هاي بنات بليز فوت وكومنت بليز ماريد اتأخر عليكم خلكم وي البارت
استيقظ جونغكوك وسط اشعه الشمس التي تسللت اليه عن طريق نافذة غرفته لتعلن يوماً جديداً بالكاد اراد جونغكوك ان يستيقظ لانه كان حزيناً جداً ليقوم وسط نعاسه ويذهب
الى الحمام مقاتل الملل داخله والحزن ويحاول ابعاد بعض الافكار عنه ليأخذ حماما جعله يستفيق من كل هذا لتذخل والدته الى غرفته لتهمس لنفسها بأن والدها استيقظ لتذهب
لاعداد الفطور، وبعد القليل من الوقت يأتي كوك من الاعلى حيث انه قام بتغير ملابسه وهوة يرتدي الزي المدرسي ليلقي التحيه على والدته ويقبل جبينها ويجلس كي يأكل الفطور
والده كوك: حبيبي هل انت مستعد ليومك الدراسي بعد هذه الفترة؟
كوك يومئ اليها بنعم وهوة يأكل
والده كوك: بني؟ لا اريدك ان تكون حزين حسنا
لينبض قلبه حين سماع والدته تقول اختطافك وبهذا تذكر الرئيس تايهيونغ!
كوك بغصه: نعم امي!
والدة كوك: حسنا حبيبي اعتقد ان الباص قد وصل
ليستقم كوك ويودع والدته ويذهب الى خارج المنزل ليصعد باص المدرسه ما ان وقعت اعينه على يقته ييري التي تلوح
له بالجلوس معها ليبتسم كأجابه ويذهب اليها بسرعه ويجلس لترد عليه
ييري بأبتسامه: صباح الخير كوك
ليرد جونغكوك بأبتسامه ايضا:صباح النور ييري كيف حالك
ييري:امممم....انا بخير جونغكوك ماذا عنك كيف هيه حالتك الا زلت مريض؟؟
كوك:لا.. ييري.... انا حق. حقا بخير.... الان شكراً لكي
ييري:ااه حسنا اريد سلامتك جونغكوك
كوك بلطف:شكرا... لكي انتي لطيفه
ييري بسعادة:ااه حقاا جونغكوك شكرا لك
كوك:ديه..انتي..اه..لطيفه
ييري:لقد لاحظت شيئا بك جونغكوك!
كوك بخوف:ماهوة؟؟؟
ييري:انت تتحسن قليلا بالفظك
كوك:ااه...ش..شكرا...لكي
ييري:هذا رائع
كوك اومئ اليه وصمت
حتى وصل الباص ونزلوا جميع الطلاب من الباص منهم من يصرخ منهم من يخرج بهدوء وهم متنوعين حقا انتظر كوك حتى ينزل الجميع لنزل هوة وارأهم وبرفقته ييري
لتأخذ ييري بكوك ويذهبون الى صفهم وكل هذا الوقت كوك يسير ويفكر بتاي،في المحاضرة يفكر في تاي،يأكل يفكر في تاي،لايستطيع ان يبعده.عن تفكيرة أبداً ليشتمه كثيرا بقلبه
