تم التعديل

انا ماس اكبر اخواتي منذ ان رمني عمي انا و اخواتي  في عز البرد و المطار  اصبحت مثل هذا اليوم مشاعري مثلا البرد الذي كان في هذا اليوم  اوجعي قلبي الماخفيه مثلا المطار  الذي كان في هذا اليوم قوتي مثلا  صوت  الرعد الذي كان يجعل جسدي يرتعش كان عندي في هذا  الوقت 10 سنوات  فقط و الان انا عمري الخمسه و ثلاثون كبرت و كانت الاب و الام الي اخواتي  البنات ولكن  لم اكان الاخت كانت الاخ كانت السند لهم منذ خمس و عشرين عام وانا اعيش مع الماضي و المستقبل كل يوم اتذكر صوت جنه اختي الصغير التي ولدت في هذا اليوم  المشاوم  كل يوم اتذكر دنيا وهي تبكي علي  زرعي و تقولي ليا احمني يا اختي من الامطار ااااااه كيف اوصف لكم شعوري  في هذا اليوم  ولكن. لم تكن نهائي  العذب بلا كانت بدات العذاب كانت اتجاول انا و اخوتي  البنات كل يوم في الشاورع كانت جنه سوف تموت بسبب اننا لا نمتلك اي شي ليس معنا  مال ولا ملبس نغير الملبس المبلول كل يوم اقول لي نفسي  كيف عمي الذي يكون  من لحمي و دمي يرمني انا و اخوت في الشارع بعد موت ابي و امي و كيف ياتي رجل غريب يامن لنا الحياه من جديد اجل بعد ايام كثير  لنا  في الشارع  وانا واخوت كان ناكل من الزباله عشان نعيش اتا لنا رجل لا اقدر  لكم كام هذا الرجل  حنون و طيب اخذني انا و اخوتي البنات لي بيته كان البيت اقل  من القصر الذي كان نعيش بيها ولكن  ارحم مليون مره من الشارع كان هذا الرجل  عندها طفال صغير ماتت امها  وهي تاتي بيها الي الحياه كان احمد وجنه حياتهم  مثلا بعض ولكن  حنان هذا الرجل  لم يكن الي وقت طويل  قال ليا بعد اسبوع من العيش معاها انها سوف  يموت خلل وقت ليس طويل  هنا رجعت  ليا الحياة الجحيم  مره  اخر بدا يعلم ليا كيف اشتغل و اكون  انا ملكة كل شي من بعدها  في هو كان يمتلك كثير من الشركات و فعلا  بعد  تعليمي كل شي كانت في حدي عشر من عمري مات هذا الرجل   وبدات المسؤليه ليا احمد الله انها اعطني  الذكاء ليا امتلك كل هذا الشغل و افاهم كيف يمكن ان اعمل و انجح وانا في هذا العمري
هذا مقدمة قصتي انا و اخوات الاربع
اسمي  قصيتي  قصه  شرطيه هذا عنوان قصتي